عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree142Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #16  
قديم 02-23-2013, 07:01 PM
 
تنبييييييييييييييه هاااااااااااااااام << اجرب نبرة الصوت ههههههههههه

المهم

غداً الأحد سأقوم بوضع الفصل الأول من الرواية
وبعد ذلك ميعاد الفصول ايام الجمعة أو السبت

شكراً لكم
darҚ MooЙ and Monkey.D.yoky like this.
رد مع اقتباس
  #17  
قديم 02-24-2013, 07:23 PM
 
الفصل الأول


( خط البداية )

.. وبتدى المشاور
نحو ..حياة أفضل
لكن .. هل لي به ؟؟!

من خلف الستائر أطلت فتاة شابة بشعر أخضر ناعم ينساب بحيوية وصولاَ لخاصرتها .. تحدق للخارج بعينين رماديتين ضيقتين وعلى شفتيها رسمت إبتسامة ناعمة تعكس هدوء مشاعرها من الداخل ..


همست لنفسها بعمق: " صباح الخير آليس " بعدها استدارت معطية النافذة ظهرها وهي تدندن بلحن مرح ينساب من بين شفتيها برقة يضفي المزيد من الجاذبية إليها .. ثوان قليلة حتى توقفت عن التلحين إثر سرحانها بتأمل أرجاء الغرفة ولمحت من الحزن لمعت في عينيها أخفتها خلف صيحت مرح صاحت بها لتعيد الضحكة لفمها الزهري فجثت على الأرض بتعب تاركة لشفافية دموعها الإنهمار على خديها بحرية في حين أن شفتاها كانتا ترتجفان وترددان بهمس خانق: " أكان حقاً علي الهروب .. أليس من حل آخر يعيد إلينا حياتنا السابقة .. لماذا كل هذا الآن .. لماذا يحدث هذا بعد إنقضاء كل هذه السنين "


حديث مع النفس قضت فيه ربع ساعة تعيد فيها ذكريات الماضي والحاضر .. تقارن بين السعادة الماضية والتعاسة الحاضرة .. لكن كل هذا السواد انقشع على صوت رنين هاتفها النقال الذي يعلمها بإتصال أحدهم ..


وثبت من على الأرض تمسح آثار البكاء وتصفي حنجرتها محاولة إعادة بعض المرح لنفسها بعدها حملت الهاتف وألقت نظرة على اسم المتصل ( تيفاني ) .. ضغطت على زر الرد وهي ترفع الهاتف لأذنها وتجيب بسعادة: " مرحباً تيفا .. أنا في أفضل الحال .. ماذا عنكِ .. هذا رائع .. حسناً أراكِ في المساء إذاً .. لا تقلقي علي سأكون بخير .. لا تنسي ما طلبت منكِ فعله .. شكراَ لكِ كثيراً تيفا .. إلى القاء في المساء "


وهكذا أنهت آليس مكاملتها الهاتفية لتقوم بعدها بإعداد فطور بسيط سريع التحضير مكون من شطيرة جبن وقدح قهوة ساخنة تتطاير الأبخرة منها .


ومع نهاية فترة الصباح كانت آليس قد إنتهت من ترتيب حاجياتها وألقت بجسدها التعب على فراشة مريح تخطط لحياتها الجديدة بعيدة عن بيت رعاها لتسع عشرة سنة وعن عائلة حضنتها بالحب والأمان


همست بألم وغموض لذاتها الحائرة: " ماذا حدث في ذلك اليوم "


سؤال صرحت به لذاتها قبل بدأ استرجاعها لأحداث ذلك اليوم التعيس حين كانت توشك على بلوغ السادسة عشر من العمر ..


(( غرفة جلوس صدت فيها أصوات ضحكات وهمسات أربعة أفراد كان عنوانهم الحب والعطاء .. إنغماس تام في الأحاديث وتعليقات مرحة تصدر بين الحين والآخر تعلن عن بدأ شجار متعمد دائما ما ينتهي بإبتسامات فرح وسرور .. وفي لحظة خاطفة قفز طفل صغير عيناه زرقاوتين وشعره ذهبي باهت يهتف بسعادة لرؤيته طيف رجل قادم إليهم: " أبيييي " ))


دمعة خانقة هربت من بين عينها اليمنى لتوقف أحداث اليوم المشؤوم على آخر ذكرى سعيدة كانت لها معهم وسط أحاديثهم وصدى ضحكاتهم المحببة لقلبها .. فكل شيء إنتهى بعد ذلك .. بعد وصول الرجل مباشرة ..


مسحت تلك الدمعة سريعا وعادت لخط إبتسامتها من جديد على أمل مستقبل زاهر شبه معدوم من الآلام والمآسي .. فهذه كانت رغبتها بداية جديدة خالية من الدموع والأحزان .. مشرقة بالأنغام الضحكات والإبتسامات .

***


بعيداً عن حياة الفتاة الجديدة وإلى حي شبه صاخب لرجال الأعمال في البلد .. وقفت بشعرها الزهري المحمر أمام بيت شبيه بالقصر لكنه أصغر مساحة .. تتأمل بوابته الزجاجية بعزم وإصرار كما لو أنها أتت لفعل شيء ما ثم المغادرة .. حدثت نفسها بغموض لفه العزم: " ها قد بدأنا "


ثم انطلقت تقرع الجرس بكل هدوء يتنافى من طبول نبضاتها ليجيبها رجل يبدوا من صوته كبر السن قائلاً بإحترام: " منزل عائلة ويلنتون .. كيف أساعدكَ "


صاحت الفتاة بمرح انهى فوضى أحاسيسها بقولها: " مرحباً .. أنا تيفاني عم لويس "


أجابها الرجل بفرح اتضح في صوته: " أهلاً بكِ صغيرتي تيفاني .. أنتظري وسأفتح الباب لكِ "


تيفاني: " شكراً لكِ عم لويس "


لم ثلبت سوى ثوان حتى فتحت البوابة تلقائياً بسبب نظامها الإلكتروني المتطور وظهر لها من خلف الباب رجل كبير السن شابَ شعره وأبيض كما هو حال ملامحه المتجعدة بسبب كبر سنه .. عانقته الفتاة بحب وهي تحدثه باشتياق: " كيف حالكَ عمي .. وما هي أخبار صحتكَ .. لقد اشتقت لكَ كثيراً "


أحاطها العم لويس بذراعيه وهو يضحك على نبرة صوتها وسرعتها في الحديث ومن ثم أجاب على جميع أسألتها رويداً رويدا: " تريثي قليلاً يا أبنتي .. لما كل هذه العجلة .. أولا أنا بخير كما هي حال صحتي "


أبتسمت تيفاني وهي تبتعد عن العم لويس وتكمل شيء نسى قوله: " كما أنكَ اشتقت لي .. أليس كذلك "


مسح العم لويس على شعرها القصير بحنان وردد: " ومن لا يشتاق لابنته "


أدمعت عينا تيفاني حباً وتقديراً وإحتراماً للماكث أمامها ثم قبلت جبينه بعاطفة إعتادت إظهارها له لما تكنه له من مشاعر أبويه لم تحملها لأحد غيره قط ..


قطع العم لويس عليها فيض مشاعرها بمسحه لدموعها وقوله: " تردين لقاء آليس .. أليس هذا كذلك "


أخرجت لسانها بمرح وأجابت: " هذا صحيح .. أتيت لإعلامها بشي مهم يخص التسجيل في الجامعة "


تنهد العم برتاح وردد: " الحمدلله هذه المرة أتيت لسبب جيد "


ضحكت تيفاني وهي تسير بجانب العم لويس وصولاً لمدخل المنزل الرئيسي وهناك ودعت العم لويس وتابعت خطاها إلى الداخل متجهة غرفة الجلوس حيث التقت هناك بمرأة جميلة عيناها رماديتان وشعرها اشقر ألقت عليها التحية برسمية مبالغ فيها: " مرحباً سيدة ويلنتون .. كيف حالكِ "


أجابتها المرأة والتي لم تكن سوى سيدة البيت: " مرحباً بكِ تيفاني .. أنا بخير .. ماذا عنكِ "


تيفاني: " أنا بخير ما دمتِ بخير "


إبتسمت السيدة ويلنتون وقالت: " تستطيعين إيجاد آليس في غرفتها "


شكرت تيفاني السيدة ويلنتون ثم سارت نحو الطابق العلوي حيث غرفة صديقتها ..

***


ومع غياب آخر شعاع أمل وغروبه كانت الصديقتان تجلسان بجانب بعضهما تفصل بينهما طاولة صغيرة وضع عليها علبتا مشروب غازي وقطعتا كعكة بالشوكولاته .. تتبادلان الأحاديث الجانبية التي تتخللها بعض الضحكات وشيء من المزاح المتبادل بين الأصدقاء لقتل لحظات الصمت التي تمر في بعض اللحظات لكسر حاجز الوقت


تيفاني: " إذا أخبريني كيف كان هروبكِ "


ضحكت آليس وهي تتذكر أحداث الأمس من رعب وخوف وأجابة: " لن تصدقي ما حدث لي بالأمس "


صاحت تيفاني بحماس تمثل في نبرتها السريعة والمرتجية: " هيا هيا أخبريني حلاً "


آليس: " كان هروباً عادياً كما خططت له منذ البداية .. وكل شيء كان صحيحاً لولا ذلك الرجل المر .. "


قاطعتها تيفاني بسؤالها الفضولي: " أي رجل "


نظرت لها آليس بيأس ورددت: " ألا يمكنكِ الصمت قليلاً لأكمل حديثي "


" آسفة " نطقتها تيفاني وهي تغلق فمها بكفيها معلنة عن إصغائها لحديث صديقتها لتكمل بعدها آليس استرجاع ذكريات الأمس المرعبة..


(( فتاة لا حول لها ولا قوة جاثية على الأرض بخوف من مصير مخزي يحوم حولها فما عساها فعله أمام الشاب الواقف أمام والذي يبدوا أنه ينوي على شر ..


شهقة بفزع فور رؤيتها لجسد الشاب ينزل لمستواها ويحدثها بلطف: " كفاكِ بكاء يا آنسة لن أفعل لكِ شيء "


صاحت آليس بعدم تصديق وهي ترفع رأسها لرؤية ملامح الشاب أخيراً: " حقاً "


إبتسم الشاب لها وهو يمد كفه ليساعدها على الوقوف من جديد وقال: " أنا هنا لحماية الأفراد ولست هنا لإلحاق الضرر بهم "


تعجب آليس من قوله وسألته: " ما قصدكَ سيدي "


لم يجبها الشاب واكتفى بإخراج هاتفه من جيب بنطاله والإتصال بأحدهم: " أين أنتَ الآن .. حسناً تعال لموقعي حالاً .. أريد منكَ خدمة صغيرة .. لا تقلق لا شيء خطير .. أنا بإنتظاركَ "


أغلق الهاتف بعدها ووجه حديثه لآليس قائلاً: " سيأتي أحدهم لإيصالكَ إلى المكان الذي تريدينه بعد قليل "


أجابته آليس بإحترام وحكمة: " آسفة سيدي لكني لا أركب مع الغرباء "


الشاب: " لا تقلقي حيال هذا الأمر فمن ستركبين معه أحد أفراد الشرطة لذا لا خوف منه "


نفت آليس كلامه بتحريك رأسها وهمسها: " وما أدراني بصدقكَ أو صدقه .. فحتى هذا العمل الشريف يدنسه بعضهم بأفعالهم الدنيئة ويستغلون رتبتهم "


لم يجبها الشاب وإكتفى بإمائة خفيفة وهو يتأمل ملامح وجهها ))


قاطعة تيفاني حديث آليس بهمس: " اذا فقد كان أحد رجال الشرطة "


رفعت آليس كتفيها من غير دراية وأجابت: " ربما "


" ما الذي تقصدينه بـ ربما " قالتها تيفاني بشك وهي تحدق برفيقتها التي أجابتها بهدوء: " وما أدراكِ أنه كان صادقاَ ولم يخدعني .. ثم أنه لم يبرهن لي على صدق كلامه بإخراج شارة الشرطة مثلاً .. لذا لست متأكدة من هذا بعد .. ثم ما شأني أنا به .. دعينا من هذا الأمر "


أخرجت تيفاني تنهيدة قصيرة دليلاً على إحباطها فهي لم تكن تتوقع هذه الإجابة من آليس كانت تريد جواباً يرضي فضولها وليس جواباً يزيدها فضولاً


صمتت آليس وهي تحدق لتيفاني بغموض كما لو أنها تحثها على قول شيء ما .. أو تنتظر منها قول شيء ما لكن تيفاني لم تتحدث وأشاحب بوجهها رغم إدراكها لما تريده صديقتها .. دام هذا الصمت طويلاً مما جعل آليس تنكس رأسها وتهمس لذاتها بيأس فقد بصيص أمله: " كما توقعت .. لم يهتموا لأمري "


سمعت تيفاني ما همست به آليس وآلمها قلبها عليها لكن ليس باليد حيلة .. لا تستطيع عمل شيء لذا أكتفت بعناق صديقتها والهمس في أذنيها: " أنا معكِ لن أترككِ مهما حدث .. أعدكِ "


وضعت آليس كفها على رأس صديقتها ثم قربتها منها وهي تجيبها بغصة منعت أحبالها الصوتية من رفيع وتيرة الصوت ليصبح كلامها أقرب للهمس الخافت: " شكراً لكِ تيفا .. وأعلم جيداً بصدقكِ لكنكِ لن تستطيعي فعل شيء إزاء الموت .. فهو الحدث الوحيد الذي سيفرقنا "


إبتعدت تيفاني عن آليس وصاحت في وجهها غاضبة: " لم كل هذا التشائم آليس .. لم أعهدكِ يوماً هكذا .. لم تكوني تظهرين لي ألمكِ يوماً .. ماذا جرى الآن أخبريني .. اذا كان هذا بسبب عائلتكِ فالعنـ .. "


حركة مفاجئ من كف آليس أغلقت بها فم تيفاني وهي تشهق ببكاء مرير تحاول الحفاظ على رباط جأشها وتحرك رأسها معاتبة: " لا تقوليها .. أرجوكِ .. فمهما حدث وجرى يبقون عائلتي .. وانا أحمل أسمهم لذا أرجوكِ توقفي عن ترديد هذه العبارة .. أتوسل إليكِ "


أمسكت تيفاني بكف آليس وقبلته بحنان وهي تشاهد إنهمار عينين صديقتها الرماديتين بقلة حيلة .. فما عساها قوله أو فعله لتخفيف عنها .. فما مرت به آليس ليس شيء ينسى في ليلة وضحاها .. معاناتها أكبر من أن تنسى .. فحتى لو ضحكت وإبتسمت عشرات المرات فسيعود الحزن لها ويعيد معه أمطار الدموع التي كانت تخفيها خلف ضحكاتها ومرحها .. ولذا وكأي صديقة مخلصة ووفية إلتزمت تيفاني الصمت تشارك آليس ألمها ودموعها تترقب يوماً جميلاً يحمل في إشراقته أمل جديد يبدد هذا الحزن ويعيد لصديقتها فرح وسعادة أنستها إياها السنوات الماضية .

***


وإلى هنا أنهي سطور الفصل الأول بعذاب فتاة ترتجي غداً أفضل تشاركها إياه صديقتها التي تفتقد مرحهم ولعبهم الماضي وضحكات كانت ناعبة من قلوبهم الصادقة


حياة جديدة إبتعدت فيها آليس عن عائلتها لتحيا وحيدة تبحث عن متقبل سعيد برفقة صديقتها .. ماذا يخبأ لها القدر من مفاجآت ؟؟


تيفاني وأمنيتها بإستعادة روح صديقتها الغائبة .. كيف ستكون وماذا ستفعل ؟؟


قصد تيفاني لمنزل عائلة ويلنتون وهي على علم بعدم وجود رفيقتها هناك .. ما القصد منه ؟؟


والأهم من كل ذلك .. ماذا حدث في الماضي .. وما سبب هذا الجرح العميق في نفس آليس .. والرجل الذي ناداه الطفل الصغير بـ " ابي " من يكون .. ومن هم هؤلاء الأربعة الأشخاف من ذاكرة آليس ؟؟


طرقات كثيرة .. سأسلكها

متاهات .. وعرةسأتجاوزها

في سبيل .. حلمي المشرق


لا تحرموني من آرائكم
وملاحظاتكم
وإنتقاداتكم
كما لا تنسوا وضع بصمتكم الخاصة بين صفحات روايتي

لكم خالص شكري
محبتكم rave angel

أستوعدكم الله
رد مع اقتباس
  #18  
قديم 02-24-2013, 07:37 PM
 
آسفة لن اتمكن من وضع تعريف للشخصيات الآن
سأعود غداً بإذن الله ومعي تعريف بشخصيات الفصل الأول فقط
أنتظروني
رد مع اقتباس
  #19  
قديم 02-24-2013, 08:05 PM
 
[align=center][tabletext="width:100%;background-color:black;border:10px double firebrick;"][cell="filter:;"][align=center][cc=فك]حجززززز الأول هع[/cc]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخبارك يا مبدعة؟؟

الأحداث بدت تحلللو

بس يا ريت السيد شرطي عطاها كف من شان الرعبة

ألس مسكينة بجد بدي أعرف شو صار بماضيها من شان ما ساعدها هع الشر أولاً

تيفاني مدري كيف صايرة شخصيتها غريبة


حياة جديدة إبتعدت فيها آليس عن عائلتها لتحيا وحيدة تبحث عن متقبل سعيد برفقة صديقتها .. ماذا يخبأ لها القدر من مفاجآت ؟؟
أكيد في مغامرة مع شوية رعب ألها

تيفاني وأمنيتها بإستعادة روح صديقتها الغائبة .. كيف ستكون وماذا ستفعل ؟؟
بعتقد ألها دور كبير بس أكيد ما بعرفه

قصد تيفاني لمنزل عائلة ويلنتون وهي على علم بعدم وجود رفيقتها هناك .. ما القصد منه ؟؟
يمكن من شان ما يعرف أهلها مكانها

والأهم من كل ذلك .. ماذا حدث في الماضي .. وما سبب هذا الجرح العميق في نفس آليس .. والرجل الذي ناداه الطفل الصغير بـ " ابي " من يكون .. ومن هم هؤلاء الأربعة الأشخاف من ذاكرة آليس ؟؟

أخوها وأبوها وهي وأمها عبقري

وهلأ دور الأنتقاد البسيط بس أنتبهي على الأخطاء الأملائية

بس بجد فكرة القصة حلوة وجديدة

لا تنسي ترسليلي البارت القادم من هلأ تحمست

+

طلعي كم ولد بالرواية ما بحب أحاديث البنات بدي أتسلى هع

دمتي بحفظ الرحمن
[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
__________________

وما من كاتب إلا سيفنى ويبقى الدهر ماكتبت يداهـ فلا تكتب
بخطك غير سطراً يسرك في القيامة أن تراهـ


سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
كن هادءاً كالماء، قوياً كالدب، شرس كالمستذئب

التعديل الأخير تم بواسطة darҚ MooЙ ; 02-25-2013 الساعة 06:03 PM
رد مع اقتباس
  #20  
قديم 02-24-2013, 08:18 PM
 
شكرا بارت راااااااااااااااااائع في انتظار المزيد


وساضع تقييمي في نهاية الرواية بإذن الله
rave angel likes this.
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
زوايــ/ـــــا ( بـقـلـمـي ) قْلْبْ إنْسْآنْ نثر و خواطر .. عذب الكلام ... 7 08-29-2012 12:40 AM
على شاطئ وجداني ( بـقـلـمـي ) rave angel أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 19 06-26-2012 01:12 AM
اخوان حنا لو يجي بيننـا شيـن ومـا نفتـرق دام المحبـه نديـه << الصداقه A t h E e R قصائد منقوله من هنا وهناك 9 03-02-2011 04:01 PM
][ ادخـل ومـا بـتـنـــدم .. صدقـنـي ][ abuhamdanah مواضيع عامة 0 08-23-2010 01:00 AM
اسـتـرجـع مـلـفـاتـك الـضـائـعـة ولـو بـعـد 10000 فـورمـاتـج : لاتفـوت الفرصـ steve_love أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 12-27-2009 05:26 PM


الساعة الآن 08:42 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011