عندما
نشعر بأننا نحتاج لمصباحٍ من مشاعر حينها نقرأ لبعضنا
فقط.. لِنعيَّ ما يُكتب عنا في حروف الاخرين

__________________

[align=center][tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"][align=center]
عندما
يحيط بنا الحزن نفضل الانعزال
عن الآخرين حتى لا نعديهم
[/align][/cell][/tabletext][/align]

عندما يحيط بنا الحزن هناك هبة من الله تخفف من ثقل الصدر و ضيقه

تلك الهبة هي صدق التوكل وحُسن الإعتماد وقوة اليقين بالله بان هذا الحزن سينتهي

__________________

عندما
يحزن احدنا
فهناك من يحزن معه دون ما يدري
فيخفف عن الاول الحزن وشدة القهر
ويتحمل الثاني بعض الثقل في المواساة
دون اتصال او معرفة بالاحداث
وهذه والله سنة مؤكدة ..
اعمالا بقوله صل الله تعالى عليه وسلم

مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم
كمثل الجسد اذا اشتكى منه عضوا
تداعي له سائر الجسد بالسهر والحمى

انظروا الى هذا الحديث الصحيح
وتاملوه قليلا ...

ستجدون اناسا وقفوا معك
وقت الشدة وانت لا تعرف ذلك
فخفوا عنك .. وسهروا لك
واصابتهم حمى واكثر
لانها الرحمة التي زرعت
في القلوب النظيفة العفيفة
التي ليس فيها نزوة او حقد ما

سبحانك ربي
..

عندما اقرا تقيم لاي مشاركة اكتبها اشعر بالفخر بنفسي و اشعربالامتنان لمن قيم مشاركتي
شكرا لكم جميعا

__________________