هاي ايفري ون




ها انا اليوم اقف أمامكم لأقدم لكم جهدي الذي بذلته لمده 4 سنوات

لأكتب هذه الروايه فأرجو ان تنال اعجابكم ..كما انني قرأت روايات

عديدة في هذه المنتدى و اتمنى ان اصل الى مستواها و اقتراحكم

اللي هو الاهم * اظن اني وايد اتفلسفت* ههههههه



مرحبا يا احلى اعضاء منتدى عيون العرب ... كيفكم عساكم بخير ..!

المهم .. اليوم يبت لكم روايه حب .. مو وايد رومنسيه بس بحاول قدر الامكان أخليه رومنسي ..

الصراحه الروايه أستلخصت فكرتها من روايه أماراتية فعجبني أخلي أفكاري متشابكه مع الروايه ..

الشخصيات الرئيسية راح أحطيها بالمقدمه والشخصيات الثانويه راح تنظهر في الروايه ...



اسم الروايه : دعيني أخبركِ بمشاعري تجاهك ... فأنا أحبكِ بجنون

تاريخ الاصدار : 31 / ديسمبر /2012

الصنف العمري : 13 + / ترى عادي ^^

النوع : عائلي / رومنسي / حزن / فراق / دراما

مكان الاحداث : اليابان / طوكيو


يلا نبدأ بالشخصيات الرئيسيه :-

البطله


[mshos]http://farm4.static.flickr.com/3292/3124306222_46a8e05b4b.jpg[/mshos]



أيميلي / 17

نبذه عنها : حوريه بشريه .. جمال و رقه واخلاق .. تعيش للحب , وتحلم للحب , وتكتب بالحب , لكن !

تبخرت أحلامها سداً وقد دفنت أحاسيسها عندما تزوجت أبن عمها فقط لأجل سمعه القبيله !




[mshos]http://images.wikia.com/drama/es/images/e/e3/Shirota_Yuu.jpg[/mshos]



أليكس / 23

أمير أحلام ملايين الفتيات , وسيم , يعشق الحب , وغروره واعتداده بنفسه لانه شخصيه من قبيله مشهوره !

قد أحب فتاة من كل قلبه .. عاش على حبها ولكن أضطر أن يدفن حبه في أعماق قلبه ليأخذ فتاة أخرى ..

التى سرعان ما انقلبت أكبر زوبعه في حياته .


البدايه :-

قبيله كاماتا .. قبل 10 سنوات قد كانو أفضل القبائل على الاطلاق !..قبيله معروفه بمجال التجاره والحرفه

والمقاولات !

بعد وفاة أحد أفراد القبيله وأكبرهم بحادثه انتقام قديمه .. تقطعت الاوصال والاصاله .. تفقرق الجميع

المصارعات على المواريث والثروة فرقت الاخوووه .

ولكن بسبب زواج روكسان بـ زاك سوف يبدأ بعد صفحه جديد سوف تترابط الاواصر مره أخرى

وسوف تتجتمع مره أخرى

في هذه القصه سوف تتعرفون على الحب ... العائله .... واهم نقطه علاقه الحب كيف من الممكن أن

تُبنى من بعد الزواج وكيف ان هذه الظاهره الجميله أنقضى عليها بالحب الفاشل والعلاقات الغراميه

خارج أطار الزواج .
















البارت الاول



تلألأت تلك النجوم على حله تلك الليله التي قد أنتظرها الجميع بفارغ الصبر ....

في أكبر فنادق العاصمه وبأفخم قاعه .. كانت حفل زفافهم أليكس و أيميلي .. كان الجميع يحتسب لهذا الزفاف ويحسب له

ألف حساب .. لأن أذا تزوج مدلل ريتا ( أليكس ) من حفيده ليوناردو ( أيميلي ) جميع الاماني ستتحقق و سوف تعود تلك

الروابط العائلية من جديد على مر السنين بعد وفاة أكبر شخصيه في العائله وهو ليوناردو بحادثه أنتقام محت كل تلك العلاقات

لم يكن بيدهم حيله الا بزواج أليكس بـ أيميلي .


أليكس الذي قد أضطر على هذا الزواج .. من ابنه عمه أيميلي فقط لأجل مصالح العائله .. اضطر أن يدفن احلامه و حياته

والاهم قلبه لكي يستطيع إتمام هذا الزفاف .

في قاعه الرجال كان الجميع مبتهج.. و سعيد بهذا الزفاف وأنما أليكس الذي كان ينظر الى من حوله ... والابتسامه الباردة على

شفتيه اللتان ترتعشان من الغيض و القهر والألم العميق .. يتذكر حبه العميق لـ روكسان و يتذكر الايام التي قضاها معها في جامعه

لندن .. اربعه سنوات قد قضاها من اجمل ايام عمره .. عاشها و كأنها نهايه أربعه سنوات التي سوف يعشها في حياته

يناظر الناس بأعين حائره .. يتفقد أبيه بعيناه .. عمه الصديق زاك .. اخوته أصدقائه الذين وقفو ضده بسبب هذا الزواج

يصرخ من إعماقه ولكن لا أحد يسمعه .. يشعر نفسه كأنه طير محبوس في قفص عظيم و تلتف حوله السلاسل من كل الجهات

يشعر و كأنه يختنق يصعب له التنفس .. يشعر و كأن ربطه عنقه تخنقه .

الوحيد الذي كان يشعر به هو عمه زاك .. زاك العم والصديق لـ أليكس يعلم بكل شيء عنه و عن علاقت الحب القويه بـ روكسان




[mshos]http://2.bp.blogspot.com/_sVx52g2lyEg/SjT80B1XmeI/AAAAAAAAACI/rBZaI9c7UQ4/s1600/20090612_hottestmale_Chunglim2.jpg[/mshos]





زاك / 23

زاك لصغر سنه فهو عم أليكس .. متفاهم جداً معه أليكس

شخصيته مرحه و رائعه بمعنى الكلمه .

اقترب زاك بهدوء من أليكس : أليكس أرجوك حاول أن تهدئ من روعك قليلاً ... أشعر وكأنك سوف تكسر مسند

الكرسي اهدئ.

أليكس وهو يهمس بغضب : لا أستطبع يا زاك أشعر وكانني سأموت .. لا أريد هذا الزواج كيف يتجرؤن أن يزوجوني

من فتاة لا أعرفها الا أن أسمها أيملي .. و قلبي ينشد لــ روكسان

قاطعه زاك : أليكس ! مابك ؟ الا تنظرإلى عمك ووالدك كم هو سعداء بالمناسبه ؟ تناسى الحزن ليس لاجل لاشي

فقط لأجلهم .

أليكس وهو يدير وجهه للجهه : لا .. لا تطلب مني المستحيل . أتعلم بماذا افكر ؟ افكر بالهروب و أضعهم جميعاً امام

الامر الواقع ..

تنهد زاك من حديث أليكس و ابتعد عنه .. وأخذ زاويه بعيده عن الفوضى وأخذ هاتفه وأتصل بأخت أليكس كارولين :-

كارولين : آلو ؟ ... عمي مالأمر ؟

صعق زاك : عمي ؟ عزيزتي كارولين اهئ اهئ اهئ سوف يعتقد الجميع انني عجوز بسبب تلك الكلمه التافهه فقط ناديني

بــــ زاك

تنهدت كارولين : ااااه حسناً حسناً ماالأمر يا زاك ؟

زاك :أين صديقتكِ ليليان ؟

كارولين بشك : عمي .. اقصد زاك ما بك تبحث عن صديقتي ؟

زاك : صدقيني لقد أعجبتني ..

كارولين : هههههه لم تخبرني لماذا أنت متصل الأن ؟

زاك تذكر لتوه : ااااه لقد نسيت أريد منكِ الوقوف بجانب أليكس لأنه متوتر قليلاً .

كارولين : حاااضر ... هل من أوامر أخرى ؟ .

زاك : فقط أخبري ليليان أنني أنتظرها بعد الزفاف .

شعرت كارولين وكأنها تريد كسر رأس عمها : زاك سأتصل بك لاحقاً

وأغلق زاك الهاتف و ذهب الى أبن أخيه أليكس الذي كان يبحث عنه بعينيه .

زاك وسيم جداً جسده قوي ... عيناه جميلتان جداً ... ولكن !

أليكس أوسم من زاك بألف مررره لا أحد يستطيع تحديه بسبب غروره وكبريائه .!

عينا أليكس بنيتان تميلان الى الاسود شعره بلون النحاسي و يميل الى البني الجميع مغرم بـ أليكس ولكن هو لم يعشق الا

فتاه واحده وهي روكسان !


في غرفه العروسه :
والده أيميلي / كرستينا

كرستينا : بالله عليكِ .. توقفي عن البكاء أيميلي .

أيميلي تشهق بالبكاء : أمي ما الذي فعلته بكم ؟ لماذا تريدون أن أقوم بشئ لا أريده لماذا ؟

لقد كانت لي أحلاكثيره .. تريدون مني أن أتزوج أبن عمي الذي لم أراه مره واحد في حياتي ؟


كرستينا وقد نفذ صبرها على أصغر بناتها : كفى ... والدك ينتظرك عند الباب

صمتت أيميلي .. ليس بيدها حيله تمشي كل خطوه لموتها وحياتها المستقبلية .. لا تصدق أنها ستتزوج شخص لا تحبه

ولا تعلم بشخصيته لكي تحبه .. لها طموحات مختلفه ... لم تعتقد بأنها ستتزوج بعد الثانويه ... كانت تريد الذهاب الى

الجامعة .. و تتزوج من بعدها بشخص يعرف قيمتها تحبهُ و يُحبها ولكن كل هذا تحطم بسبب هذا الزواج ....

نعود الى العروسه .

خرجت كرستينا و دخلت من بعدها أعز صديقاتها أليسون ...

أليس وهي تحتضن أيميلي : يااااه لم أتوقع أنكِ ستكونين بهذا الجمال عزيزتي ^^

أيميلي بصوت يقطع القلب : أليس .. أنقذيني من هذا الموقف لأنني أشعر بأنني سأمووت

أليس : أصمتي ماهذا الذي تقولينه ؟ أنظري إليه كم هو وسيم ...

أيميلي : لا يهم أن كان وسيم فأنا لا أريده .

أليس بحنان : لقد كنت أتمنى أن تكوني لأخي ويليام ولكن نحن لسنا من مستواكم يا أيميلي .

أيميلي : لا تقولي هذا .. أنا كنت سأقبل به ألف مره

أليس بأبتسامه قد زادتها جمالاً : اعلم يا عزيزتي ^^

أيميلي بأستسلام : كفى .. أنا حياتي قد أنتهت لا أستطيع أن أكون كما كنت وأبي سوف يعلم أنه فقدني في حياته بسبب

هذا المغرور .

أليس بخبث : ههه فاليكن ... من حقه أن يكون مغروراً .

أيميلي : لا أطيق النظر إليه .. صدقيني انه مغرور .

أليس : أيميلي وداعاً .

أيميلي : إلى أين ؟

أليس : لا أستطيع البقاء سأسافر اليوم .

والأن في القاعه ... دخلت إلى القاعه بفستانها الذهبي الذي يبرز جمالها الألهي مشت و هي تنظر الى الارض من شده

خجلها .

عند أليكس الذي وقف عند وصول العروسه :

كارولين : هل ستساعدها على حمل الفستان ؟

أليكس ببروده : ليس من شأنك .. لم يجبرها أحد بأن ترتدي هذا الفستان .

كارولين بأشمئزاز : أتعلم أنت حقاً سخيف

أليكس : تذكري فأنا لا أحبها

كارولين بخبث : هيا أرفع الشينول

التفت أليكس و هو يتنهد و رفع الشينول .. هنا حدثت الصدمه ! وقف قلبه .. ياااااه ليس هناك فتاه في العالم لديها هذه

الملامح لا أحد يمتلكها ألا الحوريات ... الف عقله 180 درجه .. شعر نفسه يرتجف لم يظن أن أيميلي الطفله ستكون

هذه الحوريه .. لم ترفع رأسها و هو ينتظر أن يرى وجهها

كارولين بأبتسامه : مدي يدكِ أيميلي .

أيميلي بخوف : لماذا ؟

كارولين : سأكلها ههههههههه

أحمرت أيميلي خجلاً من كارولين ...

أليكس بهدوء : الا تريدين الخاتم ؟

ازداد خجل أيميلي .. يتحدث معها بطريقه غريبه .. مدت يدها المرتجفه إلبسها الخاتم .. كان سيترك يدها ولكن

المصور قالت له بأن يقبل يدها ... أخذ نفساً عميقاً و قبلها

ذاب الجميع من الموقف الرومنسي ......






هاااا شو رايكم بالبارت ؟
أعجبكم ؟


لا تحرمون جهدي اللايك +التقييم ^^