عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الاقسام الخاصة > مدونات الأعضاء

مدونات الأعضاء دفتر يوميات الأعضاء خاص بالعضو ذاته ولا يحق لأي عضو الرد أو التعقيب قسم يسمح للأعضاء بإضافة تدويناتهم اليومية الخاصة لمشاركتها مع مئات الآلاف من الاعضاء والزوار يومياً .. مدونات - مدونة

Like Tree347Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #21  
قديم 01-29-2013, 10:45 AM
 
ماذا أقول سوى
لوووووووووووووول للحياه
أنها أشبه بهذا الجزء من فلم باك تو أفريقا عندما كانو يسيرون وكل شئ في الغابه يملئه الخطر كلما وجدوا كائنا ظريفا انقض عليه اخر مرعب حتى وعندما حاولوا أنقاذ ذلك الفرخ الصغير ووضعاه في البركه ليشاهدوده يسبح في امان ظهر فجأه تمساح وأغلق فمه الكبير الملئ بالأسنان الحاده عليه
كم أن الحياه كريهه
رد مع اقتباس
  #22  
قديم 01-29-2013, 10:47 AM
 
لا أعلم
أما أن نظري قد ضعف اكثر مما هو ضعيف او ان المناظر أصبحت مقرفه أكثر مما كانت عليه
رد مع اقتباس
  #23  
قديم 01-29-2013, 10:50 AM
 
كل شخص مننا لديه حكمه تعلمها من حياته وما مر به فيها
وحكمتي من خلال حياتي البائسه هي
تمنى الموت تعش أبد الدهر ........... وحب الحياه تفارقها في غمضة عين
أجل فلا أحد يحصل على مايريد ... أو ليس كذلك ؟
رد مع اقتباس
  #24  
قديم 01-29-2013, 10:59 AM
 
لدى كل منا ذكرى سعيده واخرى بائسه وكلاهما صعب النسيان

ذكرى سعيده في أعوامي الأولى تقريبا عامين أو ثلاثه أمي تحملني بيديها وتضمني ونحن في تلك المدرسه الجميله التي تعمل بها وانا أبكي لأجل اخوي الذان دخلا الفصل لبدء حصصهما امي تجاريني وتحاول أسكاتي تأتي أمرأه جميله لطيفه معها أبن صغير مثلي تحمله ومعها لعبتان يلعب هو بهما وهو سعيد فتأخذ منه واحده وتعطيني أياها وأنا أنظر اليه وابتسم ولكن فجأه ينفجر في البكاء لأجل لعبته لكن انا ظللت فقط احملق اليه وهو ينظر الي وهو يبكي كما لو كان يريد ضربي لكن عندما وجدني العب باللعبه الأخرى الصغيره جدا وانا ابتسم سكت كانت امه تقول دعها فتلك اللعبه تجعلها سعيده ولاتبكي منذ تلك اللحظه كانت امي تحتفظ باللعبه في المطبخ وكنت امر عليها كل مره اقفظ للعب بها وللأسف لم يتبقى منها سوى دبدوب صغير ممسوح الملامح وأنكسرت الطبله التي تصدر صوطا هههههههههههه لكن على الأقل بقى منها شيئا
رد مع اقتباس
  #25  
قديم 01-29-2013, 11:27 AM
 
زكرى بائسه أسير وانا أمسك بيد أمي وأبتسم لها وهي تحدثني عن مدى جمال المدرسه التي سأذهب اليها بعدما تحول اوراقي في ذلك اليوم وعن مستواها العالي في التعليم وانا أبتسم كان عمري وقتها عشرة أعوام ونصف أفكر في المستقبل وامي تحدثني عنه ....... أجل أنا متفوقه وسأجتهد أكثر لأجلكي يا أمي ..... ها هي الحافله يا بنيتي هيا لنركب.. حسنا انتظريني.. تسبقني بخوطتين ولم تكمل حتى صدمتها سياره واطاحت بها في الهواء ونزلت عند قدمي لا تتحرك ساكنه لا أرى وجهها الدماء في كل مكان الناس نزلو جميعا من الحافله يشاهدون ويريدون قلبها ليرو ما بها أنا منذهله قلبي كأنه توقف عن النبض الم شديد به رأسي فارغه لا أسمع حولي سوى صدى يقلبونها يا الهى تبا كم هذا المنظر محزن شق وجهها كما تشق الأرض وكسرت يداها وقدماها وشقت القدم الأخري شق عميق كبير وهذا فقط ما ترائى لي أمي لماذا أنتي أفضل الناس واطيبهم واتقاهم فيهذا الزمان لا يوجد كثر مثلكي يا أمي لماذا أصواط حولي بعدما اوققفوالذي صدمها ليقلها لأقرب مشفى ... هل كان معها أحد ؟ هل كان معها احد ؟؟ ... يرددون ويرددون وكأنني أستفقت فجاه أجل أجل ... ومن انتي .؟. انا أبنتها .... خذها معك الى الذي صدمها
أنا وامي في الخلف في السياره النصف نقل أمي تستفيق واسمع بعض الهمسات الغير واضحه تماما لأن شفتها أيضا مشقوقه نصفين وفمها كسر تكسيرا لكن تلك الكلمات أستطيع فهمها تجعلني لا أنفك عن البكاء... حبيبتي أبنتي .. فتعدل رأسها وتقوم ... لا لاتقومي يا أمي أسندي رأسكي الى قدمي لكي لاتنزفين أكثر ....... فتنام مره أخرى
وصلنا الى مستوصف وليس مشفى بعض الاسعافات الاوليه ثم نقلوها الى سيارة الأسعاف وانا معها في الامام لم يريدو وضعي في الخلف ونقلونا الى مشفى حسنا كان أيماني بالله قوي بانه محنه وستمر وأنه سيشفيها رغم أعتقاد الكل عائلتي وحتى الأطبه بانها ستموت ولكن أراد الله والحمد له أن تشفى وتعافى ولا تموت
نهاية تلك القصه البائسه هو أنني الوم نفسي من وقتها لأنني السبب فلو لم تذهب لتحول لي أوراقي في ذلك اليوم لما حدث هذا ولكن هنالك درس اكبر أستوعبته فقط بعد مرور أعواااااااااااااام كثيره فقط من فتره قليله تعلمت هذا الدرس وهذا بعد أن ماتت خالتي في حادثه مشابهه تماما لحادثة امي وكان معها أبنتها وكانت ذاهبه لأصلاح هاتف أبنها وأبنها يلوم نفسه فهويرى انه السبب في موتها

الدرس هنا أمي والحمد لله تعافت ولم أكن شاكره كما يجب ولم اتفهم دائما ما تروادني تلك الزكرى ولا اتفهم و أشعر بالذنب والضيق ولكن خالتي ماتت رغم ذلك كان أبنائها متفهمون كما قالت أمي فلقد منعت من الذهاب الى جنازتها ولكن أمي وأبي واخي قالو أن أبنائها كانو صبورين ولا يبكون ويقولون الحمد لله على كل شئ فلقد ماتت مبتسمه ووجهها منير فلا أفضل من هذا الحمدلله ووقف أبنائها الصبيان فيي كل شئ بأنفسهم في الدفنه والجنازه وبناتها لم يفارقواالمطبخ لأجل الزوار الذين جائو يعذون
أنا تعجبت واستغربت ماهذا أنا لا أصدق نفسي أنا شخصيا أنفجرت في البكاء بمجرد سماعي لخبر موتها لكن من أين أتو هم بهذا الصبر والرضى ؟

ليتني أفهم ولكن هذا هو الدرس رغم انني لم اعرف بعد من أين جاء رضاهم وصبرهم على موت أغلى ما يملكون
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أحببتك .. غلاي ونور قلبي أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 0 08-17-2011 02:19 AM
هل هذا هو حقي لأني أحببتك؟؟>>>>>>> طيف الخجول أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 11 10-06-2010 09:47 PM
^_^ آحببتك سرآ ^_^ M@L@K مواضيع عامة 7 08-08-2010 04:13 PM
يا من أحببتك دون أن أراك يسري سعودي مواضيع عامة 3 03-27-2010 12:26 AM
... أحببتك ... احلى الكلمات أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 10 10-26-2009 06:30 PM


الساعة الآن 06:09 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011