![]() |
وااااو......رائعة ......بجد فعلا تسلم الايادى ......بانتظار القادم مع تمنياتىلك بدوام الابداع ...... |
انااااااااااااااااااااااااااااا الاولى الاولى الاولى الاولى نيههههههاي [cc=+]الاووووووووووولى[/cc] البارت روووعة يجنن مستنية البارت الجاي لا تتأخري ولا تنسيني من الرااابط جانا |
واااااااااااااااو ماشاء الله عليك وصف دقه حبيت المقطع الي كانت شروق توصف بيه وحيدر يتألم والله ابداع منكي |
تسلمي يا عسل مبدعة عن جد يلا بانتظار البارت القادم لاتتاخري علينا دمتي بود |
[color="rgb(112, 128, 144)"][color="rgb(112, 128, 144)"]مرحبا البارت حللللللللللللللللللوة كثير ينتظار البارت القادم تحاتي[/color][/color] |
رووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووعه يسسسسسلمو |
مدهش مدهش مدهش لا تكفي حتى للتعبير |
رااااااااااااااااائع في انتظار القادم استمري |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الباااااااااااااااااااارت روووووووووووووووووووووووعه كالعاااده ..... تسلمي ايديكي حبيبتي ... شكرااااااااااااااااااااااااااااا كتييييييييييير علي ارسال الرابط ... بإنتظاااااااااااااااااااااار الباااااااااااااااااااااارت القااااااااااااااااااادم بفااااااااااااااااااارغ الصبر.... بااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي |
واااااه ما اجمل هذا السرد :dalbi: رااااائع ماشاء الله كل بارت احلى من الثاني^454^ الحمد لله لقد وصلو لبر الامان اخيرا لكن احقا ستنتهي المغامرة عند هذا الحدَ :77: سؤال طرحته انتي ونحن ننتظر اجابته بانتظار التكمله يا عسل:okiko: لكِ ودي:glb::rose::rose: |
حلووو كتييييير كلعادة مميزة:44: في انتظار جديدك :wardah: جانا @ |
اسفة حبيبتي عالتاخير المبالغ فيه البارتات تجنن يااااي والله احزني موقف حيدر لم كانت بتحكيله بجد شعرت بالالم معه ياحياتي ياحيدر الحمد لله عالسلامة عقبال ما الشرطة تمسك هدول المجرمين الي اذو حيدر المسكين شروق اه بالمناسبة وانا بعد ضميني للمجموعة بنات الحي ههه انتظر البارت القادم بفارغ الصبر تحياتي |
***** دعوَ شروقَ تأخد قسطاً قليلاً من الراحة فقد توسعت كثيراً بوصف معظم الأحداثَ و المجريات التي مررنا بها سوياً خلال هذه المغامرة –بحد قولها- من خلالَ منظورها للوقائع و ما تراهُ جلياً امام عينيها , حانّ دوريَ لاستلمَ عبء هذه المهمة عنها لبعض الوقتَ عندما وصلنا للمنزل شكرنا الشرطيَ الذي تولى مهمة إيصالنا كما استقبلتنا خالتيَ استقبالا حاراً مليئاً بلمعانقات و القبلات قبل ان تنتبه لما كنتُ عليهِ من حالة مزرية , حاولتُ تغير دفة الحديث قبل ان تبدء بمحاضراتَ و اسئلة لا نهاية لها فقد لاحظت شرود و ضياع شروقَ في هذه اللحظة (اعتقد بان بالها مشغول بعائلتها و بالتحديد والدتها, فقد وعدتها مسبقاً أن احادث عمتيّ بشأن ما وقعت بهِ بسببيّ تحت أجواء هادئة للا يحدث اي التباس في المواضيع فيساء فهميَ باحداها) "أين هيّ سارة يا خالتيّ لم ارها؟" بعد دقائق من سؤاليَ ردت خالتيّ بهدوء "ماذا اقولُ لك يا بنيّ , فمنذ ان انقطعت اخبارك و اختفيت عنا و هيَ بحالة مزرية دائمة السؤال عنك , انا بدوري حاولت اختلاق الاعذار في كل مرة تهبُ للسؤال عنك للا تحزن , فأحياناً اتظاهر بانني اهاتفكَ للا تقلق أو اقوم باخبارها اشياء خياليه و وهمية لتغط الطرف , حتى ارتفعتَ حرارتها و باتتَ طريحة الفراشَ لا تخرجُ من غرفتها البته , دائمة البكاء , فأنت بالنسبةَِ لها يا حيدرّ كل شيء في هذه الدنيا و اغلى ما تملك بعد وفاة والدك و اختفاء امك , حتى باتت تاخذها الظنون لاسوء الاعتقادات , في احد المرات سألتني "هل أخي ذهب للمكان الذي رحل لهُ والديَ؟" فضطررتُ الى اخذها لزيارة احدى صديقاتها , رايتها سعيدة فوافقتُ على اقتراحها بان تبيت عدة ايام معها لعل حالتها النفسية تتحسن اكثر" كنتُ استمع بانصاط إليها حتى انتهت من سرد ما حدثَ "خيراً فعلتِ يا خالتيّ شكراً على اعتنائكِ بأختي في غيابي" "استغفر الله , لا شكر على واجبّ " بعد هذه المحادثة خارجاً عند البوابة الكبيرة دخلنا المنزل , أنا صعدتُ للاعلى لاخذ حماماً ساخناً, إما شروقيّ فاعتقد انها تغط بنوم عميقّ فقد كانت متعبه جداً , خالتي اسرعتَ بمساعدة الخادمات لاعداد وجبة –وليمة- غداء كبيره , اسف لم تسنح ليَ الفرصة ان اعرفكمَ على خادمات القصر الامينات , هنّ يقطنَ في المنزل هذا منذ زمن بعيد منذ ان كان والديّ مع والدتي يعيشان فيهِ و يملئانهِ بالحب و الود , كما تربيتَ على ايديهن بمساعدة خالتي , كل من في هذا المنزل اناس طيبون جداً (نحنُ بأختصار عائلة سعيدة و متفاهمة) , كبيرة الخادمات –رئيسة الخدم- هي امراة كبيرة في السن سريعة الغضب لكنها ذات قلب حنون و رقيق يسع الدنيا و ما فيها, لطالما كانت تؤبخنيَ في الصغر –فقد كنتُ شقياً حقاً- تدعى (فيروز) ذات بشرة بيضاء قريبة للاحمرار , تملئ وجهها تجاعيد ناتجة عن تجارب هذه الحياة القاسية التي فرقتها على ابنتها بعد وفاة زوجها , بدينة بعض الشيء و قصيرة, أما الاثنتين الأخريين فاحداهما تدعى (ندى) طويلة و ضعيفة بعض الشيء كما انها ذات بشرة سمراء , اما الاخرى (هدى) هيَ الاخرى ايضاً طويلة و ضعيفة ذات بشرة بيضاء لكن الشبه بين الاثنتين كبير! , كنتُ اظن في صغريَ انهما تؤام! , دائماً ما تتشاجران على اتفه الامور , الخادمتين هدى و ندى تقربانيَ عمراً لذا كانت اكبر احلامهما ان تصبحَ احداهما زوجة ليّ! , فحلم كل فتاة مراهقة في هذه الايام ان تجد شاباً ثرياً –اميراً- ينططيَ حصاناً ابيض اللون ذا شعر حريريَ يركبها معه ليذهب بها لقصره الكبير و الواسع و يعيشا بسعادة و هناء الى الابد (بأسم الحبّ)! , زواجي من شروقّ لم يحطمَ قلبهما فقط بل حطم قلوب جميع فتيات البلدة! , ابسط المخلوقات و ادناها يشملها الله بعطاءهِ و نعمته ليفتح باب رحمتهِ لها , شروقّ كتبتّ لي منذ البداية لطالما كنتُ اعلم ذلك كما كتبتُ أنا لها , حتى في الحمامَ و في اثناء استحماميَ و تحت قطرات الماء الساخنة المتساقطة كالمطر علي المنطلقة من –الرشاش- كنتُ اتذكر تلك اللحظات السريعه التيَ مرت بدون ان اشعر بها , عبدالله انت الشخص الذي تسببَ بتحطيم قلبها و جعلها حزينة (اذنّ لن اسامحك ما حييتَ) , بعد انتهائي من ذلك الحمامَ المنعش ارتديتُ ملابس نظيفة ذات الرائحة العذبه (حقاً اشتقتُ لهذه الرائحة بعد القذاره و الجوع اللذين مررتُ بهما) -تي شرت- بلون رمادي مصنوعه من الصوف ذات اكمام طويلة و –بنطال- منزليَ مريح بلون ازرقَ , فتحتُ باب غرفتي ناوياً الخروج و قبل نزولي للاسفل , اتجهتُ لغرفة شروق بتردد (القريبة لغرفتي) ترددت ا أطرق الباب لاتفقدها و اطمئن عليها أم ادعها تغط بنوم عميقّ! لكنيَ لم استطع ان اقدم على هذا القرار الأخير فسرت نحو السلالم خائباً لولا انني سمعتُ صوت باب يفتح بأخر لحظة فالتفتَ ورائي و اذا بيَ ارى شروق واقفة عند باب غرفتها , و ككل مرة استعمر الصمت ارجاء المكان , حتى بادرت شروق بمحاولة منها لتطيب الاجواء و طرد هذا الصمتَ "شعرتُ بالجوع فنهضتُ لتويَ" ابتسمت لها "أنا ارى ان ننزل سوية لتناول وجبة الغداء فخالتيَ تعذب ندى و هدى كالعادة في اعداد ولائم كبيره , اعتقد انه يجب علينا انقاذهما" هذه المرة ايضاً استطعتُ ان جعلتكِ تبتسمين , ابتسامتكِ تجعلنيّ انسانُ سعيد يا شروقّ , تبدين اجمل بكثيرعندما تبتسمين , ابتسميَ دائماً.. قالتَ متسائلة و هيّ في نفس مكانها بدون ان تبدي اي حركة "من هما ندى و هدى , اهما من اقاربك؟" اسندتُ يديَ بالقرب من ممسك السلالم لاقول شارحاً "لا , ليسا من اقاربيَ , هما مجرد خادمتين لكننا تربينا و نشئنا معاً منذ الصغر" تقدمت شروق بضع خطوات حتى اصبحتَ اماميَ بقرب السلالم "موافقه" قالتها قبل ان ننزل معاً للاسفل , المائدة طويلة و مليئة بأطباق مختلفة و متنوعة –كالغوزي- و –الهامور- و –المجبوس- , كنتُ اعلم بان خالتي ستفعل فعلتها ككل مرة اعود ادراجيَ بعد غيابَ يدوم و لو كان لفترة متواضعه من الزمن , دخلنا أنا و شروق المطبخ حيث كانت خالتي تشرف على ما يقومون به الخادمات! , (الوضع كان اشبه بقائد عكسري يقوم بأذاقة جنوده اقسى انواع العقاب) , حالما رأتنا حتى اقبلت نحونا, و بأسلوبي المعروف استطعتُ ان اقنعها ان يكفو عن الطهو فنحنُ بمفردنا يبلغ عددنا ثلاثة اشخاص و لن نأكل كثيراً فهذا ليس الا تبذيراً و اهدار للنعمة , جلسنا نحنَ الثلاثة حول تلك المائدة الطويلة أنا اجلس بكرسي المخصص لي الامامي –الرئيسي- الذي يجلس عليهِ رب المنزل عادة و على يساري تجلس خالتي إما يميني فقد كانت شروق , تناولنا طعامنا بصمت في الوقت الذي يطوقوننا الخادمات في جميع جهات تلك الصالة الكبيرة , ربما تتساءلون لما شروقَ ترى و تتعرف على الخادمات للمرة الأولى! سأجيبُ على سؤالكمَ , لم ارغبَ ان يبديَ اي احد ردت فعل لشروق من شأنها ان تزيد حالتها , حتى خالتيَ اوصيتها مراراً في غيابي عليها , أجل فأنا حريص على مشاعرها و احاسيسها , حريص على أن اخلصها من حالتها , أن اجعلها اسعد , أنا متأكد بانني بدءت فعلا بهذا الامر.. |
انا اول رد يييااااااااااااااااي البارت روعة وطوييييييييل يس يس تقدم ملحوظ جدا في طول البارت اممممممممممم؟ على كدا الاجواء هادية خالص يبقى ما في داعي لاي مشاكل تانية ياريت يفضلو كدا على طوووووول يامساكين ياهدى وندى ههههههه وانا بعد مكسرة الاحلام معاكم ههههههههههههه انتظر البارت الجاي بفارغ الصبر تحياتي يامنبع الابداع |
Evrey time you make it more good nice one and dont forget me plz at the next part |
رووووووووووووووووووووعة البارت ككل مرة الباااااااااااااااااااااارت رهيييييييييييييييييييييييب تشوقت للاحداث الجاية فلا تتأخري جانا |
رااااااائع في انتظار القادم استمري |
اقتباس:
|
بارات رائع يا ملاك مره روعه وسعيده ان شروق بدأت تتعود على حيدر بس ممكن طلب بليزز ابعتي لي الرابط |
السلااااااام عليكم انا متابع جديييد القصه حلوه والاحلى اسلوبك وطرحك للاحدااث بكمل ااقراا الروايييه ونتضر االبااارت القاادم على احر من الجممرر شكرا لك اختي وربي يوفقك |
البارت كان اكثر من رائع .....تسلم الايادى ....اتمنى الا تتاخرى بالبارت القادم وانه يكون طويل كده او اطول كمان ....انتى شوقتينى كتير للاحداث القادمة ....بانتظار ابداعاتك.... |
روـايٍتكِ دخـلتـ قٍلبيٍ :madry: جـعلتهـ فـعلاً ينٍبضِ بتلكِ المٍشاعرٍ الرٍقيقهِ انتِقإئـكٓ للكلاماتِ جعلتنيِ اششعرِ واكاِنِكِ ملاكٓ فعلاً دُخولٓ كلاماتكِ القلبٍوالوجدانَ حركاْتِ ماِ فيهِ منِ انفعالاتِ فـآنت هكٍذاِ يِ صغيرْتيٍ نـبعٍ الاِصالهِ والاِعراقِ :wardah: دْمتيٍ فيٍ حفظِ الِبارًي وـاعتبِريٍنيٍ منِ المتِابعِينِ اِذاِ سٍمحتيٍ،، فٍقداْ تكوْنِ هٍذهً بٍدٍايهٍ فقطِ :55: بًنتٍظاركِ !! علىً احر من الجمرٍ !! لكنَ اعذرينيٍ انٍ لمِ ارد فيٍ بعضٍ الاحيان لانْ المدرسهِ لهاٍ وقتها ،،! |
اقتباس:
اشكرك كلماتك هذه تمدني بالقوة لا بأس أنا اتفهم :looove: يكفينيَ انكِ من متابعينيَ فقط و لو بصمت:madry: |
البارتات جدا رائعه وجمييييله للغايه مهما وصفته لن اوفي حقه ابداااااااااع بانتظار البارت القادم بفارغ الصبر وشغف كبير وحماس شديد واعتذر مرة اخرى لعدم ردي وذلك بسبب المدرسه |
حجز للقراءة |
ماشاء الله حلو كثير |
***** بعد 3 أيام بالضبط , كانت الاوضاع جيده جداً فشروقّ في كل يوم تتماثل للشفاء أكثر من سابقه , كانت تتعاون و تتبادل اطراف الحديث مع خالتي و اختيَ كما ان علاقتها بخادمات المنزل طيبة و مريحة , خالتيَ كونها امراة معروفة و سيدة طبقة مخملية لها علاقات مختلفة مع نساء كثر , الحت خالتيَ ان نحضر حفل زفاف ابن احدى هؤلاء النساء اللواتيَ لا ارغبّ أن اعرفهن! , بعد اللحاحها المتواصل فوق راسي وافقت احتراماً لها فهيَ في مقام والدتيّ "اريد ان اصحبَ شروق معنا انا و سارة لتسوق من ثما نتجه -للصالون-" بعد تفكير هززتُ راسيَ ايجاباً لها بتردد دون ان انطق بكلمة ***** اليومَ الموعود (*الـزفافّ*) عند الساعة ال7:00 مساءاً في المنزل –القصر- شروق رفضت مرافقة خالتيّ في اخر لحظة لذلك الزفاف متحججة بوجهها –المشوه- بحد قولها! , شروق لم تكن ترى سوى نظرة الناس و ما يقولونه , لم تكن تمتلك الشجاعة الكافية للظهور امامهم و مواجهة السنتهم الطاعنة لها بعد ذلك الحادث! , بعدما حطت عيناي على خالتيَ النازلة برفق من على الدرج القادمة من عند شروقّ اسرعتُ بالسؤال عنها , بعدما سمعتُ الرد السلبيّ المتوقع اسرعتُ بالصعود للاعلى متوجهاً لغرفة شروقّ التيَ كانت مستلقية على سريرها الزهري اللون مغطية نفسها بالكامل بذاك الوشاح , بعدما ادارات لي ظهرها و رأتني "ستأتين شروقّ" بصوت متقطع "ارحل حيدرّ لن آتيَ" اسرعتُ بامساك يديها و جرها خلفيَ بلطف في الوقت الذي تحاول هي تحرير يدها منيّ "دعني لا اريد" افلتُ يديها عندما اصبحنا وسط الممر العلويَ ذا السجادة الحمراء –في الطابق العلوي- "شروقّ بقائكِ هنا لن يكون ذا جدوى" كنتُ اقف امام شروقّ التي تفصلني عنها بضع خطوات فقط تابعتُ كلامي للا اعطيها فرصة للرفض "اوعدكِ دائماً سأكون معكِ , سأبقى قريباً لاحميكِ لن اترككِ بمفردكِ هناك" "تعدني حيدرّ؟" "اعدكِ يا مجنـونة" ***** اشعر بشيء يتحركَ داخليَ! كلامه مدنيّ ببعض الشجاعة لاغامر "موافقة اذن" اتجهتُ لغرفتي فقال حيدرّ بتشكك "لاينّ!" "ساغير ملابسيَ لن اتأخر" اقتربَ حيدرّ لعندي فنطق ببعض الكلمات التي هزت ليَ كيانيَ و جعلت ضربات قلبي في صراع لا نهاية له "أحبكّ لا تتأخري" حاولتُ ان اتظاهر و كأن شيئاً لم يكنّ **** كنا ننتظر شروقّ في الاسفل بعدما استطعتُ ان اغير رايها بصعوبة , القيَ نظرة على ساعة يديَ بين الدقيقة و الاخرى , إما خالتي فقد كانت ترتب مكياج سارة الناعمَ و ملابسها و فجاءه.. ربما لم تسلب عقلي أنا فقط من عندي لدى رويتي لها و هي تتجاوز درجة تلو الاخرى في السلالم فحتى خالتي و سارة تصلبا و اخذا ينظران لها بنبهار كبير! <<فستان شروقّ>> http://www13.0zz0.com/2013/02/04/21/978476940.jpg **** |
حجزززززززززز |
حجججججززززززززز2 |
حلوو البااااااااااارت جدااا والاحلى شرروق وبصراحه الاسلوب ممكن تقوليييييين متى الباارت الجااااي بتووفيييييق اختتتي ومبسوط لاني ثااني ررد تسلم يديييييك |
البااااااااااارت يجنن تشوقت للي بصير فلا تتأخري جانا |
ملاك الوفاء" ^ http://i561.photobucket.com/albums/s...84-ovation.gif حلوو كتييير كلمات رائعة :rose: في انتظار جديدك @ جانا:44: |
ابدااااااع .....بس قصيييير .....اتمنى الا تتاخرى بالقادم يا مبدعة .....بانتظارك ..... |
يييييييييييياااااه يس يس اخيرا حيدر قالها البارت روعة كلمة تحفة قليلة عليه بس لا يكون صابتك مني عي قلت البارتات صارت طويلة فرجعت قصير ة !!! هههه عموما البارت حلو كتير وفستان شروقة جميل جدا ياعيني عليك ياحيدر ... انتظر التكملة بفارغ الصبر تحياتي ياقمر |
البارت رااااااااااااااائع جدا انتظر الاحدات في العرس |
وآعترٓض -،- ^ ليششٓ تقطعينٓ بالجزءً المحمسس >.> يعني راح انتظر الى بكره على شآنَ اشوففٓ التكملةة :haa: انـا باـرحةة نمتتَ من الـ9:30 علىٓ شانِ يصيرً واقرً ايشِ راحَ يصير !! وانتيِ قطعتي بنصص الجزء >.> طييب لخاطريي نزي جزء ثاني اليومم :madry: بليززز :55: لخاطرري انا متابعتكك :kesha: يلا يلا :55: مآ اناـم اليوم اذاِ مآ ينزلـ جزءٓ ثانيِ :kesha: خلآص راح ينزل جزء ثاني صحيح :55: مو هيكك في جزء ثانيي :0: لاتخليني انتظر اكثر :kesha: ^ خلللآص اطردوها :kesha: ^ لا كذذذبِ بسِ نززلي جزءَ ثانيً :55: لاتدعييني انتظر >.> بليززز ملووكةة :0: ~ خلااآص سلامز :kesha: بسسسِ ينزلِ الجزءٍ اليومِ خبرينيٍ اوكك :55: بدي اكوون اول رد « تحلمم :55: |
وااااااااااااااو كلما القصه تحلى اكثر:dalbi: شروق بدأت تعاد اكثر على حيدر المساكين الخادمتين ههههههههه كانو يتمنون حيدر يتزوجهم خلاص راح عليكم خخخخخ:coolcool: فستان شروق يجننن :okiko: متشوقه ماللذي سيحصل في الحفل:madry: ماللذي ينتظر شروق هناك:77: :hmmm:اسفه تاخرت في الرد لاني كنت مشغوله واليوم دخلت انتظر التكمله على احر من الجمر:dalbi: دمتي بود عزيزتي:rose::th: |
بار راااااااااائع حلو فستان شروق خايفه عليها لانها تروح للعرس الله الي يستر في انتظار القادم لا تتاخري |
**** //حيــــــــــــــدرّ// اليوم الموعود (*الزفاف*)! الساعة ال8:30 مساءاً في صالـة ---- انططينا سيارتيَ السوداء –الجيب- الكبيره اللامعة , اجلسُ أنا بمقعد السائق الاماميَ بما انني الشخص الذي يتولى هذه المهمة , إما شروقيّ فتجلسَ اماماً بجانبيَ لاول مرة بعد ان انطلتَ مكيدة خالتيَ عليها! , أه منكِ يا خالتيّ العظيمة تساعديننيَ دائماً رغم عدم موافقتكِ على هذا الزواج الا انكِ اليوم تحاولين و بشتى الطرقَ ان تجعلينا اكثر قرباً لبعضنا البعضَ! ,فقد قالت لشروقّ بان جماعة من الصحافة يتصيدون ابسط الاخطاء لنشر الاشاعات التي من شأنها ان تؤثر على عمليَ و حياتيَ , حقاً احبكِ يا خالتيّ , لستُ خبيراً بأمور النساء المعقدة و المبهمة لكننيَ اعلم اننيَ محظوظ فانا ارافق اجمل 3 نساء لهذا اليومَ , أختيَ سارة ترتديَ فستاناً بلون البحر الدافئ يصل لاسفلَ ركبتيها بقليل قصيرَ , إما خالتيَ فغطتَ شعرها بوشاح و عباءة بلون اسود لكنها ارتدتَ فستان بلون اخضر فاتح طويل و باكمام طويله شفافه , إما شروقَ فقد غطتَ شعرها بوشاح ايضاً و عباءة محتشمة ارتدتَ تحتها فستان ابيض ناعم فقير الاكمامَ و طويل كما انها قامتَ برفع شعرها للاعلىَ بطريقة مرتبه للا ينسدل على وجهها الملائكيَ , الا يحق ليَ أن اطيل وصفَ معشوقتيّ ؟ , جميلة رغم بساطة مساحيق التجميل التيَ تتوسط وجهها الطفوليَ , إما عني فكالعادةَ لا اميل للملابسَ و لستُ من مهوسيَ الموضة كالبقية ارتديَ اول ما تقع عليهِ عينايَ على اختلاف المناسبات <<ما كانّ يرتديهِ حيدرّ حينها>> http://www5.0zz0.com/2013/02/06/06/590043068.jpg شروقّ شاردة الذهنَ تحدق عبر النافذه ببراءة تتجنبَ محادثات اعيننا حين اجتماعها سوية , إما خالتيَ فقد كانت تحاول مضاهات اسئلة سارة الفضولية على كل ما تراهُ جلياً امام ناظريها , نسيتُ اخباركمَ عن اختي سارة فهي فطنة و داهية رغم صغر سنها الا انها تمتلك عقلاُ محللا كما انها تعشق المعرفة و تعلم كل ما هو جديد , (وصلنا) قلتها بعد ان لمحتُ الافتهَ المعلقة اعلى تلك الصالة الفخمة , اوقفتُ سياتيَ تحت احدى –الباركات- ثما اغلقتها عبر مفتاح التحكم الالكترونيَ عن بعد بعدما ترجلنا جميعنا منها , افترقنا فانا عن نفسيَ توجهتُ للجهة المخصصة للرجال حيث قصدنّ بقية عائلتيَ الجهة المخصصة للنساء لكن قبل ان نفترق امسكتَ شروقّ بيدي اليسرى قبل ان اغادر قائلة بعينينَ راجيتين و بريئتين "لا تذهب بعيداً" ابتسمتَ مطمئناً اياهاً بعد ان حاوطتُ يديها اليمنى الباردة بكلتا يديَ لادفئها "قطعاً" اخرجتُ علبة مزينة متوسطة الحجم من معطفيَ و مددتها لشروقّ , رايتُ ملامح التعجب قد رسمت على معالم وجهها حين رؤيتها إياها , فهززتُ راسيَ ايجاباً احثها على اخذها و فتحها , و عندما باشرت بذلك وجدتَ هاتف نقال بلون زهريَ , احمرت وجنتيها كما انها شكرتنيَ من اعماق قلبها بخجل و حياء "العفو , شروقيّ اسمعيَ عزيزتي رقمي هو الرقم الوحيد المحفوظ حالياً فيهِ ايـــاكِ و التردد بالاتصال الي عند احتياجكِ لاي شيء , حسناً؟" هزتَ راسها إيجاباً بنفس الخجل و الحياء السابقين قبل ان تتجه للقسم المخصص للنساء برفقة خالتي و اختيَ , بعد ان دخلن ثلاثهن و اختفين عن انظاريَ توجهتُ بدوريَ لقسم الرجال ****** //شــــــــــــــروقّ// ان وجدتَ من تسند له ظهركَ لتتكأ عليهِ براحة و ثقة فيحمل ذلك العبء الكبير الذي تحبسه داخلك خوفاً من الغدر وسط مجتمع قاس في مشواركَ الصعب و المتعب فحقاً ستصل لحل معادلة السعادة المبهمة لدى الكثيرين!.. حيدرّ , ببساطة انت حل معادلة السعادة التيَ بحثتُ مطولاَ عنها! , بعد ان افترقتُ عنك دخلتُ مع خالتيَ سمية و سارة للقسم المخصص للنساء بعد ان اشرت لنا بهِ , فكما توقعتَ العديد العديد من النساء ذوات الاعمار المختلفة موجودات هنا بكامل زينتهنَ ليبينَ انهنّ من ذوات تلك الطبقة المخملية , غناء بصوت عاليَ يصدر من –الديَ جي- موزع الصوتّ الموضوع بانحاء متفرقة من هذه الصالة , نظراتهن المختلفة ذات المعنى الواحد ×الكره× فمهنّ من تنظر اليَ من قمة راسيَ لاخمص قدمي غيره مني على شخص لا يستحق من هنّ امثاليَ! , و منهن من استطيع روية ذنبي الذي لم اكترثه من خلال اعينهنَ القاسية! , توسطنا احدى الطاولات ذات الشراشف المخملية الفخمة بلون بنيَ فاتح لنجلس أنا مع خالتيَ و سارة بنفس الوقت الذي احاول فيهِ انا داخليَ كتم غيظي و خوفيَ من الجميع و من كل شيء قبل ان تتقدم احدى السيدات الينا اللواتيَ لا اعرفهن بالطبع و لم اراهنَ في حياتيّ و ترحبَ بخالتي بحرارة , اخذت خالتيَ تعرفها بيَ http://www5.0zz0.com/2013/02/06/06/959223375.jpg خالتيَ مشيرة بعينيها الحنونة اليّ " شروقّ هذه السيدة هيَ صديقتيَ سكينة والدة العريس , سكينة هذه زوجة وحيديّ الغاليَ حيدرّ" السيدة اقبلت نحوي و قبلتنيَ بوجنتيَ مرحبة بيّ "اهلنّ عزيزتيَ تشرفتَ بلقائكِ و مبروكَ مؤخراً" بعد ان حييتَ تلك السيدة سارة غادرت لتكمل مشوار الترحيب ببقية الحضور , همستَ خالتي باذنيّ قائلة "شروقّ سأذهب للترحبَ ببقية صديقاتي , استاذن" ابتسمتُ لها بعدما قلتُ بنبرة مماثله لصوتها "اذنكِ معكِ خالتي" كنتُ اتجول بأنظاريَ للمكان و للاشخاص –السيدات- و حتى للمشاعر و الاحاسيس التيَ تنتاب كلُ واحدة منهن! , ففيهن من كانت سعيده فعلا و فيهنَ من كانت تدعيه , بعد دقائق وصلت مجموعة من الفتياتَ ذات اعمار متقاربه كما يبدو , بداء ليَ من زينتهنَ و ما يرتدينه انهنَ باهضات الثراء مترفات النفوس لا يعرفن معنى للالم او للانكسار! , تقدمتَ نحوى احداهنَ قائلة ليَ بنبرة كلها استهزاء و حسد "اه ا انتِ خطيبة حيدرّ الوريث الوحيد لشركة اي تي للهندسة و المقاولات الشهيرة كما اعتقد؟" اجبتها بكل تواضع ببتسامة واثقة مصطنعة سرعان ما تلاشتَ و تهدمتّ "اجل , أنا هيّ" حينما اقتربتَ مني و نطقت بصوت منخفض قرب اذنيَ اقرب منه للهمس "يستحقني أنا حيدرّ الجذاب ففتاة فقيرة و متحسرهّ و بلا عذرية ليستَ اهلا بانَ تكون امراة مرموقة وسط طبقة راقية" اتسعتَ عينايّ بحمرار كبير و بدموع سرعان ما تجمعت فيهما انظر من خلالهما لوجوه هؤلاء و استهزائهن بكرامتي , اسمع ضحكاتهن مغادرينَ حالما انظمتَ لهنّ صديقتهنَ تلك بعد ان شفت غليلها تاركتاً اياي مكسورة! , كانت سارة رغم صغرها تدرك اننيَ قد تعرضتُ للاهانة من قبل هؤلاء اللواتي جاءن قبل قليل على مراء منها فلم تنطق شفاها بحرفاً واحد للا تجرحنيَ اكثر , نهضتُ بسرعة متجهة لدورة المياء (اكرمكم الله) لاصارع عذابي بمفردي و لابكيَ و ابكيَ و ابكيَ.. ****** //حــــــــــــيدرّ// تلقيتُ اتصالا من خالتيَ عندما كنتُ وسط الصالة حيث الازدحام و ضوضاء –الديَ جي- فطلبتُ منها الانتظار بضع دقائق ريثما اخرج من هناك "أجل خالتيَ ماذا هناك؟" خالتيَ بصوت مضطربَ "حيدرّ انها شروقّ" اتسعت عينايَ قائلا بسرعة و صارخاً "مابها؟ اهيَ بخيرّ ماذا حصل؟" ردتَ قائلة بقلق "تركتها لدقائق قليلة لاقوم باداء التحية على صديقاتي القدامى فاخذني الوقتَ معهن و حينما عدتُ ادراجي لم اراها قالت ليَ سارة بعدها بانها توجهت لدورة المياة قبل قليل بعدما تلقتَ كلاماً جارحاً من قبل احداهن!" قلتُ محاولا تداركَ الامر بعيداً عن القلق و الخوفَ "خالتيَ اذهبيّ لرؤيتها حــــــالا" اتجهتَ خالتي منفذه لاوامريَ لدورة المياة (اكرمكم الله) سمعتُ طرقات باب الحمام و صوت خالتيَ المنادية لشروقّ "شروقَ حبيبتيّ هيا اخرجيَ" صوت شروقّ المنتحب الباكيّ و المنكسر جاءني لاسمعهُ بوضوح "لا , لا اريدَ سيسخرون منيَ سيقومونّ باذلاليَ" قلتُ لخالتيَ بسرعة عبر الهاتف "خـــالتيَ اسمعيَ ناولي شروقّ الهاتف اريد ان احادثها" وافقت خالتيَ فقالت لها "انهُ حيدرّ يا شروقّ يريد ان يحادثكِ عبر الهاتف" دقائق و اذا بي اسمعُ صوتها بخاطر مكسور ***** //شــــــــــروقّ// اسرعتُ بفتح الباب و استلام الهاتف من يديَ خالتي لسماع صوتهُ الحنونَ حقاً احتاجه الان! , لا اعلم لما و كيفَ لكنني اشعرُ بانه كلما واجهتني مشكلة ما فانا ارغب بتواجد حيدرّ معيَ فهو يمدنيَ بالطاقة و الثقة! قلتها ممزوجة بالدموع "الو حيدرّ" جاءني صوته القلق سرعان ما وصلهُ صوتي "قلبهُ! حبيبتيَ مابكِ؟ ماذا حصل؟" خرجت خالتيَ من هنا , احسستُ عندها بان قواي قد خارت و ان قدمايَ لم تعودا قادرتين على حمليَ اكثر فسقط ببطء حتى جلستُ ارضاً مستنده على الجدار "قالت ليَ احداهن بانها تستحقك اكثر مني فهيَ افضل من فتاة فقيرة متحسره لا تمتلك حتى عفتها و عذريتها" كلماتيَ دخلت قلب حيدرّ و ادمته احسستُ بذلك فقد جاءني صوته المصطنع للقوة ليمدني ببعض منها "صدقتها؟ ان من قالت لكِ هذا الكلام طويلة و بيضاء تدعى جوهرة و هيَ تخرج يومياً لاماكن مشبوهه و هي من عائلة... تبلغ من العمر العشرون احد اصدقائي يعملُ شرطياً رآها في احدى –الكزنوهات- (و العياذ بالله) اثناء مهمة سرية لهم بالبحث عن احدى المجرمين الفارين , عزيزتيَ الزبدة هيَ الا تنصطيَ لكل ما يقال فانتِ انبل فتاة قابلتها بحياتي لن يستطيع اي احد ان يغصبكِ عذوبة اخلاقكِ و قلبكِ" بدءتُ امسحَ دموعيَ بيدي فترتسم ابتسامة فتتوسط وجهيَ ببراءة فأقول له "حسناً , شكراً لك حيدرّ" قال بصوتَ حنونّ كالعادة "لما الشكرَ انتِ زوجتي لا داعيَ للشكر بيننا" احمر وجهي و اضطربت انفاسيَ و هاجت دقات قلبي قبل ان يكمل حيدرّ طلقاتَ كلامهِ العذب و الصادق نحويَ مكملاَ "أحبكِ يا زوجتيَ" انزلتُ راسي للاسفل بخجل شديد كاننيَ اراه اماميَ غير قادرة على النطق بكلمة , لكنني استجمعتُ قوايَ قائلة "ا..نـا ا..يـ..ـضـ..اً" ***** |
حجزززززززززززززززززززززززززز 1 |
الساعة الآن 03:57 AM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011