اولا بعتذرررررررررر على التأخر في الرد سوري كثير بس موب بأدي ثانيا البااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارت روعةةةةة يجننن ابداااعك غير طبيعي لا تنسيني من الرااااابط القادم ولا تتأخري بليز جانا |
روووعه روووعه التكمله^455^ ابدات تنكشف الان قصتها المؤلمه ماذا سيقول حيدر عندما يسمعها :hah: بانتظار التكمله بشوووق:dalbi: سلمت يمناكِ المبدعه عزيزتي :rose::rose::glb: |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . كيفك اختي ؟ اولا : الباااااااارتات روووووووووووووووووووووعه ....انتي حقا مبدعه .. واسلوبك كتييييييير راااااااااااااااااااااقي ..... ثانياً : انتي ليه مش بعتيلي الروابط تبع الـ 3 باااارتات الاواااخر ....انا زعلانه منك ....:dodo::dodo::dodo: .................................... انا بإنتظااااااااااااااارك ....وبليييييييييييييز لا تنسي تبعتيلي الرابط تبع الباااارت الجديد..... بااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي حبيبتي ..... ودمتي في حفظ الله ورعايته .... |
****** سؤالي حركَ شيئاً فيها! نهضتَ من مكانها مخنوقه لتجريَ بعيداً بسرعة عنيَ منطلقة من غير هدى لأي مكانَ يجنبها الأجابة عن سؤاليَ! تركتُ ما كان بيديَ لانطلقَ وراءها محاولا ايقافها , نجحتُ بامساك يدها اليسرى موقفاً لها "ماذا دهاكِ , ماذا حدث؟" التفتت اليَ بوجهها المحمر كذلك عينيها المتعبتين الغارقتين بالدموع التي لم تتوقفَ لثوانِ! "انهُ السبب" قالتها بصراخ و بارتجافَ شعرتُ بهِ يسري بجميع انحاء جسدها وصولا ليديها الباردتينّ , أنا لم افهم شيئاً مما قالتهُ في البداية! "انه سببَ خوفيّ من الجميع , انهُ السبب" اتسعتَ عينايَ جراء ما سمعتهُ منها , انتزعتُ يديَ بعيداً عن يديها ببطء من هول الصدمة , كانها صاعقة و قد اصابتني! "أنا افقد نفسيَ كل يوم بل كل دقيقة , اصرخ و اصرخ اطرقَ جميع الابوابَ التي اراها امامي الا ان احد غير قادر على سماع صراخي و انينيَ" توقفت لتستجمع ما قد تبقى لها من انفاس هائمة من جديد لكنها هذه المرة سقطت ارضاً غير قادرة على النطقَ اماميَ لتبكي و تبكيَ و تغوص ببحر عميقَ من البكاء الذي –افجع ليَ قلبي- غير قادرة على استخدام كلتا يديها الصغيرتين لتضعهما أمام فمها ممانعه له النطق بما تشعرُ به و تعيشهُ , فنحنيت لاصبح قريباً منها جاثياً على ركبتيَ الاثنتين ارضاً محاولا تهدءتها و حثها على الكلام و الافصاح ليّ عما حملتهُ في سرها طويلا لاتمكنَ من مساعدتها و التخفيف مما تشعرُ بهِ "لا بأس عليكِ شروقَ , خذيَ نفساً عميقاً و اطرديَ جميع الذكريات و الافكار السيئة عنكِ , ثقيَ بيّ سأحميكِ بنفسي أن تطلب الامر , لن ادعَ مكروهَ يصيبكِ و أنا حيّ اوعدك" رفعت راسها لتنظر لعينيَ باحثة عن الحنانّ و العطفَ الذين لم تستطع التعرفَ عليهما لضياعها و خوفها "انقذنــيَ حيدرّ" انها المرة الاولىَ التي يطلبّ مني شخصَ مساعدته! لم اتخيل يوماً ان ارى اعز انسانّ على قلبي يتلوى الماً طالباً مني المساعدة و أنا اقفَ بمكانيَ عاجزاً كلوح اصمَ و جامد! , كانها طفلة تلقت ضرباً عنيفاً حتى باتت تعجز عن الكلام و الحركة , ترتجفَ و ترتعشَ تخوض صراعاً مع نفسها تحاول ارغام لسانها على النطق بما عجزت هيَ عن شرحهُ ليَ مسبقاً , لكنها خسرتَ امام هذا الصراع الشرس مغشياً عليها "شروقّ؟ شروقّ ماذا حدث لكِ انهضيَ سيسير كلُ شيء على خير ما يرامَ اعدكِ" قمتُ بحملها بين ذراعيَ , كانت باردة و وجهها شاحب ذا لون قريب للزرقهَ , وضعتها حيث بتنا ليلة البارحة , ليتني لم اسألها عن ذلك الوغد , ان اصابها مكروه لا سمح الله فلن اسامح نفسيّ ابدا **** |
الله عليك بس وقفتي عند اهم مقطع يسلمو ملاك للابداع |
الساعة الآن 12:57 AM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011