|
| |||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | التقييم:  | انواع عرض الموضوع |
| |
|
#1
03-20-2013, 04:39 PM
| ||
| | ||
 الفصل الأول : مرحباً اوساكا http://vb.arabseyes.com/t375159.html الفصل الثاني : فاقد الشيء لايعطيه http://vb.arabseyes.com/t375159-p11.html الفصل الثالث : طائر الهلاك http://vb.arabseyes.com/t375159-p19.html الفصل الرابع : نحو الجحيم http://vb.arabseyes.com/t375159-p28.html الفصل الخامس : لعنة الغراب http://vb.arabseyes.com/t375159-p34.html  في الماضي .. يحل المساء علينا فننتظره بلهفة وشوق في الماضي .. كان ضوء القمر يجمعنا يرقب ابتسامتنا السعيدة وضحكاتنا المفعمة بالحياة في الماضي .. كانت اليراعات تحوم حول مصابيحنا الصغيرة وتتراقص على نغماتنا الساحرة في الماضي ... كان المساء لنا .. ملكنا حيث نمضي أجمل الأوقات معاً عائلة سعيدة حارسها القمر  أعين بريئة .. اتسعت بدهشة لذلك المشهد المهول منظر لم يروه أو يألفوه مسبقاً ضمت كل منهما يد الأخرى بخوف وحيرة وهما يترقبان تلك القنبلة التي توشك على الانفجار أما هو .. فتوقف مفكراً لوهلة .. متسائلاً حائراً في أمر نفسه نظر ليده بذهول ثم لها وقد بدت واجمة تجسدت الصدمة في ملامحها جلية تراجع بضع خطواتٍ للخلف حتى قادته قدماه نحو المخرج بخطواتٍ مسرعة هي .. التزمت الصمت ولا شي سواه تملكها بعد أن توقعت كما توقع البقية أن تنفجر باكية أو أن تعاتبه وتبدأ بالصراخ عليه وتأنيبه لكنها صمتت ... كمرآة كسرت وتهشمت في لحظة واحدة مر شريط ذكرياتها سريعاً في ذاكرتها تلك الصفعة .. تعني لها الكثير فحبيبها ذاك كان قد عاهد نفسه على ألا يمس شعرة منها بسوء ابتسمت تلقائياً حالما تذكرت ذلك اليوم .. حينما أهداها زهرة الجوري الندية وحينما أمطرها بكلماته المعسولة التي لطالما أخجلتها وأسعدتها في آنٍ واحد حتى تشعر بأنها ملكة هذا العالم .. وحدها ولا سواها تشاركها مكانتها تلك تنهدت بثقل كبير وقد اخفت ابتسامتها مجدداً خلف ستار الماضي والدموع تحجرت بعينيها .. آملة أن تجد ولو بصيص أمل .. يعيدها للماضي الجميل مسحت بأناملها ماتقاطر من دموعها ونهضت بهدوء وقد ادارت طرفها نحو ابنتيها واللتان أرهقمها الانتظار فغفت كلاً منهما على الأخرى بمنظر طفولي جميل ابتسمت بحنان واقتربت منهما معانقة اياهما كأنما تبحث عما فقدته بداخلهما .. بأحضانهما الدافئة المفعمة بالحنان والبراءة النقية ظلت على تلك الحال لفترة تعاتب نفسها وتلومها على مافعلته بصغيرتها ... وتراجع أخطائها نعم .. أخطئت كثيراً .. انني استحق ماجرى لي .. كنت بحاجة حقاً لما يوقظني من غفلتي وجهلي نظرت نحوهما مجدداً بندم وأسى .. ثم قبلت جبين كل منهما وحملت هانا لغرفتها بينما أيقظت هارو بلطف وحب ... فتحت الأخيرة عينيها بنعاس وتعب وماان رأت أمها حتى شهقت بفزع وأغمضت عينيها منتظرة العقاب ابتسمت أرياكو باشفاق وأسف ثم عانقتها ومسحت على شعرها برفق - تناولي طعامكِ حبيبتي قبل أن تخلدي للنوم نظرت الطفلة لوالدتها بدهشة هنيهة .. ثم أومأت بالايجاب بسعادة وقبلت خد والدتها بمرح : ماما أحبكِ قالتها وأسرعت للمائدة بعدها وبدأت تتناول الطعام بشراهة وأرياكو تتأملها بابتسامة هادئة محبة صوت حذائه العتيق يعانق تلك الحشائش الذابلة قطع سكون المساء كان يسير على غير هدى .. ليس يعلم أين يقصد توقف في منتصف ذلك الحقل الواسع وذكرياته هناك لا تنفك تهاجمه بشراسة مؤنبة اياها مازقة أحبال قلبه تعتصره بها الضياع وحده هو ماتملكه في ذلك الوقت .. الشعو ر بالوحدة .. الغربة .. الاختناق .. والنهـاية لقد أنهى كل شيء جميل بعدما سيطر الانتقام على قلبه لفترة قصيرة ! جلس على الأرض بأسى وشد على الأعشاب بقبضته المتعبة " مالذي جرى لك فلورنس .. لما غدوت هكذا .. أشعر انني أدور في دوامة لانهاية لها .. كيف أصبحت بهذه الحال .. ولما غدوت .. وحيداً هكذا .. أم انني كنت كذلك دون أن أدرك .. أرياكو .. أنقذيني .. أشعر بالضياع حقاً " رفع رأسه يراقب تلك السماء الحالكة السواد وقد ابتسم ساخراً بأسى : حتى أنت هربت هذه الليلة أيها القمر .. ألا يمكنك مواساتي قليلاً .. مضى زمن مذ اجتمعنا تحت سقفك .. متى سنفعل هذا مجدداً ؟ متى ؟ تنهد بثقل وهو ينكس رأسه ويتمتم بضياع : متى .. متى ؟ نهض بعدها وعاد يسير في طرقات القرية وحقولها كما لو كان جسداً خاوياً لاروح فيه سيطرت عليه آلامه واستحوذت على كل بذرة أمل تملكت قلبه سابقاً وفجأة .. وجد قدماه تقودانه نحو ذلك المنزل المعتم ... والذي لم يتصور أن يقصده يوماً ما ... ويطرق أبوابه ربتت على طفلتها بعدما دثرتها .. وماان غفت حتى بقيت قليلاً تتأملها بشرود نهضت بعدها وعادت لغرفتها تتأمل فراش زوجها الخالي .. جلست بجانبه ومسحت بكفها عليه بشوق رغم أنه كان معها منذ سويعاتٍ قليلة .. الا انها اشتاقت لأن تشعر بوجوده كالماضي وللحياة التي كانت تدب به فيبعثها لمن حوله بابتسامته المشرقة ومرحه وشقاوته وتصرفاته الطفولية التي لطالما أحبتها ابتسمت والحنين يمزقها ودموعها استسلمت وعانقت خديها تنهدت بعمق ثم نهضت وهي تمسح دموعها وارتدت وشاحاً يدفئها .. ثم خرجت من منزلها بعدما ارتدت حذائها سارت في الطرقات باحثة عن أي أثر له والخوف قد تسلل لقلبها واتخذ مكانه منه مضى الوقت واليأس قد بدأ يتسلل لقلبها شيئاً فشيئاً .. ولم يكن بامكانها الابتعاد أكثر عن المنزل وترك طفلتيها وحيدتين عادت خائبة بقلق وأسى .. وجلست تنتظره امام عتبات منزلها العتيقة آملة أن يعود سريعاً .. فيطفأ ذلك الجحيم الذي يحرق قلبها - اوه .. انظروا من لدينا .. فلورنس ؟! وفي هذا الوقت من الليل ؟! عجباً ماذا حل بكِ .. هل طردتك جميلتك ؟! أغمض فلورنس عينيه في محاولة ليستجمع هدوئه .. لايعلم حقاً لما قد لجأ لشخصٍ قذر كتشين ... كل مايعرفه .. أن قلبه وقدماه قاداه الى هذا الطريق .. فتح عينيه قاطعاً حبل تلك الأفكار التي داهمته على حين غرة وقال ببرود وهو يدخل : بل رأيتك في أسوأ كوابيسي . ضحك تشين ساخراً وهو يغلق باب المنزل ... رمق فلورنس بنظرة تخفي الكثير بينما كان الأخير يخلع حذائه ويجتاز عتبات المنزل ... ابتسم بمكر مجيباً له : شكراً لهذا الكابوس اذاً .. وأكمل مخاطباً نفسه : " فقد جعل الأمور سهلة للغاية بقدومك بنفسك لي وفي مثل هذا الوقت .. هه أظنه يوم حظي " - اذاً فلورنس لم تخبرني مالذي جرى معك لتأتيني بهذا الوقت كان ذلك ماقاله تشين وهو يقدم طبق الطعام لفلورنس الذي كان شارد الذهن أجابه وهو لايزال ينظر للفراغ متكئاً على الجدار وقد ارخى احدى ساقيه وأسند ذراعه للأخرى : لاشيء .. سوى أنني أدركت مكاني الحقيقي في هذا العالم - ههه ياه كم هذا مبكر .. اللتو تعرفه .. وماذا اكتشفت اذاً ؟ نظر له فلورنس بهدوء وقال وهو يمسك كأس الماء : اكتشفت أنني .. غريب عن هذا المكان .. أني لا انتمي له ابتسم تشين برضاً دون أن يعقب على كلامه بينما ارتشف فلورنس بعض الماء وأعاد الكوب لمكانه نهض بعدها وارتمى على الفراش الذي جهزه له تشين وتدثر جيداً وهو يقول : أريد النوم بعد اذنك .. سنتحدث غداً تشين بابتسامة خبيثة : بكل سرور نهض بعدها وخرج من الغرفة .. رمق فلورنس ذلك الباب بنظراتٍ تخفي الكثير نظراتٍ صيرته وحشاً مخيفاً يخبأ في جعبته حيلاً خطرة لايمكن لأحدٍ التنبؤ بها وخبأ ذلك الهدوء الذي يسبق العواصف المهلكة .. فمالذي يترقبه ويخطط له ؟! مرة أخرى .. تدلى عنقها وهي مغمضة العينين .. ففتحتهما بذبول ونعاس محاولة المقاومة واعتدلت في جلوسها من جديد وهي ترمق بعينيها الناعستين فراشها الذي لازال بارداً ارتدت وشاحها من جديد وسارت خطواتٍ نحو الباب فتحته وسارت نحو الخارج .. ترقب ذلك الطريق الطويل ... منتظرة أن يمثل طيفه أمامها ولو للحظة أفرغت بعضاً من ثقل قلبها بتنهيدة قوية ثم عادت للداخل وأغلقت الباب وقفت هنيهة كما لو أنها تذكرت شيئاً ما .. فأعادت فتح قفل الباب ونظرت له مجدداً بارتياح فهكذا سيتمكن زوجها من الدخول حتى لو سرقها النوم من عالمها عادت لغرفتها وأنزلت الوشاح عن كتفيها ثم وضعته على الفراش .. وبقيت تفكر قليلاً بأسى واذا بصوت باب غرفتها يفتح بهدوء ... التفتت وهي لاتزال مبحرة بأفكاره معتقدة أن ذلك الوافد هو احدى طفلتيها واذا بها ترى ظلاً غريباً طويلاً .. رفعت طرفها تدريجياً وعيناها تتسعان بدهشة .. حتى وقع بصرها على ذلك الرجل الذي كان يبتسم بخبث ظلت تنظر له بذهول غير مصدقة مايجري .. كيف دخل لغرفتها .. كيف تمكن من فعل هذا .. وكيف تجرأ على المجيء بكل وقاحة في هذا الوقت .. كيف لم يخشى أن يكون فلورنس في المنزل هاجتمها كل تلك التساؤلات حتى كادت تتمنى الموت في تلك اللحظة واستغاثت به قائلة بصوت مختنق : فلورنس .. لما تركتني بينما اقترب الآخر بخطواتٍ واثقة كما لو أنه يدرك تماماً أن زوجها لن يجيئها مهما حاولت مما جعل الخوف يتملك قلبها أكثر فأكثر .. تراجعت للخلف في محاولة يائسة للهرب منه بينما مد يده ليمسك يدها فأبعدتها بسرعة وهي تصرخ : اتركني وشأني اخرج من هنا اخر.... أغلق فمها بيده بسرعة بينما يده الاخرى تقبض على يدها بقوة .. وهمس بمكره المعهود : زوجكِ رحل للأبد .. أنتِ وعائلتكِ الآن ملكي .. آرياكو بذهول كانت تطالعه غير مصدقة لما يجري .. وكأنما دخلت كابوساً فضيعاً لحظات من الخوف والجزع .. لحظات كما الموت حلت عليها سبقت تلك العاصفة التي هبت دونما رحمة تقتلع كل شيء حولها فجأة .. تناثرت دماء لم تعرف مصدرها .. وسقط ذلك الرجل الذي كان للتو أمامها جثة بلا حراك بينما هي لاتزال بذهولها لم تسكن بعد نبضات قلبها عن الهذيان لاوقت للراحة أو للهدوء .. فذلك الشخص الذي أتى من العدم بدأ ينهال على عدوهت بضربات مخيفة جنونية بذلك المعول القديم .. والذي غطته الدماء لم تتمالك نفسها بعد ذلك المنظر البشع .. وتلك الاحداث المرعبة ... بدأ الدوار يداهمها بقسوة .. وسرعان ماخرت على الأرض بلا حراك بينما بدأ يضحك بنصر بعدما أنهى ماخطط له في لحظات جنونية لم يكن فيها عقله ملكاً له وتهاوى بعدها على الأرض وهو يلهث بتعب ويرمي مابيده وهو يتمتم : اللعنة عليك تشين .. اللعنة عليك .. لقد قتلتك أخيراً .. أخيراً تخلصت من لعنتك أيها الغراب .. أخيراً تحررت .. تحررت من سجنك أيها الحقير .. تلك القهقهات تحولت فجأة لشهقات أطلقها دونما ادراك .. أسند رأسه لكلتا يديه وشرع في البكاء بحرقة صامتاً .. محاولاً اخفاء صوته مع سكون الليل بينما ظهر القمر من بين الغيوم .. ليشهد على الجريمة الثانية ... في اوساكا ..  هل سيكون هذا ماستشهده منذ اليوم آلامنا ودموعنا لست المسؤول عما يحدث انه القدر داهمني بخناجره ليطعنني ويقتل ابتسامتي ماذنبي ان كنت أحارب لأعيش والعالم يرفضني سامحني أيها القمر ستكون منذ اليوم .. الشاهد الوحيد .. على انهياري !  - جريمة أخرى تحدث .. وهذه المرة فلورنس هو من ارتكبها بمفرده أمام عيني زوجته .. فكيف سيحل الصباح على كليهما ؟ - خطر تشين قد زال .. ولكن لا يزال هناك ماهو أخطر .. كيف سيتجاوز فلورنس ماحل عليه وهل سيكتشف أهل القرية الأمر ؟ - هانا وهارو .. بعيداً عن كل مايجري .. ولكن هل هذه هي الحقيقة ؟ وكيف سيكون مستقبل هاتين الطفلتين ؟ - رأيكم بالبارت - طوله - انتقادات - آراء - نصائح - أجمل مقطع وأسوأ مقطع هع .. بتمنى يعجبكم هالبارت الاجرامي هههههههههههههه ملاحظـــة : ممكن مارح تفهموا كتير من مقطع مقتل تشين وشو صار وكيف صار وبحب قلكم هاد الموجز والتفصيل بالبارت القادم باذن الله وبدي تخمنوا انتو شو حصل بالضبط وكيف والسلام خير ختام في أمان الله التعديل الأخير تم بواسطة آدِيت~EDITH ; 03-20-2013 الساعة 05:52 PM  |
|
#2
03-21-2013, 08:11 AM
| ||
| | ||
|
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة floreda1409  [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:black;border:5px double darkred;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://www2.0zz0.com/2013/03/20/13/103524641.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] كنت بدي أجل القراءة لبعدان لاني تعباني بس ما طاوعني قلبي الا انني اقرأ هلاء من الحماس :baaad: أعين بريئة .. اتسعت بدهشة لذلك المشهد المهول منظر لم يروه أو يألفوه مسبقاً ضمت كل منهما يد الأخرى بخوف وحيرة وهما يترقبان تلك القنبلة التي توشك على الانفجار أما هو .. فتوقف مفكراً لوهلة .. متسائلاً حائراً في أمر نفسه نظر ليده بذهول ثم لها وقد بدت واجمة تجسدت الصدمة في ملامحها جلية تراجع بضع خطواتٍ للخلف حتى قادته قدماه نحو المخرج بخطواتٍ مسرعة هي .. التزمت الصمت ولا شي سواه تملكها بعد أن توقعت كما توقع البقية أن تنفجر باكية أو أن تعاتبه وتبدأ بالصراخ عليه وتأنيبه لكنها صمتت ... كمرآة كسرت وتهشمت في لحظة واحدة لنرى اذا فهمت صحيح كما يجب القنبلة الفروض هي الصفعة ومش قنبلة حققية، ما هيك؟ لان بالاول فكرت انك عم تربطي بالاحداث المستقبلية كالعادة وهيدا الحدث بعيد عن الاحداث اللي عم تصير بالحاضر يعني الجمل اللي كاتبتبهم فوق مرطبتين مباشرة باللي كتبتبهم تحت "مر شريط حياتها ...ووو" هههه كنت مفكرة حدا بدو يقتلهم وهم من الصدمة ما عرفوا يهربوا وعشوي بيموتوا وقلت يمكن هيك تكرسحت هيديك المسكينة :haa: مر شريط ذكرياتها سريعاً في ذاكرتها تلك الصفعة .. تعني لها الكثير تعرفي شغلة؟ كنت رح اضربك لو نطيتي كم يوم او كم شهر لقدام كنت حابة كمل من مترح ما وقفنا البارت السابق بس كنت حابة شوية اكشن اكتر يعني: غضبت منه لانه صفعها فصفعته بدورها وهو لم يهن عليه انها ضربته فضربها مرة اخرى وهي غضبت لانه ضربها فضربته مرة اخرى وهو غضب لانها ضربته فضربها ومضى وقت وهم على هذه الحال الى ان ملت هارو ونظرت اليهم ببلاهة، امسكت هانا من كمها وسحبتها للداخل وقالت لها: تعالي لنخلد الى النوم... كما يبدو انهما لن ينتهيا قبل الغد سارت هانا مع هارو للداخل وهي لا تزال تنظر لوالداها مصدومة وهم يتضاربان... خخخخخخخخخخخخخ مقطع ساحر اقصد ساخر ولا احلى :kesha: المهم نرجع للقصة ههههه مسحت بأناملها ماتقاطر من دموعها ونهضت بهدوء وقد ادارت طرفها نحو ابنتيها واللتان أرهقمها الانتظار فغفت كلاً منهما على الأخرى بمنظر طفولي جميل ابتسمت بحنان واقتربت منهما معانقة اياهما كأنما تبحث عما فقدته بداخلهما .. بأحضانهما الدافئة المفعمة بالحنان والبراءة النقية ياييييي هون فعلا حسيت بالدفا وبالحنان ذكرتيني اول ما ولدت ابني كنت دايما حب نام حدو يايييي كم هي لحظات رائعة ظلت على تلك الحال لفترة تعاتب نفسها وتلومها على مافعلته بصغيرتها ... وتراجع أخطائها نعم .. أخطئت كثيراً .. انني استحق ماجرى لي .. كنت بحاجة حقاً لما يوقظني من غفلتي وجهلي هذا لم يكن توقعا ابدا كنت اظن ان النزاع سوف يشتد جميل... بس اكيد بكرا بترجع النزاعات  نظرت نحوهما مجدداً بندم وأسى .. ثم قبلت جبين كل منهما وحملت هانا لغرفتها بينما أيقظت هارو بلطف وحب ... فتحت الأخيرة عينيها بنعاس وتعب وماان رأت أمها حتى شهقت بفزع وأغمضت عينيها منتظرة العقاب ههههههههههههههه :lamao: هيدا المشهد عنجد فرّطني ضحك مع ان المفروض يزعل الواحد على حال المسكينة الا اني ما بعرف ليش ضحكت فيه من قلبي ابتسمت أرياكو باشفاق وأسف ثم عانقتها ومسحت على شعرها برفق - تناولي طعامكِ حبيبتي قبل أن تخلدي للنوم نظرت الطفلة لوالدتها بدهشة هنيهة .. ثم أومأت بالايجاب بسعادة وقبلت خد والدتها بمرح : ماما أحبكِ وانا كمان احب امي بالمناسبة اليوم عيد الام قالتها وأسرعت للمائدة بعدها وبدأت تتناول الطعام بشراهة وأرياكو تتأملها بابتسامة هادئة محبة يعني خلص؟؟ خلصت النزاعات بين اريا وهارو؟؟:/: هلاء القصة بتصير مملة - اوه .. انظروا من لدينا .. فلورنس ؟! وفي هذا الوقت من الليل ؟! عجباً ماذا حل بكِ .. هل طردتك جميلتك ؟! أغمض فلورنس عينيه في محاولة ليستجمع هدوئه .. لايعلم حقاً لما قد لجأ لشخصٍ قذر كتشين ... كل مايعرفه .. أن قلبه وقدماه قاداه الى هذا الطريق .. فتح عينيه قاطعاً حبل تلك الأفكار التي داهمته على حين غرة وقال ببرود وهو يدخل : بل رأيتك في أسوأ كوابيسي . ضحك تشين ساخراً وهو يغلق باب المنزل ... رمق فلورنس بنظرة تخفي الكثير بينما كان الأخير يخلع حذائه ويجتاز عتبات المنزل ... ابتسم بمكر مجيباً له : شكراً لهذا الكابوس اذاً .. وأكمل مخاطباً نفسه : " فقد جعل الأمور سهلة للغاية بقدومك بنفسك لي وفي مثل هذا الوقت .. هه أظنه يوم حظي " نهض بعدها وخرج من الغرفةمين اللي نهض؟اظنه تشين .. رمق فلورنس ذلك الباب بنظراتٍ تخفي الكثير نظراتٍ صيرته وحشاً مخيفاً يخبأ في جعبته حيلاً خطرة لايمكن لأحدٍ التنبؤ بها انت اكيد هون عم تحكيعن فلورنسا ومش تشين؟؟؟ لان فلورنس ما مخبي خطط خطرة متل تشين المهم وخبأ ذلك الهدوء الذي يسبق العواصف المهلكة .. فمالذي يترقبه ويخطط له ؟! ممم اظن فهمت  أفرغت بعضاً من ثقل قلبها بتنهيدة قوية ثم عادت للداخل وأغلقت الباب وقفت هنيهة كما لو أنها تذكرت شيئاً ما .. ههههه عجبتني الجملة  فأعادت فتح قفل الباب ونظرت له مجدداً بارتياح فهكذا سيتمكن زوجها من الدخول حتى لو سرقها النوم من عالمها خخخخخخخخ غبية ليش ما حامل معو مفتاح؟ طيب تتصل فيه عالتلفون :P ههههههههه الله راحمنا وخلقنا بهالعصر عادت لغرفتها وأنزلت الوشاح عن كتفيها ثم وضعته على الفراش .. وبقيت تفكر قليلاً بأسى واذا بصوت باب غرفتها يفتح بهدوء ... التفتت وهي لاتزال مبحرة بأفكاره معتقدة أن ذلك الوافد هو احدى طفلتيها واذا بها ترى ظلاً غريباً طويلاً .. وصرخت ااااااااااااااااااااااععععععا شبح اقصد حراااااااااميييييي رجعت طلعت منيح اه هيدا انت! شو بدك؟ هههههه رفعت طرفها تدريجياً وعيناها تتسعان بدهشة .. حتى وقع بصرها على ذلك الرجل الذي كان يبتسم بخبث ظلت تنظر له بذهول غير مصدقة مايجري .. كيف دخل لغرفتها .. كيف تمكن من فعل هذا . وكيف تجرأ على المجيء بكل وقاحة في هذا الوقت .. كيف لم يخشى أن يكون فلورنس في المنزل هاجتمها كل تلك التساؤلات حتى كادت تتمنى الموت في تلك اللحظة واستغاثت به قائلة بصوت مختنق : فلورنس .. لما تركتني بينما اقترب الآخر بخطواتٍ واثقة كما لو أنه يدرك تماماً أن زوجها لن يجيئها مهما حاول مما جعل الخوف يتملك قلبها أكثر فأكثر .. تراجعت للخلف في محاولة يائسة للهرب منه بينما مد يده ليمسك يدها فأبعدتها بسرعة وهي تصرخ : اتركني وشأني اخرج من هنا اخر.... أغلق فمها بيده بسرعة بينما يده الاخرى تقبض على يدها بقوة .. وهمس بمكره المعهود : زوجكِ رحل للأبد .. أنتِ وعائلتكِ الآن ملكي .. آرياكو انا صدقت انو مات زوجها فعلا بذهول كانت تطالعه غير مصدقة لما يجري .. وكأنما دخلت كابوساً فضيعاً لحظات من الخوف والجزع .. لحظات كما الموت حلت عليها سبقت تلك العاصفة التي هبت دونما رحمة تقتلع كل شيء حولها فجأة .. تناثرت دماء لم تعرف مصدرها .. وسقط ذلك الرجل الذي كان للتو أمامها جثة بلا حراك لما قرأت هالجملة روكبوا عقلاتي لان انقلبت كل الموازين وصرت فكر "من يمكن يكون قتل مين؟؟؟" علما ان ما حدا منهم حال اداة حادة حتى اني فكرت ان كان في حدا عم يشرب ماي من شوي بكوب كما اظنه من الزجاج الا ان تذكرت انه كان فلورنس، بس هو مو موجود بيناتهم :waat: بينما هي لاتزال بذهولها لم تسكن بعد نبضات قلبها عن الهذيان لاوقت للراحة أو للهدوء .. فذلك الشخص الذي أتى من العدم بدأ ينهال على عدوهت بضربات مخيفة جنونية بذلك المعول القديم .. والذي غطته الدماء لم تتمالك نفسها بعد ذلك المنظر البشع .. وتلك الاحداث المرعبة ... بدأ الدوار يداهمها بقسوة .. وسرعان ماخرت على الأرض بلا حراك بينما بدأ يضحك بنصر بعدما أنهى ماخطط له في لحظات جنونية لم يكن فيها عقله ملكاً له وتهاوى بعدها على الأرض وهو يلهث بتعب ويرمي مابيده وهو يتمتم : اللعنة عليك تشين .. اللعنة عليك .. لقد قتلتك أخيراً .. أخيراً تخلصت من لعنتك أيها الغراب كل اللي مرو من قبل ما فهمت منهم بالاول شي لحد ا وصلت للجملة اللي بعدها .. أخيراً تحررت .. تحررت من سجنك أيها الحقير .. تلك القهقهات تحولت فجأة لشهقات أطلقها دونما ادراك .. أسند رأسه لكلتا يديه وشرع في البكاء بحرقة صامتاً .. محاولاً اخفاء صوته مع سكون الليل وهون توضحلي ان اللي عم يقتل هو فلورنس من وين اجا مثلا عأساس مات هل هي روحه يا ترى اجت لتنتقم؟ بينما ظهر القمر من بين الغيوم .. ليشهد على الجريمة الثانية ... في اوساكا .. هيدا فلورنس ما بيعرف يرتكب جريمة بلا ما يكون الها شهود نيح ان القمر ما بيحكي  هههل سيكون هذا ماستشهده منذ اليوم آلامنا ودموعنا لست المسؤول عما يحدث انه القدر داهمني بخناجره ليطعنني ويقتل ابتسامتي ماذنبي ان كنت أحارب لأعيش والعالم يرفضني سامحني أيها القمر ستكون منذ اليوم .. الشاهد الوحيد .. على انهياري ! ليش زوجتو مش حدو وشاهدي مع القمر كما يبدو فلورنس على هول ما حدث ما منتبه لزوجته بجنبه خخخخخخ ياااااييييييييييييييييييي اخيرا اهم ما في القصة ما بعرف ليش ما بيحبوا العالم يحلو الواجب بس هو اكتر شي بحبو انا المهم - جريمة أخرى تحدث .. وهذه المرة فلورنس هو من ارتكبها بمفرده أمام عيني زوجته .. فكيف سيحل الصباح على كليهما ؟ برحيل القمر وطلوع الشمس كما اظن خخخخ جواب هبل المهم ما بعرف الجواب - خطر تشين قد زال .. ولكن لا يزال هناك ماهو أخطر .. كيف سيتجاوز فلورنس ماحل عليه وهل سيكتشف أهل القرية الأمر ؟ مممم طيب ما هو الخطر الاخطر؟ اظن اهل القرية ستكتشف الامر بس ما بعرف كيف:kesha: - هانا وهارو .. بعيداً عن كل مايجري .. ولكن هل هذه هي الحقيقة ؟ وكيف سيكون مستقبل هاتين الطفلتين ؟ معَتَر مساكين عندهم عقد نفساية او انفصام بالشخصية او شي هيك - رأيكم بالبارت رائع - طوله اظنه مناسب كنت حسو من زمان طويل بس كما يبدو تعودت عليه - انتقادات ما في - آراء ما في - نصائح - ما في أجمل مقطع ما في اقصد اكيد في لنرى... حبيت المقع اللي كان فلورنس تايه فيه وعم يستنجد بزوجتو لتنقذه عجبني تسلل ذاك الخبيث الى غرفة المسكينة كانت صدمة مش طبيعية الها وحبيت القطع اللي صار الزوج يضرب ذاك الخبيث بالرفش ذكرني بقصتك القديمة لما كانت ام جيني بالحبس وصارت تضرب هوليك البنات ههههههههههه مممم اظن هول اكتر شي عجبوني وأسوأ مقطع هع .. اسوأ قطع... لنرى...مممم.. ايه... لماراح فلورنس عند تشين شو اخذو لعندو كان بارت مزعج بما تضمنه ينبئ بالعديد من الشاكل بس كوصف وسرد حلو وما بيشكي من علة بتمنى يعجبكم هالبارت الاجرامي هههههههههههههه يب اكيد اعجبني بس ابدا ما بتمنى يصير ادام عيوني والعياذ بالله ملاحظـــة : ممكن مارح تفهموا كتير من مقطع مقتل تشين وشو صار وكيف صار وبحب قلكم هاد الموجز والتفصيل بالبارت القادم باذن الله وبدي تخمنوا انتو شو حصل بالضبط وكيف :kesha: انا بقلك شو صار لما الزوج ضرب زوجته عصب وما عرف وين يفش خلؤ ما لاقى الا صديقه المخلص تشين صديق الطفولة ذهب اليه ليشكي له همه وفجأة قرر ينام عندو بالغرفة ليش؟؟؟ نهض بعدها وخرج من الغرفة ... رمق فلورنس ذلك الباب بنظراتٍ تخفي الكثير نظراتٍ صيرته وحشاً مخيفاً يخبأ في جعبته حيلاً خطرة لايمكن لأحدٍ التنبؤ بها وخبأ ذلك الهدوء الذي يسبق العواصف المهلكة .. فمالذي يترقبه ويخطط له ؟! طلع عنجد فلورنس ومش تشين كما يبدو هون قرر ينتقم عمل حالو نام فتشين فكروا مات بالسم اللي بالاكل مع انو هو ما اكل بس شرب المهم، عمل حالو نايم عشان يطمن تشين ويغوص بنومة عميقة ويفاجؤ الصبح انه ميت قصدي نوى يقتل تشين وهو نايم بس كما يبدو ان اللي فاجئ التاني هو تشين لما خرج من البيت فتحرك الفضزل عند فلورنس ولحقوا وكانت الصدمة الكبرى انو رايح عبيتو والصدمة الاكبر انو كان بدو يسرق عيلتو ههههههه فعصب واخذ الرفش وضربو عراسو لحد ما مات وما بعدها المهم كلها كانت مزحة انت بتخبرينا باللي صار عنجد بالمناسبة انا ما نايمة كل الليل يعني اذا اجوبتي مش مفهومة ما تستغربي فيكي تقولي مروبسة هههههه المهم طولت عليكي وانت بالكاد عندك وقت تتفرجي عالمراية كم انا غبية :laaaa: خلص اذا حسيتي الرد طويل ما تقريه كلو اقرئي بس الاشياء المهمة<<< جاي خبرك بعد ما قرأت الرد كله هاها كم انا شريرة اوك شو ما كان تصبحي على خير روحتي عليّ نومة هنيئة هلاء بيفيقوا ولادي  بس استمتعت بالقراءة شكرا على البارت الحلو يا حلوة وبانظار البارت القادم اتمنى ما تطولي والسلام خير ختام في أمان الله وعليكم السلام |
|
#3
04-11-2013, 01:00 AM
| ||
| | ||
|
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زوزي دادو  اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة floreda1409 [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:black;border:5px double darkred;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://www2.0zz0.com/2013/03/20/13/103524641.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] كنت بدي أجل القراءة لبعدان لاني تعباني بس ما طاوعني قلبي الا انني اقرأ هلاء من الحماس :baaad: بتعرفي والله ماكذب عليكي هي المرة الرابعة اللي برد الله يثبت هالمرة هالحالة اللي اجتني هاليومين مزعجة برد ومايكمل الرد ويطير سلامتك ياعمري الف سلامة ولو انها متاخرة لنرى اذا فهمت صحيح كما يجب القنبلة الفروض هي الصفعة ومش قنبلة حققية، ما هيك؟ لان بالاول فكرت انك عم تربطي بالاحداث المستقبلية كالعادة وهيدا الحدث بعيد عن الاحداث اللي عم تصير بالحاضر يعني الجمل اللي كاتبتبهم فوق مرطبتين مباشرة باللي كتبتبهم تحت "مر شريط حياتها ...ووو" هههه كنت مفكرة حدا بدو يقتلهم وهم من الصدمة ما عرفوا يهربوا وعشوي بيموتوا وقلت يمكن هيك تكرسحت هيديك المسكينة :haa: ههههههه لا هديك قصة ثانية طويلة بعدين بتعرفوها لما تخلص قصة فلورنس بانتظاركم للأسف مآسي كثيرة هههههههههههههه مر شريط ذكرياتها سريعاً في ذاكرتها تلك الصفعة .. تعني لها الكثير تعرفي شغلة؟ كنت رح اضربك لو نطيتي كم يوم او كم شهر لقدام كنت حابة كمل من مترح ما وقفنا البارت السابق بس كنت حابة شوية اكشن اكتر يعني: غضبت منه لانه صفعها فصفعته بدورها وهو لم يهن عليه انها ضربته فضربها مرة اخرى وهي غضبت لانه ضربها فضربته مرة اخرى وهو غضب لانها ضربته فضربها ومضى وقت وهم على هذه الحال الى ان ملت هارو ونظرت اليهم ببلاهة، امسكت هانا من كمها وسحبتها للداخل وقالت لها: تعالي لنخلد الى النوم... كما يبدو انهما لن ينتهيا قبل الغد سارت هانا مع هارو للداخل وهي لا تزال تنظر لوالداها مصدومة وهم يتضاربان... خخخخخخخخخخخخخ مقطع ساحر اقصد ساخر ولا احلى :kesha: المهم نرجع للقصة ههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه أما قصتك تووووحفة هههههههههههههههه مابتخيل هيك يصير بس بجد حلو .. للعلم كنت مخططة لمقطع ثاني بس لما اجيت العب الدور وكالعادة بس اتقمص الشخصيات واعيش الاجواء تتغير ردة فعلي وبصير غير الاحداث بشكل منطقي اكثر ياييييي هون فعلا حسيت بالدفا وبالحنان ذكرتيني اول ما ولدت ابني كنت دايما حب نام حدو يايييي كم هي لحظات رائعة هي قرأتها عند دكتورة اجتماعية انو الام لما تفقد حنان او شي معين او تنجرح تلجأ لأطفالها تعوض فيهم بس لو كانوا الاطفال اساساً فاقدين حنان فلا الأم ولا الاطفال رح يكونوا بحال منيحة وهاد رح يسبب مشاكل كثيرة ههههههه تفلسفت كتير ولعلمك بردودي السابقة تفلسفت اكثر بس للأسف انحذفت هذا لم يكن توقعا ابدا كنت اظن ان النزاع سوف يشتد جميل... بس اكيد بكرا بترجع النزاعات ههههههههههههههههه معك حق ههههه ههههههههههههههه :lamao: هيدا المشهد عنجد فرّطني ضحك مع ان المفروض يزعل الواحد على حال المسكينة الا اني ما بعرف ليش ضحكت فيه من قلبي ههههههههههههههههههههههههه مسكينة هارو بس كمان شقية هههههههههه وانا كمان احب امي بالمناسبة اليوم عيد الام ياااه كم مضى من الوقت كل عام وانتي بخير ياروحي انتي ام رائعة اكيد يعني خلص؟؟ خلصت النزاعات بين اريا وهارو؟؟:/: هلاء القصة بتصير مملة ههههههههههههههههههههههههه لو فرضنا انها خلصت اكيد رح اطلع بشغلة ثانية لاتخافي مارح تصير مملة باذن الله قدامكم مصايب ههههههههه نهض بعدها وخرج من الغرفةمين اللي نهض؟اظنه تشين .. رمق فلورنس ذلك الباب بنظراتٍ تخفي الكثير نظراتٍ صيرته وحشاً مخيفاً يخبأ في جعبته حيلاً خطرة لايمكن لأحدٍ التنبؤ بها انت اكيد هون عم تحكيعن فلورنسا ومش تشين؟؟؟ لان فلورنس ما مخبي خطط خطرة متل تشين المهم وخبأ ذلك الهدوء الذي يسبق العواصف المهلكة .. فمالذي يترقبه ويخطط له ؟! ممم اظن فهمت أفرغت بعضاً من ثقل قلبها بتنهيدة قوية ثم عادت للداخل وأغلقت الباب وقفت هنيهة كما لو أنها تذكرت شيئاً ما .. ههههه عجبتني الجملة فأعادت فتح قفل الباب ونظرت له مجدداً بارتياح فهكذا سيتمكن زوجها من الدخول حتى لو سرقها النوم من عالمها خخخخخخخخ غبية ليش ما حامل معو مفتاح؟ طيب تتصل فيه عالتلفون :P ههههههههه الله راحمنا وخلقنا بهالعصر هههههههههههههههههههههههههههههههههههه حتى بهالعصر عندهم تلفون بس مو موبايل لكن اكيد بهالحالة الفقيرة وبضيعة مارح يكون في تلفون وصرخت ااااااااااااااااااااااععععععا شبح اقصد حراااااااااميييييي رجعت طلعت منيح اه هيدا انت! شو بدك؟ هههههه ههههههههههههههههههههههههههههههههههه حلوة سنيوراتك اليوم هيك الكلمة مهيك ههههههههه خرفت عالآخر انا صدقت انو مات زوجها فعلا هاااد المطلوب :baaad: لما قرأت هالجملة روكبوا عقلاتي لان انقلبت كل الموازين وصرت فكر "من يمكن يكون قتل مين؟؟؟" علما ان ما حدا منهم حال اداة حادة حتى اني فكرت ان كان في حدا عم يشرب ماي من شوي بكوب كما اظنه من الزجاج الا ان تذكرت انه كان فلورنس، بس هو مو موجود بيناتهم :waat: وهاد المطلوب هون اني شوش عليكي ههههههههههههههه كل اللي مرو من قبل ما فهمت منهم بالاول شي لحد ا وصلت للجملة اللي بعدها .. أخيراً تحررت .. تحررت من سجنك أيها الحقير .. تلك القهقهات تحولت فجأة لشهقات أطلقها دونما ادراك .. أسند رأسه لكلتا يديه وشرع في البكاء بحرقة صامتاً .. محاولاً اخفاء صوته مع سكون الليل وهون توضحلي ان اللي عم يقتل هو فلورنس من وين اجا مثلا عأساس مات هل هي روحه يا ترى اجت لتنتقم؟ ههههههههههههههههههههه هذا بالتفصيل رح تعرفيه بالبارت القادم هيدا فلورنس ما بيعرف يرتكب جريمة بلا ما يكون الها شهود نيح ان القمر ما بيحكي هههههههههههههههه معك حق ليش زوجتو مش حدو وشاهدي مع القمر كما يبدو فلورنس على هول ما حدث ما منتبه لزوجته بجنبه خخخخخخ هههه هو هلا بحالة هذيان المسكين راح فيها بس شوي شوي رح يصحى اكيد مارح خرب الاحداث تابعي وشوفي شو رح يصير ياااااييييييييييييييييييي اخيرا اهم ما في القصة ما بعرف ليش ما بيحبوا العالم يحلو الواجب بس هو اكتر شي بحبو انا المهم هههههههههههه لأنك الوحيدة الشطورة برحيل القمر وطلوع الشمس كما اظن خخخخ جواب هبل المهم ما بعرف الجواب هههههههههههههههههههه عجبتني الاجابة هههههههههههه مممم طيب ما هو الخطر الاخطر؟ اظن اهل القرية ستكتشف الامر بس ما بعرف كيف:kesha: مواهههاااا مارح خبرك موتي غيظا معَتَر مساكين عندهم عقد نفساية او انفصام بالشخصية او شي هيك هههههههههه حلوة لا النهاية اللي خطتها اخف شوي رائع - طوله اظنه مناسب كنت حسو من زمان طويل بس كما يبدو تعودت عليه - انتقادات ما في - آراء ما في - نصائح - ما في أجمل مقطع ما في اقصد اكيد في لنرى... حبيت المقع اللي كان فلورنس تايه فيه وعم يستنجد بزوجتو لتنقذه عجبني تسلل ذاك الخبيث الى غرفة المسكينة كانت صدمة مش طبيعية الها وحبيت القطع اللي صار الزوج يضرب ذاك الخبيث بالرفش ذكرني بقصتك القديمة لما كانت ام جيني بالحبس وصارت تضرب هوليك البنات ههههههههههه مممم اظن هول اكتر شي عجبوني هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه يب يب بيشبه هداك المقطع انجن فلورنس متل ماانجت هيلين لك لازم شخصية مريضة برواياتي ههههههههههههه تباً وأسوأ مقطع هع .. اسوأ قطع... لنرى...مممم.. ايه... لماراح فلورنس عند تشين شو اخذو لعندو كان بارت مزعج بما تضمنه ينبئ بالعديد من الشاكل بس كوصف وسرد حلو وما بيشكي من علة تسلميلي ياعمري والله فلورنس رايح ومخطط مشان يتخلص منه ههههههه يب اكيد اعجبني بس ابدا ما بتمنى يصير ادام عيوني والعياذ بالله يي الله لايأرجي حدا هالشي :kesha: انا بقلك شو صار لما الزوج ضرب زوجته عصب وما عرف وين يفش خلؤ ما لاقى الا صديقه المخلص تشين صديق الطفولة ذهب اليه ليشكي له همه وفجأة قرر ينام عندو بالغرفة ليش؟؟؟ طلع عنجد فلورنس ومش تشين كما يبدو هون قرر ينتقم عمل حالو نام فتشين فكروا مات بالسم اللي بالاكل مع انو هو ما اكل بس شرب المهم، عمل حالو نايم عشان يطمن تشين ويغوص بنومة عميقة ويفاجؤ الصبح انه ميت قصدي نوى يقتل تشين وهو نايم بس كما يبدو ان اللي فاجئ التاني هو تشين لما خرج من البيت فتحرك الفضزل عند فلورنس ولحقوا وكانت الصدمة الكبرى انو رايح عبيتو والصدمة الاكبر انو كان بدو يسرق عيلتو ههههههه فعصب واخذ الرفش وضربو عراسو لحد ما مات وما بعدها المهم كلها كانت مزحة انت بتخبرينا باللي صار عنجد وووو تخمين رائع بجد بس م ين بيعرف شو صار تابعي ورح تشوفي بالمناسبة انا ما نايمة كل الليل يعني اذا اجوبتي مش مفهومة ما تستغربي فيكي تقولي مروبسة هههههه هههه لا بالعكس والله ردك خورافي يابنت كان ردي عليكي احلى ومفصل اكثر بس شو ساوي حظي نحس حتى هاد ماني واثقة انو رح يتم المهم طولت عليكي وانت بالكاد عندك وقت تتفرجي عالمراية كم انا غبية :laaaa: هههههههههههههههه لا والله ماعم اتفرج عالمراية الا عندي شغل لفوق راسي اهي اهي بس بجد استمتعت بالرد كتير فرحتيني يابنت ردودك دائماً مميزة خايفة روح جيب الختم وبعدين يطفى مجددا او يعلق بس اعتبريني ختمته خلص اذا حسيتي الرد طويل ما تقريه كلو اقرئي بس الاشياء المهمة<<< جاي خبرك بعد ما قرأت الرد كله هاها كم انا شريرة ههههههه بالعكس هي المرة الرابعة اللي بقرا ردك وبرد عليه بلا ملل مشان تعرفي قد ايش عجبني اوك شو ما كان تصبحي على خير روحتي عليّ نومة هنيئة هلاء بيفيقوا ولادي بس استمتعت بالقراءة شكرا على البارت الحلو يا حلوة وبانظار البارت القادم اتمنى ما تطولي ياعمري انتي الشكر الك لتواجدك المميز دائماً بصفحاتي بتنوريني على طول الله لايحرمني نورك علي ياقمر وعليكم السلام |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| إكسسوارات ذهبية | زهرة اليقين | حواء ~ | 10 | 02-27-2011 06:21 PM |
| نصائح ذهبية | *-*ملكة الاحلام*-* | نور الإسلام - | 24 | 10-09-2009 12:58 AM |
| فرصة ذهبية | mona4 | إعلانات تجارية و إشهار مواقع | 1 | 09-01-2009 02:45 PM |
| فرصة ذهبية | خدمات نت | إعلانات تجارية و إشهار مواقع | 0 | 01-29-2009 10:23 PM |
| أفكار ذهبية !!! | امل مجروح | نور الإسلام - | 1 | 10-07-2008 06:49 PM |
725Likes
العرض المتطور
