عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree592Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #496  
قديم 07-04-2013, 03:53 AM
 
متي البارت؟؟
__________________

  #497  
قديم 07-07-2013, 04:07 AM
 
تاخرتي بحق
__________________

  #498  
قديم 07-11-2013, 09:29 PM
 
متابعه
البارت يجنن
بس عتبانه عليكي كل ذا تاخير
باذن الله ابدا احل الواجب من بكرا
تشاو
__________________
إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله
إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله
لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم











  #499  
قديم 08-06-2013, 07:38 AM
 
[align=center][tabletext="width:80%;background-color:rgb(139, 0, 0);"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:80%;background-color:rgb(139, 0, 0);"][cell="filter:;"][align=center]حتى وان افترقنا عدة مرات تبقين في قلبيّّ
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ
[البارت الثاني و العشرون ّ]
ّ
ترك الماضي بعيداً(لم الشمل)

عاد آرثر و معه طعام الغذاء وضعه على المائدة بالمطبخ أطل على ديانا ليجدها نائمة بعمق نظر إليها بحزن جلس متنهداً على إحدى المقاعد المتواجدة بالغرفة أشاح بنظره إلى الخارج من خلال النافذة كان يسترجع بعض الذكريات الأحداث التي مر بها الأحداث التي مر بها و مرت ديانا بها تذكر قسوته في معاملتها تذكر كذبه على نفسه ثم خطرت فجاة بباله جسيكا تلك الفتاة رباه لا يعلم ماذا حدث معها و جاك منذ آخر مره تحدث به معه و المعزوفة التي تركها غير مكتملة و فرصته التي تركها خلفه سعياً لإنقاذ الرمق الأخير من حياته و حياة ديانا تنهد الصعداء حين مرت بذاكرته شجاره قبل سنوات و طريقة تعرفه بصديقه ألبرت كل تلك الأمور يراها تقف على الهواية لتسقط أراح رأسه على راحة يده رأيه الذي أثقلته الأفكار و الهموم التي ملئت قلبه تصدق رأسه ألماً هز رأسه لينفض غبار الألم عنه قطع شروده صوت طرقات الباب.
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ
لم يعثر عليها في المنزل فقد أُخبر أنها تركت المنزل منذ فترة طويلة تاه بأفكاره أين هيا؟! صعد سيارته يجوب الشوارع لا يعلم إلى أين يجب عليه أن يذهب لكن الحقيقة لم يكن يريد أن يفكر عقله في أحتمال وجودها في منزل آرثر فقادته قدماه إلى منزله و طرق الباب ليكسر شرود آرثر لينكب و يفتح الباب متفجأً بوقوف ألبرت على عتبت الباب وقد بدء تائهاً وحيداً أدخله آرثر دون أن ينطق أحد منهما بكلمة خرجت من الغرفة لتتفاجئ هيا الآخره بوجوده هناك أخفضت رأسها حيث دفنت نظرتها هناك جلست على الكرسي الذي بجانب آرثر لم ترفع رأسها خوفاً من نظرات ألبرت التي تعذبها و تشعرها بالألم حدق بهما طويلاً ثم قال: أين ذلك الصندوق تعبت أريد إجابة على كل أسئلتي كل ما يدور في خلدي أريد أن أعرف إجابة له نظر آرثر إلى ديانا فنهضت لتجلبه كان آرثر صامتاً لم يرغب في التحدث فلم يرد أن تتعقد الأمور أكثر من ذلك وضعته بين يديه بهدوء ثم تراجعت إلى مكانها فتح الصندوق بيدين مرتعشتين لتظهر امامه صورة لطفلين يحيط كلاً منهما بكتف الآخر حدق بالصورة ليتضح له انها ديانا برفقة آرثر فتح الألبوم الذي به الصور الكثير من الصور و لكنهما يبدون بها في المرحلة الإعدادية و الثانوية كتم شهقته حين شاهد بعض الكتابات التي كتبها آرثر إلى ديانا و بعض المقطوعات و الكثير مما جعله يحدق بهما قائلاً: كل هذا و أنت صامت لماذا؟ فعلت هذا بنفسك و بي و بها أعطياني مهلة لأفكر مهلة فقط القليل من الوقت عن أذنكما.
نهض ووقع الصندوق من يده ليحدث ضجيجاً في ذلك المنزل الموحش لتتناثر منه ذكرياتهما غادر ألبرت وهو غير مصدق لما حدث تواً أيعقل أن آرثر ضحى بها من اجله لم يصدق أنهما كبتا حبهما فقط من أجله لكنه لم يعلم أنهما سوف ينهاران يوماً .
صعد سيارته بهدوء واخذ يتمتم ببعض الكلمات في سره.
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ
وقفت ديانا تلتقط ما وقع من الصندوق و فجأة توقفت لتلتفت إلى آرثر لتقول:هل سوف يتقبل لا أعلم لكن نحن. و أشاحت بوجهها لتحارب السيل المنجرف من الدموع فقترب آرثر جلس بجوارها و قال:كلا نحن ضحينا و لقد تعذب كلاً منا الآن حان الوقت ليأخذ كلاً منا مكانه الطبيعي هل فهمتي ما اعنيه؟!
نظرت إليه ديانا بعد ان مسحت دموعها لتقول:أجل فهمت أوه لم تخبرني متى سوف تعود إلى أمريكا يجب أن تكمل ما بدأته . ابتسم ليقول:أجل ما بدأته وسوف أنهيه و أنتي معي لنسافر إلى أمريكا معا أنا أنهي ما تبقى و أعمل على ألحاني وانتي تكملين هناك و نرتب حياتنا معاً لا أطيق البقاء في هذا المنزل فهو موحش يثير في نفسي الذكريات المؤلمة.
نظرت اليه فقالت:أنا معك إلى آخر الدنيا لكن قبل ذلك سوف أنهي بعض الأجراءات سأخذ حصتي من الأموال و نسافر معاً.
قطب آرثر حاجبيه و زفر بضيق ليقول:كلا ما سوف تحملينه معك من الأموال هو ملكُكَ هل فهمتي.
نظرت اليه و قد بدء عليها الاستياء لتقول:ماهذا الكلام انت تعلم جيداً انا و انت شخص واحد لا داعي لقول ذلك هيا يجب ان اذهب الآن.
نهضت ديانا من فورها و ارتدت معطفها و حملت حقيبتها توجهت الى منزل والدها بينما بقي آرثر يرتب حقيبة السفر.
وصلت ديانا الى منزل والدها دخلت بهدوء الى غرفتها أثارت بذاكرتها الكثير من الذكريات المؤلمة تنهدت بضيق و اخذت البطاقات و كل ما يخصها و وضعته في حقيبة سفرها الخاصة حملت ما تسطيع من الأغراض التي قد تحتاجها و اغلقت حقيبتها بيأس حملتها نزلت السلالم بصعوبة حتى وصلت الى اخر عتبه فتحت باب المنزل ليوقفها صوت والدها يقول:إلى أين تظنين نفسك ذاهبة؟.
التفت ديانا فقالت:بعيدا عن هنا الى حيث انتمي الى المكان الذي سوف اكون به مع آرثر انت دمرت حياتي دع لي ما تبقى منها ارجوك.
و استدارت بسرعة حتى لا تعطي والدها المجال للكلام فقال: اذهبي لكن لن تعودي إلى هنا مطلقا.
استلت الكلمات كالسيف بقلبها و ادمته و مع ذلك فضلت البقاء قرب آرثر على العيش في الجحيم مع والدها سحبت حقيبتها و ولت مغادرة أخيرا وصلت ديانا إلى منزل آرثر وضعت حقيبتها و خرجت من سيارة الأجرى فتفاجأت بالسيارة المركونة جانباً فقالت في نفسها:انها سيارة ألبرت.
أسرعت تسحب حقيبتها خلفها و دخلت الى المنزل تركت الحقيبة جانبا و أسرعت الى غرفة المعيشه لتجد ألبرت و آرثر يحتسيان الشاي و قد بدء كلا منهما مرتاحاً ازدردت ريقها و قالت بصوت واهن: ماذا يجري؟!
ابتسم أخيراً ألبرت ليقول:لا شي أنما نعيد ترتيب علاقتنا كلاً منا في مكانه الصحيح هيا أقتربي و شاركينا تناول الشاي أنه ساخن.
ابتسمت ديانا براحة و اسرعت تنضم إليهم و قد بدوا مسرورين جداً أطلع آرثر ألبرت عن خطته في السفر برفقة ديانا لم تخبر ديانا آرثر عن ما قاله والدها فلم ترد أن تفسد لم الشمل و البهجة البسيطة التي حضوا بها و لم يشعروا بطعمها منذ زمن طويل أجل طويل بالنسبة لهم كان الثلاثة يتجاذبون أطراف الحديث متناسين كل شي خلفهم في الماضي فبدء من اليوم تغير كل شي و عاد إلى ما كان.
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ
الساعة 9:00 صباحاً وقف يلوح لهما فقد انتهى كل شي و امضى ألبرت وقته كله برفقتهم و اخيراً عاد الهدوء إلى حياتهم فقد غادر آرثر وديانا كما خططا إلى أمريكا حيث ترك آرثر كل شي قيد الأنتظار توجه ألبرت إلى الشركة حين أقبل ليدخل مكتبه أستوقفته المساعدة تقول:هناك ضيفة ينتظرك في الداخل.
أومأ ألبرت برأسه و دخل ليجدها أيما وقفت بسرعة حين راته و أبتسمت بهدوء و قالت: صباح الخير المعذرة لكن أردت الأطمئنان عليك فقد اختفيت منذ البارحة.
ابتسم ألبرت فقال: آسف كل شي على مايرام.
نظرت إليه أيما فقالت: أبتسامتك مختلفة اليوم جميلة ومشرقة.
نظر إليها مذهولاً فقال:لديك قوة ملاحظة أتعلمين أنتِ منذ ألتقيتك و كل شي بحياتي أصبح جميلاً.
ابتسمت أيما وقد توردخطاها خجلاً فقالت: في الواقع أريد منك صنيعاً أنا احتاج إلى بعض النقود سوف أعيدها لك لا أعلم ليس لدي أحد يساعدني غيرك أنت.
نظر إليها ألبرت ليقول: حسناً أنتي ساعدتني و جاء دوري لرد الجميل إليك.
نظرت إليه أيما و قد تغيرت ملامح وجهها إلى الحزن فقالت: سوف أخبرك عن السبب يوما ما.
نظر إليها و قد مد بورقة الشيك إليها و قال: سجلي المبلغ الذي تريدين لقد وقعت عليها لست أحتاج لمعرفة السبب مارايك أن نذهب لتناول طعام الغداء معاً.
ابتسمت أيما بهدوء وقالت: انت رائع محظوظة هيا المتربعة على قلبك.
ابتسم ألبرت ليقول:كلا ليس لدي فتاة تشغر ذهني و أفكاري أنا عازب يمكنك أن تبقي هنا إلى أن انتهي من العمل بعدها نخرج لتناول طعام الغذاء.
ابتسمت أيما بعفوية و جلست على المقعد و أخذت تعبث بهاتفها بينما باشر ألبرت بالعمل.
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ
قراءة ممتعة اتمنى تكونوا مستمتعين

أدري تأخرت آسفه عنجد بس ظروف ومشاغل أنا حطيت لكم جزء من البارت القديم كتذكير بس مع بعضو اتمنى تستمتعوا
شارفت الراوبة على الانتهاء و اتمنى اني مااكون قصرت معاكم بشي و سامحوني[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
__________________
تفضلوا على روايتي الجديدة (حتى وان افترقنا عدة مرات تبقين في قلبيّّ♪)
http://vb.arabseyes.com/t375062.html

التعديل الأخير تم بواسطة أيايكو ; 08-06-2013 الساعة 07:41 AM سبب آخر: اخطاء
  #500  
قديم 08-06-2013, 05:06 PM
 
حجز
__________________






موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل تثقين بذوق أمك بـآختيـآر ملـآبسك ؟!.. яιαr حواء ~ 15 07-14-2015 09:44 PM
قصيدة : أفترقنا ويا القمــــــــــــــــــــــــــر asor أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 0 12-03-2011 08:50 AM
انشودة الحب في قلبي لا ليس يتركني والشوق في قلبي والخوف والوجلو مذهله بتول الشرق خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 0 01-28-2011 04:47 PM
عند الوضوء،إذا غسلت يدي أربع مرات بدل من ثلاثة..وفي السجود إذا سبحت أربع مرات بدل من ثلاثة راااجي رحمة ربه نور الإسلام - 4 07-21-2010 06:09 PM
أي الأشخاص تثقين بهم؟ nesma أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 7 06-24-2009 08:07 PM


الساعة الآن 07:54 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011