عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree1075Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #11  
قديم 05-31-2013, 06:25 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://im38.gulfup.com/DY7FW.png');border:3px solid black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]






تمر الأيام بسرعة كبيرة علينا ... تفاجئنا الحياة بصدمات متتالية أكثر مما نحتمل ..

يلعب بنا القدر تماماً كالدمى في أيدِ طفل صغير ...

نحن نموت حزناً من وجع ذكريات الماضي .. و نحيا الحاضر بسعادة أقل مما نستحق ...

هل حقاً نحن من نختار دربنا في الحياة ؟ .... أم هو أختارنا لنسير عليه ؟ ! ....

هل الوقت يمضي ؟ ... أم فقط الأيام دوارة .. فتارة لنا و تارة علينا ...

أم هي الحياة كلها مغامرة غامضة ... يجب على المغامر حل لغزها المكنون ...

قيل بأن ( الحياة أنثى ... تعطيك كل شيء ... لكنها تسلبك ما هو أغلى ..)

و الحب ذكر ... يسير على قلوب المحبين بلا رحمة أو استعطاف ... يلتهم فيك كل شيء
و من ثم ينبذك في العراء وحيداً ...

قيل بأن ( الحب سلام ..) لكن لا يوجد أجمل من حب يتوالد من رحم الشراسة
و التملك .. و الغيرة القاتلة ...

لا يوجد اجمل من حب تتراقص على أنغامه معارك ناعمة و باردة

أسلحتها الكبرياء و العناد ... تهدف لتدمير القلب ...

لذا الحب هو الحرب ...









كزهرة أوركيدا تجمع ما بين الغرابة و الإثارة ... لتتدرج في قائمة الجمال العالمي .. تماما كهي

كانت تقف أمام مرأة بيضاوية الشكل ... تُداعب شعرها الناري المُبلل من الإستحمام ...

ما هي الا لحيظات حتى سارت على ذلك البساط الأحمر الفاخر متوجهة لسرير خشبي كبير ...

ألقت بنفسها عليه بتعب ... أخذتها أفكارها لمقولاته الأخيرة ... قالت محدثة نفسها

" تُرى ماذا كان يقصد ؟ ... أوه يا فرناندو .. اذا كانت البداية موجعة و غامضة هكذا
فكيف ستكون باقي رحلتي معك ... "


تنهدت بضيق ... ثم جالت بنظرها نحو بقية الغرفة الواسعة بتصميمها الداخلي الدقيق و الأنيق

يتراوح ألوانها ما بين الأبيض و الأحمر الدموي ... بها لوحات فنية معقدة التركيب ...

متداخلة الألوان .. غامضة بصورة كبيرة ... نهضت ثم سارت عند إحداها ...

وضعت يدها عند ذقنها و تأملتها للحظات ...

ثم قالت " لا أعلم لِمَ كل تفكيري مصبب نحوك ... لكن هذه اللوحة متعبة مثلك .."

" لربما تحتاج لقليل من التركيز فقط .. مع الهدوء سيكون فهمها اقل تعقيداً .."

أربكها هذا الصوت الرجولي ... ألتفت للوراء وجدته يتقدم نحوها ... لطالما كان شامخاً في
هيئته ... وسيماً في طلته ... حاولت كبت توترها لكنها لم تستطع ..

قال بصوت هادئ " آمُل أن تكوني مرتاحة في هذا الفستان ... فهو يناسبكِ كثيراً .."

نظرت الى فستانها ... كان أنيقاً في بساطته ... و لونه الازرق البحري ...

" شكراً لك ... أحب هذا اللون كثيراً .. لكن حقاً قد اريد استعادة حقائبي يوماً ما .."

" آريا .. ساوباولوا مليئة بالأسواق .. لستِ بحاجة لها ... "

" هل حقاً تقرر ما الذي أحتاجه و ما أنت إلا بجاهل عن أحتياجاتي ؟ ..."

أرتفع صوته قليلاً " لا اريد ان تصيبني نوبة من الغضب الآن ... أعتقد انني أخبرتك في رحلتنا
على متن ذلك القارب الرائع ... أننا اليوم سيتم إشهار زواجنا .. و سيتم ذلك بعد قليل .."

قالت ساخرة " أجل ... لا تقلق فمهما حدث لا يمكنني نسيان تلك المغامرة الشيقة التي قمنا بها
و من أجمل نتائجها هذا الخاتم الجميل ... و هذا الخبر السعيد ...يا لسعادتي اليوم يومي .."

" ليتني ألقيت بكِ في ذاك النهر ... لأرتحت كثيراً من ثرثرتكِ .."

" ياإلهي ها هنا نحن نتفق في نقطة يا فرناندو ... و انا كنت سأرتاح من رؤيتك .."

أقترب بخطوات خفيفة كقطٍ بري ... نظر لها مطولاً ...

تراجعت للوراء ... و قالت بخوف " ماذا ؟ ... الى ماذا تنظر ؟ .."

أمتدت يده للأمام نحو عنقها ... داهمته بضربة خفيفة على ساعده و صرخت قائلة
" ابتعد عني .. "

أمتعض وجهه ثم قال " أيتها الحمقاء ... ما هذه ؟ .."

" ماذا تقصد ؟ ... القلادة .."

" أجل ... ليست جميلة .. لا ترتديها ثانيةً .."

أشهرت سبابتها أمامه محذرً اياه ... ثم قالت بغضب " من أنت لتنزل بأحكامك علي ؟ ... أسمعني يا فرناندو ... لست بأحد من عبيدك هنا
لا أعلم من انت .. و لا اريد ان اعلم ... و بالطبع أرائك ليست مدرجة في قائمة قراراتي ..."

رد عليها بصوت بارد فيه القليل من الحزم " يا آريا ... لابد انكِ لم تتفهمي وضعكِ الحالي كما يجب ...
أنا رجل لاتيني ... و على زوجتي ان تطيعني بكل شيء .. شاءت ذلك ام ابيت .. أرائها ليست مدرجة في
قائمة الحياة الزوجية .."

" يا إلهي ... كلما اتذكر أشعر و كأن نوبة صرع ستصيبني ... عاداتك و تقاليدك ليست لي انا "

قال منهياً الحديث " ستتعلمي .. أو بالمعنى الصحيح سيتم ترويضكِ ... حضري نفسك ...الحفلة ستبدأ بعد
قليل ..."

أغلق الباب ورائه و ترك لها مشاعر تتزاحم في قلبها ... و مشاريع انهيار ضخمة لتحققها بالخوف الكبير

و الحيرة الكثيرة ... من يكون يا تُرى ؟ ...

صياد ماهر .. أم ذئب ماكر ...

يملُك من القوة ... الحزم ... الشراسة .. العناد ... و الكبرياء ... أكثر مما تستطيع تحمله ...

قال لها " ليتني ألقيت بكِ في ذاك النهر .." لكنه ألقاها حقاً ليس في نهر فقط بل في محيط من الجحيم
لتحترق فيه لأجله !! ...









كما يستوطن الإنسان أرضاً لتكون موطنه ... أستوطن لديه الحنين ليكون مرتع لهواه


أجمل ما في المشاعر هو ذاك الأحساس الي ينتابك و يغرقك في الحماسة و الشوق .. فقط لأنك على
وشك إمتلاك ما فقدته يوماً ...

أهتزت قدماه بتوتر كبير ... تصبب جبينه عرقاً كما لو كان يعمل منذ أيام و لم يتوقف للحظة ...

يُطالع ساعته الفضية الغالية كل ثانية .. لكن شعوره كان يقول له ان الساعة اصيبت بالشلل
أ هكذا هو الأمر في الانتظار؟! ...

زفر الهواء بضيق .. ثم نهض من على ذاك الكرسي الجلدي .. و ظل يجوب الغرفة التقليدية المتواضعة
في أساسها و مكتبها الخشبي ...

صراخ مدوياً في أعماق نفسه يقول ... " هيا يا شارل .. اين أنت يا شارل ؟ ... تباً لك يا شارل .."

فجأة ... فُتِح الباب و دلف رجلاً طويلاً نسبياً الى الحجرة... لديه بنية جيدة للجسد ... و شعر أشقر غامق

مع عينان خضراوتان ... و بشرة بها القليل من السمرة ...

لمعت عينا إدوارد بسعادة بالغة ثم قال " شارل عزيزي ... هيا أريد الاخبار .."

" يا لك من محتال ايها الصديق ... هل من ترحيب على الاقل ؟ .."

" هيا يا رجل ... قُل لي ما عندك ..."

تقدم شارل نحو مكتبه .. ثم جلس على الكرسي الاسود الذي خلفه و قال بجدية

" حسناً يا ادوارد ... ويليام قبل موته كان يعمل مع أكثر الرجال خطورة في البرازيل
و أكثرهم أهمية ... أنه فرناندو ديميتروفا ... يمتلك شرق البرازيل و يتحكم بغربها من على بعد .."

جلس أدوارد امامه ثم قال له " لحظة ... لكن ما علاقة ويليام به و بالبرازيل يا شارل ... هل تقصد بأنه قتله ؟ ... "

" لا يمكننا القول هذا حالياً .. لكن إن نظرت للقضية ستجدها أُغلِقت لسبب مجهول .. حتى رئيسي في
العمل كان يتجنب الإجابة على بعض أسئلتي ... ليس ذلك فحسب أنما حاول ان يشغلني بقضية أخرى ...

لكن لدي شعور غريب أنه قد تم تسريب بعض المعلومات الى الخارج ... هناك شخصاً غيرنا يعلم ... "

تمتم ادوارد على الفور " أوكتافيا ... هل يعقل ان تكون من أخبر آريا ؟ ..."

رد عليه شارل " ماذا ؟ ... من قلت ؟ ... "

نظر له ثم قال " لا ... لا شيء ... هل ستفتح التحقيق من جديد ؟ ..."

" لا اعلم ... مع رئيسي هذا سيكون الامر صعباً .. "

نهض ادوارد ليودعه ... ثم قال " شكراً لك شارل .. فقط أعلمني بالمستجدات .."

" بالطبع .. سأكون على إتصال .."

خرج مسرعاً من ذاك المبنى و به آلاف الاسئلة و الأستنتاجات ... وضع يده في جيب بنطال بذلته
السوداء ... و ما ان دلف الى سيارته ... أخرج هاتفه و باشر القول " يجب علينا التحدث أوكتافيا .."

بدأ التفكير في كيفية الهجوم عليها ... أو لربما مجاراتها لسلب كل ما تحتويه من معلومات ...

فعندما يصبح المرء في أقصى جموحه ... لا يمكن لقوة زلازل ايقافه ...

كان يقول في الماضي سيجدها ... اما الآن تراوده كلمة " سيذهب اليها .."

فأي صدمة ستقع عليه عندما يصل الى جنة الجحيم ...










القمر وحده ... يستطيع ان ينسج مع الحب حكاية النظرة الأولى ... سر اللهفة الأولى ...

و تمرد القلب الأول ...

وحده قادر على زرع حقول من القنابل المجنونة في أنفس العاشقين ... و ليحترق العقل في ظِل أشعته
الملتهبة ... و لتصمت النجوم إنصاتاً لإنخطاف أنفاسهم اللاهثة ... و ليندثر الكبرياء
بمفعول سحره ...

القمر وحده من يضيء سماء الحب ...

تماماً كما أضاء سماء ساوباولوا السوداء ... و بسط نفوذه على تلك النجوم المتناثرة حوله ...

كما وضع لعشاقه إما بدايات آسرة ... أو نهايات مؤلمة ...

كان يُطل على حجرة فتاة في مقتبل عمرها ...

مُرتدية فستان أبيض يشع أناقةً ببساطته ... كان طويلاً ... مُلتَف حول خصرها الرقيق بنعومة بالغة ...

عاري الكتفين و مفتوح الظهر .... يغطي قماشه اللامع دانتيل مميز برسومات جميلة ...

مع فصوص ألماس منثورة في الخلف على ظهرها ... و حذاء كعب عالٍ أبيض به رسمة جانبية منثورة

عليها فضة لامعة ... هكذا أختار لها طلتها بنفسه ...

جَهزَ لها الكثير من الخدم و الحشم ليعاونوها لكنها رفضتهم كلهم ما عدا واحدة
الا و هي جوليانا ...

ساعدتها في رفع شعرها الأشقر الى اعلى ... و إرتداء قرطين من الألماس في أذنيها ...
مع رسم كحلاً فرنسياً على العينين ليحوط زرقتها بهالة من الأسود القاتم و القليل من الفضي اللامع..

كما وضعت حمرة للشفتين باللون الكرزي ... و أخيراً يعانقها رائحةعِطر ساحر ...

لتمتلك من الجمال و الجاذبية ما يكفي لإثارة غيرة القمر ...

سارت بمحاذاة جوليانا و أمسكت يديها ثم قالت " أتعبتكِ معي ... شكراً يمكنكِ الذهاب الآن .."

لم تفهم الكثير من لهجة آريا .. لكنها أستوعبت من إيماءاتها انها تريد منها ان تتركها وحدها لبعض

الوقت لعلها تستعيد اتزانها العقلي ... حتى يستوعب في اي جحيم ستتناول عشائها اليوم ...

داهمتها مشاعر الفتاة الأسيرة ...فكانت كمن يتوق للحرية و هي لم تُسجن بعد ...

فوضى ... هكذا كانت أحاسيسها ... هل تكسر حزنها على اخيها بزفافها ؟ ...

أمسكت قلادتها بيدها اليمنى و من ثم وضعتها عند قلبها ... سارت نحو تلك النافذة الكبيرة
و شردت مع القمر في أي من المحطات سيتوقف قطار حياتها اليوم !! ...
قُطِع حبل أفكارها بقرع الباب و دخول جوليانا مجدداً عليها ... لكنها هذه المرة لم تكن فارغة اليد
كانت تحمل باقة من أزهار الأوركيد عليها ورقة صغيرة ... تركتها على ذاك السرير الخشبي و من ثم
رحلت صامتة ...

تساءلت " تُرى من يكون صاحبها ؟ !... "

أقتربت من السرير ثم حملت الباقة بين يديها الناعمتين ... حينها لم تعلم كم مِن زوبعة عصفت بها

أو زلزال ضربها ... أم كم مِن بركان تَفَجر في قلبها !!...

أ هكذا هو أنيق حتى في عذابه ؟ ! ... تباً له أ هكذا يختار أسلحته ؟ ! ...
" أعتادي على رائحة الأوركيد ... حتى لا تغرقكِ الدوامات .."
أ يذكُر تأثيره عليها في أول مرة,أأأخ=بأأ ه ؟ ... هل يصنع من عِطره دواءاً لينعش به ذاكرتها ؟! ...

كمحارب ماهر ... يعرف تماماً أين و متى تكون ضرباته ...

فما فتئت لحيظات قليلة الا و داهمها بضربة أخرى لكن هذه المرة كانت في الصميم ...

دلف الى الغرفة بوسامة بالغة ... لربما لا يعرف البعض ان قمة الاناقة لرجل تكون ببعض من الاهمال !!

شعر مبعثر ... ذقن خشنة نسبياً... عروق بارزة و بشرة ذهبية ... عيون عميقة مظلمة ...

يرتدي بذلة سوداء و قميص ابيض بدون رابطة عنق ... حتى عِطره قد اخضع ذرات الهواء لتتشبع
برائحته فقط ...

بكل بساطة فوضاوياً لكن بإناقة !!... مما جعلها متسمرة بلا حراك في مكانها ...

كانت تُوَد لو تبدأ هي بالجولة الاولى ... لكن بكل خيانة خذلها صوتها ...

ظهرت أبتسامة ساحرة على شفتيه الحادتين ثم قال " كيف أنتِ ؟ أمستعدة للذهاب ؟؟"

لم يكن مجرد سؤال عابر سأله ... بل هو تمهيداً لمعركته الأولى ... يريد معرفة نبضها الاول ..

للقضاء عليها بضربة قاضية من البداية حتى لا تستطيع فيما بعد الدفاع ...

يريد ان يجردها من جميع أسلحتها ... يريد تدمير مخططاتها ... أو لربما مَحُوُ أسلوب قد تأثر فيه من قبل

الا و هو جمالها ... لم يعرف عقلها بماذا يجيب ؟ ... أما جواب قلبها فهو يتفق تماماً مع اجابة الحب ...

آثرت الصمت القاتل حتى لا يفضحها ارتباكها ... سارت نحوه بكل كبرياء حتى تخفي ضعفها ...

بينما تعاقدت مشاعرها مع قلبها على أتفاق " هذا الرجل ملكية خاصة مُحرم على الاخريات و ان كان
الزواج فانياً لا محالة ..."










تحت السماء نفسها ... فوق التراب نفسه ... و القمر ذاته الشاهد الوحيد ...

ظُلمة حالكة و بيت مهجور لا يسكنه سوى الشياطين ... لا يعمر ارضه سوى الكلاب الضالة

أتخذته القوارض الشرسة مأوى لهم ...

كان يقف جانيورا و رجاله أمام تلك الحجرة العتيقة ... كان يُمسك بسيجارته و ينفخ دخانها في الهواء

و تتجول في عينيه رقصة أنتقام فرحة ... قال برضا " هذا تماماً ما توقعته منك هكتور ... عمل جيد
الآن نملك ملاكاً من الجحيم و عليه فقط ان يقترب من التنين .."








أنتهى البااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارت
بتمنى يكون عجبكم و اسفة على التاخير
يااريت يكون في ردود حلوة و تقييم و لايك ااذا بستحق
بالنسبة لرحلة عودة اريا و فرناندو ما كانت مهمة كتير لهيك ما ذكرتها يعني رجعووا و ما كان في شيء يذكر
شكر خااااص للمبدعة ماترينا على التصميم الرووعة
بتتركم مع الاسئلة يااويلوااللي ما بيحلها ...








أدوارد ... ماذا سيقول لاوكتافيا ؟ و ما ستكون ردة فعله عندما يذهب للبرازيل؟
آريا يااااااارب تكون فهمتوا الفستاان تعبت كتييييييييييييير بوصفه بس كل واحدة تققوول اللي فهمته
أما المشاعر التي داهمتها كانت غريبة اليس كذلك ؟ .. رايكم
فرناندو ... أه ياا معذب البناات انت ... عجبكم طلته الفوضاوية ...
غير انه اكييد راح تظهرله مشااكل كيف راح يتعامل معها
و ياترى ممكن يكسب اريا و لا لا ..؟
جانيورا ... ملاك جحيم ماذا كان يقصد ؟؟؟؟؟!!! و تنين!!!؟؟؟
اريد توقعات اكييد و اقتراحات و اذا في انتقادات
رايكم بالبارت عامةً و اجمل مقطع بالنسبة الكم ؟

في جُمل كانت فيها شوية توضيحات للرواية مستقبلياً ... يااااارب ياااارب يكون عجبكم الباارت
في اماان الله يا احلى متابعين ...:wardah::wardah:





:wardah::wardah::wardah:[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]



__________________








 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
صور احضان بنات في احضان امهاتم انمي ЯǒǑǒйĝ3ħ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 8 07-09-2011 02:13 AM
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ...هذه صور لعبدة الشيطان في الكويت wahid_xx أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 22 08-08-2010 11:29 PM
احضان الحبيب ساحرة الامارات شعر و قصائد 1 08-18-2009 11:37 PM
بين احضان الدموع غالب النهاري أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 13 03-26-2009 07:17 PM
ايهما تختار صديق عمرك ..! ام حب عمرك !! اجمل حورية حوارات و نقاشات جاده 36 10-24-2008 02:01 AM


الساعة الآن 09:36 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011