عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree22Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-28-2012, 03:58 PM
 
♫۩أَقْنّــــــــــعٓةٌَُُ الـــــــــرٌُُُُُُُُُُُوحًِ۩♫..روٌايٌتُـــــــــي الثُانٌيٌة..

[الســــُـــــــــــــــــــــــــلًام عـــــَـــــــــــــــلٌيكٌم و
رحٌمــــــــَـــــــــــــــــــــة اللــٌــــــــــــــــــــه و بٌركًاتــٌــــــــــــُـــــــــــــــــــــــه
[/SIZE]

اهلا جميعا..اردت اليوم ان اضع بين أيديكم روايتي الثانية تحت عنوان
:

:أقنًعِة الرًوحُ:
:
و هي قصة من نوع:

-أكشن..

-
تشويق..
-و رومانسية بإمتيازُ

أترككم مع االفصل الأول منها بعنوان
:

«جُرٌيمًة عُلِى وًشٌَك الحًدُوثَ»





الليل..سيد الظلام و الهدوء..ساحر العقول و أنيس الرومانسيين و عاشقي الهدوء و التأمل..اطل إمبراطوره الجذاب ليلقي التحية على حبيباته الفاتنات..و يلقي بخيوط نوره الفضية على أرجاء المعمورة في سكون و سؤدد..لتنعكس على سطح تلك البحيرة الصافية ..التي أحاطتها أشجار شامخة باسقة..كان الصمت يخيم على المكان..و يعانق ثناياه في هذه الليلة الصيفية الدافئة..إلا أن صوتا عذبا جميلا اخترق ذلك السكون بنعومته..و أعاد بث الحياة في المكان بأنوثته و رقته..هناك..أعلى تلك الهضبة التي اكتست ثوبها القشيب..كانت تقف تلك الفتاة الشابة الجميلة..مغلقة عينيها مذعنة لأمر النسيم الذي داعب خصلات شعرها الطويل البني..رددت بين شفاهها تلك الكلمات العذبة الرقيقة..أنهت أغنيتها الجميلة..فتحت عينيها التركوازيتان المذهلتان..ليصطدم وهج القمر الجميل بهما مما زادهما رونقا و جمالا..لترتسم ابتسامة فاتنة على محياها.. رفعت ناظريها إلى السماء متأملة القمر البديع و النجمات الحالمات الرقيقات..إلا أن صوتا أيقظها من تأملها المقدس..مناديا إياها بقوله:
-ايميلي..أولن نذهب الآن؟؟
لقد كان شابا وسيما..بشعر اسود بسواد الليل..و عينان حادتان خضراوتان عشبيتان..وقف هناك مولجا يديه بجيوب بنطاله..مبتسما ابتسامة جذابة زادته وسامة و جمالا..نظرت"ايميلي"اليه مبتسمة بمرح لتردف:
-كما تريد ستيف!
لتسير بمرح طفولي متجاوزة إياه إلى السيارة..نظر ستيف إليها و هز كتفيه مبتسما ليلحقها بهدوء..بعد برهة من المشي بصمت..ها قد امتثلا أمام سيارة فاخرة لامع لونها الرمادي..زاد ستيف سرعته ليصل إليها وقبل ايميلي..فتح الباب الأمامي للسيارة و قال:جلالتك..السيدات أولا!!
-هيه..أنا لست بسيدة!!
قالت ايميلي بغضب طفولي و هي تدير رأسها للجهة الأخرى..ضحك ستيف بهدوء و قال:
-لكنك ستصبحين زوجتي قريبا..و ستصيرين السيدة ريتشارد ايميلي..أليس كذلك؟
أنزلت ايميلي رأسها خجلا..إلا أن علامات الحزن وجدت لها مكانا على وجهها البريء الجميل..تداركت ايميلي الأمر بسرعة..فابتسمت لإخفاء الأمر عن ستيف..فأمسكها من كلتا يديها و قال:
-لا تعلمين كم احبك ايميلي..أنت كل شيء لي في حياتي..
لكن ايميلي أسرعت بنزع يديها من بين يديه..نظر إليها ستيف و الحزن يغطي وجهه الوسيم..لم تستطع ايميلي النظر إليه..فقد كان و كأنه يترجاها و يتوسل إليها!!أجل..هذه هي معاناة الحب من طرف واحد..المعاناة التي يعيشها ستيف..رغم محاولاته بشتى الطرق ليحوز حبها المقدس النادر بالنسبة له..لكن هيهات..ايميلي لا ترى فيه سوى أنه صديق الطفولة الأقرب..و كذا ابن صديق العائلة..لكنها بالنسبة إليه الهواء الذي يتنفسه..و الحياة التي يعيشها..إنه ملاكه و حبيبته و كل شيء..يحبها ببراءة و إخلاص و صدق..لكن ايميلي..لم تستطع حبه رغم محاولاتها..

..تركت ايميلي يديه و أسرعت بالركوب في السيارة..تنهد ستيف بضيق و قد باءت محاولة أخرى بالفشل.. ركب السيارة خلفها و انطلقا من هناك..مر زمن و الصمت سيد المكان..كانت ايميلي تحدق إلى الخارج من خلال زجاج النافذة..أما ستيف فقد كان غارقا في بحر أفكاره..إلا أن صوت ايميلي الرقيق قطع حبل أفكاره:
-ليلة لطيفة..أليس كذلك؟
-معك حق
قال ذلك و هو يبتسم لها بلطف ..لتبادله الابتسامة و تردف:
-لم تخبرني..ما أحوال كيت ..أتحسنت حالتها؟
أومأ ستيف برأسه أن لا بيأس..ليردف:
-لا أبدا..مسكينة هي كيت..حتى العمليات التي تجريها لم تغير شيئا..إنها لا تزال مقعدة
-إنها تحبك..ستيف
قالت ايميلي بصوت منخفض..إلا أن ستيف أجاب بغضب:
-ايميلي..أنت تعرفين من أحب..لم و لن أحب غيرك أنت
-لكنك شاب رائع..ألف فتاة تتمناك..فلتنسني فحسب و لتعش حياتك
قالت ايميلي محاولة إقناعه بالواقع..إلا أن ستيف قال بنبرة عناد حادة:
-لا أحتاج ألف فتاة.. أحتاج واحدة فقط..أنت فحسب ايميلي!!
طأطأت ايميلي رأسها بحزن و يأس..لتقول بهدوء:
-لماذا تفعل هذا ستيف؟لماذا تصر على أن تشعرني بالذنب ؟
-لكني أحبك ايميلي..أنت أعلم بقدر ما أكنه لك من مشاعر..أنا لا اهتم لا لكيت و لا لغيرها..لأنك أنت الوحيدة التي أحببتها و سأحبها للأبد!!
قال ستيف بحزن شديد..اشعرت كلماته ايميلي أنها تظلمه..نظرت إليه بأسى و قالت:
-ستيف لا تقل هذا..أنت لن تضيع حياتك من أجل حب طفولي..أنا حقا أحبك مثل شقيق لي!..لكن أكثر من هذا لا أستطيع!
صمت ستيف برهة..ثم ابتسم بهدوء و قال:
-يا لي من غبي!نسيت أن أشتري بعض الحلوى لمولي!!سوف تغضب لأني نسيت!!
أدركت ايميلي أنه يحاول تناسي الأمر..فابتسمت هي الأخرى و أردفت:
-أجل..كيف حال الصغيرة مولي؟اشتقت إليها كثيرا
-إنها بخير..أصبحت شابة جميلة..
-كم عمرها الآن؟
-إنها في العاشرة من عمرها..عندما ذهبت من هنا كانت في السادسة..مر وقت طويل على رحيلك إلى أمريكا
-أجل..أربع سنوات طويلة..اشتقت للجميع هنا
التفت ستيف إليها و قال:
-كنت طفلة رائعة جدا..كان عمرك حينها 19 سنة..الآن أنت 23 سنة..أصبحت شابة أكثر جمالا ايميلي!
احمرت وجنتي ايميلي الثلجيتين خجلا..و أسرعت بتغيير الموضوع قائلة:
-الظاهر أني هذه الليلة سأبيت عندكم..و غدا سألتحق بالجامعة
-لماذا لا تسكنين عندنا؟السكن وحدك غير مريح أبدا..فلتبقي معنا..ستسر أمي بذلك فهي تحبك..و كذلك مولي..ووالدك لن يمانع..
-الأمر ليس هكذا..لكني سأكون مرتاحة أكثر هناك..كما أني لن أقضي سوى سنة واحدة و يأتي والدي إلى هنا..لا تقلق علي فأنا قوية!!
قالت ايميلي بمرح..ابتسم ستيف و تابعا طريقهما..
ها هي ذي السيارة تتوقف أمام قصر كبير..محاط بحديقة جميلة زاخرة بالأزهار الصيفية الجميلة و الشجيرات الحلوة الظريفة..نزلت ايميلي من السيارة ووضعت يديها خلف ظهرها و قالت بمرح:
-واااااو..منزلكم لا يزال كما عهدته..جميل جدا!!
-أجل..منزلنا لا يتغير..هذا هو ذوق والدي المرحوم..فتعهدت أمي بالحفاظ عليه..
رد ستيف و هو يغلق باب السيارة..ليعقب:
-هيا ندخل..أشعر بالجوع!
-هيا..

..دخل ستيف و ايميلي القصر من بابه الضخم..لتسرع إليهما إحدى الخادمات و تنحني باحترام قائلة:
-أهلا بك سيدي..أهلا آنستي..تفضلا إلى قاعة الطعام فالجميع بانتظاركما..
نظر ستيف إلى ايميلي و قال:
-هيا عزيزتي..لنذهب إليهم ثم أرشدك إلى غرفــتك..
أومأت ايميلي برأسها موافقة و سارت مع ستيف داخل تلك الردهة..ليصلا إلى الغرفة الشاسعة التي اجتمع فيها الجميع حول طاولة كبيرة تتسع لإثنى عشر شخصا..وقفت ايميلي أمام بابها مع ستيف و قالت مبتسمة:
-مساء الخير جميعا..كيف حالك عمة إنجيليتا؟
ابتسمت إنجيليتا التي كانت والدة ستيف..امرأة في سن الكهولة..بشعر أسود زينته خصلات بيضاء من الشيب..و عينان حلوتان بنيتان..قالت بصوت هادئ حنون:
-حبيبتي الحلوة ايميلي..كيف حالك؟اشتقت إليك كثيرا
اقتربت ايميلي منها و عانقتها..ثم ألقت التحية على جيمس شقيق ستيف و زوجته الجميلة لارا..لكن ستيف قاطع لحظات اللقاء الجميلة و قال:
-حسنا حسنا..ايميلي لن تهرب..دعوها ترتح قليلا ثم تكمل حديثها معكم!
فقالت لارا:
-معك حق..فلندعها ترتح من السفر..فالإرهاق باد على وجهها..
ابتسمت ايميلي و أردفت:
-عن إذنكم..لن أتأخر

و ذهبت مع الخادمة لترشدها إلى غرفتها..صعدتا درجا لولبيا إلى الطابق الأول..حيث تقبع غرفة لطيفة..جدرانها مطلية باللون الوردي الهادئ..بها سرير جميل من الخشب البني الفاخر..جدرانها مزينة بلوحات جميلة لمناظر طبيعية..و أريكة وردية ظريفة..جالت ايميلي الغرفة بعينيها بفرح و قالت:
-كم هي رائعة!أحب اللون الوردي كثيرا!
ابتسمت الخادمة و استأذنت بالذهاب..أغلقت ايميلي الباب و أخذت تتفقد المكان..لمحت على المكتب كتابا فتقدمت إليه ..حملته و قالت بمرح:
-لنر ما هذا
أخذت تقلب صفحاته بعشوائية..إلا أنه فجأة فتحت نافذة الشرفة بعنف..ارتعبت ايميلي و استدارت بسرعة..تجد خلفها شابا بشعر بني جميل..و عينان رماديتان بلون الدخان المنبعث من النار..كان وسيما أكثر من أي شاب رأته في حياتها..يرتدي ملابس سوداء و معطفا طويلا أسود..لكن الأسوأ..أنه كان يصوب مسدسا نحوها.. وضعت ايميلي كلتا يديها على فمها لكتم صرختها الناتجة عن الصدمة..و عادت إلى الخلف بخطوات قليلة..لم يكن الشاب يبدي أي انطباع أو شعور..غامض جدا..و غموضه زاده وسامة ..لم ينطق بكلمة أو يتحرك حركة تذكر..اكتفى بالنظر إلى ايميلي نظرة مفزعة زادت خوفها و وجلها..كانت نظراته الحادة الساحرة تخترق ايميلي و تجعل قلبها يرتعش..أخذت تتنفس بسرعة ..وشعرت أن قدميها لا تتحملانها..وضع يده على الزناد..ليضغط عليه و يطلق ثلاث طلقات على ايميلي..التي صرخت صرخة مدوية تردد صداها في ردهات المكان..وصلت صرختها إلى مسامع ستيف و الآخرين..فهلع إليها مسرعا..أغلقت ايميلي عينيها من الصدمة..لكنها لا تزال على قيد الحياة..فلم تصبها أي من الطلقات..كما أن الشاب الوسيم اختفى من الغرفة بلمح البصر..وصل ستيف إلى الغرفة متأخرا..فوجد ايميلي جالسة القــرفصاء متكورة على نفسها من الخوف..و عيونها تدمع بهدوء..أسرع و ضمها إليه و قال بقلق:
-عزيزتي ايميلي..ما الذي جرى لك أخبريني..
فأجابت بصوت مرتجف:
-لقد..أراد قتلي..ذلك..
لم تستطع ايميلي إتمام كلماتها من الخوف..فأسرعت لارا زوجة جيمس..و عانقتها محاولة تهدئتها..أما ستيف فقد تأججت نار الغضب بداخله..فضرب الباب بيده بقوة و خرج بسرعة..لحقه شقيقه جيمس بتوتر..ما إن وصلا إلى الرواق حتى قال ستيف:
-أعلم أنه ذلك الوغد..وصل به الأمر إلى درجة إيذاء خطيبتي..
-هدأ من روعك ستيف..لا نعلم لحد الآن من فعل ذلك
قال جيمس محاولا تهدئة ستيف..إلا أنه قال:
-متيقن أنه هو..إنه يحاول التخلص مني بأية طريقة..أقسم أني سأقتله إن تجرأ على الاقتراب من ايميلي ثانية


نعود إلى ايميلي التي لا تزال تحت تأثير الصدمة..فرغم محاولات لارا و السيدة أنجيليتا للتهدئة من روعها إلا أنها لا تزال متكورة على نفسها تأبى التحرك من ركن الغرفة ذاك..ضمتها لارا إليها و قالت بصوت حنون:
-حبيبتي ايميلي نامي قليلا لترتاحي..هيا
أومأت ايميلي برأسها رافضة..تنهدت أنجيليتا بضيق و قالت:
-حبيبتي ايميلي..ما رأيك أن تنام لارا بجانبك الليلة؟
نظرت ايميلي إليهما و قالت:
-حسنا..

في مكان آخر..زقاق مظلم مرعب لا ينيره سوى نور القمر الذي أطل من فوق أسطح البنايات..كان ذلك الشاب الغامض الذي أطلق النار على ايميلي يسير بهدوء..واضعا يده اليسرى في جيب معطفه الأسود الطويل..بينما أمسك سلاحه بيده الثانية..كانت نظراته الساحرة مصوبة للعدم..يبدو الشرود على محياه..سار بصمت اخترقه صوت خطواته التي دقت على الأرض..لكن سرعان ما صوب مسدسه للأمام و كأنه يتجهز ليطلق على شخص ما..و قال ببرود و هدوء:
-رايموند..لا تظن أني بهذا الغباء!
من بين الظلام..خرج رجل ملامحه غامضة..لمعت عيناه العسليتان الحادتان تحت ضوء القمر..و تحرك شعره الأسود مع نسيم الرياح..نظر إلى الشاب الغامض نظرة حادة ليردف بعدها:
-أنت لم تنفذ المهمة..ليون..لا بد أن تكون لديك حجة مقنعة..
ابتسم ليون بإستهزاء و تابع بتهكم:
-حجة؟منذ متى و أنا أستعملها؟
-ليون..لا تقلل من شأن الزعيم..
-إذهب إلى زعيمك و أخبره أنه لا أحد يمكنه التحكم بليون..





قراءة ممتعة أرجوها لكم أعزائي..كما أريد أخذ بعض أجوبتُكم:
-مٌا رْأيُكٌم بالفُصُل الأوُل؟
-مُا رأيكم بأسلٌوبٌ الرٌوايُة؟
-مٌا رأيُكُم بالشُخْصُياتْ؟


هذا كل شيئ..
ســــــــــــــــــــــلا م:glb:
__________________
...
  #2  
قديم 10-28-2012, 04:29 PM
 
حجزززز 1
K e n ● and MαrS like this.
__________________
Z E E N A ❥


حِينً آنقطٍع عَنكُم , فكُل مآ يجَب عليكُم فِعلہْ هوَ ◥ آلدعآء ✤ آلمسَسآمحهہْ ◣



  #3  
قديم 10-28-2012, 04:44 PM
 
تجننن
اريقاتو
K e n ● likes this.
__________________

كاهارا دلوعة ساسكي:looove:

  #4  
قديم 10-28-2012, 04:56 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاهارا دلوعة ساسكي مشاهدة المشاركة
تجننن
اريقاتو
:glb:شكرا جزيلا على مرورك:glb:..
MαrS likes this.
__________________
...
  #5  
قديم 10-28-2012, 05:02 PM
 
حجز 3 ×~×

حبيبتي مو افضل تكملي رواياتك الثانيه اول ؟
K e n ● and MαrS like this.
__________________
[CENTER][FONT="Comic Sans MS"][SIZE="4"][COLOR="Silver"][IMG]http://25.media.tumblr.com/tumblr_m5uknl3Y1P1rt7057o1_500.gif[/IMG]

[IMG]http://img26.imageshack.us/img26/1245/ilovemusicy.gif[/IMG]

شعور .. مؤلم .. قاسي .. قاتل .. ان تترك من تحب .. لـ تتالم .. وتكتشف بعدها .. انك بالنسبه له .. شخص بلا قيمه !!

[cc=مشتركه في حمله ..][IMG]http://up.arabseyes.com/uploads/19_11_1213533438651.png[/IMG][/cc]

[IMG]http://24.media.tumblr.com/tumblr_m6e4w6Y2lH1r9pxflo1_500.gif[/IMG]

^ كم آعششقةه >///<[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
۩۞۩۞۩ باب الأدعية والأذكار ۩۞۩۞۩ .. وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ .. الرجاء التثبيت ĽOĺo نور الإسلام - 5 07-25-2012 02:23 AM
۩۞۩ حتى يخلد ذكرك ولا ينقطع عملك بعد الموت ۩۞۩ كن مربياً ۩۞۩ النصر والتمكين خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 1 06-13-2009 08:59 PM


الساعة الآن 01:22 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011