عيون العرب - ملتقى العالم العربي - •|| مُسآبقةة آلوصفّ آلآولى لِـ عآمّ 1433-2012 ||•

اوهااا ^^
،
بعرف إني لوحه ومتأخره Dx بس شو اساوي؟! مشاغل الحياة !!
.
.
خلص اعترف >.> كنت بنزل ثيمات ل كي اون في 11 ثيم الهم قلبي الصغير لا يتحمل ..

احم >.> ما علينا
الفكره خرافية والله ما عرفتك ههههه وانا مشتركه 3: ..
اريغاتونيه شوش-تشان

جانا

وااااااااااااااااااااااااو حلووووه الفكرره مره

اكيد بشارك

وان شالله اتابع المسابقه مو اخليها

مشكوره

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بسم الله الرحمان الرحيم

شئتم ام ابيتم راح اشترك معكم =.= هههههههههه

بما اني متائخرة و هذة عادة يعني >.>

قرائت كل الاوصاف اللي كتبها الزملة و يمكن حظي يطلع حلو و افوز او شي مثل هيك #.#

لكن انتو بتعرفو ان المنحوس هيظل طول عمره منحوس @^@ ههههههههه

المهم

نقول بسم الله الرحمان الرحيم و نبداء ^0^

http://www.alkhubr.net/imgcache2/65162.gif

هي و حسب في عالمها الخاص ، سعيدة ام حزينة لا تدري و لا يدري احد ، تعزف تلك النغمات الهادئة التي لا تسمعها سوي الطيور الراحلة لكن القمر لم يرضي عن تلك النغمات فسحب ضوئه لتبقي هي في ذلك الظلام تعزف فحسب ، حزينة ام سعيدة ؟! ، من يدري ؟! ، و من يهتم ؟!

ادري شوية مايله للغباء و ما فيها قوة تعبير لكن هذا اللي قدرت عليه الحين

اصلاً الصورة ما فيها روح ما فيها حياة بدنا صورة تكون فيها تعابير اكثر و هيك يعني >.>

و شكراً @^@

في امان الله

سبحان الله و بحمده × سبحان الله العظيم

وانا انا بعد 😉
راح اشترك ان شاء الله😊

مرحباا ..
الوصف:

[cc=الوصف ..اتمنى ان يحظى على اعجابكم]

لامست اجنحة الغراب غيوم السماء المتزاوجة الوانها بين الابيض و الاسود مُولدة ذلك اللون الرمادي القاتم ... كما حلقت بين تغلغلات أعالي الاشجار الشاهقة في السحب ...

و أطلقت نعيقا دوي بين سكون الليل و همسات الظلام و اخترقت موجاته الصوتية اشعة

الفضة المنبعثة من ذلك القرص الدائري الوهاج في أواسط سماء غلفتها سواد الغيوم الكاحلة تماما كتراخي ستار الامل في عينين بريئتين لتحجب عنهما الرؤية وتعدمها بصرها

تناثرت تلك السلاسل على امواج بحر متلاطمة ... تصطدم بين ثنايا صخور حادة المتراكمة و المُمتلكة لون التشاؤم الشنيع ... و التي جلست عليه صاحبة ذلك الجسد الشاحب ....

مائلة برأسها على يسار كتفها ...اراحت جفون عينيها الى الاسفل ....مُمسكة بين بطون يداها كمانها .... سمعت هدير الامواج المُتصادمة و حفيف الاشجار العالية و نعيق ذلك الطائر الاسود ... ووقع على وجهها بعض من خصال شعرها الذي اتفق بلونه مع ثوبها حالك السواد ... دخلت بين دهاليز معامعها مع قلبها التي لم تنتهي بعد ... معمعة قد هُزمت فيها هزيمة نكراء .... خسارة قد سحقتها ... من حروب خاضتها مع القاتل الاكبر ...القاهر الاعظم ... فأبت روحها الشفاء... و تأملت حبها الذي انهار كحبات الدر التي تتساقط من نظام العقد ... و شعرت بدفقات الدماء الى قلبها ... كحملات تشن نحو قلبها كما هائلا من الاسهم النارية ... كان لذلك النصيب الاكبر في ايقاظ المها مرة اخرى ... و احراق قلبها تارة بعد تارة ... كل ذلك جعل من النسيان امرا مستحيلا ... انفجرت مشاعرها في سلاسة حركة يداها على الكمان ... و اطلقت سمفونية تطرب اليها طبول الاذن الحزينة ... المشاعر المتقهقرة ... و القلوب المتمزقة ...تناغمت مع اللحن الشحي الذي جعل من الشجن في قلبها سرمدا ...

انها ليست النهاية انما بداية الوَغى من جديد ليودي بحياتها الى الجحيم الابدي ....

[/cc]