عيون العرب - ملتقى العالم العربي

عيون العرب - ملتقى العالم العربي (https://www.3rbseyes.com/)
-   أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه (https://www.3rbseyes.com/forum62/)
-   -   •|| مُسآبقةة آلوصفّ آلآولى لِـ عآمّ 1433-2012 ||• (https://www.3rbseyes.com/t367203.html)

رين. 10-27-2012 03:36 AM

http://www.alkhubr.net/imgcache2/65162.gif
لقَد حلّ الظّلام...
ذَهَبَتْ إلَى مَكَانَها المُفَضّل...
أخَذَتْ كَمَانَهَا وَ بَدأتْ تَعْزِفْ بَعْضَ الألْحَانِ الحَزِينَة...
حِينَهَا تَمَلّكَتْهَا رَغْبَةٌ شَدِيدَةٌ فِي الْبُكَاء…
وَلَـكِنْ…!

مَنْ سَيَمْسَحُ دُمُوعَهَا إنْ بَكَتْ…!
لَقَدْ انْتَهَى كُلّ شَيْء
لَمْ تَسْتَطِعْ التّحَمُلْ وَ هـِيَ تَسْتَمَع إلى ألْحَانَهَا…!
نَزَلَتْ دُمُوعُهَا وَ وَقَعَ كَمَانُهَا مِنْ يَدَيْهَا الصّغيِرَتَيْن…!
نَزَلَتْ دُمُوعُهَا كَالشّلّال…!
حِِينَهَا قَدّمَ إلَيْهَا وَ مَسَحَ دُمُوعَهَا رَفَعَتْ رَأسَهَا بِبُطْئ وَ حِينَمَا رَأتْه اتّسَعت عَيْنَاهَا...!
نَطَقَتْ:" ألَمْ تَقُلْ بِأنّكَ تَكْرَهُنِي "
أَجَابَهَا :" لَمْ أكُنْ أعْنِي ذَلِك فَأَنَا ... فَأنَا ... فَأنَا أُحَبّكِ "
اتّسَعَتْ عَيْنَاهَا وَ قَفَزَتْ فِي أَحْضَانِه وَ هِيَ تَبْكِي مِنَ الْفَرَح•••
قَالَت وَ هِيَ فِ أَحْضَانِهه:" وَأَنَ أيْضَاً أُحِبّگ "

----
انتهى وصفي واتمني يعجبك

♫• vαиıℓℓα 10-27-2012 12:09 PM

أهلااً =)
كيفك ^^" ..؟!!
وكيف العيد ..؟!!

الفكرة حلوة ورائعةة وكل شيء ~،~
عجبتني =^= ،، المهم إعتبريني مشتركةة ^\\^

وكمآن جآري كتآبةة الوصف :|
..~

angelita 10-27-2012 02:27 PM

السلام عليكم
كيفك الاحوال مع العيد...؟
المسابقة جميلة جدا:rose::rose::glb::glb:
انا مشاركة اذا ما في مانع :nop:

β£ặčķ-Řǒŝě• 10-27-2012 04:15 PM

مشتركة
اذا ما فى مانع

angelita 10-27-2012 04:19 PM



وقفت تحت نور القمر بقرب ذلك الشاطئ و بدات تعزف الحانها الشجية بكمانها القديم تعبر عن حزنها الدفين... فتجمعت الغيوم السوداء حول المكان و حلقت طيور الغربان و سكن هيجان الامواج و لم يعد يسمع سوى لحن عزفها الأخاذ يشبه صوت البكاء ...نظراتها تقول الكتير و تلوم العديد تقاوم دموعها السجينة تمر بمخيلتها اطياف الذكريات لكنها لم تعد سوى حكايات يرويها كمانها و هو ينزف آلامها ... تعود للوراء خطوة خطوة لتصل الى الماضي الجميل او بالاحرى الماضي المرير تتذكر ايامها الوردية التي اصبحت كالسراب و يغطيها الضباب بسبب طعنة الاحباب فانكسرت احلامها و تمزق قلبها... لتعود الى الحاضر فترسم الماضي في النسيان و و تعزف لحنا بلا عنوان .


الساعة الآن 07:44 AM.

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011