|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#166
| ||
| ||
>> وسوري عاللأسئله مستعجله ><" |
#167
| ||
| ||
هاي أنا متابعة جديدة لروايتك وبصراحة أنا كنت اتابعها من زمان بس في الكواليس فأتمنى انك تقبليني متابعة لروايتك المميزة جاني. :looove: |
#168
| ||
| ||
متى البارت تأمرني كثيرًا وشكرًا
__________________ لمحبي الانمي ناروتو يتفضل هنا http://www.narutospot.net/watch/naruto-shippuden/ لمشاهدة فلن ناروتو السادس اضغط http://www.narutospot.net/naruto-mov...ad-to-ninja-8/ |
#169
| ||
| ||
أنا فالانتضار وشكرًا
__________________ لمحبي الانمي ناروتو يتفضل هنا http://www.narutospot.net/watch/naruto-shippuden/ لمشاهدة فلن ناروتو السادس اضغط http://www.narutospot.net/naruto-mov...ad-to-ninja-8/ |
#170
| ||
| ||
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://im28.gulfup.com/Bmhm1.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] [Where You Go I Go..What you see i see] {ما تَرى ما أَرى ، أينَما تَذهَبُ أذهَبْ} خذن إلى أينما استطعت !! و أهرب دعني إلى عينيك أهرب . . أرى و أشعر بنفسى من داخلك . . . فنحن نفس واحدة . . . صحراء جليدية لك و ثورة فوق رأسي . . . بل إنها ثورة الشك !! القدر وحده . . . قد يفرقنا إلى لونين تلحفا الفضاء من بداية الطريق . . . فاحذر من أسرارك فإنها غدارة . . . قد تقودك إلى حيث دوامة سوداء . . وليست بنقيض العدم !! أوتقول دعينى أتذوق طعم شفتيك . . . أوتقول رفقاً مولاتي دعين أتنفس . .!! أسرارك ملكك وحدك لكن . . . الروح واحدة في جسدين . . لازلت أريد بشدة معرفة . . . من أنت يا ستيل ؟ وهكذا قبلت ماتيوس بوجنتـه و انطلقت إلى القصـر تداعب الرياح خصلات شعرهـا الغجري قد ابتسمت ابتسامة تفيض بالأمل و الجمال . . . و قد تردد في تلك اللحظـة بالذات لحن عازف الكمـان . . . في صدى كلمـات الذئب الأزرق . . ." الذكرى ناقوس يدق بعالـم النسيان ". . . وصلت إلى الباب وقد شردت رغماً عنها . . استمتعت بهذا الشرود بطريقة ما . . . وظلت أمام باب القصر . . . لكن هذا الشرود لم يكن عابراً وحسب . . بل إرادة اهتزت بقوة . . . العقل الباطن يتكلم !! إلا أنها أخرجت المفتاح من الحقيبة بسرعة و فتحت الباب و دفعت ذاك الباب الخشبي الضخم المصنوع من أخشاب السنديان قليلاً حتى تدخل . . فهلت عليهـا عبقه الكئيب وطلت الظلال عليها تحاول خطفها إلى داخل هذا الجو الهائم . . لم تأبه بل أحست بالاطمئنان وألفة . . . تقدمت و خطت ببطيء وارتمت بقوة فوق إحدى الأريكات وسط القاعة الرئيسية . . . قدميها ممددتان إلى نهاية الأريكة بينما تناثرت خصلاتها وتبعثرت على كتفيها واختلطت بالظلام . . بل وبرز وهج بشرتها أكثر حينما أبعدت الخصلات القصيرة المسترسلة إلى الجبهة . . . ثم وضعت يديها على صدرها فشعرت بسكون تام . . . كأن لا قلب لهـا . . . لا خفقان أو شيء . . . نظرت إلى أفاق القاعة لتلاحظ الأشعة الخفيفة التي هلت من الباب الذى لم يغلق بعد . . . وبدأت تستمع لباطنهـا هائمة حالمة . . . لا تدرى بأرسين شيء . . . كأن القاتلة اختفت !! {marsila} لست مجرد أنثى . . . وليست كل أنثى مجرد أنثى . . فنحن لغز كبير . . حتى لأنفسنا !! فحيواتنا تنعطف لطرق شتى و مختلفة وما يسبح بداخلهـا لكل منه معنى لا يستهان بأي منه . . . أنا أنثى من داخلي . . وخارجي فلا أظن أنه يمثلني مهما فعلت !! أنثى غامضة . . أتوغل في أعماقي المظلمة . . فلا أرى شيءً . . . وكلمـا سبحت إلى الأعلى أرى وأندهش مما ترائي لى . . شعور لا يوصف حينمـا أتوغل بأعماقي . . . شعور لذيذ جداً أن أتعمق في نفسى . . وأتساءل . . . ترى . . . من يعرفني حق المعرفة . . . من يعرف ما بداخلى أكثر من نفسى ؟؟ ما الذ أن أكتشف نفسى و أجدهـا في مجالات كثيرة في على هذه الأرض . . . لا أخطأ أبداً في معرفة قلبي و لكن . . . أتوه كثيراً معه لأعرف ماذا يريد و بماذا يشعر . . . ترى هل أحب هذه الحياة أم أنها مجرد حياة و سأرحل في أي لحظة . . . بطريقة و نكهة ما مجردة المشاعر و الأحاسيس . . . وفى نفس الوقت بعينـه . . . أكثر من يشعر بكل شيء و أي شيء بشدة أنا . . . فالمرأة تتبع قلبهـا أولاً !! أنا لست مجرد شخصاً يعرفني هذا و تعرفني هذه . . . أنا إنسان أعرف ما أعيش لأجله . . . أعترف أخطأت كثيراً . . . أخطأت بمشاعري و أحاسيسي . . . لكنى لا أجرأ على تكرار الخطأ بفعلات أرتكبها . . . تقودني شهواتي إلى وساوس مخيفة . . . ليست لى إلا شهوة واحدة . . . إنها كالمرض و ليست جزء من ذاتي . . . فقط إنها شيء خلقت به كجميع البشر . . . فالشهوات تثبت أننى إنسان !! اعتدت الصمت في وجداني و كبرى . . . وحينمـا أصبحت مراهقة قد أصبح الصمت هواية . . . فأقتنص الفرصة لأتوغل بأعماقي و أستغرق في أحلام اليقظة دوناً عن الحقيقة في لحظات متقاربة . . . لم تؤثر تلك الأحلام عليّ بضرر مطلقاً . . . فأنا أشد من يدرك بالحقيقة . . . ولكن أثناء استغراقي في تلك الأحلام . . . ألوذ بالفرار من العالم الواعي . . . أخطف ثوانى ولحظات لأغدوا كجثة هامدة قليلاً ثم أعود إلى الحياة مرة أخرى . . . لم أتخذ هذه الدنيا غابة ولو للحظـة . . . بل إنها عروسٌ فاتنة بحلتهـا في عيني . . . و البشر في عيني شوائب . . . لكن ليس جميعهـم . . . لأن هناك من أتوا ليبرزوا هذا الجمال أكثر . . . لست بساكنة لهذا الواقع . . . بل أسكن المنتصف الأخيـر منه . . . إنه وبذاته . . . لُب الحقيقة قبل النهاية بأسطر في قصة حياة كل إنسان . . . إن مواجهة الواقع بكل جوارحك . . . مريحاً لضميرك و أعصابك و نفسـك لأبعد الحدود . . . لكن إنسانيتي لم تمنعني من البكاء حينمـا فقدت أناس أعزاء على قلبي وقد سكنوا به من اللحظات الأولى . . . دائماً ما يؤلمني الواقع . . . أدرك جيداً أننى متناقدة مع نفسى . . . أننى أعيش بالواقع و أركانه وبذات الوقت . . . . مغرمة بالأحلام . . . مغرمة بالخيال . . . مغرمة بكل ما لا يعيش في أرض الواقع . . . لكن مع كل هذا التناقض . . . لم أعش إلا ما كتب لى أن أعيشه . . . سلبيات تؤثر في نفسى أكثر من إيجابيات في أحيان تختلف عن أحيان لا يغدوا للسلبيات فيهـا أثر واضح . . . الصمت . . . صراخاً في نفسى يخترق صدى الأعماق . . . طيفك يحوم حولي كل لحظة . . . كل مرة أطوق فيهـا للماضي . . . كل مرة أتعمق في نفسى و قلبي . . كل مرة أغرق بين الموسيقى . . . كل مرة أغوص للأعمق . . . و أغرق . . . أغرق أراك في حلمي . . . أرى ذئب أذرق . . . وطائر طوى الدنيا بنجومه المتناثرة بكل صوبٍ و مكان . . . أرى طيفك يتربص بخاطري و بقلبي . . . شعور غامض . . . يبعث في داخلي حنين و اشتياق دافئ يدفئ قلبي . . . كما تدفئ قلبي كل ليلة يحتضنني طيفك فيهـا . . . أجهلك . . . لا أعرف من أنت . . . فقط عازف كمان مفتون . . . لكن مصير قلبينـا واحد . . . . وأنت مفقود عنى . . . مفقود . . . أود البحث عنك . . . ذكراك في قلبي . . . و طيفك بقربى . . . لكنك وسط جو ماطر و إعصار . . . ستبقى منى . . . وستبقى حياً بداخلى ووجداني . . . إلى أن أموت . . . و أتوسل إلى القدر أن يجد أحدنا الأخر . . . أو التقى بك . . . فأنا منك . . و أنت منى !! شيلدون : على ما يرام . . . هيلبرت : أتعلم أشعر حقاً بالذنب فالألم لا يحتمل . . بل أننا مجبرون على عدم تركه . . . أيضاً أشعر بالذنب لأنني متطفل عن الحد المطلوب . . . شيلدون : حقاً . . أتراك جننت يا رجل . . . إننا ننفذ مهمة . . . لكن الفرق بينها و بين ما نقوم به هنا أنها مهمة إنسانية . . منذ أن رويت لى نبذة عن ذاك التاريخ الرمادي . . . لم تتركني خواطري لوهلة !! هيلبرت : أاه ،حسناً . . . لقد تخلصنا من القاتلة مؤقتاً . . . أمل ألا تسوء حالتها حتى لا تعود من لا نرغب بها . . . قريباً أو في المنتصف سينتهى هذا الشعور بالفقدان . . . إنه يخالجها دوماً . . . شيلدون أنا أشعر بأننى حقير لهذا الماضي . . . وهذا الحاضر . . . الحاضر يعذبني . . . بحق كم أنا قذر !! شيلدون : ولما كل هذا الم تخبرنى أنه الطريق الوحيد لننقذها من غفوة الموت . . . ثم أنها تعيش هكذا أفضل ولولا هذا لما أحدثنا هذا التغيير منذ سنين . . . هيلبرت : وبالرغم من كل شيء . . . فالجميع يحسدهما . . . نحسد الفتاة ومن تدعوه بعازف الكمان لأنهما الوحيدان في هذه اللعبة اللذان لا يميزون أوجه الناس . . . نحن هم ضحية و مفترسون !! بحق سأظل طوال حياتي أؤنب نفسى . . . وأؤنب ضميري و القى اللوم على الرئيس . . . لأنه سيد اللعبة . . . سيد المأساة منذ بداية الميلاد !! شيلدون ببرود : حسناً . . . فهمت . . . يمكنني أن أقول أنها غفت هل أقوم بإعادة شطر من الذاكرة . . . ؟ هيلبرت : أعد شطراً مميزاً نعرفه . . . الرابع و سبعون . . . شيلدون : بعد عدة دقائق . . . ينبغي أنــ . . . وفى لحظة أشار هيلبرت أكوانت لشيلدون بالصمت وضغط على سماعة الأذن الدقيقة . . . :- هيلبرت : ماذا هناك . . . 03 ((أكوانت نادينى بأسمى . . .)) هيلبرت : دينيس فينسيس . . . ماذا تريد ؟ دينيس : لقد بعثت إشارة من قاعدة العمليات الخاصة . . . هناك عملية لي ولـ 02 . . . والكارثة إنها عملية خطف المدعو بسكوت . . . بنفس الخطة التي خطفنا بها الفتاة !! هيلبرت : ماذا. . . إذاً فهو الرئيس أيرسون الذى حددها وليس رئيس القاعدة . . . دينيس : ماذا تنتظر هيا يا أكوانت عليك بالذهاب وسؤاله عما ينوى الست النائب . . . أظن أنه . . . أظن أن كارثة أكبر ستحدث !! هيلبرت بمرح قليل : لا تقلق فقد حدثت قبل الأولى سأطلعك حالما تأتى . . سأذهب للمكتب حالاً ،أين أنت ؟ دينيس بعصبية طفيفة : ببيت ماتيوس ستيل الشاب المراهق يا أكوانت . . . أين تظنني أتواجد بهذا الوقت . . هيلبرت بجدية زائدة : تكلف الصبر ولا تنس أنك 03 . . . لا تقلق فقط عليك أن تنفذ الأوامر . . أنا سأقوم بكل شيء جيد أنك أخبرتني . . . وأردف أكوانت في أسف :- هيلبرت : أكرر . . . تذكر أنك 03 وأنت في الحياة الافتراضية شخص ذو مشاعر أما 03 فلا يمت للمشاعر بصفة . . وهكذا أنهى كلماته و ترك السماعة بينما أجاب شيلدون قبل أن يسأل :- هيلبرت : الرئيس يخطط لعملية مدروسة بدقة !! لكن كيف لم يخبرني . . هل سيتدخل 01 ؟؟ هكذا . . وأخذ نفسه وذهب إلى الخارج . .!! ثلاثة ، اثنان ، واحد !! :- أرسين : هذه الليلة . . لن أرحم أحداً . . عليّ أن أستمتع بليلة قبل غياب . . وأطلقت ضحكة هيستيرية ثم نهضت من سرير مارسيلا وركضت بسرعة إلى القبو أخذة مفتاح بابه من إحدى أدراج مكتب مارسيلا و أتت بالسيوف من هناك !! لكن لماذا هذه السيوف هنا !! وكيف لم تلاحظها مارسيلا من قبل . . ربما لأن القبو كالقبر . . أسود من غير ملامح . . !! وهكذا صعدت ثانيتاً لفوق و اختارت ملابساً سوداء و معطف جلدي طويل ورفعت الياقتان إلى أعلى ثم . . اللمسة الأخيرة . . . القبعة السوداء لتخفى العيون . . ومن ثم حلقت من النافذة إلى نهاية جنان القصر الأمامية . . بقفزة مذهلة !! ربما ساعدها علو النافذة حيث تقع غرفة مارسيلا بالطابق الثالث . . وعليان الأسقف لا يستهان بها بتاتاً . . وبعدما خرجت . . بدأة ليلة الهالوين . . و الرعب الحقيقي . . بل أنها اقتحمت البيوت و قتلت الناس في مخابئهم هذه المرة . . يتبـع . . . . To Be continued
__________________ Feeding Imagination # n e r m e e n |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
jυѕт gιяℓѕ/مشتركة | Luna | صور أنمي | 18 | 12-24-2013 04:07 PM |
» тнє вєѕт ƒяιєη∂ѕ !♥’ « | ياقوت أزرق هادي | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 2024 | 12-31-2012 07:29 PM |
♦ » ѕтᾳᴚѕ тнэ ᴆᴙᴈᾳм « ♦ | مَنفىّ ❝ | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 33 | 02-06-2011 04:46 AM |
ϝгізйᴆѕ тнэ взѕт тніиᵍ іѝ ᴦіϝэ | مَنفىّ ❝ | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 25 | 12-17-2010 08:12 AM |