عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree423Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #86  
قديم 09-15-2012, 08:41 PM
 
:eesh::eesh::eesh::eesh:
ماهذاااااااااا :eesh:
مالذي يحدث هنا :haaa:
فيه روايه كذا كلها اكشن وغموض وانا توني ادري
دمعه (سوري متعوده على الاسم القديم ><) لو ماعلمتيني عن روايتك لكانت جنازتك غدا
ابد اداع ابداع الى ماله نهايه
وااا وقسم مدري وش اقول جد جد الروايه جميله ومثيره وشوقتني مره
الشخصيات روعه ووصفك لهم كان رائع
تصدقين انا مقدر اتخيل الشخصيه من دون صوره زين انك حطيتي :baaad:
المهم نرجع للفصل الاول كان ممتع :coolcool:
جوليا وماادراك ما جوليا هذه افتاة المسكينه >< اتمنى بأن تنسى الماضي واو عمرها مناسب للعمل شرطيه ان شا الله اصير مثلها ولو بالحلم :lolz:
حبيت الشخصيه
ربيكا حبتيها الله يخليها لجوليا ^^
تايلر آممم من حديث ربيكا وجوليا عنه وتعريف الشخصيه انجذبت له وحبيته حجزته ترا الب بتاخذه موتها على ايدي
والشخص الغامض الي طلع آخر البارت وااااو حبيته بس مو مثل تايلر :lolz: شكله له دور كبير اكيد صح
طريقة كتابتك عن اول تحسسسنت كثير وقسم كاتبه مبدعه مدهشه وقسم اعجز عن وصفك مشاء الله ^^
انتظر الفصل القادم بشوق اذا تأخرتي بخلي تايلر يقتلك :baaad:

الاسئله:
من هي زوي ؟
آمم يمكن صديقة جوليا او اختها
من صاحب الرسالة الاولى ؟

مدري بس عجبني الشاب
اي شخصية نالت اعجابكم اكثر ؟

اكثر شيء جوليا وتايلر

اي شخصية لم تنال اعجابكم ؟
محد
هل اعجبكم الفصل الاول ؟
يب مره عجبني
انتقادات؟
اقتراحات؟
طولي الفصل بس
  #87  
قديم 09-15-2012, 09:42 PM
 
الى متى الانتظااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااار
  #88  
قديم 09-15-2012, 09:43 PM
 
بدنا البارت بسرعة
  #89  
قديم 09-15-2012, 10:43 PM
 
وين البارت
  #90  
قديم 09-17-2012, 11:58 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



الــــــــــــــســـــــــــــــــــــلـام عـلـيــــــــــــــــــكم ~
~ اعــتــذر لـتاخــــــــــري بــــــــــــــالفــــــصــــــل
لا اسـتـــــــطـــــــــيــــــــع ارســــــــــــــال البـــــــــــــــارت لانــــــــــني مـــــشــــغـــــــــــولـــــــــــة آســـــــــــــــــفة ~
.
.
اتــــــــــــــمـــــــــى ان يــــــــــــعـــــــــــجــــــــــــــبــــــــــكــــــــــــم !






[justify] [/justify]


[justify][/justify]
[justify][/justify][justify][/justify][justify]


بدأت قطرات العرق تتصبب بغزارة من على جبينها ... و شفتاها تتحرك بكلام غير مفهوم ... بدأت تتحرك باضطراب على الاريكة ... و فجأة تدوي صرختها في الانحاء بينما تنتفض جالسة ... اصبح صدرها يرتفع ويهبط بتنفس مضطرب ... تحسست جسدها بسرعة و جنون و عينيها مفتوحتان على اخرهما ... أنّت بألم مفتتحة به نوبة بكاء خافتة و هي تحتضن جسدها مرتجفة ... بدأت تهمس برجاء :-




" زوي ... عودي ... عودي ارجوكِ عودي إليّ "




تذكرت بتلك اللحظة ما كانت تقوله لها زوي دائماً ... عندما تعود من مهمة مرهقة ... او عندما يفشل المركز بالقبض على احد المجرمين ... عندما تيأس او تحزن لذكرى وفاة ابواها ... كانت تقول دائما ( كوني قوية ... كل شيء سيكون بخير ... فقط كوني قوية ) ... سارعت بمسح دموعها و هي تنفذ كلام زوي وكأنها تراها امامها تأمرها الان ... وقفت من على الاريكة متجهة لباب الحمام تنوي اغراق نفسها بالماء البارد لتفيق من حالتها البائسة تلك ... نزعت ملابسها والقتهم بلا اي اهتمام على ارض الحمام ( اكرمكم الله ) ... دخلت حوض الاستحمام واقفة بينما تسند راسها على الجدار مغمضة العينين تاركة الماء ينساب على جسدها بنعومة ... بعد دقائق انهت حمامها الساخن خرجت من الحوض متجهة للمنشفة ... امسكتها ولفّتها حول جسدها ووضعت اخرى حول راسها ... خرجت الى غرفة المعيشة حيث كانت تنام ... الشقة تعم بالفوضى ... يا الهي عليها العمل كثيرا لتنظيف هذاه الفوضى ... و كأن اعصارا هب على غرفة المعيشة ... لفت نظرها شيء رمادي اللون ملقىً على الطاولة تماماً ... تقدمت منه مقطبة حاجبيها بتساؤل ... امسكته مقلبةً اياه بعينين متسائلتين ... انه ظرف ... مهلاً ... هل دخل احد ما المنزل اثناء نومها ... لا هذا احتمال بعيد ... فتحت الظرف بعجلة ولازال حاجباها مقطبان باستغراب ... فتحته على عجل ... واخرجت منه ورقة مطوية ... الغريب والمريب بالامر ... ان الورقة كانت باللون الرمادي ذات خطوط سوداء سميكة ... فتحتها بسرعة اكثر وقد بدا الاضطراب يغزو ملامحها ... كان الخط جميلا للغاية منسابا بنعومة على الورقة ... ما هذا ؟ ... يا الهي من هذا ؟؟ ... :-




( عندما تبدأ الطيو بالتحليق ... عندما ترتفع في السماء بحرية ... سيكون هناك من هم يائسون ... يدفعون ثمن اعمالهم ... لا تستطيع اصواتهم ان تعلو مطالبة بالحرية ... فهم لا يستحقوها ... لكن انتِ ... ستضطرين مرغمة لمواجهة ما تهربين منه ... يجب عليك ان تواجهي ما يؤرق مضجعك ... تقفين امامه وجهاً لوجه ... وتنتشلين منه من يرغب برؤية الطيور قبل ان تغفو ... ان يراها كل يوم ... وان يعيش مثلها ... ستضطرين اما بالتضحية او المغامرة ... اخر فرصة لكِ ستكون بعد لحظات من تحليق الطيور ... نصيحة لتستيقظِ معها ... لتستطيعِ اللحاق بهم ... هذا ان كنت تهتمين لمستقبل غيرهم !!



المرسل :-


)[ j . p ]





ماذا ؟ .. ما هذا ؟ ... انها لا تفهم حرفاً واحداً مما قرأت ... حتى اسم المرسل ليس واضحا ... نظرت للنافذة فهي الطريقة الوحيدة لدخول تلك الرسالة ... فعلاً كانت النافذة مفتوحة ... تقدمت منها برفق لتخرج رأسها خارج النافذة باحثةً بعينيها حول المكان ... لكن ماذا عساها ان تجد و الليل قد غيّم على انحاء لـنـدن لا ينيره سوى اضواء السيارات الكثيرة بالأسفل ... كان الجو بارداً جداً و الرياح ليست بالشديدة كثيرا الا انها تبقى تحت مسمى قوية ... انعكست اضواء شوارع لـنـدن على عدسة عينيها لتضيء بشتى الألوان ... اسرعت للداخل و قد بدأت اطرافها تثلج من برودة الطقس بالخارج ... نسيت امر الظرف الموجود بيدها ... لمَ اللون رمادي ؟ .. مؤكد هذا الذكي الذي بعث لها بهذا اللغز لم يخّتر الورقة الرمادية و لا الظرف الرمادي المخطط بالاسود سهواً ... دون ان تشعر ... صدقا دون ان تشعر ابداً ... بدأ تفكيرها يعود لسابق عهده ... تفكير محققة تبحث عن الجواب لأسئلة تأبى الانتهاء ... بدأت لا تشعر باطرافها من شدة البرد ... تركت الرسالة على الطاولة وسارعت باغلاق النافذة و التوجه لغرفتها لتبديل ملابسها ... لم ترتدي سوى منامة قطنية بالون الزهري تزينها رسومات طفولية ... لملمت شعرها بفوضوية برباط وجدته صدفة فوق طاولة الزينة ... عادت لغرفة المعيشة و جلست على الاريكة و الافكار بدأت تعصف برأسها ... امسكت الرسالة من جديد و هي تعيد قراءتها ... ما هذا ؟ ... لا تفهم شيئاً ... علا جرس الباب ليوقظها من شرودها الذي طال ... نظرت للباب مدة ... ثم وقفت بهدوء متقدمة منه ... فتحته لتجد تايلر يقف امام الباب ... نظرت له باستغراب متسائلةً :-




" ما الذي اتى بك لهنا ؟ "




قال مازحاً :-




" اعتبر هذا طرداً باسلوب اقل تجريحا ؟ "




ضحكت بخفة بينما تبتعد عن الباب تاركةً مسافة كافية ليعبر منها :-




" بالطبع لا ايها الاحمق ... انت مرحب بك دائما "




اغلقت الباب بعدما استقر على الاريكة التي تتوسط غرفة المعيشة ... اشار للكيس الذي على الطاولة :-




" لقد فكرت باحضار العشاء معي ... لابد انك لم تتناولي شيئا للآن .. صحيح ؟ "




اومأت براسها بينما تقوم بفتح الكيس ذا الحجم الكبير ... سألته :-




" ماذا احضرت ؟ ... ان الراحة تبدو شهية للغاية "




ساعدها بفتحه و الابتسامة تعلو شفتيه ... سمع شهقة خافتة صدرت من جوليآ ... التفت لها بينما عانقته بطفولية قائلة بفرح :-




" يا الهي ! ... لقد احضرت السوشي يا تايلر ... كيف علمت انني احبه ؟ "




ابتعد عنها ضاحكا :-




" لقد مرت اكثر من خمسة اعوام و نحن نعمل سوياً ... كنت اراكِ كل يوم تختارين السوشي من بين تسعة اصناف من الطعام بالكافيتيريا ... كان من الواضح انكِ تحبينه ... فاحضرته لكِ اليوم كمفاجأة ... اشتقتُ لكِ كثيراً جوليآ "




عادت لتعانقه من جديد بحب ... لكم اشتاقت له ... قالت له :-




" اشتقت لك ايضا ... منذ اسبوعين ايها الابله لم تفكر بالاتصال بي او الاطمئنان علي "




ابعدها قليلا لتتفاجأ بغرزه لقطعة من السوشي بفمها :-




" توقفي عن الكلام قليلا و ابدأِ بالأكل ... ثم انني اتصلت بك مئات المرات اليوم ... لم تردي و جوالك مغلق ... فلا تلقي باللوم علي يا آنسة "




صارت تشيح بيدها بحمق وهي تضحك قائلةً :-




" اوووه لا بأس فقط انسَ الامر "




تناولت الطعام بشهية كبيرة بينما تتحدث مع تايلر ... كان كل شيء يسير على ما يرام و قد غلّف مرح تايلر الجو ... الى ان لفت انتباهه ورقة رمادية اللون في جيب جوليآ ... اشار لها الى جيبها متسائلاً : -




" ما هذه الورقة غريبة اللون ؟ "




تلاشا صدى ضحكاتها تدريجياً و هي تتذكر امر الورقة المريبة ... اخرجتها مادةً له بها ... اجابت بخفوت بعدها :-




" لا اعلم ... حقا لا ادري ... عندما استيقظت ... وجدتها ملقاة على الطاولة ... ذات ظرف بلونٍ غريب ... رمادي مخطط بالاسود ... و كذلك لون الورقة ليس طبيعياً ... و النص مربك ... تفقده ! "




فتح الورقة المطوية مقطباً حاجبيه ... مع كل كلمة يقرأها تزداد عينيه توسعاً ... لم تسمع منه سوى همسة خافتة :-




“ j . p”




وجه نظره اليها قائلاً بتنهيدة بسيطة :-




" لم افهم حرفاً واحداً ... انه يشبه اللغز ... ثم من هذا المرسل ؟ "




اخذت الورقة ثم نظرت لها بتفكير ... قالت بخفوت :-




" او من هذه ؟ "




نظر لها بحيرة ... ثم غامت عيناه بتفكير ... مرت لحظات ليقول :-




" ابدا ... لا اعتقد بانه مجرد شخص يود المزاح ... لون الظرف ... لون الورقة ... كلها خيوط توصلنا لحل اللغز ... جوليآ ... ينتابني شعور سيء "




تنهدت قائلةً :-




" اعلم ذاك الشعور ... ماذا عسانا ان نفعل ؟ "




رأته يقف من مكانه تاركاً الورقة لها :-




" علينا ان ننتظر فقط "




تقدم من الباب مستعدا للخروج :-




" رتبي المنزل ... انه يشبه شقة للعزاب "




ابتسمت بخفة و لازال قلبها قلق على ما يشير اليه محتوى الرسالة ... لم تسمع بعدها سوى صوت انغلاق الباب ... نظرت للشقة بملل بسيط ... تساءلت بتعب :-




" هل حقا علي فعل هذا ؟ "




ثم اجابت نفسها بينما تسقط على الاريكة مجددا :-




" لا ... ليس علي فعل ذلك مطلقاً "




انسابت جفونها بهدوء ... لتنهي بها يوماً ارهق تفكيرها ... و اتعب حواسها ... تركت كل شيء كما هو ... فعلاً كـ شقة عزاب !






[ الصبـــــــاح / 49 : 8 ]






علا صوت رنين الهاتف انحاء المنزل ... رفعت شعرها و العرق يتصبب منها ... لم تعلم بان ترتيب شقتها الفوضوية يكون مرهقاً هكذا ... لا تعلم كيف وجدت ملابساً اسفل السرير و المقاعد ... حتى انها وجدت طبقاً من الطعام اسفل السرير ... تقدمت من الاريكة و هي تزيح الملابس عنها محاولةً ايجاد هاتفها ... انقطع الرنين ليعاود خلال لحظات ... تصدّر اسم تايلر شاشة الهاتف ... امسكت بالهاتف مجيبةً عليه ... :-




" صباح الخير "




قال ياستعجال و اصوات عالية و متفاوتة تحوم حوله :-




" جوليآ عليكِ المجيء فوراً للمركز ... عند السجون بالدور السفلي "




تسابقت نبضات قلبها بسرعة رهيبة و الماضي يعيد نفسه بذكر المركز ...تنهدت و قالت بقلق :-




" ماذا هناك ؟ "




قال بصوتٍ عالٍ لكي تستطيع سماعه :-





" سحقاً ... غرفة حجز " فين آرت " ... تم اشعال الحريق بها منذ طلوع الفجر ... " فين آرت " و كل شركائه بتلك العملية ... توفوا ... و حوالي الثالثة عشر مجرماً ... هربوا ... جوليآ ان الحريق كان قويا ... للآن لم تخفى اثار النيران ... لم نجد أي شيء سوى ورقةً بنفس لون الورقة التي اريتني اياها بالأمس ... تحمل نصاً غريباً ... ( لقد فات الاوان ) ! ؟ "


[/justify]









انــتـــهـــيــنــــا من الـــفـــصـــل الحـــــمــــد لله ~




الاســـــــــــــئــــــــــلـــــــة :~




ما هو حل اللغز جملةً جملة ... قسموا الجمل و تخطوا ما لم تنجحوا بتفسيره لكن ارجوكم حاولوا حل اللغز و علاقته بما حدث بآخر البارت ؟





هل ستذهب " جوليآ " بالفعل للمركز و تتجمل ذكريات الماضي ؟





ماذا تتوقعون حدوثه بالقادم ؟ توقوا اي شيء لكن يمنع كتابة " لا اعلم / لا ادري ..الخ " .





ما هو اكثر جزء اعجبكم ؟





ما اكثر جزء لم يعجبكم ؟





اي انتقادات ؟ اقتراحات ؟





اي اسئلة ؟





الى لـــقـــــــــــــاء قـــــريب




ملاحظة : هناك احتمال بان اتاخر بوضع البارت لاجل المدارس التي شارفت على البدء .





[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
All the love from an empty broken heart
all the love from a ruined damaged soul


Insta
book1
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
{ رَســـــــــــــــــائــــِلُ اَلـــلَـــيــــــلُ } / بـــِـقـــَـلَـــمــِــي *BLACK روايات طويلة 17 07-23-2014 09:23 PM


الساعة الآن 05:48 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011