عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree1693Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 11 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
  #916  
قديم 01-15-2013, 08:57 AM
 
,,
.
.
.
.

آسفة على التأخير بس كآن عندي أختبآرات

البآرت ج ـــميل جداً .. رآق لي :glb::glb:

-----------------------------
ماقصة الشاب؟ و هل له علاقة بتاكومي و تاماكي؟ و ماهي العلاقة؟ يمكن أخوهم أو شي كذآ

من كان يقصد الشاب بقوله " لقد كانت تلك الشابة محقة بقولها"؟ لآ أعلم

كيف ستكون ردة فعل ميو بعد الاعتراف الرابع؟ مسكينة كسرت خآآطري
__________________


آسفة لا اقبل صداقة جنس آدم

رد مع اقتباس
  #917  
قديم 01-17-2013, 05:58 AM
 
البارت روعه اعجبني كثيرا
اسفه على الرد المتأخر
ماقصة الشاب؟ اظن يحبها
و هل له علاقة بتاكومي و تاماكي؟ لا
و ماهي العلاقة؟لا اعلم
من كان يقصد الشاب بقوله " لقد كانت تلك الشابة محقة بقولها"؟ لا اعلم
كيف ستكون ردة فعل ميو بعد الاعتراف الرابع؟ مصدومه
رد مع اقتباس
  #918  
قديم 01-17-2013, 01:31 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:silver;border:3px solid gray;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

. .في الليل. .
مضى بقية اليوم بشكل عادي، و غداً عملية اكيرا، حيث قد استلقى الجميع نائماً على الكراسي ماعدا تاكويا الذي قد ذهب إلى آلة العصير، فتبعته، ووقفت خلفه و قد كان نازلاً لكي يلتقط العصير، و قلت له:آسفة. .يبدو بأنني قد جعلتك تقلق. .
وقف على رجليه و قال:لا، أنا الاسف، فقد كنت قاسياً معك. .
ثم اكمل و قد دار لي:لكنني كنت قلقاً. .
فسألته:و لماذا؟ أنا استطيع تدبر أمري.
قال لي و هو يحك وجه:للأن مشاكلك هي مشاكلي. .!!
أملت بوجهي لجهة اليسار و سألته:و لماذا مشاكلك هي مشاكلي؟
فقال لي. .
. .للأني أحبك!!
لا تسألوني ماذا كان شعوري في تلك اللحظة، لم اعرف ماذا افعل؟ حتى انتم لو كنتم مكاني لم تعرفوا كيف تتصرفوا! سوى انني هززت رأسي له علامة "نعم"، و إنصرفت سيراً بخطا متثاقلة، ماهذه الورطة!
ظللت امشي بدون وجه محددة، لكنني توقفت بعد مدة من الزمان عندما ابتعدت عن المكان الذي كنا فيه، و اسندت ظهري على الجدار و نظرت للنافذة التي امامي، فقد كان القمر هلالاً لتوه، لا اعرف لماذا لاكني احسست بأنني مثله في بداية الطريق، مع كل الذي مررت به، لكن تفكيري حال إلى تاكومي،كانامي،زيرو و تاكويا، كيف سأختار بين هؤلاء الاربعة؟!
لكن تاكويا قد حظى بأحسن رد، صحيح بأنه لم يكن واضحاً جداً، إلا انه-
قطع حبل افكاري صوت خطوات، خطوات؟ في هذا الوقت المتأخر؟! و ماذا جعلني استغرب اكثر بأنها كانت تجري، و بسرعة، و كأنها تهرب من شئ! بجانب ان الخطوات كانت تبدو للأكثر من شخص، شعرت بالقشعريرة تجري في جسدي فجأة و جهزت نفسي للأجري أنا الاخرى، مع انني لا اعرف خطوات من هذه، و فجأة! سمعت صوت! و أي صوت! إنه في نفس صوت سايتو! يوم قتله! نعم! إن اذني لا تخطء!إنها تلك الصرخة. .لكنها كانت لفتاة هذه المرة!
فنظرت للمكان التي يصدر منه الصوت، فرأيت ذلك السيف الذي قد غرسه شخص من الوراء، و نفذ السيف من صدر هذه الفتاة، مع انهما كانا خارجان من الظلال، لكن الظلال كانت تغطيه هو فقط! لكنها كانت تحت ضوء القمر! و قد اعطى شعرها لمسة بريئة زادته جمالاً! بينما كان "الظل" يقف خلفها بإبتسامة خبيثة. .
لم اصدق ما رأيت لتو، هل هذه هيميا! و ذلك الشاب الذي رأيته من قبل! لماذا؟ لماذا يقتل كل من اعرفهم؟ هل المصلحة له؟ أم لشخص آخر؟ من هول الموقف جفيت على ركبتي اللتان لم تعودا تستطيعان حملي! و قد توسعت عيني من الخوف لدرجة بأنني احسستها بأنها سوف تسقط من مكانها! و يبدو بأن الشاب قد اضاف بعض العنف و هو يطعنها، فقد تناثرت الدماء و لطخت ملابسي! إلى أن اخرج الشاب السيف من هيميا، فسقطت على الارض و قد مدت يدها بإتجاهي، عندما حاولت أن المس يدها التي تتغير الوانها شيئاً فشيئاً، رفعت رأسها و سالت الدماء من فمها و قالت بصوت متقطع:سوف اترك كانامي بين يـ. .ديـ..كـ...
كانت هذه آخر جملة نطقتها، قبل أن يفرغ جسمها من الحياة، فجأة قال الشاب بنبرة هادئة:وجدتك اخيراً.
فوقفت على رجلي، و سألته:هل ستقتلني؟
يبدو بأنني قد جننت في تلك اللحظة، فأنا اعرف نفسي بأنني لست شجاعة، ففي هذه مواقف دائماً ما اهرب، لكن في تلك اللحظة نسيت شئ اسمه خوف، لا تسألوني كيف؟ فأنا نفسي لا اعرف الاجابة!
نفض الشاب سيفة، و قد تلطخ الجدار بدماء هيميا، و قال:لا. .
ثم اكمل:سوف أخذك معي.
يأخذني معه؟ لماذا؟ ماذا سأفعل الآن. .؟؟
فجأة صرخت قائلة بدهشة:تاكومي!!
فإلتفت الشاب ورائه فلم يجد احداً، فعندما دار لي فلم يجدني، بل خدعته و ركضت، ركضت من غير أن اعرف إلى أين اتوجه، كان المهم عندي في تلك اللحظة هو أن لا يلمسني ذلك الشاب! كنت اركض و أنا أتلفت خلفي! فرأيته و هو يمشي بهدوء، هذا للأنني لم اكن سريعة، فقد كانت هذه اقصى قوة لي!
فجأة و أنا اركض، رأيت المصاعد، الحمد لله! فإتجهت لهم مباشرة و ضغطت الزر، و ظللت اضغط و اضغط بقوة، و كأن حياتي في يد هذا المصعد! و اخيراً وصل! دخلت بسرعة و ضغطت على الطابق الارضي، و أنا لا ازال اضغط بقوة، رأيت الشاب و قد وصل للمصاعد! عندما حاول أن يفتح المصعد، لم يستطع، فقد كان مغلقاً!
اسندت ظهري على جدار المصعد، و اخذت ألتقط انفاسي، لم اشعر بشعور الخوف من قبل مثل هذه المرة! بينما قلبي لا يزال يخفق بقوة! إلى أن وصل المصعد لطابق الارضي اخيراً، حيث الحديقة و مواقف السيارات، ظللت محتارة بين أن ارجع للطابق السابق أو انزل هنا، لكنني اخترت أن انزل هنا، فقد ظننت بأن الشاب لا يزال في الاعلى. .
لذا خرجت من المصعد، عندما خرجت مشيت للأمام بضع خطوات، و إذا بي أسمع صوت وصول مصعد آخر، نظرت خلفي، فرأيت مصعداً يفتح بابه، و يظهر منه ذلك الشاب. .!!
في تلك اللحظة ركضت بأقصى سرعة! لم اركض في حياتي بهذه السرعة من قبل، فعندما رأني الشاب قد ابتعدت غير وضعيته من المشي إلى الجري هو الآخر! ظللت أركض و أركض، و هو يجري خلفي، إلى أن احسست بيد تسحبني، و يد اخرى اطبقت على فمي حيث لا استطيع الكلام، ووقفت ذلك الشخص خلف جدار و ظل واقفاً بدون أن يصدر حتى صوت للتنفس. .!!
إلى أن مر الشاب و قد كان في الجهة الاخرى، أي انه لا يرانا، و قد قال بغضب:أين ذهبت تلك الفتاة. .؟!
و من ثم اتجه لكي يبحث عني في جانب آخر، عندما ابتعد، إبعد ذلك الشخص يده من على فمي ، فإبتعدت عنه و نظرت إليه، فقلت له بإستغراب:س-سام. .؟
فقال لي:اخفضي صوتك!
فقلت له و أنا أتلفت إلى الجهة التي اتجه فيها الشاب:آسفة ..
فقال سام و هو يأخذ نفساً عميقاً:كان ذلك وشيكاً. .!!
ثم قال هو ينظر لي:هل أنت بخير؟
هززت رأسي له بالموافقة، ثم سألني:ماذا حدث بالضبط. .؟
فقلت له كل شئ، من مقتل هيميا إلى لحظتنا هذه. .
. .في اليوم التالي. .
جاءت مجموعة من الشرطة، و منعوا اي شخص أن يقترب من المكان التي ماتت فيه هيميا، على أمل أن يحصلوا على دليل، لكن بدون فائدة، و مجموعة اخرى اخذت الجثة بعيداً. .
أما عندنا، فقد جاء المحقق كريس بعد أن علم بأن القاتل هو نفس قاتل سايتو، و بما انني الشاهدة الوحيدة، فقد جاء للتحقيق معي. .
كريس:أريدك أن تقولي لي ماذا حدث بالضبط. .!
فقلت له كل شئ بالتفصيل الممل! من موت هيميا إلى أن انقذني سام، فسألني و هو يشبك اصابعه:و لماذا كنت في ممر المشفى في ذلك الوقت المتأخر. .؟؟
إنربط لساني، ماذا أقول له، كنت أهرب من اعتراف تاكويا، مستحيل! فكذبت عليه بأنني لم اشعر بالنعاس، فذهبت للتجول في الممرات!
فوضع السيد كريس يده على ذقنه بشكل مفكر، و من ثم قال:سوف ننظر بالموضوع. .
مع انني لا اعتقد بأنهم سوف يجدون ذلك الشاب، إلا انني لم افقد الامل، فذلك الشاب مثل الظلال! لا يظهر إلا في الليل. .!!
ثم سألني السيد كريس فجأة:الغريب في الموضوع بأن الضحيتين قد قتلتا أمام الانسة ميو، و القاتل نفسه. .
عندها تحولت أنظار الجميع إلي، صمت لفترة، لكنني بعدها قلت للمحقق:تذكرت!
فسألني:ماذا؟
قلت له:عندما قتل هيميا، سألته إذا كان سيقتلني أم لا؟ فقال لي بأنه سوف يأخذني معه. .
عندها ظهرت نظرة في عين السيد كريس، توحي بأنه قد امسك اخيراً بطرف الخيط! ثم قال:فهمت. .
ثم اكمل و هو ينظر إلي:أنت المستهدفة من سلسلة الجرائم هذه!
تاكومي بقلق:ماذا تقصد. .؟
كريس:لا اعرف كيف اشرح لكم ..
ثم اكمل:لكن في الوقت الراهن لا تتركوا الآنسة ميو وحدها، مفهوم؟
ثم قال:إذن، أراكم لا حقاً.
ثم إنصرف، بينما كنا نحن قرب الغرفة التي فيها اكيرا، كانت السيدة انجيلا تنظر من خلال الزجاج إلى ابنها المستلق على السرير، بينما ايومو و زيرو اخذا يلعبان الورق، أما ليزي فقد كانت نائمة على حضن سام الذي قد نام هو الآخر، و ريو جالس قربه و قد أخذ هاتفه و أخذ يعبث فيه، أما تاكويا فقد كان يأخذ دورة على الطابق كله و يرجع ذهاباً و إياباً، و تاكومي كان يقرأ كتابا بهدوء. .
أما كانامي فقد كان جالساً و قد وضع وجه بين يديه، بإختصار، كان حزيناً، فقد قتلت إبنة عمه لتوها البارحة، فماذا تتوقعون أن يفعل. .؟؟
لكن تاكومي كان يقرأ الكتاب تارة، و ينظر إلى كانامي تارة، اعتقد بأنه قلق بشأنه. .لذا فجأة اغلق الكتاب، و قال لتاكومي بإبتسامة مصطنعة:مارأيك أن نخرج قليلاً؟ فنحن من البارحة في المشفى.
هز كانامي رأسه موافقاً، فقال تاكويا:إذن، أنا سوف أرافقكم.
ايومو:أنا ايضاً! لقد مللت من المشفى!!
زيرو:لا خيار لدي، سوف أذهب معكم أنا ايضاً.
نظر لي تاكومي عندها، و قال:هل ستذهبين معنا؟
فقلت له بتردد:ن-نعم. .
فسأل سام امه التي لا تزال تنظر للأكيرا من الزجاج:أمي، ما رأيك في أن ترافقيهم؟
هزت رأسها نافية، فتنهد سام و قال لنا:اذهبوا إذن، نحن سنظل هنا.
على كل، إنصرفنا و خرجنا من المشفى. .
ايومو و قد مد ذراعيه للأعلى:شعور جميل أن تخرج من المشفى. .!!
زيرو:إذن، إلى أين أنتم مخططين ان تذهبوا؟
ايومو:إلى أي مكان، رحلة حول امريكا!
بعدها اخذنا نتمشى في الشوارع، و بين الاسواق و المطاعم. .
ايومو بنبرة تدل على الراحة:الشئ الجميل بأنك في امريكا، هو بأن ليس هنالك معجبون!
تاكومي:أول مرة تقول شيئاً صحيحاً.
فجأة! سمعنا أصوات تصرخ بدهشة تقول:إنها ميو. .!! المغنية ميو!
عندما سمعت و سمع الجميع اسمي، تلفتنا إلى مصدر الصوت فرأينا مجموعة كبيرة،لا! لا! لم تكن مجموعة! كان جمهوراً! متجمعين أمام ناطحة سحاب طويلةّ! و قد كانت هناك شاشة معلقة على هذه العمارة، فرفعنا اعيننا للنظر لهذه الشاشة!
رأيت نفسي! أنا! في شاشة على ناطحة سحاب! و في امريكا!
اتذكرت بأنها كانت اغنية قد اذيعت على التلفاز، أي أنا فقط! من غير ظهور باقي أعضاء الفرقة! و قد اذيعت قبل أن يصحوا تاكومي من غيبوبته!. .
كانامي بصدمة:م-ميو. .؟!
تاكويا:هل الآنسة هيلدا مسؤولة عن هذا. .؟
تاكومي:لا! لا اعتقد، فلم تقل لنا عن هذا الموضوع.
لا اعرف لماذا! لكنني شعرت بالخوف فجأة. .!! إختبأت خلفهم لكي لا يراني احد فيلحق بي. .
ايومو:لدي فكرة!
أوقف ايومو أحد الناس المارين، و قد كانت فتاة مراهقة كانت تنظر للشاشة بإهتمام، و سألها:هل تعرفينني. .؟
فقالت له بغضب:و هل تراني أعيش معك؟!
ثم قال لها تاكومي:أنا آسف. .
ثم اشار إلى الشاشة الكبيرة التي على ناطحة السحاب و قال:ما قصة هذه المغنية؟
فتنهدت و قالت بحدة:ميو، مغنية جديدة سوف تظهر قليلاً، يقولون بأنها سوف تقيم حفلات في امريكا.
ثم قالت:لقد حازت على شعبية كبيرة بين الشباب و البنات، فصوتها جميل و هي جميلة الملامح.
و من ثم انصرفت و هي غاضبة، تركتنا كلنا في حالة صدمة! ماذا يحصل هنا؟
كانامي:هناك شئ في الموضوع؟
ثم إستدار لي و سألني بحدة:هل تعرفين شئ عن هذا الموضوع. .؟
تاكويا:من المؤكد انها تعرف.
زيرو:الغريب في الامر بأنها هي الوحيدة المشهورة هنا، و نحن ليس لنا وجود.
كنت أنا محط الانظار بينهم، و نظرات الشك و الريبة تتطاير منهم!
رجعت بضع خطوات للوراء، و سألتهم بقلق:ل-لماذا تنظرون إلي هكذا. .؟
تاكويا:لا، كل ما في الموضوع بأننا مستغربين، فأنت الوحيدة المشهورة هنا، أما نحن فليس لنا وجو-
قاطعته و قلت لهم:هل تشكون فيني. .؟!
. .تاكومي. .
صمت الجميع و أنا منهم بالطبع، هذه أول مرة نرى ميو غاضبة فيها ،فهي كتومة و دائماً ما تخرج الاحزان التي فيها عن طريق البكاء، لكنها هذه المرة يبدو بأنها قد تجاوزت هذه القيود ..
. .ميو. .
لم يرد احدهم في تلك اللحظة، لكن المثل يقول "السكوت علامة الرضى" ،هل هذا يعني بأن جوابهم "نعم"، هل يشكون في؟ و أربعة منهم قد اعترف بحبه لي!
فتركتهم و ركضت بعيداً، حتى أن واحد منهم لم يفكر في أن يوقفني! فواصلت الجري و أنا مبتعدة، لا اعرف إلى أين اذهب، فجأة توقفت بعد مدة من الزمن، نظرت حولي و قلت:أين أنا؟
إلى أن وجدت بقربي حديقة عامة، فدخلتها و أنا انظر حولي، فقد كانت بقايا الثلج لا تزال موجودة على بقع محدودة، فمشيت إلى أن وجدت عتبة، فجلست عليها و ضممت رجلي إلى صدري. .
الآن ماذا أفعل؟ هل أرجع؟ و إذا رجعت كيف سأقابلهم؟ و ماذا سأقول؟ و ماذا سيقولون؟ أنا حتى لا اعرف ماذا سيحصل بعد هذا؟ الاحداث الغريبة تأتي متسلسلة و بسرعة؟ لا اعرف ماذا القصة؟
ظللت فترة جالسة لا اعرف ماذا افعل، فجأة احسست بشئ اطبق على فمي!ملمسه كأنه منديل. .لكن يبدو بأن قد وضع فيه مادة مخدرة. . و جعلني أفقد الوعي!
. .ايومو. .
بعدما إبتعدت ميو عنا، لم نتحرك من مكاننا، فقد كان الصمت هو الوضع الراهن. .!
فجأة، قال تاكويا:أعتقد بأن علينا أن نبحث عنها.
فقلت له: لكنك أنت من قال لها بشكل مباشر " فأنت الوحيدة المشهورة هنا، أما نحن فليس لنا وجو-"، ثم قاطعتك و جرت بعيداً!
تاكويا:ل-لكن، لم أكن أقصد!
فجأة! شد كانامي على قبضته، و لكمه، لسبب أجهله! بعد ثوان بان اللون الاحمر على وجه تاكويا. .
فقلت له بتردد:ل-لماذا فعلت هذا، كانامي؟!
فنظر لي بنظرة حادة، ربطت لساني. .!!
زيرو:ماذا حصل فجأة؟
أخذ تاكومي نفساً عميقاً، و من ثم قال:في البداية علينا أن نهدأ، فأنتم لا تعلمون مدى الخطر الذي فعلناه لتو.
فنظر الجميع له بإستغراب، ثم اكمل:اتذكرون ماقاله المحقق كريس اليوم. .؟؟
في الوقت الراهن لا تتركوا الآنسة ميو وحدها، مفهوم؟
. .ميو. .
فتحت عيني، للأسمع ذلك الصوت المؤلوف يقول:استيقظتي اخيراً؟
فتحت عيني بشكل كامل للأرى نفسي في عربة للعبة الدولاب الدوار! ماذا افعل هنا؟ و كيف جئت؟ و الاهم ماذا يفعل قاتل سايتو و هيميا معي هنا؟!
فزعت ووقفت على رجلي، مما جعل العربة تهتز قليلاً، فتجمدت من الخوف، بينما إبتسم ذلك الشاب إبتسامة خبيثة و قال:إن لم تجلسي، سوف تقع العربة.
فجلست مرة اخرى، و قلت له:لماذا أنا هنا؟
فأجابني و هو ينظر من النافذة:سمعت بأنك تخافين من المرتفعات، لذا احضرتك هنا.
فقلت له بتعجب:و كيف عرفت؟!
فأجابني بهدوء:قالت لي تلك الفتاة.
فسالته:أي فتاة؟
فقال لي بحدة:التفاصيل غير مهمة. .
ثم اكمل مغيراً الموضوع:نحن تقابلنا مرات كثيرة، و أنت حتى لا تعرفين اسمي. .
ثم قال:اسمي ماساتو.
فقلت له بتعجب:أنت ياباني؟!
فقال لي بإستغراب:و هل هناك شئ غريب في الموضوع؟
اخذت نفساً طويلاً، و قلت له:سيد ماساتو،صح؟
ثم اكملت:لماذا قتلت سايتو و هيميا؟
ثم قال:انت جريئة جداً. .
اوجست منه خيفه عندها، ثم اكمل:أنا عبد مأمور فحسب، لذا لا تلوميني، بل لومي من امري.
فسألته:و من سيدك؟
فقال:لم اقول لك.
فقلت له بترجي:لماذا؟
إبتسم عندها، إستغربت قليلاً، فقاتل يبتسم هكذا، هل هو شاب جيد؟
فجأة سألته:ه-هل تعرف تاكومي؟
نظر لي بإستغراب و قال:السيد تاكومي؟
فقلت في نفسي:سيد؟ لماذا يستخدم كلمة سيد؟لحظة! إنه يعرف تاكومي! هل له علاقة بتاماكي إذن، آه! رأسي سوف ينفجر!
ثم سألته مرة اخرى:ماذا ستفعل بي بعد أن تنتهي اللعبة؟
فقال و قد كتف يديه:سؤال سخيف، سوف أخذك معي.
تجمدت في تلك اللحظة، لكن خطرت في بالي فكرة مجنونة بعض الشئ. .
-----------------------------
ماهي الفكرة المجنونة التي خطرت في بال ميو؟
كيف ستنجو ميو؟
هل سيتقذها أحد؟ أم ستعتمد على نفسها؟
من تظن سيد ماساتو؟
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
.
.
،*
Laugh until tomorrow ♡
رد مع اقتباس
  #919  
قديم 01-17-2013, 01:56 PM
 
مرحبا
انا الاولى بالرد
كيفك و اخبارك
المهم البارت حلو كتير كتير
احداث رائعة و حلوة كتير
الواجب
1- اعتقد انو الفكرة لح تكون مجنونة يمكن تقفز من العربة ، ما بعرف
2-يمكن تقدر تهرب من ماساتو
3-يمكن ينقذها احد ،
4- اظن انو سيد ماساتو هو تاكومي
لا تتاخري بالبارت الجاي
انتظر بفارغ الصبر
جانا يا حلوة
lolosar likes this.
__________________
سبحان الله و بحمده
سبحان الله العظيم

كم أنت جميل يا قمر


و كم أنتي جميلة يا زهرة الياسمين


رد مع اقتباس
  #920  
قديم 01-17-2013, 02:17 PM
 
Smile

ياااي انا الثانية

المهم البارت روووعة 💗💗

ماهي الفكرة المجنونة التي خطرت في بال ميو؟
ما ادري^45^
كيف ستنجو ميو؟
ما ادري^45^
هل سيتقذها أحد؟ أم ستعتمد على نفسها؟
راح ينقذها احد بس ما ادري منو:coolcool:
من تظن سيد ماساتو؟
ما ادري^45^




جااانااا❤
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
. .من ستختارين، ايتها الاميرة؟ {مشاركتي في مسابقة الخيال الواسع} R i m a#! أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 12 07-24-2013 12:07 AM
نيران فى القلب((مميزة)) ... مكتملة Ặñâ EšRąâ CO0L ^_^ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 11 06-04-2013 01:17 PM
لَن تعشَقـي غيريِ فأنتـي . . فتاتي . . ! "مميزة "... مكتملة ao0o0och أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 12 04-27-2013 05:17 PM
زوجي... ارجوك لا تختبر غيرتي ... "مميزة" ... مكتملة Ặñâ EšRąâ CO0L ^_^ قصص قصيرة 1 06-11-2011 02:25 AM
ماشاء الله روائع التصاميم والديكور عندك بالصور ايتها العروس تميزى ايتها الام دللى طفلك ودعية يتميز فى غرفتة عالمة الخاص لا نريد روتين او تكرار فقط تميز افضل منتج عندى إقتصاد منزلي 3 03-05-2011 08:37 PM


الساعة الآن 11:49 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011