عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree170Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #121  
قديم 11-05-2012, 09:49 PM
 
بارت يجنن و روووووووووووووووووووووووووووووووووعة
__________________


شرفوا روايتي والتي هي قصة حياتي

وقد كتبتها وهي بعنوان

أنتي كل شي في حياتي

و دمتم بخير أحبائي

http://vb.arabseyes.com/t338063-p2.html




  #122  
قديم 11-11-2012, 06:19 AM
 
أشكر تواجدكم
  #123  
قديم 11-11-2012, 10:28 AM
 
متي الباااارت
__________________

  #124  
قديم 11-13-2012, 05:37 PM
 
صراحة متعجبني ردودكم كدا لكن معليش
البارت بيكون عدكم هللا
  #125  
قديم 11-13-2012, 05:39 PM
 
أحسستُ أنه يريدُ أن يصدمني بقوله شيئاً ما لكن فضولي لم يمنعني من السؤال: ماذا؟!!
نهض مقترباً مني: خطبتنا.
نهضتُ فوراً: مستحيل...ذلك كان قبل فقداني للذاكرة و لن يحصل الآن.
بدأ بالضحك علي بصوتٍ خافت:أنتِ لطيفة حين تغضبين صغيرتي...
صرختُ من فوري: لستُ صغيرتك.
..............
يون و يوي يتحدثان مع بعضهما بصوتٍ خافت و كأنهما يحاولان إخفاء شيءٍ ما عني اقتربتُ منهما و أبعدت وجهيهما بيدي: ما الأمر الذي تخفيانه عني؟
أجابت يوي بتلبك: ل..لا شيء...صدقيني لم يكن أمراً مهماً نتالي.
جلستُ على مقعدي: سأعرف فيما بعد ما تتحدثانِ عنه, انتظرا قليلاُ فقط....
أجابتني يون بجرأةٍ و صلابة و هي متكتفة: لا داعي لفعل أي شيء فأنا أود أن أسألكِ عن سبب حديثنا الآن.
رفعت طرف بؤبؤ عيني تجاهها: ما تقصدين بكلامك؟
وضعت يدها على طاولتي و اليد الأخرى فوق خصرها: أتستطيعين توضيح تصرفاتكِ الغبية؟
....: لا أفهم ما ترمينَ إليه.
يون: كلامكِ الذي يحوي كثيراً من الألغاز و المراوغة و عدم صنع مواقف لباقي الطلاب كماكس الذي كنتِ تعشقين إيذائه أو إحراجكِ للمعلمين بأسئلتكِ المعقدة أو حديثكِ عن كاي بأنه أكبر أحمق رأيته بحياتك و ليته لم يكن ابن عمك أو شجارك مع شيوري و نحن .... رغم حيويتك إلا أنكِ مملة للغاية هكذا...أظن أن هناك شيئاً ما حدث لكِ.
يبست كالمجسمة وأنا أفكر(( هل كنتُ بهذا الأسلوب حقاً؟!...صبيانية تمامًا !! يبدو أن كاي محق بعض الشيء على ما يبدو...لكن كيف سأجيب عليها الآن؟..))
قلت لها بوجهٍ عادي و بداخلي قلق: أنتِ تتخيلين يون..كل ما هناك أني أحس بالإنهاك قليلاً هذه الأيام...
يوي و هي واقفة بجانب يون: جوابكِ سخيف نتالي..أخبرينا الحقيقة, هل هناك شيءٌ ما نتالي؟...نستطيع مساعدتك إن كانت هناك مشكلة.
نظرت لها بحدة: جوابي سخيف!!...أنتما هما السخيفان و اسميكما أسخف.
وضعت يوي يدها فوق رأسها: معكِ حق نوعاً ما..لكن ليس ذنبنا أن أمهاتنا أخوات ولدتانا في اليوم ذاته و قررا تسميتنا بيوي و يون..
يون تصرخ بوجه يوي: لا تخرجي عن الموضوع...
عادت بخطابها الصارم تجاهي: هيا قولي سبب تصرفاتكِ هذه.
لم يكن من الصعب التخلص من هذا الموقف ببعض التفكير...لكني سمعت صوتَ شيوري التي تأتي نحونا: كفا عن هذا الحديث الآن فأنا أظن أنني أعلم السبب.
كلامها جعل قلقي يزداد و كأني أحس بنبضاتِ قلبي لحظةً تلوَ أخرى و بعدما وصلت لنا و رمت بحقيبتها على الأرض ابتسمت و قالت: يبدو أن السيد الموقر كاي قد فعل فعلته و قال لها عن رغبته بالزواج بها.
لم أحس لنفسي إلا و قد نهضت صارخة: لا.
ضحكتا يون و يوي و معهما شيوري بالطبع حتى قالت يوي و هي تمسك ضحكتها: بردةِ الفعل هذه يبدو كلامها صحيحاً.
جلست و لم أجب لكني ارتحت و أحسست أني خرجت من المأزقِ المهم لكن اقتراب شيوري من أذني و هي جالسة أخرج هذه الفكرة تماماً و بدَّلها فقد قالت: لا تقلقي لن يعرفَ أحدٌ السبب الحقيقي.
..........
بعد الحصة خرجت شيوري و ذهبتُ خلفها: شيوري...
جلستُ معها و سألتها: ما كنتِ تقصدين عن ما قلتِ قبل قليل في أذني؟!
أجابتني و هي تنظر لما حولها: أخبرني فايك عن فقدانكِ لذاكرتك.
ازداد تعجبي: من أينَ تعرفين فايك؟!!
قالت بصوتٍ خافت: نسيتُ أنكِ نسيتِ ذلك...إن فايك هو خاطبي منذ ثلاث سنوات.
قلتُ لها و أنا أحس أن المواضيع قد اختلطت برأسي: ثلاث سنوات!! لكنكِ....
توقفتُ لحظة و أتممتُ بشكلٍ مختلف: لماذا أخبركِ بهذا؟...يبدوا أن جميع أصدقاء كاي مثله تماماً لا يتحملون المسؤولية..
قالت لي و قد بان عليها الانزعاج : ليس كذلك...كل ما هنالك أنه لا يخفي شيئاً عني و ذلك طبيعي...هل يخفي كاي عنكِ شيئاً؟!
احمر وجهي و أجبتها بسرعة: ما هذه المقارنة الغبية..شيوري؟!
صمتت شيوري و هي تنظر لي للحظات ثم أرتني ابتسامتها التي جعلت ملامحها أكثر طفولية:
لقد كنتُ أبرع منكِ في التغابي و التهرب فلا داعي لفعل ذلك أمامي.
أدرتُ رأسي عنها بخجل: هذا هو الواقع الذي أعيشُ به ,كاي ابن عمي المرح فقط و لا أرغب في التفكير بشكلٍ آخر.
شيوري: وجهكِ هذا يعني أنكِ بالفعل لا تودين التفكير بذلك لكن لماذا؟
لم أعرف لمَ صمت و لم أجب فكلامها لم يكن خاطئاً .....
باتت محدقةً بي و هي تفكر فقاطعت تحديقها: ماذا هناك؟!
أجابتني بعدَ أن وضعت يدها فوق يدي المبسوطةِ على الأرض: هل تكرهينه؟
أحسستُ أنها غبية لأنها فكرت بهذا: لا أذكر أني قلتُ هذا.
بدأت تضغط على يدي قليلاً: ألا يفهمكِ و تفهمينه؟..عندما تحصل لكِ مشكلة ألا يكتشفها قبل أن تتحدثي؟!
شعرتُ برعشةٍ في جسمي من سؤالها...(( يفهمني!!..))
أبعدت يدها ببطء : إن الحب العاطفي ليسَ كما يصوره الناس فقط...هناكَ الكثيرون ممن يظنون أنفسهم محبين و عاشقين أيضاً لكنهم يكتشفون خطأهم حين يدخلون حياتهم الخاصةَ معاً...
نظرت لما حولها و هي تقول لي: أنظري, العديد من الذين هم هنا يصادقون و يتسلون و يجدون من يحبون لكن دعيهم يقعون بمشكلة..هل سيبقون بجانب بعضهم أو هل سيفهمون بعضهم بشكلٍ جيد...لما وُجد الانفصال و التشتت العائلي إذاً...
نهضت من مكانها و هي تمد يدها نحوي لأنهض: المهم أن تعرفي أن الحب ليس كلام جميل و ظن...بل هو تحمل مسؤولية و تضحية و فهم ...الحياة لن تتغير فيمر يومٌ مشرق و يومٌ عاصف على الحياة ..هل تفهمين قصدي نتالي؟
أمسكت بيدها و نهضت مجيبةً على حديثها: كفاكِ ثرثرة..تظنين نفسكِ معلمة أخلاق.
قلت ذلك لكن الواقع أن كلماتها كانت منطقية و تدل على فكرٍ ناضج حقاً مما جعلني أعرف أنني مازلت طفلة بتفكيرٍ طفولي ...(( محظوظ فايك إن كانت شريكة حياته ذو تفكيرٍ كهذا...لكن عن ما قالته حول كاي فلا أظن أنه يفهمني أبداً..))
سمعتُ صوتَ كوتارو الآتي خلفي: نتالي..
توقفت و أدرتُ نفسي و قلتُ له قبلَ أن يتكلم: لن أفعل لكَ شيئاً...إنها لا تود الحديث عنكَ حتى, ألا تفهم؟
قال لي بتوتر: هناكَ مشكلة....أسقطت فتاةٌ نفسها من الأعلى....
انذهلتُ لما سمعت فقاطعته بانفعال: أينَ هيَ الآن؟!!
أشار علي بأن أذهب خلفه فذهبتُ و معنا شيوري التي لم تكن أقل قلقاً مني.......
خرجنا من أسوارِ الجامعة و ابتعدنا لمسافةٍ لا يستهان بها فقالت شيوري: ما الذي أخرجك من الجامعةِ الآن؟!.. و هل اتصلتَ للإسعاف؟
قال بصوته المتقطع من الإنهاك: لم أفكر بذلك.
وصلنا لمكانٍ خاوٍ تقريباً و ذلكَ لأنه مكانُ بناء و رأينا الفتاةِ التي عناها كين ساقطةً على الأرض تنزف الكثير من الدماء من رأسها لكن ما أدهشني أكثر أن يون كانت جالسةً هناك و هي تبكي و لا تعرف كيف تتصرف..
كانت تمسكها و هي مغمىً عليها على ما أظن و تقول بانفعال: انهضي..أرجوكِ....
اقتربت شيوري من يون و أمسكتها بيديها: اهدئي عزيزتي ,سيكون كل شيء على ما يرام.
كان كوتارو مشتت الذهن و واقف فقلتُ له: اتصل للإسعاف بسرعة, ألا ترى أنها فقدت الكثير من الدماء؟
أخرج هاتفه من جيبه بسرعة و اتصل....
تقدمت قليلاً ليشدني شيء مكتوب يبدها و حين اقتربت و دققت رأيتها قد كتبت "كابوس"...
ابتعدتُ عنها فوراً و لو وددت لذهبت دونَ البقاءِ هنا مما جعل شيوري تنتبه لي: ما الذي حدث, نتالي؟
نظرتُ لها بعيني الغير مركزتان: ماذا قلتِ؟
...............
في المستشفى..
كوتارو جالسٌ بجانب يون..: لا بأس يون, ستكون بخير.
لم تكن يون تتحدث لكنها تمسكت به و وجهها مصفر.......
(( انظر لهذه الفتاة ,و تقول أنها تكرهه..))
كانت فكرتي سخيفة فحين خطرت تلك الفكرة برأسي ذكرت كيف خرجت قلقة بعد رؤيتي للكابوس حول كاي و تصرفاتي اللاشعورية ذلكَ الحين و يون لم تفعل شيئاً سوى أنها تمسكت به في حالةٍ أخرجتها عن الوعي.....
خرجَ الطبيب بعدَ لحظات ليقف و نتجمع حوله..
كوتارو بدأ بالسؤال: هل هيَ بخير ؟..
الطبيب: هل تقربونها؟
كوتارو: لا...رأيناها بالمصادفة.
الطبيب: إذاً يجب أن نخبر أهلها بسرعة.
نطقتُ بسرعة مستفسرة: لماذا أيها الطبيب ,هل حالتها سيئة؟
الطبيب: إن السقوط سبب أضرار جسدية كثيرة لكن الخطير الآن هو النزف الداخلي في الدماغ و إن لم يوافق الأهل على العملية لإيقاف النزف سوف تموت بالتأكيد.
شيوري: لكن نحن لا نعرف عنها شيئاً...
الطبيب و هو ينظر لملف المريضة الذي بيده: الحل الوحيد أن نجعل الشرطة أن تخبرنا عن أهلها بعد التحقيق.
((إن دخلت الشرطة بالموضوع ربما يكون خطراً على الكثير ...فربما يكون سقوطها له علاقة بالكابوس الذي أعرفه..))
قلت للطبيب: لماذا الشرطة؟
قال ببرود: ربما يكون سقوطها محاولة قتل لذا سوف تبدأ الشرطة بالتحقيق..
شيوري: حسناً, أنا أعرف أحد الشرطة ربما سيساعدنا للحصول على المعلومات بسرعة.
الطبيب يقول جملته الأخيرة و يبتعد: إذاً حاولوا الإتيان بأهلها بسرعة.
كوتارو يضرب بالحائط الذي بجانبه: تباً.
يون تجلس بالمقعد الذي كانت جالسة به قبل لحظات: لماذا فعلت ذلك؟!
كوتارو: اذهبوا لمنازلكم , سأبقى هنا و سأخبركم إن استجد شيء.
يون تنظر له : لكن...
قاطعها كوتارو: لا تقولي شيئاً...إنكِ بغبائك ستبقين هنا و لا يجب أن تكوني هنا بأعصابٍ ضعيفةٍ كهذه.
اقتربتُ منها ببطء و انحنيتُ لها: إنه محق..أنتِ متعبة كثيراً و تحتاجين للراحة..
جلستُ بزاويةٍ أخرى أتصل بكاي و حينَ رفعها: مرحباً كاي...
أجابني: أهلاً ,ما الذي جعلكِ تتصلين الآن؟ بقي وقت على دوامك.
أجبته بصوتٍ خافت: حدثت مشكلة...تعال لي بالمستشفى الذي قرب الجامعة.
أحسستُ من نبرته من القلق الذي استولى عليه: هل حدث لكِ مكروه نتالي؟!...ما الذي جرى؟؟؟
أجبته: تتحدث و كأنك متأكد أنني أصبت بأذى...لا تقلق فأنا بخير.
أغلق السملعة بعد قوله: أنا آتٍ.
............
دخل كاي يبحث عني فوقفتُ و أشرتُ له ليراني فتقدم نحوي: ما المشكلة؟
نهض كوتارو عندما لاحظ مجيء كاي و أتى نحوه: مرحباً كاي.
أجابه كاي بمصافحته: مرحباً.
أخذتُ كاي لمكانٍ آخر بقولي : تعال معي للحظة.
ابتعدتُ معه و سألني فوراً: حسناً, ما الأمر؟...و لماذا هم هنا؟
كنتُ في تلكَ اللحظات أظهر على ملامحي الجيدة و التفكير مما جعله يقول بالنظر لي: يبدو الأمر خطيراً.
أجبته: هناك فتاةٌ أسقطت نفسها.....
وسعت عيناه بسماعه ذلك: و ماذا؟...هل هيَ بخيرٍ الآن؟...لمَ فعلت هذا؟!
قلتُ له: هذا هو ما نراه ظاهراً لكني رأيتُ شيئاً مكتوباً على كفها .
سألني بفضول: ماذا؟
كانَ جوابي صدمةً له: الكابوس..
فتمتم دون شعور: ذاك الفتى...
(( هل يعرفه؟))
وجهت وجهي نحوه: هل تعرفه كاي؟
أجابني بوجهه المصفر و الغاضب: إنه الفتى الذي رأيته قبل يوم.
إن جوابه لم يكن شيئاً جديداً كأني لا أعرفه , و المهم الآن قروب موعد الإنفجار و كاي لم يكن غافلاً عن هذا الموضوع: ماذا ستفعلين حول غد؟
أجبته: لا أعلم , لكني يجب أن ألتقي بفايك فأخبره أن يأتي للمنزل....
كاي: لكن ألم تخبرني أننا من الممكن أن نكون مراقبين؟..كيف سترينه إذاً؟
ابتسمت لوجود فكرة تنفي معرفتهم للقائنا: سوف نذهب لزياةِ صديقتي اليوم..هل هذا مناسب؟
....: من تعنين؟
....: شيوري هي الحل.
فهم ما أعنيه و قال: لكن يجب أن يكون هناك قبلنا.
أدرت رأسي ذاهبةً لشيوري: لا يهم كيف سيكون ذلك, لكن يجب أن ننهي هذا الأمر قبل أن يقع الإنفجار.
كاي واقف مكانه: أنا أيضاً أظن هذا....
...............
فايك واضع يديه فوق رجليه و تحت ذقنه: هكذا إذاً...
كاي: نحن لا نعلم أين المعلومات و لا نعرف إن كانوا صادقين في قولهم بأنهم لن يفجروا القنبلة و أيضاً ربما يحاولون التخلص من نتالي لأنها تعرف عنهم بعض الأمور.....
فايك يمد يده نحو الطاولة و يأخذ كوب شاي: إنه أمر محير بالفعل فنحن لا نستطيع التدخل مباشرة كشرطة لذا يجب أن تتحمل نتالي العواقب و تبدأ بالتواصل معهم ...
قاطعه كاي: أنت لا تعني...أنا لن أقبل أن تعرض نفسها لخطرٍ كهذا و قد قلتُ لك.
صرخ فايك بصوتٍ عالٍ و ملامحه الغاضبة قد طغت عليه: أنت مجنون...أنت تعلم أننا نعرف مكانهم لكن لا دليل على إجرامهم الدائم هذا.
حينها نطقت مسفسرة: ما الذي يجب أن أفعله؟
نظر لي كاي...: نتالي..أتفهمين ما تقولين؟!!
أجبته بلكنةٍ صارمة: الآن أجل, هذا أفضل ما أستطيع التفكير به و الناس على شرفةِ الهلاك...الآن أجبني فايك ما المطلوب مني...


يتبع.........
سؤال أول و آخر
ما هو أجمل مقطع و توقعاتكم؟!
هذا السؤال لفضولي لمعرفة ذلك
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ماذا تعني الحياة؟؟؟؟؟؟ mero_m أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 12 09-04-2009 11:53 PM
سفر فى الذاكرة @غروب@ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 13 08-10-2009 02:11 PM
قد تعود..عفوا فلا تعود اجمل حورية أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 14 09-18-2008 04:10 AM
كلمات كانت بالامس تعني شيئاً .. واليوم تعني شيئاً آخراً ؟ نبيل المجهول أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 38 07-31-2007 01:20 PM
اللهم اجعلنا ممن يصن الحجاب ويصونهن الحجاب, اجمل ما انشد عن الحجاب.........mk mk1990 خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 4 05-27-2007 11:41 AM


الساعة الآن 08:54 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011