عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree81Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-12-2012, 08:25 PM
 
الحب تجربة حيــة لايعانيها إلا من يعيشها ..!

الحلقة الخامســــة عشـر


في صباح يوم جديد مـلـيء بالنــور والأمــل و التفاؤل..

استيقظ الأغلبــيه وتجمعوا حول مائدة الأفطـــار وكان البعض منهم يضع يده على خده من طول الأنتظار!

قالت تورا بملل"يا آلهي أيعقل ان جاك لم يستيقظ إلى الآن!"
قال ليون مبتسماً"ذهب راي لكي يوقظه هه حقاً لاينفع معك إلا هو"

وفي داخل الخيمه..

صرخ راي "جــــــاك استيقــــــــظ سنذهب اليوم إلى القلعه بسرعـــه استيقظ وإلا عُقبت.."
لم يستجيب له جاك فقد كان في نـــوم عميق جداً..
قال راي بملل"يا آلهي وكأني لم أفعل شئ"
نظر راي لليمين فوجد في زاوية الخيمه جالون ماء متوسط الحجم...فابتسم ابتسامه ماكــره وقال"لم يبتقى إلا هذا"


وفي الخارج..

نظرت تورا نحو المعلم والذي كان ينظر للأعلى وكأنه شارد للذهن وقالت في نفسها بخجل(ربما رأى بطاقتي و الآن متسائل ممن هي؟)
اما بريس فوقعت عيناها مباشره بعيني مارتل و هو ينظر إليها فأنزلت رأسها للأسفل بخجل وايضاً مارتل فقد نظر لليمين وقد بانت عليه علامات الخجــل..
وفي هذه الأثنـــاء سمـع الجميـــع صراخ جــــــــاك..وخروجه بعد قليل من الخيمه و هو يضع البطانية حوله
وكان يرتجف من شدة البرد...
ضحك ليون وقال"اقسم أنني توقعت..شكلك رائع ياجاك وانت ترتجف"
جلس جاك وراي على المائد وقال جاك و هو يشعر بالبرد"أقسم انني سأرجعها إلى صاحبها"
ضرب راي جاك من ظهره وقال بمرح"تناول الأفطار ومن ثم أرجعها لي في وقت لاحق"
قالت تورا بملل و صوت خافت"هه قابلوني لو أرجعها له"



وقف جميع الطلاب بأنتظام امام المعلم جــاي وقال المعلم"الآن هل أنتم مستعدين؟"
قال الأغلبيه بصوت واحد"نعـــــــــــــــم"
ضحك المعلم وقال"يبدو انكم متحمسين جداً..حسناً هيا واحد ،واحد إلى الحافله ،لنذهب إلى قلعة ماندا"
وعندما بدئوا الركوب في الحافله كانت آخرهم لويس وعندما صعدت لم تجد إلا مقعدين خاليين ،مقعد بجانب ستان والمقعد الآخر يسع لفرد واحد،فوقعت عيني لويس على ستان وقالت في نفسها(أشعر أن هناك شئ متغير فيه لهذا اليوم ،حتى نظراته غريبه جداً،حقاً أشعر بالخوف منه لأن نظراته هذه تذكرني بـ....)
قاطع تفكيرها المعلم"هيا لويس اجلسي في مقعدك"
قالت لويس"حاضر معلم"ثم توجهت للمقعد الذي يتسع لفرد واحد وفضلت الجلوس فيه
اما المعلم فقد كان السائق وتجلس في المقعد الخلفي له تورا مباشره وهي تشعر بسعاده لا مثيل لها
قال جاك"معلم،كم تبعد قلعة ماندا من هنا؟"
قال المعلم"ليس كثيراً ..تقريباً ساعتين"
قالت تورا بحماس"معلم،أذكر انني درست قلعة ماندا في مادة التاريخ وهي رابع اكبر قلاع العالم"
قال المعلم مبتسماً"نعم ،إنها كبيره و واسعه جداً جداً لدرجة ان عندما تدخلها تشعر أنها اكبر من مدينتنا"
قال جاك بدهشه"ياآلهي،ألهذه الدرجه..حقاً أنا نادم جداً لأنني لم أحضر كاميرا التصوير الفوتغرافي معي"
ابتسم المعلم وقال"ولكنني جلبتها معي لأهميتها"
ابتسم جاك بسعاده وقال"رائــــع"
قال تورا "معلم ،مانوع المسابقه في القلعه هل هي البحث عن الكنز ايضاً؟!"
قال المعلم"سأخبركم بنوع المسابقه هنــاك"

بعد ساعتين إلا ربع وصل الطلاب إلى القلعه المشهوره ماندا..

وقف المعلم امام القلعه وخلفه الطلاب..

نظرت ايمو للقلعه وهي في دهشه شديديه وقالت بصوت يكاد يسمع"ماهذا؟إنها..إنها اسطورة حقاً"
قالت تورا وهي تنظر في القلعه بأعجاب شديد"إنها أروع مما تخيلت ياي "
قال راي"جداً رائعه.."
قالت هارو"نعم راي،إنها مدهشه حقاً"

مشى الجميع بقيادة المعلم جاي إلى بوابة الدخول وكانت بوابه كبيره جداً تزينها الرسومات الزخرفيه
وكان هُناك رجل يقف امام البوابه وعندما رأى المعلم و الطلاب قال"هل أنتم التابعين لمدرسة الثانويه الثانيه"
قال المعلم"نعم"
ألقى الرجل التحيه على الجميع وقال"اهلاً بكم،إن الآنسه والسيد في أنتظاركما،تفضلوا بالدخول"
قال ليون في نفسه(الآنسه والسيد!!)
فُتحت البوابه ودخلوا الجميع القلعه وكانوا منبهرين جداً من جمالها،وفي داخل القلعه...
جلسوا جميعهم على أريكات غريبة الشكل رائعة المنظر ..
قال مارتل هامساً لـ بريس"هل أعجبتك القلعه؟"
قالت بريس مبتسمه بخجل"نعم"
قال مارتل مبستماً"وأنا،ايضاً"

في هذه اللحظه دخلت عليهم فتاه يبدو انها في العشرين من عمرها ذات شعر اسود وعينان عسليتان وخلفها فتى وكان يبدو أنه اصغر منها بقليل..

قال الفتاه"اهلاً بكم"
وقف المعلم و وقف الطلاب بعده وقال"شكراً لكِ آنسه كايرا،نحن التابعين لمدرسة الثانويه الثانيه،نتشرف بلقائك"
إحمرت وجنتي كايرا وهي تنظر للمعلم وقالت في نفسها(إنه وسيـــم)ثم قالت"وانا ايضاً اتشرف بلقائكم"
شعرت تورا بأن نظراتها غير طبيعيه للمعلم فشعرت بالغيره الشديده وكانت تنظر إلى المعلم ومن ثم كايرا وقالت في نفسها (من أين خرجت لنا هذه الكايرا)
قال المعلم موجه حديثه للطلاب"هذه الآنسه كايرا وآخاها السيد شارل إنهما حفيدا الجد ماني الذي اسس هذه القلعه"
القوا الطلاب عليهم التحيه..
ونظر شارل نحو الفتيات وتحولت عيناه إلى قلوب وقال و وجهه محمراً"هلاً بكم يافتيات،حضوركم إلى قلعتنا شرف كبير لي"
ظهرت علامات الأحباط الشديد على الأولاد وقال جاك وقد ظهرت عليه علامة قطرة ماء"و كأننا غير موجودين!"


الساعه 10:26 .. وفي حديقة القلعه الكبيره و الواسعه المزينه بالورود و الأزهارالكثيفه والرائعه

كانت لويس تتأمل هذه الورود بحنان و ابتسامه صافيه
ثم نظرت لمكان يبعد عنها قليلاً فأذا بـ ستان يجلس لوحده امام الحديقه على كرسي خشبي وكان هناك كرسي آخر بجانبه
شعرت لويس بالحزن وقالت في نفسها(إنه وحيـــد،اشعر بالشفقة عليه..هل أذهب إليه حتى اجلس معه ..ولكنني خائفه منه جداً)
نظرت إليه بنظرات الشفقة و الحزن وقالت"سأذهب إليه،سأتحمل كل شئ لأجل أن يرجع ستان ذو الأبتسامه المرحه البريئه.."
ثم تقدمت نحوه وتشعر بتثاقل قدميها كلما اقتربت منه و تسارع نبضات قلبها..وعندما وصلت إليه قالت
"ستان"
لم ينظر لها ستان وكان شارد الذهن ..ثم جلست بالكرسي الذي بجانبه وقالت"إنك تحب الأزهار و الورود"
اتسعت عيناي ستان دهشة مما قالت ثم مالبث إلا ان ظهرت عليه علامات الغضب وقال"من قال لكِ ذلك"
قالت لويس"انا لم أنســى شئ مما كنت تحب"
وقف ستان وقال بغضب"أنا أكــره العوده لذلك الماضي السخيف"
قالت لويس بحزن شديد"ولماذا ستان؟لقد تغيرت كثيراً ، أنت لست ستان الذي عرفته في طفولتي ليس ستان الذي أخرجني من أكبر محنة واجهتني في حياتي ،ليس ستان الذي لا يحب أن يراني حزينه،ليس ستان الذي تعلمت من خلاله الحب،بمجرد افتراقنا لعدة سنوات تغيرت كـ...."
قاطعها ستان بغضب"لويس،قلت لكِ اكره العوده لذلك الماضي السخيف ،لقد كنت طفلاً لا أفقه من أمور الحياه إلا الأشياء التافهه ..."
قاطعته لويس بحزن"ليست اشياء تافهه، لقد كانت اجمل الأشياء في طفولتك ولكن الآن تغيرت لـ....للأسوأ!"
قال ستان بغضب"انا لا أريد رؤيتك انت تضايقيني كثيراًَ ،انا اريد العيش هكذا إلى أن اموت ليس لكِ دخل في حياتي يكفي تلك السخافه التي حصلت بالأمس" ثم اراد الذهاب ولكن..
قاطعته لويس بنبرة بكاء حــاده"ستـان ليس انت فقط الذي فقدت والديك حتى أنا ،ليس انت فقط الذي حُرمت من حبهما و حنانهما حتى أنا،ليس انت فقط الذي عشت حياة قاسيه حتى أنا عشت حياة أقسى من حياتك ومع هذا بقيتَ الأمل الوحيد لي في هذه الحياه..أنا..أنا ...."ثم غطت وجهها بكفيها وهي تبكي بحده
اما ستان فقد كان متوقف قليلاً و هو يسمع صوت بكائها ثم تركها و مشى ...




وفي الجهة الأخــرى من الحديقه كانا هارو وراي يميشان

قالت هارو بأبتسامه"ياي أحب الورود الحمراء"
ابتسم راي ثم اقترب من أحدى الورود الحمراء و..قام بقطفها وقال"أهديها لكِ"
ابتسمت هارو وقالت بخجل"شكراً.."وعندما مدت يدها لتأخذها..
قاطعهم صوت رجل و هو يصرخ"لمــــــــاذا فعلــــــت ذلك...؟"
نظرا هارو و راي نحو الرجل وقال الرجل بغضب"لماذا قطفت الورده ألا تعلم قدر الجريمة التي ارتكبتها"
قال راي مرتبكاً"أ..أنا لم أقصد ذلك ثم انني لم أعلم ان هذا ممنوع"
في هذه اللحظه تفاجأ راي بتدخل شارل قائلاً"لا بأس،سأسامحهم لأنهم ضيوفنا"
نظر الرجل إلى شارل وقال بأحترام"ولكن سيدي.."
قاطعه شارل"انا المسؤول هنا،هيا أنصرف"
قال الرجل حسناً سيدي أنا أسف.."ثم نظر إلى هارو و راي وقال"وآسف لكما "وذهب..
قال شارل"أعطني الورده"
استجاب راي وأعطاها إياه..ولكنه تفاجـــئ عندما رأى شارل يتقدم بأتجاه هارو وقال لها وهو يقدم لها الوردة بخجل "هذه لكِ آنستي،اتمنى أن تعجبك"
شعر راي بالغضب الشديد لدرجة أن وجهه أصبح محمراً من الغضب وتقدم حتى صار امام هارو مباشره وقال موجهاً حديثه لشارل "ايها الأبله إنها خطيبتي ليس لك الحق في فعل هذا الشئ السخيف"
قال شارل بأحباط"حسناً أنا آسف" ثم ذهب..
نظر راي للخلف و قال"إنه غبي و احمق"
قالت هارو بخجل شديد وصوت خافت"لماذا قلت له أنني خطيبتك؟!"
ابتسم راي وقال"لأنك ستكونين كذلك"
ادارت هارو ظهرها من الخجل ثم مشيت ولحق بها راي...




في داخل القلعه وامام باب كبيـر جداً ..كانت تورا تمشي يميناً وترجع يساراً وهي مستشيطه غضباً
وفي هذه اللحظه أتى جاك وعندما رأها قال بأبتسامة مكر"لماذا انتي غاضبه هكذا؟"
قالت تورا بغضب"وما شأنك انت"
قال جاك"هعهعهع أعرف ذلك،انتِ غاضبه لأن المعلم له اكثر من نصف ساعه مع الأنسه كايرا في الداخل"
توقفت تورا وقالت بحزن"حسناً،مارأيك جاك في كايرا؟"
قال جاك وهو ينظر للأعلى"امم..إنها آنسه جميله و يبدو انها معجبه بالمعلم جاي"
شعرت تورا أنها تكاد أن تنفجر من الغضب وقالت"جميله ومعجبه هاا.."
مد جاك لسانه لتورا وقال"الحقيني أن استطعتي" ثم ذهب راكضاً
صرخت تورا بغضب شديد "ايها الأحمــــــــــــــق" و ركضت للحاق به..




دخل شارل القلعه ويبدو على وجهه الملل وكان يمشي متجهاً إلى السلم ولكنه شعر بوجود شخص ما..
وعندما نظر لليمين رأى ايمو تجلس وحدها ثم قام بتعديل لباسه وهيء نفسه وتقدم نحوها وعندما اقترب
قال"آنستي،اتمنى أن تعجبكِ"
نظرت ايمو إليه بأستغراب وهو يقدم الورده لها ومن ثم أخذتها منه وقالت بأبتسامه"شكراً لك"
إحمر وجه شارل وقال"عفواً،ولكن ماأسمكِ آنستي"
ابتسمت ايمو وقالت"ايمو"
قال شارل"وانا ادعى شارل،تشرفت بمعرفتك" ثم جلس امامها على الأريكه..
قالت ايمو"سيد شارل أنا...لدي طلب"
ابتسم شارل وقال"تفضلي يا آنسه"
قالت ايمو"أنا أحب الرسم كثيراً و...ولم احضر اداوتي معي...."
قال شارل"ياه تحبين الرسم هل تتقنين رسم الأنسان"
قالت ايمو"نعم"
قال شارل"هذا رائـــــــــع إذاً دقائق فقط وسأطلب من الخدم إحضار ادوات الرسم لكي ترسمينـــــــي" ثم ذهب مسرعاً
ظهرت علامة قطرة ماء على وجه ايمو وقالت"يا آلهي ماهذه الورطــــه!"


في إحدى ممرات القلعه كانا بريس و مارتل يمشيان وهما منذهلان من اللوحات الكبيره المعلقه على الحائط
قال مارتل"لم أرى قلعه بهذه الروعه حتى في التلفزيون"
قالت بريس "نعم،كل شئ جميل هُنا.."
نظرا مارتل و بريس امامهما فرؤ طاوله وكرسيان مواجهان لبعضهما وامام هذه الطاوله حائط من الزجـــاج
يطل على الحديقــــه ..اقتربا منها وتقدمت بريس اكثر إلى الحائط الزجاجي ورأت الحديقه وقد انبهرت فقد كان منظرها جميلاً جداً
قال مارتل"إنها مرسومة بشكل رائع جداً"
قالت بريس"نعم"
قال مارتل"دعينا نجلس هُنا"
استجابت له بريس فجلسا على الطاوله وهما مواجهان لبعضهما...ومضت فتره طويله وهما صامتان
حتى أنهم لايستطيعان النظر في بعضهما فقد كان كلاً منهما خجِل من الآخر




في الحديقه ،كانت لويس تمشي بحزن شديد ، متجهه نحو القلعه وهي تنظر للأسفل تفكر بستان وتقول في نفسها(لقد صارحته اليوم كثيراً ،لأول مرة اخاطب ستان بهذا الأسلوب ولكنه..يبدو أنه يـ.....يكرهني جداً)
وهي تمشي لفت نظرها ليون الذي كان يجلس على احدى الكراسي في الحديقه ويضع قدميه فوق الطاوله ويبدو أنه شارد الذهن ..وقالت في نفسها(مسكينه ايمو انها تعاني مثلي ايضاً) ثم ذهبت ...
وكان ليون جالساً وقد ارتسمت عليه ملامح اليأس و الحزن وهو ينظر للأعلى..
فأتت في مخيلته صورة شخص يبدو انه قريب له وهو يقول"ليون،الآمل في الحياه سيكون موجوداً"
ثم أتت صورة آخرى وهي لأمراءه عجورز تقول"لا تيأس من رحمة ربك يابنــــي"
فوضع ليون رأسه على الطاوله وهو يقول بنبرة بكاء"اتمنى ذلك ياجدتي"





بين بريس و مارتل..
اراد مارتل أن يقطع لحظة الصمت تلك وقال "بريس..أنا..أنا أريد أن اخبركِ بشئ "
شعرت بريس بخفقان قلبها وإحمرار وجنتيها وقالت بأرتباك"تفضل مارتل..؟"
قال مارتل وقد شعر بالخجل الشديد"في الحقيقه هو شئ اخفيته عنكِ لفتره طويله..."!

انتهى البارت ابـــــــــــــــــــي ردووود سنعه:baaad:
نشوى# likes this.
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 11:50 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011