عيون العرب - ملتقى العالم العربي

عيون العرب - ملتقى العالم العربي (https://www.3rbseyes.com/)
-   روايات و قصص الانمي (https://www.3rbseyes.com/forum164/)
-   -   ضَائِعَة ....... بَيْنَ السَّرَابے و الحَقيِقَة (https://www.3rbseyes.com/t331051.html)

فتاه ابكت القمر 05-28-2012 01:18 AM

يسلمووووووووووووووو على البارت الرائع

نيرة ناصر 05-28-2012 01:43 AM

القصة كتير حلوة .. و طريقتك فى سرد الاحداث جميلة جدا :wardah::wardah:
اعجبتنى كثيرا .. و حاسة بالحماس انى اتابعها و اقراها دايما .. بس سؤال صغير غبى شوية هههههههههه
انا ما اعتقد امممم عرفنا اسم البطلة العسولة او اما انا جانى حول و ما شفته :laaaa: .. و لا هو جاى فى الاحداث ؟؟
غير ذلك بالتوفيق اختى و اتمنى ما تتأخرى فى البارت الجاى لانى اتحمست بصراحة ههههههههه

к̲̅ 05-28-2012 10:17 AM

شكرآآ ,,, جميلةة ..^^

"هيناتا هيوغا" 05-28-2012 06:02 PM

البَارْت الثَّانِي: مدرستي الجديدة
و وقفت ملوحة الى أن اختفت السيارة من على مرمى النظر استدرت أنظر الى المكان الذي سيكون
بِدَايَةَ حَيَاتِي الجَدِيدَة.........
تأملت تلك المدرسة التي بدت لي لوهلة و كأنها قصر ملكي ، بوابنتها الحديدية شاهقة الارتفاع مفتوحة على وسعها و في الأمام طريق طويل يوصل الى أمام المبنى ذو الباب الخشبي المزين بنقوش فضية و ذهيبة و الجدران المطلية بالأبيض و الرسومات الذهبية لم أستطع النظر الى ما وراءها لأن حجم المبنى كفيل بأ، يسد النظر.
مشيت و أنا أتأمل الحدائق على جانبي الطريق انه حقا لمنظر يأخذ الأبصار.و بينما أنا أمشي و اذا بي أسمع همسات الطلاب
:أنظري اليها تبدو فقيرة
:أجل أجل ما الذي أتى بها الى هنا
:ربما أخطأت العنوان
:كم هي جميلة لكن تبدو فقيرة
و الكثير من العبارات التي لم آخذها على محمل الجد رغم أني قد توترت حقا فجميع الأنظلر موجهة الي .أسرعت خطاي الى المبنى الذي أمامي
:لكن هل من الأدب أن أدخل دون طرق؟؟
كنت أفكر الا أن الحراس الذين أمامي قد فتحوا الباب على وسعه
:ان هذا فخم جدا
أخذ نظرة الى ما في الداخل و أن أن فمي و عيني قد وقعوا من مكانهم من هول ما رأيت فالأرضية مصنوعة من الرخام الغالي و كذلك الدروج التي تقابل الباب و تنتهي بالتفرق الى اليمين و اليسار رفعت نظري و اذا بي أرى تلك الثريات المصنوعة من الذهب الامع و السقف المزين بالنقوش البراقة
تذكرت فجأة أنه يجب علي الاسراع و اكمال التسجيل لذلك صعدت الدرج و أنا أجول بعيني علني أجد مكتب المدير لكن هيهات مع كل هذه المساحة الخارقة.
بعد بحث دام طويلا و رجلي لم تعودا تحملانني قررت النزول الى الأسفل لأسأل أحد الحراس أن يرشدني الى الطريق، غير أنني لمحت باب كبيرا مختلفا عن جميع الأبواب ذو لا فتة أراهن أنها تساوي الملايين مكتوب عليها "جناح الادارة".
حسنا كلمة جناح وحدها تشعرك بضخامة ما ستواجهه فتحت الباب دون طرق لأجد قاعة كبيرة يتوسطها عدة أرائك حمراء و طاولة أظنها للاستقبال.
جلت قليلا بنظري فأبصرت مرأة أظنها في الثالين من العمر ذات شعر أصفر و عينان خضروتان ...حسنا تكثر من مساحيق التجميل قابعة وراء مكتب تعمل على الحاسوب.
اقتربت منها و أخذت نفسا عميقا و تحدثة بلباقة
:عفوا سيدتي هل يمكنني معرفة أين يقع مكتب المدير؟
نظرت لي نظرة استحقار من أسفل قدمي الى آخر شعرة من شعري ثم قالت:أظنك الطالبة الجديدة أليس كذلك
:أجل
:انه في الباب الذي على يساري
:شكرا
قلت هذه الكلمة و اتجهت الى الباب المطلوب
أخيرا وجدته
طرقت عدة مرات على الباب بكل هدوء حتى سمعت صوتا يأذن لي بالدخول.دخلت و أقفلت الباب وراءي.
التفت بكامل جسدي لأرى كهلا في الخامسة و الأربعين متربعا على كرسيه الوثير دعاني للجلوس ففعلت
ثم أردف قائلا: لا بد و أنك الطالبة الجديدة،أنا أشكرك لختيارك ثانويتنا من بين كل الثانويات و انه لمن حظنا أن تكون هناك طالبة ذكية مثلك بين طلابنا
فرددت:بل من الشرف أن أدرس في ثانويتكم الفضيلة و أنا أشكر قبولكم طالبة عادية مثلي في مدرستكم و بين طلابكم المتميزين
:لا بد و أنك متعبة من السفر آنسة كاشريو لذلك سأدع أحدا يدلك على غرفتك و بعدها يعرفك على المدرسة
:أشكر كرمكم سيدي
نظر لي بجدية أربكتني ثم أردف:أما الآن فيجب عليك أن تأخذي لباسك المدرسي و يمكننا مناقشة الأمور الأخرى لاحقا
:شكرا لك سيدي
وقفت بغية الانصراف غير انني تذكرت اللباس المدرسي فقلت
:عـ...عفوا سيدي المدير أين أجد لباسي المدرسي
أطلق ضحكة صغيرة ثم قال لي:أذهبي الى السكرتيرة و هي سترشدك
:شكرا و الآن عن اذنك
ثم انصرفت ، توقفت أمام تلك المرأة مرة أخرى لكنها لم ترفع نظرها لي لذلك اظطررت الى التكلم
:عفوا أين أجد لباسي المدرسي
:في قاعة ملابس المدرسة
قالتها بكلبرود و سرعة كأنما تريد مني الانصراف ، لكنني سألتها مجددا
:و أين تقع هذه الغرفة؟
و هلهي الآن و بعد عناء كبير تنظر لي ثم تقف و تمد يداها الى الأمام
:تفضلي من هنا آنستي

تبعتها دون كلام سرنا عبر ممرات كثيرة لا أظن أني سأتذكرها ثم توقفنا امام باب ضخم نسبيا
:هنا يمكنك أن تجدي ملابسك
انصرفت تلك السكرتيرة فدخلت الى الغرفة لأرى ملايين من الغرف و الملابس لكن لفت انتباهي ورقة مكتوب عليها اسمي تقدمت و سحبتها و يال الحظ كان لباسي المدرسي هناك أخذته ثم خرجت
:و الآن أين سأجد طريق العودة؟
كنت أكلم نفسي ففوجئت بصوت يقول:غرفتك من هنا آنستي
شهقت برعب ثم استدرت بسرعة لأرى حارسا من الحراس المنتشرين في كل مكان في هذه الثانوية سرت معه مدة ليست بالطويلة حتى خرجنا من المبنى لكن هذه المرة من باب آخر يطل على ما وراء المبني لم يكن هناك طلاب فالدراسة قد بدأت قبل ثلاث أسابيع و هم الآن لاشك في الفصول رفعت رأسي لأرى عدة بنايات تبدو كامنازل الفاخرة بينها مساحات عظيمة خضراء اللون و نوافير بكل الأشكال لم أستمتع بالمنظر لأن ذلك الحارس قال لي بصوته الجامد: غرفتك في المبنى الوردي رقمها 250
ثم انصرف ، سرت قاصدة المبنى المطلوب عند وصولي فتحت الباب فرأيت ما يعجز اللسان عن وصفه أيقضني صوت شابة في العشرين من العمر تبتسم بلطف
:مرحبا آنستي بما يُمكنني مساعدتك
:آآ صحيح هل يمكنك أن تعطيني مفتاح الغرفة ال250 من فضلك
يُتْبَع.......

جود وحلاها موجود 05-29-2012 01:42 PM

بلييييييييييييييييييييييييييييييييييييييز

كملي

انا متابعه جديده لقصتك


الساعة الآن 07:40 PM.

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011