عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree365Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #56  
قديم 06-07-2012, 12:55 AM
 
انا متابعة جديدة القصة بجد حلوة و شكلها مشوقة
تقبلى مرورى و أعتبرينى احد المتابعين و لا تتأخرى
باااااااااااااااااااى
__________________
كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
.

رد مع اقتباس
  #57  
قديم 06-28-2012, 04:27 PM
 
لسا أنتظرك ع فكرة

^_^

أنتظرك
__________________
_

أستَغفِر الله العَظيم .. لا حَولَ ولا قوة إلا بالله
الحَمدُ لله .. الله أكبر .. سُبحان الله ..
أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله ..
ا
للهم صَلِ وسَلِم وبارِك علي محمد وعلي آله وصَحبِهِ أجمَعين
اللهم لا إله إلا أنت الحي القيوم , برحمتك أستَغيث

_
رد مع اقتباس
  #58  
قديم 06-30-2012, 12:59 AM
 
روووووعه !!!! :glb: :glb: تسلمي ع البااراات الحلووووو :rose::rose::rose:
ننتظر القاادم بشوووق
جاناا
__________________












رد مع اقتباس
  #59  
قديم 09-26-2012, 09:25 PM
 
آآآآآآآآآآىسفة على التأخير
لكن الظروف لم تسمح لي
باذن الله سوف اكملها قريبا
__________________









رد مع اقتباس
  #60  
قديم 12-17-2012, 11:47 PM
 
البـارت الرابـع

اتجهت الى الفصل لكني لم أجد أحدا هل يعقل أنني قد أخطأت نظرت للافتة انه فصلي لكن أين الجميع؟

فجأة اصتدم بي شخص ما ، حسنا انها ليست مجردة صدمة بل انها أقرب الى الدفعة هل سأعاني المشاكل هنا أيضا فليكن الله بعوني. التفت اليه لأجده تلميذا من صفي انها فرصتي سأسأله، وما كدت أفتح فمي للتكلم حتى لحقه صديقه صارخا:لقد تأخرنا عن صف الموسيقى يجب أن نسرع و الا فاننا سنعاقب من طرف الوحش
تبعه الفتى الأول ركضا و قد شحب لونه ، غريب لا أخفي عنكم أني أصبت بالفضول لمعرفة هذا الأستاذ انه يبدو صارما جدا يا لهم من مساكين لقد تأخروا عن الصف و ..لحظة انهم من صفي هل يجدر بي القلق الآن لأنني انا الأخرى تأخرت. تبعتهما راكضة أين اختفيا هل كل هذا بسبب أستاذ و أي أستاذ أستاذ الموسيقى و أخيرا ها هي الصالة المطلوبة أخذت نفسا طويلا ثم مددت يدي لأطرق الباب و ما ان فعلت حتى سمعت صوت وحش قادم من الداخل يا اله فعلا لم يكذبوا عندما وصفوا الأستاذ بالوحش و ما هي الا لحظات اقل من الثانية و اذا بي أرى الباب قد اختفى و امامي ظل مخيف يحجب عني الرؤية بدأ العرق يتصبب من جبيني كأنني في فلم رعب لا تزال تلك العينان الحمروتان تنظران الي بغضب أظن أنني سؤءكل حية لكنني ما زلت صغيرة،تكلمت مرتبكة
:مـ...مرحبا
سوف اموت الآن أنا متأكدة فكلامي زاد الطين بلة ألن يتحرك الأستاذ أو هذا المخلوق أي كان أو يفعل أي شيء مرت علي ثوان أحسست معها أنها قرون و بعدها سمعت ذلك الصوت مجددا لكنه الآن متجه نحوي
:مــــــــــــعاقبة
ماذا معاقبة من أول يوم لا ان هذا سيء سيء جدا سوف يتسخ ملفي في أول يوم له يجب علي فعل شيء لكن ماذا و أنقذني صوت المراقب من ورائي
:فل تسامحيها هذه المرة يا أستاذه فهي تلميذة جديدة و أظنها أضاعت الصف مثلما يفعل الطلاب عادة
التفت الى الأستاذة و على وجهي تعابير الرجاء، و رأيت ملامحها الصارمة ابتداءا من عينيها العسليتين الحادتين كالسكين الى أنفها المدبب ففمها المشدود بعبوس انقلبت الى موافقة فرحت بذلك يجب أن أحرص على أن لا أتأخر على حصة الموسيقى خاصة قطع علي سعادتي صوتها محذرا
:اياك و التأخر مجددا أفهمت؟
:ط..طبعا حاضرة
أفسحت لي المجال للدخول أخيرا، أحس أنني سجنت لمدة خمسة أشهر. تناهى الى مسامعي أصوات ضحك الطلاب أظن أنهم قد استمتعوا بالعرض و لما لا فهذا عرض نادر خاصة و أني متأكدة أنه لا أحد يجرأ على التأخر.
جلت ببصري علي أجد مقعدا فارغا ، لمحته ها هو في أول الصف و أظن أن السبب معروف جلست عليه ، في اللحظة التي دخلت الأستاذه بها ، استطعت الآن أن أراها جيدا انها رشيقة الجسم ملابسها عبارة عن تنورة و قميص رسميين باللون الأحمر، ربما هي بالثلاثين من عمرها ، توجهت الى السبورة دون أن تسألني عن اسمي غريب لكنه أمر جيد .... أمضيت الساعة كلها مصغية للدرس انه مثل الدروس التي نتلقاها في مدرستنا القديمة غير أن علينا تطبيقه في الحصة القادمة و لا أظنني سأنجح فأنا لم ألمس آلة موسيقية من قبل فكيف بالعزف عليها و هذا مشكل آخر يضاف الى قائمة مشاكلي.
رن الجرس معلنا نهاية الحصة الثالثة بلا أضرار تذكر ، جمعت أدواتي من على الطاولة و سرت قاصدة خزانتي ، فتحتها ثم وضعت أغراضي و اخرجت ما أحتاجه و اتجهت للفصل التالي،و منذ أن بدأ هذا الكابوس هذه أول مرة يبتسم لي فيها الحظ فقد أعلن أن الأستاذ غائب ، أشك أنني سأحصل على أصدقاء هنا لحظة حصلت على واحدة انها عاملة الاستقبال اللطيفة ، و الآن أعظم و أكبر مشكلة تواجهني هي كيف سأبدأ البحث فأنا حتى لا أعرف اسمي و ليس هناك أي خيط يمكن أن أستند اليه للبدأ في البحث ربما علي اصدار كتاب بعنوان "مشاكلي" و سيكتب اسمي في سجل غينس للأرقام القياسية في المشاكل . انتشلني من أفكاري يد وضعت على طاولتي رفعت رأسي لأرى صاحيها فاذا هي فتاة شقراء الشعر ممشوقة القوام ،عيناها بلون الشجر و بشرتها تبدو مشرقة و ناعمة كالحرير ، باختصار هي آية في الجمال أذكر أني رأيتها في المصعد أجل انها هي، أتساءل مالذي تريده مني، و يبدو ان السؤال قد طبع على وجهي و الجواب جاء يهرول حين قالت
:اياك و الاقتراب منه
اياي ماذا؟ الاقتراب من ممن؟ هذا ما سألت نفسي به
:لا تدعي البراءة رأيتك تحدقين به من النافذة انه لي لذلك أحذرك أيتها الفقيرة فهو لن يلتفت لك لذلك لا تحاولي
التفت الى النافذة أحاول فهم ما تقوله هذه الفتاة فلم أرى سوى كلب فأشرت اليه قائلة
:أتقصدين هذا؟
صبغ وجه الفتاة باللون الأحمر و أكاد أقسم أني رأيت الدخان يخرج من رأسها يبدو أني قد أغضبتها فقد أرادت ضربي لولا أن فتاة دخلت القسم منادية
:جين بسرعة انه هنا
في ظرف ثانية تغيرت تصرفاتها فمن الغضب انقلبت الى السرور و الثقة اقصد الغرور و تحدثت بنبرة آمرة
:اياك و مجرد التفكير به فهت يا..... فقيرة
و شددت على الكلمة الأخير قصد جرحي و استدارت مغادرة الفصل بسرعة، لكن فعلا ما الذي قصدته ،لا بأس انه أصغر من أن يكون مشكلا من مشاكلي.
تحاملت على نفسي للنهوض انه وقت الغداء و أنا أشعر بالجوع و النتيجة الذهاب لمطعم المدرسة ، أعلم أين يقع فقد مررت به أكثر من مرة وقت الفسحة ، لقد وصلت.
سوف أصفه لكم انه مبنى مكون من طابق واحد ذو باب من الفولاذ المطلي بالذهبي ، مساحتة مثل أو أكبر من مساحة مدرستي القديمة ، تتناثر فيه طاولات بعضها دائري و الآخر مستطيل الشكل في كل مكان ، جدرانه باللون الأحمر الملكي و الأرضية بيضاء كما السقف الذي زينته قبة زجاجية كبيرة. في النهاية التي لا تكاد ترى طاولات لتقديم الطعام و تلك هي وجهتي، تقدمت بخطي مترددة لأن معظم الطلاب ينظرون لي حتى بدأت أحس أن في شكلي خطب ما ألا توجد هنا مرآة لأتأكد؟ أخذت نفسا و سرت متجاهلة كل تلك العيون الفضولية و لأكون صريحة لم يكن الأمر سهلا. فجأة أحسست أن الاهتمام لم يعد موجها الي و هذا أراحني بعض الشيء ، فيبدو أن الوافد الجديد هو الذي حضي به الآن ، و بما أن هذا ليس من شأني و أنا جائعة فلم أهتم للأمر كثيرا بل تابعت مشواري نحو الطعام الذي ينتظرني، ثم توجهت الى أبعد طاولة مهجورة ووضعت الصينية عليها و جلست ، أنه مكان استراتجي و بعيد عن الناس. باشرت الأكل بشهية مفتوحة ان الطعام هنا لذيذ جدا ،سوف أكسب بعض الوزن اذا لم أنتبه . التقطت أذناي دون سابق انذار صوت جين انها تلك الفتاة التي نعتتني بالفقيرة اذا كنتم تذكرون استدرت الى مصدر الصوت فرأيتها هناك ، تتكلم بدلال لا أدري اذا كانت طريقتها الفطرية بالكلام أو أنها تتصنعها،رغم أن الاحتمال الثاني في رأيي هو الصواب ،لا يهم لكن الى من تتحدث ، لم أستطع أن ألمح الشخص الجالس معها فالعمود الاسطواني يخفيه. أكملت وجبتي ،و وقفت ثم خطر على بالي سؤال هام"هل أترك الصينية هنا أم آخذها الى هناك؟" جلت ببصري علي أرى شخصا أنهى طعامه و مستعد للمغادرة غيري لكنني لا أرى سوى الوالجين من الطلاب ، و اختفى آخر أمل لي في معرفة الجواب. لذلك حملت الصينية و اتجهت الى طاولات المعدة لها و وضعتها هناك و من الهمسات أستطيع أن أأكد لكم أنه ما كان يجدر بي ذلك ، و هاهي جملتي المعهودة تدخل رأسي "لا يهم" فأنا لم أقترف جرما، كما أنها من عادتي أن لا أترك الطعام فوق الطاولة، سرت قاصدة باب الخروج فلم أعد أستطيع البقاء و خاصة أن الانتباه عاد الي.
و لننتقل الى شخصية أخرى ألا و هي جين عندما رأيت ذلك الفعل مني لم تتمالك نفسها فابتسمت ساخرة ، لاحظ الجالسون معها تلك الابتسامة فسألت احدى صديقاتها
:

__________________









رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ حمزه عمر نور الإسلام - 3 09-30-2019 06:37 PM
بَيْنَ آلآمًسْ وُآليِيوٌمْ.. شيخه الذوق نور الإسلام - 2 03-06-2012 05:25 PM
بيان الْفَرْقِ بَيْنَ الْمَهَابَةِ وَالْكِبْرِ mohamed_atri نور الإسلام - 0 01-14-2012 03:14 AM
وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ . كابل العاصمة , 5-12-2009 jber88 مواضيع عامة 0 12-05-2009 11:54 PM
أَنَا شَاهِدٌ بَيْنَ الْوَرَى: النِّفْطُ أَغْلَى مِنْ دَمِكْ سيف السنة قصائد منقوله من هنا وهناك 3 02-11-2009 06:35 AM


الساعة الآن 12:10 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011