وفور نشرالاعلان وقراءة مضمونه فهم البعض أنه إعلان جاد لشخص يريد خادمة بالفعل.

صاحبالاعلان د. ايمان يحيي قال أنه نشر الاعلان لتوضيح رسالة رمزية أو إفيه بلغة أهلالفن مؤكداً أنه إذا اتصلت به خادمة سعودية للعمل بالفعل سيقبلها.

وكشف عنتفاصيل مكالمات مثيرة جاءته بعد نشر الاعلان بينها عدد كبير من قراء مصريين أعربواعن سعادتهم بهذا الاعلان رداً على الاعلانات التي تنشر في الجرائد عن أسر سعوديةتطلب خادمات مصريات.

كما اتصل عدد كبير من السعوديين أمطروه بوابل من الشتائموأغلقوا الهاتف في وجهه.

وكانت الأسابيع الماضية شهدت جدلاً في الصحافة المصريةحول سماح وزارة القوي العاملة بسفر المصريات للسعودية للعمل كخادمات، وهو ما رفضتهوزيرة العمل مؤكدة أنها لن تسمح بسفر مصرية للعمل كخادمة بالسعودية .

اهنئه بشده علي جرئته وغيرته علي بنات وسيدات بلده ووطنه ورده علي ماصدر من طلب سيدات مصريات للعمل كخادمات في السعوديه
بطلبه خادمه من السعوديه ليريهم موقفهم بعد قراءه الاعلان الذي سوف يكون مثل رد فعل المصرين

في الأول والاخر كلنا عرب ومسلمين
يعني مافي حد احسن من حد
و لكن الظروف المعيشية هي التي تجبر الناس على العمل
في وظائف قد لا تتقبلها نفوسهم
و نحن يجب ألا ننظر إلى من يعمل كخادم نظرة دونية
لأنه لو أتيحت له الفرصة للعمل بوظيفة أخر أكيد سيترك عمله كخادم

و تقبل مروري

__________________