عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree38Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-18-2012, 03:40 PM
 
((جـــــرحكِ عمـــيقٌ جـــداً .... تمــــاماً مثـــلَ جـــرحِيّ..))

السلام عليكم ورحمة الله

أولا أريد أن أنوه إلى أن القصة منقوولة ..>> كالعادة :hehehe: ..~

ثانيا : القصة تتكلم عن زمن العصور الوسطى ... زمن استخدام العربات في التنقل و الخيول .. :glb:

ثالتا : سأتا خر في وضع البارتات القادمة إذا لم تعجبكم القصة فأخبروني لأحذفها :n3m:


{{...((جـــــرحكِ عمـــيقٌ جـــداً .... تمــــاماً مثـــلَ جـــرحِيّ..))...}}..



الفصل الأول : :a7eh:


في ذلك المنزل الفاخر المحاط بحدائق خلابة ...
تعالى ذلك الصراخ لأول مرة من منزل النبلاء هذا ... كان صوتا لمرأه تبدو كبيرة في السن
:" ماذا تعنين بقولك أنك لن تتزوجيه ؟ .. أفهميني أكثر يابنة رولاند ...
كانت المرأة تتحدث وهي واقفة أمام فتاة في غاية الرقة و الجمال جالسة على أريكة فخمة مطأطئة رأسها باحترام ..
تكلمت ..وكان صوتها رقيقا جدا و هادئا للغاية : لكن يا جدتي .. أنا لن أتزوج بشخص متملق مليء بالغرور و يكره والدي في حياتهما ..
قالت المرأة ثانية بصوت عالي و غاضب : " لست أنت من يقرر هذا .. ثم كيف تحكمين على مثل هذا الرجل .. كيف تصفينه هكذا ؟.. أنت فتاة قليلة التهذيب .. لطالما أخبرت أبني أن يكف عن تدليلك .. ماكان عليه أن يتزوج تلك المرأة في المقام الأول ..".

تغيرت ملامح الفتاة الهادئة فجاءه بعد ذكر والديها هكذا .. وقفت و قالت بهدوء وهي تتمالك نفسها من الغضب
:" أرجوك ألا تتحدثي عن والدي هكذا .. و أمي بالأخص .. هذا شيئا لا أقبله أبدا ..".
بالرغم من غضب الفتاة .. لكن لم يدل شيئا أبدا على أنها غاضبة سوى تقطيبة جبينها الندي ... لم يكن صوتها يدل و لا أي شيء أخر .. كانت فتاة مثالية
قالت جدتها بغيض شديد مكبوت :" أسمعيني جيدا "ليـــديــا".. غدا الخطبة في منزلة و أنت عليك أن تكوني مستعدة هذا الأفضل لك .. و إلا .. سوف أسحبك إليه بنفسي و أسلمك له ..".

ثم أستدارت هذه المرأة الغاضبة و غادرت الغرفة التي حلت عليها أجواء الكآبة و الحزن الممزوج بالغضب ..
تمالك "ليديا" نفسها تلك الفتاة ذات الشعر الأشقر الرائع بتموجاته المتناسقة و العينين بلون السماء....
ترفع رأسها عاليا و تطرف بعينيها برفق ناظرت الى السقف المزخرف بالخزف الفاخر حتى تجف الدموع قبل أن تسقط ... أرادت أن تكون فتاة قوية .. تجيد السيطرة التامة على نفسها ..في أصعب الاوقات ...
دخل شخص ما الى الغرفة بخطوات هادئة متزنة ...
قال هذا الشخص بهدوء : " آنسة ليديا .. أحضرت لك شرابا ... أرجوك هدئي من نفسك ..".

أخفضت "ليديا" رأسها و نظرت اليه.... خادمها المخلص ذلك الشاب يعرف متى يدخل ليهدئ الاوضاع ..
كان "جيف" أكثر من خادم بالنسبة لها ... صديق ..
شعرة الاسود و عيناه البنيتان تعطيه منظرا هادئا و ملابسة الرسمية السوداء .. كان شخصا مجرد النظر اليه يريح ..
جلست "ليديا" ثانية على الاريكة وهي تتنفس بعمق ..
انحنى "جيف" وهو يضع على الطاولة الزجاجية كأسا من العصير .. أعتدل باحترام ..
نظر نحوها و قال بهدوء " آنسة ليديا .. أتمنى أن تكوني أفضل بعد شرب شيئا باردا ..".
نظرت اليه و قالت بعد ان رسمت ابتسامه خفيفة : " أشكرك جيف .. أنا بخير الان ..".

انحنى "جيف" باحترام شديد وهو ممسك بصينيه العصير اعتدل نظر اليها نظرة اخيرة ملامحها المثالية و الفتية .. كم يعكرها الحزن و الألم .. التفت ليغادر وهو يتمتم بكلمات مسموعه لم يقدر على كتمانها

:" تلك الجدة قاسية لا تقدر المشاعر ولا تهتم بها بتاتا لـ..".

قالت "ليديا" برفق وهي تخفض كأسها : " جيف ..".
توقف عند الباب ثم أخفض رأسه و قال بهدوء :" آسف جدا .. من أجلك فقط آنستي ..".
ثم غادر الغرفة ..



~ :glb: ~




في غرفه واسعة و جميلة تطل على أجمل منظر للحديقة ..
غرفة كلاسيكية يغلب عليها اللون السكري و الدرجة الفاتحة من البني ..
كانت تنظر نحو صورة لشاب و فتاة يبدوان في العشرين من العمر .. مبتسمين بإشراق لمن ينظر إليهما
ومن خلفها أزهار الكاميليا الحمراء ... فتاة ذات شعر أشعر مموجا بطريقة رائعه عيناها بلون البحر الشاب بجابها د وضع يده على كتفها الصغيرة بعينيه الخضراوين و شعره البندقي اللون .
كانا مبتسمين لها بحب ..
لم تستطع تمالك دموعها التي انهمرت بلا شعور منها وهي تنظر الى الصورة الوحيدة لوالديها ..
قالت وهي تضم الصورة الى قلبها : " والداي لقد رحلتما بسرعة هكذا .. أنا في حيرة شديدة من أمري !..غدا سيكون يوم بؤسي ..".

توقفت فجاءه و انزلت الصورة برفق على الطاولة ..
وضعت يدها على فمها و قالت " مالذي أتفوه به .. علي أن أتمالك نفسي ..و اواجه مشاكلي ... لكنني.."
نظرت بحزن عميق الى الصورة وهي تمسح دموعها بعد أن انتبهت لها قالت :" أنا وحيدة .. لا احد يقف بجانبي ..هل .. هل علي مواجهتها وحدي ؟!..."

بدلت ملابسها و وضعت رأسها محاولة النوم .. وهي تفكر ماذا أفعل غدا ؟... و كيف أتصرف ..؟؟؟ أنا محافظة على رأيي ...؟؟..
White broken Angel likes this.
__________________
  #2  
قديم 03-18-2012, 03:51 PM
 
تابع

~ :glb: ~





وضعت "ليديا" رأسها على الوسادة الباردة ... و بقيت هكذا مدة طويلة دون أن تغمض عينيها ..
شعرت بالتعب حتى وهي هكذا .. نهضت وهي وبدلت ملابسها لترتدي ثوبا أزرقا ناعما و خاليا من الزخارف المتكلفة .. بدا جميلا جدا مع شعرها الذهبي المموج طبيعيا بشكل غاية في الروعة ..
مشت قليلا في ردهات المنزل الكبير ..
حتى توقفت عند باب المطبخ .. سمعت صوتا .. أنصتت بهدوء .. إلا به "جيف" يحدث نفسه ..
" آه لولا آنستي ليديا لهربت من هذا المنزل .. تلك المرأة القاسية كادت ان تأكلين و أنا حي لأني فقط نسيت تنسيق الأزهار في الزهرية .. لم لا تفعل هذا بنفسها إن لم يعجبها عملي ..".
ظهرت ابتسامة خفيفة جدا على ثغر ليديا اقتربت قليلا و أصدرت صوتا من حذائها ..
نظر جيف و اندهش لرؤيتها قال :" آه آنسة ليديا .. أهناك أمر ما ؟!!..".
قالت ليديا :" جيف .. لم أنت مستيقظ حتى الآن ؟ ".
رد جيف بهدوء :" امم لدي بعض العمل ..".
ثم أكمل وهو يخفض رأسه قليلا :" و هل يمكنني أن أطرح عليك نفس السؤال ؟..".
قالت ليديا بهدوء شديد وهي تقترب عند الرفوف :" لم استطع النوم ..".
نظر إليها جيف بألم .. و تذكر قال :" آه آنستي .. ماذا تفعلين ؟ ".
ردت ليديا بهدوء وهي تخرج علبة القهوة :" أريد بعض القهوة .. لأنني لا أظن بأني سأنام قريبا ..".
اقترب جيف و أخذ منها العلبة قال وهو ينحني باحترام :" اسمحي لي آنسة ليديا .. سأصنعها لك حالا ..".
ابتسمت ليديا بوهن و قالت :" حسنا ... أنا سأكون في الشرفة الأرضية ..".
........
ما عساي أن أفعل ؟... أنا لا اعرف .. مالذي يجب علي فعله ....آه.. مالذي يجب علي فعله ؟ ..
تنهدت بعمق وهي جالسة عند الشرفة التي في منتصف الحديقة ..
تراقب الليل المهيب و البارد .. السماء داكنة الزرقة ..و النجوم متناثرة بعيده جدا كا لألئ .. و القمر الحزين لم يكن سوى قوسٍ
من الفضة .. لامعا شديد الحزن .. لو تسقط هذه النجوم كدموع له ..
الرياح تصدر أنينا خافتا من بين مواساة الأشجار و تحريكها أغصانها .. لم تخفف من ألمها ..
لم أنا هكذا ..؟؟!!... لقد بدأت أرى أن كل شيء حولي حزين .. بل غارق في حزنه هذه الليلة ..ترى لمَ النجوم .. القمر .. الرياح و الأشجار .. و هذا المنزل الكئيب ..
كل هذا .. لم تكن هذه المرة الأولى التي تتكلم عنهما بهذا السوء .. أنا لن أسمح لأحد بأن يتحدث عن والدي هكذا .. ألا يحترمون أنهما قد توفيا من زمن بعيد .. و أنا في السادسة .. لقد مضت أحد عشرة سنه ..
لن أسمح بهذا أبدا مادمت حية ..
:" آنسة ليديا ؟...".
التفتت ليديا الى جيف الواقف خلفها وهو ممسكا بصينيه عليها فنجانا كبيرا من القهوة تصاعدت رائحته الزكية في الأرجاء
لتخالط الهواء البارد .. و بخاره الأبيض يداعب النسيم .. في ظلمة الليل ..
قالت بهدوء شديد :" شكرا لك جيف .. ".
عيناه أيضا يحكيان حزنا عميقا عندما ينظر إلي .. هل أثرت شفقته ...... و شفقته الجماد من حولي أيضاً.. أم أنا أتخيل فقط ؟..
نظرت لانعكاس صورتها على سطح القهوة الداكنة ..( كم تبدين تعيسة ... ألا تستطيع أن تتماسكي حتى الغد ...يا ليديا ...؟؟ )..
اتكأ جيف على احد الأعمدة الرخامية المزخرف المحيطة بأركان شرفة الحديقة ..
لعل ليديا ترغب بشيء ما .. سأكون أنا حاضرا هنا ...
شربت القليل .. ليدفئ جسدها الذي بدأ بالتجمد دون أن تشعر به ..
أحست بخطواته ذاهبا ..
تأملت الأشجار التي تحركها الرياح بصورة بطيئة مصدرة صوتا خفيضا ... كأنه يهمس لها ..
أتت خطواته المنتظمة ..
وقف أمامها باستقامة و معه غطاءاً ثقيلا قليلا قد رتبه على ذراعه الأيسر ..
قال بهدوء وهو ينظر الى الأسفل :" آنستي .. سوف تصابين بالبرد هكذا ..".
قالت ليديا بابتسامه عذبة :" اوه جيف .. لا تقلق أنا لا أشعر بالبرد ..".
لكنه تقدم و وضع الغطاء بجانبها ثم انحنى باحترام و وقف في مكانه عند العامود الرخامي .. يرمقها بهدوء ..
مضى وقت طويل هكذا ..
الظلام بدا يحل أكثر .. آه أشعر بالدوار .. أنزلق بهدوء على الأرض .. و أغلق عيناه ..
:" جيف .. لا يصح أن تنام هنا .. جيف ..".
فتح جيف عيناه بسرعة ليجد نفسه نائما على الارض و ليديا توقظه ..
قال بسرعة :" اوه يا ألهي هل نمت ؟..".
ابتسمت ليديا و قالت :" يبدو هذا ... أذهب الى غرفتك جيف .. المكان هنا بارد .. و أنت مرهق ..".
نهض وهو يقول :" أنا آسف .. ما كان علي فعل هذا ..".
:" لا بأس عليك ... أذهب لترتاح .. لا أعلم لم أنت مستيقظ حتى الآن ؟ ".
نظر إليها جيف قليلا .. ثم انحنى باحترام و غادر .. الوقت مازال ليلا ..
.. يبدو أن هذه الليلة قررت أن تكون طويلة ... عليها ..!


~ اليوم التالي ~


في الردهة الواسعة و الفاخرة للمنزل ..
وقفت تلك المرأة العجوز المتأنقة ترتدي فستانا واسعا و إكسسوارات من الذهب .. كانت تضرب بقدمها على الارض بنفاذ صبر..
منتظرة ... وهي هكذا ...
مر من أمام الباب الكبير جيف يسير بهدوء و رصانة .. عندما رأته قالت بصرامة :" أيها الخادم .. تعال..".
توقف جيف و زم شفتيه ثم عاد متراجعا بطريقة مشي عكسية حتى وصل عند الباب ..
قال بتهذيب :" أمرك سيدة أروين ..".
قالت جدة ليديا السيدة أروين :" أذهب الى ليديا و أخبرها أن تنزل حالا ...".
أومأ جيف برأسه و ذهب صاعدا للأعلى ..
طرق باب غرفة ليديا .. قال بصوت خفيض :" آنسة ليديا .. عليك أن تنزلي حالا... آنستي ..".
ثم أخفض يده بحزن وهو يتأمل الباب .. لمَ لم ترد ؟؟؟
فتح فمه ليتكلم ثانية لكن ... أتاه صوتها الرقيق :" آه جيف ... أدخل للحظة ..".
فتح جيف الباب و نظر .. اتسعت عيناه و انبهر برؤيتها...
كانت ليديا قد تأنقت و ارتدت فستان أحمر و تركت نصف شعرها الذهبي منسدل و النصف الأخر رفعت بواسطة ورود حمراء
و ارتدت قلادة ذهبية و بعض الأساور..
كانت أجمل من الأميرات أنفسهن ..
لكنها كانت تحمل صندوقا كبيرا من النحاس... قالت بهدوء :" جيف ..".
انتبه جيف لنفسه قال بسرعة :" نـ نعم أنستي ..".
قالت ليديا وهي تقترب ببطء :" أمسك هذا من فضلك ..".
قال وهو يأخذه منها :" بالتأكيد ..لكن ..".
نظرت إليه ليديا قالت بابتسامه باهته :" لا تقلق .. أريدك أن تحتفظ فيه من أجلي .."
تعجب جيف و أخذ ينظر إليها .. هناك شيئا ما خاطئا ... هناك أحساس سيء ..
قال بهدوء وهو يقطب جبينه بحزن :" آنسه ليديا ..".
ردت ليديا وهي تلتفت لتأخذ معطفها على السرير:" مابك جيف ؟! ..".
صمت جيف قليلا ثم قال وهو يهم بالخروج :" لا شيء ....".

~.~

نزلت الى الأسفل وهي تمسك بفستانها الكبير بطريقة أنيقة ..
كانت جدتها السيدة أروين بانتظارها عند باب المنزل ...و العربة جاهزة للذهاب الى الحفلة ..
عندما أتت .. تفرستها السيدة العجوز بعينيها ... كأنها استغربت لم تتأنق كل هذا من أجل شيء لا تحبه .. لكن لا يهم ..
خرجت السيدة أولا .. عندما أتت ليديا لتخرج .. سمعت صوت جيف يقول :" لحظة آنسة ليديا ..".
التفتت و رأته .. كانت عيناه تحملان حزنا من أجلها .
قال بهدوء :" آنسة ليديا ... يراودني شعور سيء جدا منذ الأمس ... أنا..".
قاطعته ليديا بلطف وهي تقول بصوت خفيض :" لا تقل شيئا جيف .. أنا سأكون بخير ..أعتني فقط جيدا بالصندوق ..".
قطب جبينه و قال بصوت خفيض أكثر ألما حتى أن الدموع ظهرت في عينيه :" أشعر بأنك سوف تذهبين ولن تعودي الى هنا ..سوف يحدث مكروه هناك ..".
أنكس رأسه وهو يقاوم نفسه..
ابتسمت ليديا بصعوبة و قالت بصوت خفيض أيضا :" جيف .. لا أريدك أن تتنكر كما فعلت في المرة السابقة و تأتي لتفتعل مبارزة لقد سببت لهم الفوضى بالفعل جيف ..أعلم أنك ماهر في استخدام السيف .. لكن .. أحيانا علينا ان نواجه مخاوفنا بطريقة أخرى ..".
رفع جيف رأسه ونظر إليها فتح فمه ليقول شيئا .. لكنه صمت انحنى باحترام ..
قالت ليديا وهي تبتسم بخفه :" الى اللقاء ..".
بادلها الابتسام وهو يتراجع ..


~.~


في ذلك القصر الغاية في الفخامة و الرائع بأضوائه التي تحيطه هو و حدائقه ...
توقفت العربة ...ليتأتي الخادم الذي كان ينتظرهم و يفتح لهما الباب ..
خرجت السيدة أروين أولا ..
ثم نزلت ليديا ..
أبهر الجميع في داخل القصر وهم ينظرون محدقين بها ...
:" أهذه هي أبنه رولاند ..؟ ".
:" قد تكون أميرة أخطأت المكان ..".
White broken Angel likes this.
__________________
  #3  
قديم 03-18-2012, 04:19 PM
 
كملي رواية مرة جنان
  #4  
قديم 03-18-2012, 05:04 PM
 
سلام..~:glb:
كيفك؟؟

الروايه جدا رائعه ابداااااع..~:glb::glb:
بليز كمليها..~:glb:
  #5  
قديم 03-18-2012, 05:04 PM
 
روايتك روعة كمليها بلييييييييز
انا عجبني جيف كتييير
ان شاء الله تقبليني من متابعي الرواية
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:32 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011