عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree305Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 5 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
  #246  
قديم 05-21-2012, 02:30 AM
 
اتمنى للجميع التوفيق
رد مع اقتباس
  #247  
قديم 05-21-2012, 04:39 AM
 
سلمتم عالتواجد
آسفة هواي بنفسجي بصراحة نسيت و بنفس الوقت
توني مكملة 50 مشاركة بهالعضوية لهذا مكنت أقدر
أرسل أي شيء
رد مع اقتباس
  #248  
قديم 05-22-2012, 01:59 AM
 
ولااا يهمك حيااااتووو
ما صاار شي
اهم حاجة انك تنزلين الباارت
قريييييييييب ويكوون حلوووو
كالعاااااااادة

سلااااااام
رد مع اقتباس
  #249  
قديم 05-22-2012, 08:04 AM
 
توشيبا باستفزاز..: هينا..كم هو اسمٌ جميل...يبدو أنَّ لهذا الفتى بعضاً من الذَّوق أيضاً...
جوانا حينَ تسمعُ ذلك ( هل توشيبا...؟...إذاً هذا سيفيدني..)
تخطر ببالها فكرة....
لكن نوي كانَ غاضباً بشدة و يعرف بوضوح ما قصدُ توشيبا من كلامه هذا ( لن تمس شعرةً منها أيها الأحمق..)
بعد العشاء.....
نوي: عفواً سيد ساكوبي...أين سوف يكون مكاننا؟
ساكوبي: هناكَ غرفتانِ شاغرتان تستطيعان استخدامهما..
توشيبا منزعج: عمي..و أنا؟
ساكوبي: غرفةِ الجلوسِ مناسبة.
توشيبا باعتراض: لكن...
يقاطعه ساكوبي: إنهم ضيوفنا يا فتى...
توشيبا و لهجته في الكلام تدل على عدم قناعته: حسناً...أنتَ محق.
ساكوبي يشير لابنته جوانا أن ترشدهم لطرق غرفهم ...
بعدَ قليل...
جوانا تقف أمام غرفةٍ كبيرة : هذه غرفةٌ واسعة...أتمنى أن تعجبكِ هينا...
هينا: و أين غرفةُ نوي؟
جوانا: هناكَ غرفةٌ بالأعلى..لكنها أصغر من هذه..
نوي ينظر لجوانا للحظة: أينَ غرفتكِ أنتِ؟
جوانا بمرح: في الأعلى أيضاً..
هينا( كم هيَ فتاةٌ وقحة...)
نوي: إذاً الترتيب غير صحيح...
جوانا: لماذا..؟
نوي: يجب على هينا أن تصعد للأعلى و أنا أبقى هنا.
جوانا بانزعاج: هيا نوي...لأجلي.
نوي تتحول ملامحه لملامحِ غضب..: لذا لن أصعد..الفتيات بالأعلى ...
يدخلُ توشيبا قائلاً: ما رأيكم أن أصعد أنا للأعلى و يبقى نوي في غرفةِ الجلوس.
نوي: أنا لا أعارض.
جوانا تغير كلامها : ما هذا التخطيط المزعج..ما رأيكِ هينا أن تصعدي معي فغرفتكِ ستكون بجانبي و نستطيع أن نتحدث معاً كثيراً.
هينا: لا..أظن أن أبقى هنا أفضل و أستطيع أن أصعد إليكِ ارني غرفتكِ فقط..
كانت هينا تقول ذلك لأنها في الحقيقة خائفة أن تبقى مع توشيبا في الأسفل و خائفة من أن يبقى نوي معه بعدما صرح لها أنه ينوي فعلَ ما فعله بوالديها به...لذا كانَ هذا أفضل ترتيب..
....
في الساعة الواحدة لمنتصف الليل هينا جالسة على ذلكَ السرير الكبير تنظر لوسعِ الغرفةِ و جلسةِ الشاي الصغيرة الموضوعةِ هناك و لا تستطيع النوم ...أمسكت بيدها يدها الأخرى بقوة و باتت تفكر بذهنها المشتت....(تلكَ الفتاة تزعجني كثيراً...أودُّ لو نبتعد عنها..الأمرُ مخيفٌ أكثر بوجودِ توشيبا...ليتنا نستطيع العودة بسرعة..)
يقاطعها صوتُ طرقٍ للباب ...طرقة واحدة فقط ...بعد لحظات طرقةٍ أخرى ....
تنهض هينا ضانةً أنها تتخيل و تفتح الباب ببطءٍ و هدوء لترى نوي واقفاً خلفه...
هينا بصوتٍ خافت: ما الذي تريده في هذا الوقتِ المتأخر؟
نوي: دعيني أدخل.
هينا تفتح الباب ليدخل و تغلقه بخفة لألا ينتبه أحد...
نوي: كما تصورت ,لم تنامي .
هينا بوجهها الشاحب حين تفكر بالموضوع: كيف لي أن أغمض جفن و الوضعُ هكذا ...
يجلسُ نوي في إحدى الزوايا على الأرض...
هينا: أنظر...هناكَ مقاعدُ هنا..
نوي: أنا مرتاح هكذا...
تجلس هينا بجانبِ نوي...ليبادر نوي بالكلام..: هل لاحظتِ شيئاً مميزاً؟
هينا تتحدث بلهجةِ توتر : مثلُ ماذا...أنا لم أستطع التفكير بأي شيء بوجودِ تلكَ الفتاة جوانا و ظهورِ توشيبا...
نوي: يجب أن تسيطري على نفسِك أمامهم....هل تفهمين...يجب أن نتم هذه المهمة و نعودُ أفضل مما كنا عليه...
يصمتُ نوي للحظات مستنداً على الحائط مظهراً ملامحَ الحزنِ على وجهه....
تقترب هينا و تقول له: سأحاول لكن توشيبا يفقدني صوابي بعضَ الشيء...
تغير هينا لكنة حديثها معه لأسلوبٍ آخر..: ما بك نوي...هل هناك ما يزعجك؟
نوي بصوتٍ هادئ..: تعرفين أني منزعج...لكنكِ لن تفعلي ما يزيلُ هذا الانزعاج.
هينا تشعر بأنه يقولُ لها لغزاً: ماذا تقصد؟!
نوي: ألا تستطيعين أن تظهري بعضَ الغيرة...
هينا بتعجب: ها!!
نوي : ما هذه الها هينا...قلتُ لكِ أن تمثلي دورَ صديقتي لتبتعد عني لا أن تقولي لها لا بأس أن تناديه كما تشائين...
هينا تبتسم بلطف وتحرك شفتيها قائلة : أحسُّ أن هذا السبب ليسَ السبب الحقيقي..لكن لن أسألكَ عما يجولُ في خاطرك...فلو كانَ مهماً لي ستخبرني به ...(و تكمل بصوتٍ هادئ خلفه الطيبة و القلق نحوه) أ ليسَ كذلك نوي؟
أحسَّ نوي أنهُ يطير فلقد تحقق حلمه بعدَ طولِ انتظار...لقد نادته و لم تلفظ باسمه كأيِّ اسمٍ عادي كما تفعل دوما...بالأصح إنها لا تنادي أحداً كخطابٍ له بل تلفظ باسمٍ لغوي فقط...و ابتسمت له الابتسامة التي كان يحلم بها طول هذه المدة...
في تلك اللحظات أثر تفكيره بشدة عليه حتى لم ينتبه لنفسه قائلاً..: أخيراً..
هينا: أخيراً!!!ما بك نوي...؟
نوي يحمر وجهه و بتوتر..: لا...ل..لا شيء هينا...
يغير نوي حديثه ليسألها ما أخذ فضوله لمدة طويلة..: أخبريني الآن ..ماذا قال لكِ توشيبا بالأمس..
يتغير لون وجه هينا لتعلن عدم قدرتها على ذكرِ ما قاله لها: لقد...قال..قالَ أنني...
تصمت هينا....
يضع نوي يده الدافئة على رأسِ هينا : لا بأس...لن أصرَّأكثر أن تقولي ذلك لي..قولي لي حينَ تريدين...
هيناتحسُّ بالإطمئنان تحدت يده لكنها تحسُّ أنه يريد مداراتها لكنه لا يستطيع..(لقد أزعجته بما فيه الكفاية...لقد سألني عن هذا منذ فترة ...)
نوي يبعد يده..: من المؤكد أن توشيبا علمَ سبب وجودنا هنا... و السيد ساكوبي لم يأتِ هنا مباشرةً بل ذهب للمكان الذي به توشيبا...أي أنه يعلم بكلِّ شيء.
هينا: و ماذا يعني ذلك؟
نوي: أنَّ الوزير بتلك المجموعةِ أيضاً.
هينا: ماذا سنفعل...؟ألا تظن أن توشيبا وضعَ جهاز تنصت أو شيءٍ من هذا القبيل في الغرفة لمراقبتنا..
نوي: لا فهو لم يأتي هنا منذ أتى لكن الغد ربما يكون كذلك لذا يجب أن نحذر
....((يخرج هاتفه من جيبه))..علينا الآن أن نتنازل عن بعضِ الأمور.. سأعطيكِ رقم هاتفي النقال..
هينا..: حسناً, انتظر لحظة...
يعطيها الرقم..: مع ذلك يجب أن نحذر حتى في كتابةِ الرسائل ...
هينا: أجل..
ينهضُ نوي : حسناً..حاولي أن تستريحي...لا أريد رؤيةَ وجهِكِ مصفراً غداً... أرني إياه بشكلٍ يزيل قلقي اللامتناهي هينا...فرؤيتكِ هكذا تجعلني في قلقٍ دائم
هينا و كلماته تتكرر في ذهنها : شكراً على عطفِكَ نوي.
يخرج نوي ذاهباً لغرفةِ الجلوس ملقياًَ نفسه على الأريكةِ من الإنهاك وعدم تصديقه لما أخرجه من كلماتٍ لهينا....( ذلكَ الشعورُ ثانيةً...أظنُّ أنَّني بدأتُ أفهم قصدَ كارين...ربما عليَّ الإعتراف بضعفي في هذا الأمر...))
......
هينا لم تتحرك من مكانها و تفكر في ماجرى بهذه اللحظاتِ القصيرة و تضع يدها ببطءٍ على رأسها....(يدهُ دافئة...كلماته مهدئة.... لاااااااااااا.... مستحيلٌ أن أكون....)

.....في صباحِ اليومِ التالي...
تطرق جوانا باب غرفةِ هينا....
لكن لا جواب...
تفتحُ جوانا الباب و تسمح لنفسها الدخول مقتربةً من هينا : هيا...استيقضي... عرفتُ كلَّ شيء عن الناسِ أمثالكم لكن لم أكن أعلم أنَّهم ينامون لوقتٍ متأخر غير مراعين الوقت و التنظيم..
هينا تتقلب على الفراش و هي متعبة..: دعيني و شأني جوانا...لم أستطع النوم البارحة...
جوانا تبعدُ عنها الغطاء بسرعة: كفاكِ أعذاراً واهية... سوفَ نذهبُ للتسوقِ معاً اليوم...
......
بعدَ قليل على الإفطار...
تتثائب هينا و التعب بادٍ عليها: تقولين الوقتُ متأخر...إنها ما زالت الثامنة.
جوانا: لا بأس..أريدُ الذهاب بسرعة كي أعودَ مبكراً..و نوي و توشيبا سوف يذهبان للصيد ليكون غدائنا سمكاً طرياً...
نوي: صيد!!
توشيبا ينظر لجوانا بانزعاج: ما هذا؟ تقررين لوحدك كلَّ شيء.
جوانا تنظر لتوشيبا و هيَ تنهض من مكانها..: هل تعيرني قليلاً من وقتِك.
ينهضُ توشيبا خلفها..:أتمنى أن يكونَ شيئاً مهماً لأقطع فطوري لأجله...
....
جوانا بحماس..: اسمعني توشيبا , يجب أن نبعِد هينا عن نوي لنصل لما نريد.
توشيبا بتعجب: ما نريد!!
جوانا: ألا تريد الفرصة للاقتراب من هينا..
توشيبا يستوعب ما تقصده( ذلكَ يفيد للتسلية): حسناً و ماذا يجب أن نفعل..
جوانا : أن نبعدهم عن بعض قدرَ المستطاع و بعدها تحاول الاقتراب من هينا دونَ أي عقبة في طريقك؟
توشيبا: إذاً سيكون الصيد ممتعاً.
جوانا بابتسامةٍ خبيثة: بالطبع...
.....
يتصل السيد ساكوبي لحضرةِ الرئيس لكن لا يجيب فيحاول الاتصال بنائبه أو حارسه الشخصي....
بعد عدَّةِ محاولات يرفعها نائب الرئيس..: ماذا هناك ساكوبي؟
ساكوبي: أين هو الرئيس؟...لقد عُدت لأنه قالَ بوجودِ أمرٍ مهم...
نائب الرئيس...: دع ذلكَ للغد فهو مشغولٌ كثيراً اليوم..
يغلق الهاتف...
ساكوبي: يبدوا أن لا مجال لرؤيته اليوم...
ينظر لنوي: مادمتُ لن أذهب لسيادةِ الرئيس فسوف آتي معكم.
نوي:من الجيد ذلك سيد ساكوبي( أي وزيرٍ هذا؟!...ألم يكن عليه أن يذهب لرؤيةِ الأوضاع...)
......
بعد قليل و نوي في غرفته يستعد للذهاب مع ساكوبي و توشيبا للصيد....
يُطرق باب غرفةِ الجلوس...
نوي: من هناك؟
هينا: إنه أنا نوي.
يبتسم نوي للحظة قبل أن يأذن لها بالدخول( لقد نادتني كثيراً منذُ البارحة...)
تدخل هينا و تسأله بتوتر: هل ستذهب؟
نوي: أجل...سوفَ أثير الشكوك بعدم ذهابي.
هينا تقترب منه ببطء و تمسك بكم قميصه من الخلفِ بقوة..: أنا خائفة.
ينتبه نوي لعينيها المليئتانِ بالخوف و يتذكر ما قالته له من قبل عن خوفها بتكرر ما حدث لأهلها...خائفة من أن تفقد عزيزاً آخر على قلبها....
فيُنزِلُ نوي رأسه جاعلاً شفتاه بالقربِ من أذنها ليهمس بصوته الذي يبعث لها الاطمئنان بعضَ الشيء: ألم أخبركِ أنني لن أموت مادامت هينا لا تود ذلك...سوف أتنفس حتى يصل صوتَ أنفاسي لقلبك و يُشعره بالأمان...لن أموت حتى ترضينَ أنتِ بذلك...هل تفهمين؟...
تبعد هينا يدها عن قميصه مبتعدةً عنه: إذاً..سأراكَ حينَ عودتك.
تخرج هينا و هي تشعر بسرعةِ نبضانِ قلبها( لماذا قالَ ذلك؟...تباً لهذا الشعور)
أما نوي فبقيَ ينظر لكم قميصه..( هينا...)
....بعدَ لحظات...
يخرج السيد ساكوبي قائلاً لحرسه: ابقوا بعيداً عني..لن أشعر بالراحة و كلكم حولي...
توشيبا يقترب من هينا متظاهراً بتوديعها بصوتٍ خافت..: أتعرفين أينَ أتيتِ؟ ...إلى الوادي السحيق عزيزتي...ماذا سيحدث لو أخبرت الرئيس ساكوبي بأن نوي ليسَ سوى متطفلٍ على عملنا...أضمنُ لكِ عدم عودةِ نوي...
((يرفع صوته))...إذاً سأراكِ حين العودة...استمتعي بالتسوق عزيزتي...
لم تمضِ سوى لحظاتٍ قليلة منذُ طمأنها نوي لكن ذلك الاطمئنان الجزئي لم يدم بعد هذا الكلام....
هينا بابتسامة خلفها القلق و التوتر..: إذاً سنلتقي...أتمنى أن يكون صيدكم وفيراً....
.....
في السوق....
جوانا بتذمر..: ما هذه السوق الصغيرة و كل ما بها تقليدي لا يناسبني... أوووف
هينا بلطفها الاعتيادي..: ماذا تريدينَ من قرية ؟
جوانا: أنتِ معتادة على ذلك...لكني تربيتُ في مجتمعٍ راقٍ مختلف عنكم.
هينا: و من قالَ لكِ أنني كنتُ هكذا ...حينَ كان والدي على قيدِ الحياة كنتُ أعيش حياةً رفاهية و لا أقتنع باليسير لكن بعدَ وفاتهم اضطررت للاقتناع بما أنا فيه و بدأتُ أعتمد على نفسي....
جوانا: أنا آسفة..لم أكن أعلم أن والديكِ متوفيان.
هينا: لا بأس...((تتجه بعينيها نحو جوانا))..أود سؤالكِ شيئاً و تجيبيني بصراحة.
جوانا: ماذا؟!
هينا: هل تكنين مشاعر خاصة لنوي؟
تتوتر جوانا و تجيب: ما الذي جعلكِ تضنين ذلك؟
هينا: واضح كوضوحِ الشمس.
جوانا و هي تدخل لأحد متاجر الألبسة: لكنهُ لا يهتم بي...
هينا تدخل معها: كلٌّ له نظرته... و نوي صعبُ الفهم.. و لا تظني أنه يعاملني بلطف فهو قاسٍ بعضَ الشيء(ربما أريدُ إقناعَ نفسي بذلك...)
جوانا و هي تقلب بعضَ الثياب المصفوفة: هل تظنين أنني سأُخدع بهذا الحديث..
هينا: لا أكذب عليكِ فمنذُ رأيته كانَ لا يُطاق..
جوانا بمنظرِ الفضول واضح عليها: عن ذلك...هل تستطيعينَ إخباري كيفَ رأيته لأول مرة؟
هينا تتذكر ذلك و تبتسم ممسكةً ضحكتها..: كانَ يلحقني...
جوانا لا تكادُ تصدق ما تسمعه..: كيفَ ذلك..؟!..نوي...
لدى نوي....
نوي ممسِك بالصنارة الملقيةِ في النهر...( ما الذي سيحدث ؟...أحسُّ بالضيق ...أتمنى أن ينتهي كلُّ بسلام..يا ترى ماذا تفعل هينا الآن...((يبتسم للحظة ساخراً من نفسه))..لقد تغير أسلوب تفكيري نحوها كثيراً...لم أقل "تلك الفتاة".

يتبع...
1-هل سيخبر توشيبا عمه عن حقيقةِ نوي و هينا؟
2-هل ستسمر جوانا بتخطيطها لابعاد هينا عن نوي؟
3- أحلى جزء بالبارت؟
4- انتقادات-اقتراحات-ملاحظات-مجاملات(إضافة جيدة)؟
5-مارأيكم لو قلت أني لن أكمل؟!!
رد مع اقتباس
  #250  
قديم 05-22-2012, 10:32 AM
 
حبيبتي روووووووووووعه اكملي واخبريني22
__________________

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
يا بني لا تصحب قاطع رحم فاني وجدته ملعونا في كتاب الله mohamed_atri نور الإسلام - 0 01-11-2012 12:56 AM
الى اعضاء ورواد منتدى عيون العرب..عمادا تبحث؟؟؟هل وجدته؟؟لمادا تكتب في المنتدى؟ alassiya حوارات و نقاشات جاده 32 10-13-2009 03:07 AM
***شاركوني سعادتي *** نجم ساحر مواضيع عامة 4 05-11-2009 09:58 PM
سعادتي لا توصف...شكرا جزيلا حور العين أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 35 11-27-2006 04:31 PM


الساعة الآن 09:45 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011