#226
| ||
| ||
انا متاابعة جدييدة للقصة الخوقاااااااقييييييية قصتك مررررررة عجبتني واتمنى تواااصلي ابدااااااعك وووبسس^.^ تقبلي مروووووري |
#227
| ||
| ||
أفرحني تواجدكم و سرتني ردودكم... وحيدف في عالمي المهم لا تنتحري بعدين بتقلل الردود هنا...هههههههه:coolcool: ..... أهلين فيك يسعدني أن الرواية عجبتك.... أتمنى أن تكون التكملة مناسبة لذوقك بالفعل.......... |
#228
| ||
| ||
الشعب .. يريد .. تنزيل البااارت .. الشعب .. يريد .. تنزيل البااارت .. الشعب .. يريد .. تنزيل البااارت .. الشعب .. يريد .. تنزيل البااارت .. الشعب .. يريد .. تنزيل البااارت .. الشعب .. يريد .. تنزيل البااارت .. الشعب .. يريد .. تنزيل البااارت .. الشعب .. يريد .. تنزيل البااارت .. الشعب .. يريد .. تنزيل البااارت .. الشعب .. يريد .. تنزيل البااارت .. الشعب .. يريد .. تنزيل البااارت .. الشعب .. يريد .. تنزيل البااارت .. الشعب .. يريد .. تنزيل البااارت .. الشعب .. يريد .. تنزيل البااارت .. الشعب .. يريد .. تنزيل البااارت .. الشعب .. يريد .. تنزيل البااارت .. الشعب .. يريد .. تنزيل البااارت .. الشعب .. يريد .. تنزيل البااارت .. الشعب .. يريد .. تنزيل البااارت .. الشعب .. يريد .. تنزيل البااارت .. الشعب .. يريد .. تنزيل البااارت .. الشعب .. يريد .. تنزيل البااارت .. الشعب .. يريد .. تنزيل البااارت .. |
#229
| ||
| ||
الشعبُ يطلب و أنا أنفذ.......ههههه |
#230
| ||
| ||
هينا و قد أصابها الفضول فهذه أول مرة تحس أن نوي يحتاجها: ما هو؟ نوي يقترب منها قليلاً: كوني صديقتي المقربة مؤقتاً. هينا يحمر وجهها الهادئ: ماذا؟؟!!! (ما الذي جر حديثنا لهذا؟!...) هينا تشير باستنكارٍ شديد:مستحيل.... نوي : مؤقتاً فقط...لفترةٍ قصيرة... هينا: و هل أنا لعبتك؟!! نوي: أنا لا أحتاج صديقة هينا و ما أقوله هوَ جزءٌ من عملنا... هينا تنظر له بحدة:هل تظن أنني غبية؟...كنتُ معكَ حينَ كان ريك يشرح لنا الموضوع لم يتطرق لشيءٍ سخيفٍ كهذا؟ نوي يتأوه للحظة و يغير الحديث لاتجاهٍ آخر: يبدو أنَّكِ لن تقتنعي...حسنا,((يخرج شيئاً من تحتِ قميصه))...لي شيءٌ لكِِ... هينا: ما هوَ؟ يمدُّ نوي يده التي تحمل مسدساً..:لقد أخبرني ريك أن أعطيكِ إياها.. هينا تضع يدها تحتَ خصلاتِ شعرها الطويل و بلكنةِ دهشةٍ واضحة..: مسدس!!...((وباننزعاج))أخبرني لما لا ترتب مواضيعكَ المتناسقة...ما شأني بالسلاح؟! نوي يمده نحوها: خذي...لقد أمرني ريك بذلك...سوفَ أعلمكِ استخدامه... هينا: لكني أخبرتُ ريك أني سأكون في مهماتِ البحثِ و الاستطلاع فقط . نوي: و هي كذلك لكنها خطرة مع ذلك...لا تضيعي الوقت..يجب أن أعلمكِ استخدامه بسرعة.. هينا تأخذه و الرهبة تمتلكها..:إنني أحسُّ أنه سيغمى علي. نوي..:اهدئي...لن نستخدمه إلا إذا اضطررنا.. يخُرج نوي من السيارة علباً صغيرة و يصفُّها ....و يخرج سلاحه ماداً إياهُ نحو إحدى العلب المصفوفة: انظري جيداً لما سأفعله.. هينا تنظر له بعينيها الصغيرتين لكنها شاردةُ الذهن بما طلبهُ منها و كأنها تحسُّ أنَّ طلبه هذا غير منطقي..(لماذا أفكر بهذا...؟...أودُّ لو أعرف سبب اهتمامي بمساعدته...لماذا أحس بالقلق و التوتر تجاهه...؟...) يقاطع نوي أفكارها ...:افعلي ما فعلته تواً. هينا تحاول تقليده...تمد يديها نحو أحد العلبِ و تطلق بسرعة ...يخرج صوت معلنا تصويبها بشكلٍ جيد لكن ليس بالهدف... نوي ينظر لما فعلته..:لستِ سيئة ...لكن يجب أن تسترخي ولا تشدي أعصاب يديكِ بقوة...كرري. تكرر هينا ذلك لمراتٍ عديدة لكن دونَ أدنى تطور... نوي: سأكرر ما فعلته...فانتبهي.. يطلق نوي رصاصةً مصيبةً للهدف.. هينا: أنتَ لا تخطئ أبداً... نوي ينظر لها بعينين باردتين ..:لا..أنا لا أستطع إبعاد حقدي نحوَ أحدهم لذا أحسُّ أني أطلق نحوه.. يقشعر شعر هينا للحظة...(ما هذا؟...من ذلكَ الشخص.!..شخصٌ يحقد عليه...أنا أيضاً ...توشيبا...) هذه المرة تنجح هينا بذلك..... نوي: أعيدي ذلك.. تعيد هينا بذلك و تنجح بسرعةٍ لا تصدق... نوي ينظر لعينيها للحظة(إنها ثاقبةُ العينين...)..يحسُّ بتوتر فجأة و إحساسٍ لا يستطيع تجاهله...فيذكر ما قالته كارين له حين وداعهم..(ما كانت تقصد بأنها نقطة ضعفي...هل هيَ كذلك بالفعل؟!) ..... في مكانٍ آخر .... كارين جالسة تتحدث..:أجل أمي...لن تصدقين كم أصبح نوي لطيفاً... صوتُ أمها الجالسةِ بجانبها..: هل أثرت عليهِ تلكَ الفتاة لهذه الدرجة.. كارين تضع رأسها على كتفِ أمها الدافئ بمرح: لن تصدقي كم تغير... لكنه غبي ...أضمن لكِ أنه لم يفهم معنى كلامي له... لم يستوعب ما حدث له بعد... تبتسم الأم ابتسامةً خفيفة بحنانها و رقتها...: من الأفضل أن يعرف إحساسه لوحده و بالنسبة لنوي ...أظن أن استيعابِ شيءٍ عاطفي كهذا سيكون صعباً عليه... كارين: أنتِ محقة أمي....لكن الفتاة غبية مثله..... ...... لدى نوي و هينا في السيارة..... هينا و هيَ تفتحُ أحد الكتب الموجودة بجانب النافذة الأمامية و تتصفحه....:ما هذه الكتب المعقدة؟ نوي: ضعيهِ في مكانه إن لم يعجبكِ. هينا....:أنتَ غريب معقد و هادئ عديم المبالاة لكنكَ لستَ بارد.... نوي: ذلكَ أفضل فهو يساعدني على البقاء وحدي... هينا تُعيد الكتاب لمكانه: لماذا تحاول البقاء وحدك؟ نوي: إن وحدتي سعادة آخرين.. هينا تصدم لكلمته و كأنه قال حديثَ قلبها...: لماذا تفكر بهذه الطريقة. نوي: ألا تفكرين بذلكَ أيضاً؟ هينا: أجبني قبل أن تسأل. نوي: شيءٌ طبيعي عندما يكون من رباني سارقُ أموالي و عندما أتقرب من العائلة تكون معاملته لهم سيئة....و المجموعة التي أبحثُ عنها تزيدني خوفاً على كارين و أمي.. تحاول هينا إثارة غضب نوي بأسلوبٍ استفزازي: أمي!...لا تبدو كلمه مناسبة عليك. نوي لا يهتم بكلامها كثيراً: كفي عن هذا. هينا: أما أنا فالوحدة تؤنسني.. نوي: جملةٌ مزعجة.. هينا: تلكَ الحقيقة فجميعُ من حولي حتى هيلين أحسهم يدارونَ بعضهم فقط... لكن حينما أجلس وحدي أستطيع التفكير و التصرف براحتي و كما أشاء. نوي: يبدو أنكِ صدمتِ بماضيكِ أيضاً. هينا تدير رأسها و تضع يدها على حافة النافذة المفتوحة: حينَ توفي والداي لم يكن لدي و فايك سوى خالتي ...لكنها كانت خائفة على حياتها الشخصية أكثر منا...فزوجها كان على خلافٍ دائم مع أبي حتى أنه كان يمنعها من المجيء لزيارتنا....و وكيل عائلتنا كان قد سرقَ المنزل بمستنداتٍ مزورة و جعله باسمه و طردنا منه....خالتي من خوفها لم تدخلنا حتى منزلها ...أعطنا القليل من النقود فقط...في تلكَ الفترة كنتُ أنا و أخي ننامُ في الأزقة...كانت أيامً قاسية. نوي يتيح لعينه بالنظر لهينا للحظة و العودة للنظر أمامه حينَ القيادة: لذا أدخلتني منزلِك. هينا: أما زلتَ تذكر؟ نوي:أه...لم أنسَ كلماتك التي كنتِ تقولينها مع دموعكِ المتساقطة على وجنتيك..فقد كنتُ متوتراً أريد إسكاتكِ فقط. هينا: تتصرف معي كطفلة دائما...هل بقي الكثير لنصل؟ نوي: نصف ساعة تقريباً. هينا و هي على حالها: سوفَ أمثل لك.. نوي: ماذا؟ هينا: دور صديقتك...يبدو عليك أن لكَ سبباً وجيهاً.. نوي لا يستطيع القيادة للحظة فيحاول إيقافها على حافةِ الشارع...:حقاً. هينا: أجل..انتبه لألا تقتلنا فقط.. ........ بعد قليل... نوي يتوقف بجانب فيلا صغيرة ويرتجل..:وصلنا. هينا تنظر لروعةِ الفيلا الصغيرة..:رائع. نوي يتقدم و يصعد السلم الصغير ليطرق الباب..: تعالي هينا. تذهبُ هينا و تقف بجانبه و هي تشعر بنبضاتِ قلبها التي ندق لحظةً تلوَ الأخرى ...(يناديني بسهولة!...ما هذا الشعور الغريب؟!!) بعدَ لحظاتٍ ليست طويلة فتحت الباب فتاةٌ في حدودِ السابعة عشرة...كانت فتاةٌ فائقةَ الجمال....شعرها غامقُ السواد يصل لركبتيها و ملامحها البريئة الظاهرة... هينا(جميلة!) لكن المفاجأة لم تكن بسيطة على هينا عندما قفزت تلكَ الفتاة محتضنة نوي و الفرح قد غمرها...: نوي...لا تعلم كم اشتقتُ إليك...لم أتصور أني سأراكَ هنا.... نوي و هو يكادُ يختنق: ابتعدي عني ....أكادُ أختنق.... يتبع.... 1- من هيَ هذه الفتاة؟ 2- هل سيكونُ لها دوراً في هذه المهمة؟ 3- كيفَ ستكون ردة فعل هينا بعدما وافقت على تمثيل دور صديقة نوي المقربة و رؤيةِ هذا المنظر؟! 4-كيف كان البارت؟ 5-اقتراحاتكم...انتقاداتكم...ملاحظاتكم؟ أجيبو على الأسئلة من فضلكم... |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
يا بني لا تصحب قاطع رحم فاني وجدته ملعونا في كتاب الله | mohamed_atri | نور الإسلام - | 0 | 01-11-2012 12:56 AM |
الى اعضاء ورواد منتدى عيون العرب..عمادا تبحث؟؟؟هل وجدته؟؟لمادا تكتب في المنتدى؟ | alassiya | حوارات و نقاشات جاده | 32 | 10-13-2009 03:07 AM |
***شاركوني سعادتي *** | نجم ساحر | مواضيع عامة | 4 | 05-11-2009 09:58 PM |
سعادتي لا توصف...شكرا جزيلا | حور العين | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 35 | 11-27-2006 04:31 PM |