قال تعالى: الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا) سورة الملك
تمر الأيام والأشهر والسنين ونحن لانشعر بها.... نؤجل عمل اليوم إلى بعد غد , لكن ماذا لو أخبرك طبيبك لاقدر الله,

أنك مريض وقدر لك بضعة أشهر وأنه لا يوجد أي علاج لمرضك,
لا أحد يعلم متى يموت, وهناك مرضى شفاهم الله واثبتوا مقدرة الله واثاروا دهشة العلم والطب...

لكن ماذا لو كان هذا صحيح, ماذا لو شارفت حياتك على الإنتهاء:7b: , هل كنت لتتغير وتستغل ماتبقى لك من أيام لعمل الصالحات ومساعدة الناس

أم كنت لتستسلم وربما تهرب ؟؟؟ موقف صعب والبعض منا يعرف أشخاصاً تغيروا للأفضل , أريد من كل عضو أن يتخيل لو أن حياته شارفت على الإنتهاء


كيف كنت ستقضي أيامك الباقية؟؟؟

__________________
قال تعالى: كتب الله لأغلبنّ أنا ورسلي,إن الله

قوي عزيز)


)

انا حتى من دون ان امرض افكر بالموت لهذا السبب دائما ابعد عن مايغضب الله

تحياتي واحترامي لكي اختي

تستحقين التقييم

__________________

التوفيق من الله سبحانه
هو مقلب القلوب
كان الرسول الكريم(صلي الله عليه وعلي اله وصحبه)
يقول:
إن أحدكم أو الرجل يعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها غير باع أو ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها وإن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها غير ذراع أو ذراعين فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها(صحيح البخاري)
عن انس بن مالك قال:
كان رسولنا الحبيب (صلي الله عليه وسلم)يقول::

(يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ)
فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ آمَنَّا بِكَ وَبِمَا جِئْتَ بِهِ
فَهَلْ تَخَافُ عَلَيْنَا؟
قَالَ
(نَعَمْ، إِنَّ الْقُلُوبَ بَيْنَ أُصْبُعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ اللَّهِ
يُقَلِّبُهَا كَيْفَ يَشَاءُ)



اذن التوفيق للتوبه من الله
اللهم وفقنا للتوبه
اللهم امين





موضوع اقل ما يقال عنه
انه رائع
تسلم الايادي الكريمه

__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !

اشكركم جميعاً على ردودكم,ولكني تمنيت أن تتخيلوا أن هذا المصير أمامكم , ردودكم أشكركم عليها لكنها كانت خارج الموضوع مع إحترامي وتقديري لكم جميعاً,

__________________
قال تعالى: كتب الله لأغلبنّ أنا ورسلي,إن الله

قوي عزيز)


)