البارت

__________________

هلأ هوه تلاتييين وييييين البارت
بسرررررررررعه
لاني كتييييييييييير متحمسه

__________________

ڪــنْتْ لُــيُ صًڊيُقٌة .. آځتْ .. رآئعٌة .. ڪمْ آحبُـــڪ يُـــآ صًڊيُقٌتْـــيُ
ℓєησ.αηgєℓ





شُڪرآ ځـــآصً لُڪــٍ لُآعٌتْنْآئڪٍ بُحيُــآتْــيُ .. آقٌصًڊ بُــ روُآيُتْــيُ ....

мαιѕ

البارت

اللحين راح انزله :cooler:

سووري ع التأخير .. بس بعدما وصلت الصفحات 30 صارت لي ظروف وما قدرت اكتبه ..
عنوان البارت : ذكريات آليمة
الجزء الثاني
سمعني اخي واتى راكضا وكان يقول : يــوي .. يــوي .. يــوي .. >> رآني<< يـــــــــــــوي !!!
كانت الدموع قد غطت على خداي من الالم .. رايته فقلت : اخـــــــــــــــــــــــــي !!
واغمى علي .. فعندما رأى قائد العصابة انه اغمى علي افلت يده التي كان رافعني بها .. فسقطت على الارض وامتلأت الارض بالدماء ..
عندما رآني اخي على الارض وقد امتلأت الارض بدمائي .. غضب غضباً شديداً .. وقال : لن اسامحكم على ما فعلتم باختي !!!!
القائد : أيـــه .. اخوها ؟ .. يبدو هذا مسليا .. يمكننا طلب فديتان عليهما ..
يو : لاتفكر بالامر حتى !!
القائد : سوف نرى .. اهجموو عليه !!
الرجال : حاضر ..
بدأو بالهجوم على اخي لكنه اعطاهم ركلات ولكمات مما ادى الى فقدانهم الوعي وكان مع كل لكمه او ركله يقول لن اسامحكم ابدا بما فعلتم بأختي !!
الى ان قضى عليهم كلهم .. ثم توجه الى القائد ونظر اليه والغضب يكاد يقتله وقال : كيف تجرؤ .. كيف تجرؤ .. كيف تجرؤ على فعل هذا بأختي !!!!
القائد ببرود شديد : أيـــه .. كما جرأت انت بالصراخ علي .. هههه..
يو : هذه الــ " هههه " سأحولها الى بكاء !!
القائد : أيـــه .. حقا ؟؟ هذا يبدو مسليا..
يو : سأريك التسلية الآن ..
هجم يو على القاد فأعطاه يو لكمة من ناحية اليمين فبتعد بكل خفة وسياسة الى اليسار ازداد غضب يو فلتف بسرعة ووجه لكمة من ناحية اليسار لكن قائدهم التف لليمين يو في داخله : ماهذا لا استطيع حتى لمسه !!
قال القائد : هاااه .. هل استسلمت .؟؟ ظننت انك ستكون مسليا ..
يو : انا لم اتي هنا كي اسليك يا قطعة الجليد ..!!
القائد : " قطعة جليد " ما رأيك بالقطب المتجمد او القارة المتجمدة .. هههه..
يو : هه .. انت مجرد ذرة جليد .. مجرد ما انفخ عليها ستطير الان ..
القائد : اذن ارني ذلك ..
هجم يو مرة ثانية لكن هذه المرة من الوسط لوجهه فرجع القائد للوراء وقام بركلة ملتوية فقفز القائد بكل سياسة وهدوء .. غضب يو وقال : مابك لا تهجم !! فقط تتفادى !! مما انت خائف !!
القائد : في الحقيقة خائف ان ابكي الطفل الصغير فيذهب لامه فيشتكي لها فتعاقبني .. هههههههه ..
يو : ماذا قلت ؟؟!!
القائد : ماسمعت .. ههههه ..
يو : ايها الــ...
قاطعه : حسننا .. حسننا .. لا تبكي يا صغيري .. سأهاجمك وسأحرص على ان لا اقتلك ..
يو : هه .. تقتلني .. افضل ان تقتلني نملة على ان لا تقتلني انت يا ذرة الجليد ..
القائد : احتفظ بكلامك لنفسك يا... صغيري ..
هجم القائد على يو بالسكين من الامام فتفاداها يو لكن القائد شن هجمات متواصلة على يو ويو كان يتفاداها ويتفاداها واستمرا هكذا الى ان هجم القائد بالسكين ناحية يو فقفز يو للوراء وكان متعبا ويتنفس بصعوبة ..
القائد : هاااه ؟؟ هل تعبت ؟؟ لم تبدأ اللعبة بعد ..
يو يفكر في داخله : تبا .. لن ينتهي الامر هكذار!! ثم >> نظر لي << ان يوي تنزف .. لابد لي من اسعافها بأسرع وقت .. هو لديه سكين .. هجماتي لن تجدي نفعا معه .. تبا ..
القائد : مابك ؟؟ هل انت خائف ..
يو يفكر : ماذا افعل .. ماذا افعل >> كان يتلفت يمين ويسار<< .. وبينما هو يتلفت رأى قضيب حديد .. قال في داخله : نعم .. وجدتها ..
اسرع يو ركضا فقال القائد : هل تريد الهروب ..
يو حمل العمود وببسمة شقت تلك العيون المليئة بالثقة والتحدي قائلا : بالطبع لا ..
القائد : قضيب حديدي .. أيــه .. هذا لن يجدي نفعا معي ..
يو : سنرى الآن ..
هجم يو بالقضيب ولكن القائد كان يتفاداها مجددا .. شن يو هجمات بالقضيب عليه مرة اخرى ولكن كان يتفاداها
يو في نفسه : سحقا !! .. لن ينتهي الامر هكذا ..
القائد : ههههههه .. هل استسلمت.؟؟
بدأ الرجال يستعيدو وعيهم .. يو يفكر : تبا .. لقد بدأو بستعادة وعيهم يجب ان اسرع .. هناك حل واحد .. لكنه يؤدي بحياتي .. >> نظر لي << ليس هناك وقت لتردد .. يجب علي اسعاف يوي .. حسننا ..
تراجع يو للخلف ثم ركض ناحية القائد وقفز
الرجال : ماذا يفعل ؟؟
القائد في عقله : هل هو غبي حتى يفعل هذا ؟؟!! .. هذه ليست شجاعة .. بالغباء وتهور ..
قفز يو فوق القائد ورفع القضيب وهو ساقط وانزله بقوة كي يضربه لكن القائد رفع سكينه للاعلى و ....










ضرب يو القائد في رأسه .. ولكن ..









القائد طعن يو في بطنه حتى دخلت السكين في بطنه ..
سقط يو على الارض وسقطت القضيبة وتدحرجت على الارض والقائد جلس على الارض لكنه وقف ..
يو ممدد على الارض ..
القائد وهو ممسك على رأسه وقال في ذهنه : لم يصبني احد قط من قبله ..
القائد : يبدو انه انتهى .. ههههه ..
تحرك يو محاولا الجلوس وهو ممسك على بطنه : ليس بعد ..
القائد في ذهنه : امازال يستطيع النهوض ؟؟
يو في ذهنه : هل رأسه من حديد ؟؟ لم يتأذى حتى ..
يو جلس فقال القائد : أيـــه .. اتعجب من قوة تحملك ..
يو بكلمات متقطعة من الآلم : ليس .. ليس الان وقت السقوط على الارض .. يجب علي اساف يوي ..
وقف القائد مندهشا وفي ذهنه : ماهذا ؟؟ الهذا الحد يصل حب الاخوان ..
طخ >>> صوت ضربه <<< نظر القائد .. انه احد رجال العصابة قد اخذ قضيب الحديد وضرب يو على الارض فسقط يو مغميا عليه .. مع بركة من دمائه ..
القائد : هه .. لقد انتهى امره .. احملوهما الى المقر ..
الرجال : حاضر ..
حملونا الرجال الى المقر وعندما وصلو فتحو باب غرفة ورمونا بقوة على الارض .. كنت اسمعهم ولكن لم اقدر ان احرط ضلع واحد من ضلوعي !!
رجال من العصابة : ايها القائد ..
القائد : نعم ؟
الرجل : يجب ان نضمد جراحهم لان الدم ينزف منهم ..
القائد : دعهم وشأنهم ..
الرجل : لكنهم سيموتون هكذا ..
القائد بصوت غاضب : فليموتو .. مادخلك انت ؟؟ .. افعل ماتؤمر به فقط !!!
الرجل بصوت يرتعش من الخوف : حـ.. حاضر .. سيدي القائد كاسا
كاسا : سأذهب لاخبار الزعيم ..
في داخلي : زعيم ؟؟ .. اه كتفي .. اغمي علي مرة اخرى ..
يو ..
فتح عيناه .. ما هذا ؟؟ اين انا ؟؟ التفت الي قال : يـــوي !! ..
>>كنا ملقين على الارض<<
يو بدأ يتحرك الا ان المه في بطنه عاوده امسك على بطنه متألما لكن عندما راني على الارض ودمي يسيل زحف الى عندي وكان يناديني : يوي .. يوي .. يوي ..
سمعت صوت وانا مغمى علي صوت اعرفه واحبه فتحت عيني كان اخي وهو ضامني في حضنه وقال : يــوي .. الحمد لله انكي استيقضتي ..
يوي : اين نحن ؟؟
يو : لا اعلم لكن اظن اننا في مقر العصابة .. اه .. >> يو يمسك على بطن وهو يتألم <<
يوي : اخي .. هل انت بخير !!
يو : نعم لا تقلقي انا بخير بخير ..
يوي : يو ..
طق طق طق >> صوت خطوات اقدام << يو : يبدو ان احدهم قادم !!
يوي : نعم ..
جاء رجل ووضع حقيبة اسعاف اوليه وقال بهمس : بسرعة قبل ان ياتي القائد !!
انا في داخلي : انه نفس الرجل الذي طلب من القائد ان يعالجنا ..
يو : ماذا ؟؟ هل فيها قنبلة ؟؟!!
الرجل : هوووووش !! >> وضع سبابته على انفه .. يعني يريده ان يصمت <<
يوي : اخي .. عليك ان تثق به ..
يو : حسننا ..
اقترب يو من الحقيبة وفتحها فوجد فيها ادوات للاسعافات الاولية ..
الرجل : ارأيت ؟ هيا بسرعة عالج نفسك واختك بسرعة قبل ان يأتي القائد !!
يو : انا اسف .. وشكرا ..
يوي : شكرا جزيلا لك ..
الرجل : هيا بسرعة ..
اخذ يو الحقيبة وتوجه الي وجلس عندي ثم اخذ منديل كان موجود في الحقيبة وبدأ يجفف دمي ومن ثم اخذ قطعة من القطن كان يحملها بمقص ووضع فيها دواء وبدأ يضعه على جرحي ..
يوي : اه أي ..
يو : اسف .. هل تتألمين ؟؟
يوي : لا .. لا عليك ..
اكمل يو تنظيف الجرح ومن ثم ضمده .. نظرت له فرأيت الدم الذي يخرج من بطنه قلت : ما هذا ؟؟!!
قال : هذا ؟ لا عليك لا عليك انه لا شئ ..وهو لا يؤلم
قلت بخبث : حقا ؟؟ >> وضعت يدي على مكان جرحه صرخ : اييي !!
قلت : استلقي ..
يو : ماذا ..
يوي : استلقي ..
يو : حسننا ..
استلقى يو على الارض ومن ثم بدأت برفع كنزته صاح علي : ماذا تفعلين ؟؟
اكملت وانا ساكته
يو : ايتها المنحرفة .. ماذا تفعــ..
قاطعته : اصمت ..
اخرجت منديل من الحقيبة وبدأت بتجفيف دمه واخذت مقص وحملت القطن ووضعت عليه الدواء وبدات بوضعها على جرحه ومن ثم ضمدتها وبعد ان انتهيت من تضميدها .. قلت ليو : انتهيت ..
نظرت للرجل فكان مندهش جدا قلت : مابك ؟؟
قال : انتما تجيدان التمريض !!
قلت : اوه هذا ..عمي طبيب معروف وكنا انا واخي عندما كنا طفلين نقضي معظم وقتنا عنده ونتعلم منه ..
الرجل : هااه .. فهمت .. الان يجب ان اذهب ..
انا ويو : شكرا جزيلا لك ..
الرجل : لا عليكما .. لم افعل الا واجبي ..
ثم ذهب الرجل وقلت بعدما ذهب : اه انه شخص طيب ..
يو : نعم ..
يوي : لكن ..هناك شئ محير.. من الغريب ان شخص طيب مثله يعمل هنا ..
يو : هذا كان يحيرني انا ايضا .. الان .. يجب ان نجد طريقة للهروب باسرع وقت ..
يوي : نعم ..
جاء رجل وكان يقوول : حان وقت الطعام ..
يو : هذه فرصتنا ..
وصل الرجل الى الزنزانة التي نحن فيها ونظر فكانت خالية .. قال : ماذا ؟؟!! اين هما ..
اخرج المفتاح من جيبه و فتح الباب مسرعا >> طبعا كانت الزنزانة محاطة بالقضبان من جهة واحدة وهي الامامية << ودخل .. لكن .. طاااااخ .. لقد ركلته في وجهه من الجهة اليمنى واخي من الجهة اليسرى ..
يو : يبدو انه غبيا .. والان فالنسرع بالهروب >> كنا مختبئين من جوانب الباب <<
امسك يو بيدي وبدأنا بالركض وبينما نحن نركض خارجين من الزنزانة كان هناك الكثير من السجناء في الزنزانات .. شعرت بالاسى عليهم .. خرجنا من الباب فجأة صاح جرس الانذار ..
يو : اسرعي !!
يوي : حاضر ..
اسرعنا بالركض كان المقر كبير وكثير الازقة وعند كل زقاق يخرج حوالي خمسة رجال مسلحين ويركضون ورائنا وجرس الانذار يصيح .. لم يحبط هذا من عزيمتنا .. بل استمرينا بالركض والركض .. التفت للوراء ماهذ ؟ انهم حوالي خمسون رجلا .. انها .. انها .. انها ليست عصابة بالمنظمة .. بينما نحن نركض .. خرج امامنا ذلك الوحش البارد مع كثير من الرجال ..
يو : قطعة الجليد .. >>في داخله : هذا سئ نحن محاصرون <<
القائد كاسا : هنا تنتهي لعبة المطاردة .. ههههه .. الطفل يحاول الهرب من الحضانه .. الاطفال الجيدون لا يهربون من الحضانة .. هههه ..
يو : ايها الــ..>> طااااخ
كنت انظر لاخي الذي سقط على الارض جراء رصاصة اصبته في ظهره ارسلها احد الرجال وصرخت : أخـــــــــــــــي !!
جلست على الارض وكنت احركه واناديه : اخي !! اخي !! يو .. اخي .. يـــــــــــــــــــــــــو ..
كاسا : ههههه .. الطفلة تخاف على اخوها الرضيع .. لا تقلقي .. لاتقلقي .. اخوك ليس ميت .. انها مجرد .. >>طااااخ ,, طلقة رصاصة << رصاصة مخدرة ..
سقطت على ظهر يو مخدرتا ..
............................................................
فتحت عيني .. أين أنا ؟ انها غرفة مختلفة عن الاولى فهي مقفلة من جميع النواحي ..
يو : هل استيقظتي ؟؟
يوي : نعم .. لكن اين نحن ؟؟
يو : لا اعلم ولكنهم شددو الحراسة اكثر من ذي قبل .. هناك ستة حراس ..
يوي : ستة !!
يو : نعم .. كم الساعة الآن ؟؟
يوي : انها العاشرة صباحا !!
يو : يبدو ان مفعول مخدرهم قوي جدا ..
يوي : نعم .. هذا اليوم الثاني من الاختطاف .. صحيح ؟؟
يو : نعم ..
يوي بنظرة حزينة : لابد من ان امي وابي قلقان الان .. وراي .. ما ذا تفعل الان ؟؟
يو بعيون الشفقة: يـوي .. >> بعيون يملأها الامل << حسننا .. الان يجب ان نجد طريقة للهروب ..
...: ههههه .. انصحك بان لا تفكر في الامر حتى ..
فالطفل يجب ان لايهرب من الحضانة .. لان ماما ستقلق عليه ..هههههه..
يو : قطعة الجليد ..
القائد كاسا : أفضل ان تناديني بـ بابا ..
يو : أفضل ان اموت على ان اناديك بهذا ..
كاسا : حسننا .. حسننا .. الجدال معك لا يجدي نفعا .. هيا معي ..
يوي : معه ؟ لكن الى اين ؟
يو : لا اعلم ..
كاسا : اتبعاني وانتما صامتان !!
تبعناه فأوصلنا الى غرفة كبيرة جدا ورااااائعة لكنها غامضة .. دخل القائد وجلس على الارض وقال : أحضرتهما يا زعيم ..
الزعيم بصوته الخشن : نعم ارى >> كان الزعيم جالس على كرسي وملتف للخلف ..
انا في داخلي : "ترى" .. هل لديك اعين خلفية ام ماذا ؟؟
الزعيم : اطلب الفدية الان ..
القائد : حاضر >> اخرج هاتف جوال من جيبه <<
يو : انه هاتفي ..
وضع القائد الهاتف في اذنه واول ما بدأ يرن اجابت امي بسررعة ..
امي : الوو .. من معي ؟؟ .. المختطفون ؟؟
يوي : انها امي !!
يو : ويبدو انها قلقة جدا ..
القائد كاسا : ههههه .. يبدو انكي عرفتنا ..
امي وهي تبكي : ارجووك .. لا تأذيهما ارجوك .. انهما اعز ما املك .. تريدون نقود ؟؟ سأدفعه لكم .. لكن .. ارجوكم لا تؤذوهما ..
يو في داخله : ياله من خبيث .. لقد اختار امي من دون ابي .. لان المرأة اضعف من الرجل .. انه يحاول ان يسيطر عاى العئلة كلها .. نعم بلا شك ..
كاسا : مئة بليون ..
امي : سأدفع لكم ما تريدون .. لكن هل حقا هما بخير ؟؟
تنهد كاسا وقال : حسننا .. حسننا .. يالي من لطيف .. سأجعلك تسمعين صوتهما ..
وجه القائد الهاتف نحونا وهو ممسكه .. صحنا انا ويو : أمـــــي !!
أمي وقد ازداد بكائها : يوي .. يو .. الحمد لله انكما بخير ..
بدأت بالبكاء وقلت بحروف متقطعة : أمـ..ــ..ــي ..
كاسا سحب الهاتف وقال : كفاكما بكاء !! .. حسننا الان .. فالنحدد مكان اللقاء .. سأجد حقيبة النقود عند محطة قطار كيومي أوغيوارا .. واذا كنتي تريدين سلامة اطفالك .. اياكي واخبار الشرط بمكان اللقاء .. واذا رأيت أي شرطي .. فانت تعرفين ما سأفعله بهم ..
شهقت امي واكمل القائد : سأقتلهما !!>> اقفل الهاتف <<
القائد : والآن .. هيا .. خذوهما من امامي .. لكن .. لا تقتلوهما .. لاننا ما نزال نحتاجهم ..
الرجال : حاضر ..
نظر لنا وقال بخبث : الان حان وقت العقاب ..
ذهبنا مع الرجال وبينما نحن نسير كنت افكر عقاب ماذا ؟ نزلنا لدرج يقودنا لطابق تحت الارض وبينما نحن ننزل كنت اسمع صوت صرخات عالية .. بدأ قلبي يدق بسرعة .. وعندما وصلنا .. كان هناك الكثييير من الرجال .. منهم الميت ومنهم من على وشك الموت .. انهم يخلعون كنزتهم .. ويعلقونهم بايديهم ويلصقونهم بالحائط .. ويستمروون بضربهم بالسوط بقوة .. والدم يسيل كان موقفا مروعا .. التفت لاخي .. لا .. لقد خلعو كنزته .. هل يعقل انهم سيعذبونه مثل هؤلاء ؟؟!! .. فعلا لقد علقوه صحت : لا .. اخي !!
احد الرجال : هههه .. هذا جزائكم لانكم حاولتم الهروب .. أي شخص يحاول الهروب او اثارة المشاكل نفعل به هذا ..
بدأو بضرب اخي
انطلقت جريا واعطيت ذلك الرجل لكمة .. لكن .. لا .. احدهم امسكني بمكان الاصابة في كتفي .. صرخت : ااااااه ..
وقف الرجل الذي ركلته وقال سأريكي .. وبدأ يضربني بالسوط .. كنت اصرخ : لا .. ااااه
يو : لااااا .. دعوها .. يمكنكم ضربي انا ..
الرجل : اوه حب الاخوة ..
اتجه لاخي وبدأ يضربه بالسوط ..
يو : ااااه ..
ماهذا ؟؟ انا ارى اخي يتعذب امامي ولكني .. لا استطيع مساعدته .. ماذا افعل ؟؟ ماذا افعل ؟؟يا الهي .. ساعدني !!
يو : ااااااي .. اااااه .. >> اغمي عليه <<
صحت : لاااااا .. يـــــــــــو ..
الرجل : ههههه .. يبدو انه اغمي عليه .. والان .. الفتاة ..
اتجه نحوي وبدأ يضربني بالسوط .. صرخت : ااااااه ..ااااااي .. يـــــــــــــــــــــــــــــــو ..
















انتهى البارت
س : هل اعجبكم البارت ؟؟
س : أي انتقادات ؟؟
س : احلى جزء بالبارت ؟؟
س : جزء بالبارت لم يعجبكم ؟؟
س : توقعات & اقتراحات ؟؟
س : طول البارت ( طويل – مناسب – قصير ) ؟؟


بااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي