عـنـدمـا تـتـلـقـى " الاهـانـة " مـن شـخـص أحـبـبـتـه يـومـا ,,,, فـأصـمـت و لا تـفـسـر صـمـتـك ضـعـف , ان الـصـمـت سـيـد اللـغـات احـيـانـا ....


و لا ( تـجـرح ) مـن حـاول ان يـجـرحـك ,,,, فـدعـه يـفـعـل مـا يـشـاء والـتـزم صـمـتـك ,, و لا تـشـوه مـاضـيـكـم الـجـمـيـل مـعـا
فـالـحــب اخـلاق قـبـل ان يــكـون مـشـاعـر

لشوق ياخذني لحضرة جنابك
والدمع طاح ولا لقاله مناديل
خذني معك لو صفحه بكتابك
أو ضمني وسط العيون المظاليل
تدري وش اللي هزني في غيابك
انك بعيد وماتجيني المراسيل

ورقة سقطت من مذكراتي رفعتها لأجد مكتوب فيها الآتي :

"لم تقابل الإساءة بالإساءة .. وأنت بغنى عنا .. لايضرك
معصيتنا لك .. ولاينفعك طاعتنا ..

سبحانك

هل يرتجى العفو من غيرك .. هل يرتجى من غيرك شئ ..

سبحانك

مقصرون وخطايانا تعدت كل الحدود ..
معترفون يارب ..

كأن الذنوب بدأ يظهر علينا آثارها ..بدأنا نحس بمرارتها ..
بدأت تنكــد عيشتنا ..

"سبحــانك ظلمنـا أنفسنا فإن لم تغفر لنـا وترحمنا
لنكونن من الخـــاسرين "

قولون الوله :
حاله تجي سبة غياب انسان
وانا كم تعبت من الوله
وانـــــــــــت قدامي