عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الاقسام الخاصة > مدونات الأعضاء

مدونات الأعضاء دفتر يوميات الأعضاء خاص بالعضو ذاته ولا يحق لأي عضو الرد أو التعقيب قسم يسمح للأعضاء بإضافة تدويناتهم اليومية الخاصة لمشاركتها مع مئات الآلاف من الاعضاء والزوار يومياً .. مدونات - مدونة

Like Tree39246Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #4786  
قديم 12-22-2013, 02:15 PM
 
فقِبْلَتي الكعبةُ الغرّاءُ تعشقُها *** روحي وأنوارُها في عمقِ أجفاني

وليس لي مطلبٌ غيرَ الذي سَجَدتْ *** لوجههِ كائناتُ الإنسِ والجانِ

لا أجمعُ المالَ مالي كل أمنيةٍ *** طموحةٍ تصطلي بركانَ وِجْدَاني

وكل قدم جبانٍ لا يُصاحِبُني *** على الشجاعةِ هذا الدينُ رباني

ليتَ المنايا تُناجيني لأُخبِرَها *** أنّ المنايا أنا لا لونها القاني
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس
  #4787  
قديم 12-22-2013, 02:15 PM
 
لِيَرْمِ بي كُلُّ هَوْلٍ في مَخَالِبِهِ *** ما ضرَّنِي وعيونُ اللهِ تَرْعَاني

مُمَزّقُ الثّوْبِ كَاسِي العِرْضِ مُلتهباً *** أنْعِي المخاطرَ في الدنيا وتَنْعَاني

مريضُ جِسْمٍ صَحِيحُ الروحِ في خَلَدِي *** حُبُّ أحمد من نَجْواهُ عِرْفَاني

بلالُ صَوْتِي هتافٌ كُلُّهُ حَسَنٌ *** أَذَانُهُ في المعالي نَبْعُ آذاني

وعزمُ عمّار في دنيا فُتُوّتِهِ *** أسْقِي شَبابي بِهِ مِنْ نَهْرِهِ الدّانِي
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس
  #4788  
قديم 12-22-2013, 02:16 PM
 
عَصَا الكليمِ بكفِّي كي أهشُّ بِها *** على تلاميذِ فِرعون وهامانِ

ونارُ نُمْرودَ أطفِيها بغاديةٍ *** من الخليلِ فلا النيرانُ تَصْلاني

في حُسْنِ يُوسفَ تاريخي وملحمتي *** من صُنعِ خالدَ لا مِن صُنع ريحاني

داودُ ينسجُ دِرعي والوغى حِمَمٌ *** لا يخلعُ الدّرعَ إلا كَفُّ أكفاني

يا جيلُ يا كل شهمٍ يا أخا ثقةٍ *** يا ابن العقيدةِ من سعدٍ و سلمانِ
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس
  #4789  
قديم 12-22-2013, 02:18 PM
 
يا طارقاً يا صلاح الدينِ يا ابنَ جلا *** يا عينَ جالوتَ يا يرموكَ فُرقاني

يا بائعي الأنْفُسِ الشّماءِ في شُهُبٍ *** من الرِّماحِ على دنيا سِجِسْتَاني

يا مَنْ بَنَى المجدَ مِن أغلا جماجمهم *** في شُقْحِبِ النصرِ أو في أرضِ أفغانِ

يا صوتَ عِكرمةَ المبحوحِ يقطعُهُ *** قصفُ العَوالي من سُمْرٍ و مُرّانِ

هيا إلى اللهِ بِيعُوا كلّ فانيةٍ *** فصوتُ رضوانَ نادَاكُم ونَادَانِي
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس
  #4790  
قديم 12-22-2013, 07:33 PM
 



سارق الشوكلاته

في مكان ما في فرنسا
قبل ما يقارب الخمسين عاماً كان هناك شيخ -‏ بمعنى كبير السن تركي او مغربي-
عمره خمسون عاماً اسمه إبراهيم ويعمل في محل لبيع الأغذية ...

‏هذا المحل يقع في عمارة تسكن في أحد شققها عائلة يهودية،
ولهذه العائلة اليهودية إبن اسمه (جاد)، له من العمر سبعة أعوام

اعتاد الطفل جاد ‏أن يأتي لمحل العم إبراهيم يومياً لشراء احتياجات المنزل،
وكان في كل مرة وعند خروجه يستغفل العم إبراهيم ويسرق قطعة شوكولاته ...

‏في يوم ما ، نسي جاد أن يسرق قطعة شوكولاتة عند خروجه
فنادى عليه العم إبراهيم وأخبره
بأنه نسي أن يأخذ قطعة الشوكولاتة التي يأخذها يومياً !

‏أصيب جاد‏ بالرعب لأنه كان يظن بأن العم إبراهيم لا يعلم عن سرقته شيئاً
وأخذ يناشد العم بأن يسامحه وأخذ يعده بأن لا يسرق قطعة شوكولاته مرة أخرى ...

‏فقال له العم إبراهيم :
" ‏لا ، تعدني بأن لا تسرق أي شيء في حياتك ،
وكل يوم وعند خروجك خذ قطعة الشوكولاتة فهي لك" ...

‏فوافق جاد ‏بفرح ...

‏مرت السنوات وأصبح العم إبراهيم بمثابة الأب والصديق والأم لـجاد، ذلك الولد اليهودي

كان جاد ‏إذا تضايق من أمر أو واجه مشكلة يأتي للعم إبراهيم ويعرض له المشكلة
وعندما ينتهي يُخرج العم إبراهيم كتاب من درج في المحل ويعطيه جاد ‏ويطلب منه أن يفتح صفحة عشوائية
من هذا الكتاب
وبعد أن يفتح جاد ‏الصفحة يقوم العم إبراهيم بقراءة الصفحتين التي تظهر
وبعد ذلك يُغلق الكتاب ويحل المشكلة ويخرج جاد ‏وقد انزاح همه وهدأ باله وحُلّت مشكلت..



بعد 17 عام ..!

‏مرت السنوات وهذا هو حال جاد ‏مع العم إبراهيم، التركي المسلم كبير السن غير المتعلم !

‏وبعد سبعة عشر عاماً أصبح جاد ‏شاباً في الرابعة والعشرين من عمره
وأصبح العم إبراهيم في السابعة والستين من عمره ...

‏توفي العم إبراهيم وقبل وفاته ترك صندوقاً لأبنائه
ووضع بداخله الكتاب الذي كان جاد ‏يراه كلما زاره في المحل

ووصى أبناءه بأن يعطوه جاد‏ بعد وفاته كهدية منه لـ جاد‏، الشاب اليهودي !

‏علِمَ جاد ‏بوفاة العم إبراهيم عندما قام أبناء العم إبراهيم بإيصال الصندوق له
وحزن حزناً شديداً وهام على وجهه حيث كان العم إبراهيم هو الأنيس له والمجير له من لهيب المشاكل .. !

ما هذا الكتاب؟



ومرت الأيام ...

في يوم ما حصلت مشكلة لـ جاد ‏فتذكر العم إبراهيم ومعه تذكر الصندوق الذي تركه له،
فعاد للصندوق وفتحه وإذا به يجد الكتاب الذي كان يفتحه في كل مرة يزور العم في محله !

‏فتح جاد ‏صفحة في الكتاب ولكن الكتاب مكتوب باللغة العربية وهو لا يعرفها ،
فذهب لزميل تونسي له وطلب منه أن يقرأ صفحتين من هذا الكتاب ، فقرأها !

‏وبعد أن شرح جاد ‏مشكلته لزميله التونسي أوجد هذا التونسي الحل لـ جاد ..!

‏ذُهل جاد ، وسأله : ‏ما هذا الكتاب ؟

فقال له التونسي :
‏هذا هو القرآن الكريم ، كتاب المسلمين !

‏فرد جاد : ‏وكيف أصبح مسلماً ؟

فقال التونسي : ‏أن تنطق الشهادة وتتبع الشريعة

فقال ‏جاد : ‏أشهد ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله



المسلم جاد الله ...!

أسلم جاد واختار له اسماً هو "‏جاد الله القرآني" ‏وقد اختاره تعظيماً لهذا الكتاب المبهر
وقرر أن يسخر ما بقي له في هذه الحياة في خدمة هذا الكتاب الكريم ...

‏تعلم ‏جاد الله ‏القرآن وفهمه وبدأ يدعو إلى الله في أوروبا حتى أسلم على يده خلق كثير

‏في يوم ما وبينما هو يقلب في أوراقه القديمة فتح القرآن الذي أهداه له العم إبراهيم
وإذا هو يجد بداخله في البداية خريطة العالم وعلى قارة أفريقيا توقيع العم إبراهيم وفي الأسفل قد كُتبت الآية:

"‏ ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة " !

‏فتنبه جاد الله ‏وأيقن بأن هذه وصية من العم إبراهيم له وقرر تنفيذها ...

‏ترك أوروبا وذهب يدعوا لله في كينيا وجنوب السودان وأوغندا والدول المجاورة لها ،
وأسلم على يده الكثير من أبناء قبائل الزولو ... !


جاد الله القرآني‏، هذا المسلم الحق، الداعية الملهم، قضى في الإسلام 30‏سنة
سخرها جميعها في الدعوة لله في مجاهل أفريقيا وأسلم على يده الكثير منالبشر ...


‏توفي ‏جاد الله القرآني‏ في عام 2003‏م بسبب الأمراض التي أصابته في أفريقيا في سبيل الدعوة لله ...

‏كان وقتها يبلغ من العمر أربعة وخمسين عاماً قضاها في رحاب الدعوة



__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حصريا من روائع أناشيد 2011 نشيد كم جرح أخذت من الأحباب ضميته بصيغة mp3 مميزه بتول الشرق خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 0 10-04-2011 05:17 PM
من روائع الأناشيد جمالا نشيد حب في قلبي بصيغة mp3 مميزه جدا وجميله رهينة الزمانـ خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 0 10-03-2011 09:59 PM
من روائع الأناشيد جمالا نشيد حب في قلبي بصيغة mp3 مميزه جدا وجميله بتول الشرق خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 0 10-02-2011 09:03 PM


الساعة الآن 03:17 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011