|
نزهة إلى حديقة الموت نزهة إلى حديقة الموت البارت الأول كان هناك عائلة مكونة من أربعة أفراد ، أب و أم و سامر ثم ريم . كانت ريم هي الابنة الصغرى و كان عمرها خمس سنوات و يكبرها سامر بست سنوات أي يبلغ من العمر أحد عشر عاماً . ذات يوم قرر الوالدان أن يصطحبا سامر و ريم إلى حديقة الألعاب و سط المدينة الكبيرة فوجدوا الألعاب الكثيرة المسلية فأخذ الطفلان يشيران إلى الكثير من الألعاب الكبيرة الجميلة ذات الأضواء الملونة . سامر : أبي .. أريد أن آخذ منك بعضاً من الأموال لنشتري بعض بطاقات اللعب . ريم : أريد عشر بطاقات لي ، أظن أنها تكفيني :haha: سامر : يا لطمعك .. الأب : خذا هاتان الورقتان الماليتان و هما تساويان أربع بطاقات لكما أنتما الاثنان . قفز الطفلان فرحين و قالا : هييييه ، شكراً يا أبي . ركضت ريم و لكن أحست بيد تمسك بيدها فالتفتت فوجدت أمها تقول لها : انتبهي لنفسك و لا تزعجي أخاك فإنه فرح و مستمتع الآن . ثم أتبعتها بغمزة . ^435^ نادت الأم سامر قائلة : ظل ممسكاً بيد أختك و لا تتركها أبداً . قال سامر و بعجل : حاضر حاضر يا أمي سأفعل ما تريدين . ثم انطلق ممسكاً بيد أخته و هو يركض إلى الألعاب ، وصلا فلم يجدا إلا مفاجأة لم تكن متوقعة . يتبع في البارت الثاني إن شاء الله تعالى . :44: وردة الكاميليا :44: إن شاء الله تعجبكم . |
البارت رائع بسرعة إلى البارت الثاني:okiko: |
شكرا القصه رررررروعه عن جد شكرا واتمنى انك تقبلي مروري ياغلا وطبعا هقيمك:matt: |
شكرا لكِ يبدو انها ستكون قصة مسليه تابعي رجاء.. ودي:wardah: |
البارت الثاني البارت الثاني كانت الألعاب غير موجودة !! تفاجأ سامر و ريم ثم قالت ريم : لقد ضعنا ، ثم قال سامر : لا ، أنا متأكد أن هذا المكان فيه كل الألعاب . ريم : فلنعد لأمي و أبي و نسألهما لعلهما يعلمان أين . أخذ سامر و ريم يبحثان عن أمهما و أبيهما و لكن ................ لا جدوى !! أخذت ريم تبكي بشدة و تصيح : أريد أمي و أبي ، أمي .... أبي ... أين أنتما ؟ أرجوكما ردّا :=: :=: عندها أخذ سامر يخفف عن أخته ريثما يعثر على والديه . كانا يريان وجوهاً غريبة لم يألفاها من قبل ! . فجأةً !! أحسّ سامر و ريم بيدان غريبتان توضع على كل من فميهما ثم سمعا صوتاً أجش يصيح بهما : إذا أردتما والديكما تعاليا معنا . :lamao: ثم أتبعها بضحكة شريرة عالية . فلمن كان هذا الصوت ؟ و إلى أين سيأخذهما ؟ يتبع في البارت الثاني :rose: وردة الكاميليا :rose: |
مشكووووره عالبارت الرائع انتظر منكي المزيد ومني لكي اطيب تحيه |
مشكور القصه مرررحلو مستنيه البارت الثاني:okiko: :okiko: |
شكرا على القصة الرائعه تابعي رجاء:wardah: |
رائعة الرواية تسلم ايدك تحياتي |
:matt: موضوعك رررررروعه يا عسوله |
روعة يا وردة ارق التحايا لكي |
البارت الثالث أخذهما هذا الرجل الشرير و ألقى بهما في مستودع في مدينة الألعاب التي كانوا فيها كان هذا المستودع شبه فارغ و كان فيه القليل من الألعاب المهترئة و الأغذية المهملة التي لم تبع في مكان بيع الأغذية منذ شهور طوال .... أخذ سامر و ريم ينظران حولهما بدهشة بعد أن استفاقا من الضربة التي ضربهما الرجل إياها خلف رأسيهما ، و كل منهما يسأل الآخر : أين نحن ؟؟ أين نحن ؟؟ حاول سامر تسلق بعض الأكوام من القمامة و أكياسها و لكن لا جدوى !! فقد كان مكبلاً بحبل قاسٍ بعض الشيء خطرت ببال ريم فكرة !! لماذا لا يحكان الحبال المقيدان بهما بأساس من الأساسات المتواجدة بكثرة هنا !؟ حكا الحبال و تخلصا منها ثم استعانت ريم بسامر ليحملها لترى أي شيء من النافذة الصغيرة الموجودة في الأعلى ليرجعا بذاكرتيهما إلى الوراء و يتذكرا أي شيء يدلهما اين هما ؟؟ و أين ألقى بهما هذا الرجل الخبيث ؟؟ شاهدت ريم شركة تعتليها مدخنة عظيمة الطول و العرض و كتب عليها .. كتب عليها السعادة ، لم تستطع ريم تمييز ماذا تصنّع هذه الشركة ؟؟ و لكن أخاها أخذ يتذمر من حملها فقد آلماه كتفاه فأنزلها و فهم منها كل شيء و قد كان مكاناً تحيط به الأشجار و النباتات الخضراء و الشمس تلفح جدران هذا المستودع الصغير . فجأة !! سمع سامر صوت وقع أقدام الرجل الحابس لهما ... ثم فُتح الباب و رأيا وجه الرجل القبيح فقد كانت عيناه تقدحان شرراً و أنفه ينفث الهواء بغضب و فاهه قد فتح إلى آخر منتهىً له و كأنه يريد إفراغ غضبه بهما و إيذائهما ... انكمش ريم و سامر على بعضهما طالبان الرحمة و الحماية من الله تعالى ضحك الرجل ضحكة الوحش المكشر عن أنيابه , الواجد فريسته الضعيفة ليتغذى عليها و يأكلها .... و قد كانت كلها تخيلات من عقلهما و خيالهما الواسع اقترب , و قال لصديقه بقربه : ماذا نفعل بهما ؟؟ هاهاهاهاهاهاهاها قال له صديقه : لا أعلم ، يمكن أن تعذبهما أشد أنواع التعذيب .. قال الرجل : و هل تظنني شريراً لهذه الدرجة ؟؟ :la3: نظر الطفلان للرجل نظرة براءة و ضعف و هما جاهلان ما سيحدث لهما ...:dodo: يتبع أرجو التقييم :okiko: :okiko: |
وآآآإاأأو طريــــــــــــقة كتـــــــــــــــــــآآآبتكــــى مشوقــــــــــــة ورآإعة للغاآآآآآآآآآآآيـــة :wardah: تحيــــــــــــآآتــــى Brenses Nerma |
السلام عليكم ما شاء الله تجمدت و انا اقرأ.. مبدعه يعطيكي الف عافيه و بانتظار التتمه تقبلي مروري..^^ و جاري التقييم |
يوب يوب يوب باين على القصة حلوة وايد بروووب للقراءة |
البارت روووووعة تسلمي :okiko: |
وارجو ان تعتبريني من متابعي القصة :wardah: |
شكراً شكراً لكم على :okiko: مروركم الطيب :okiko: |
ما شاء الله تبارك الله عليكي يسلموا على الموضوع الي اكتر من روعه ياحلو:wardah: |
ررررررررررروعه بارك الله فيكي |
البااااااااااارت رووووووعه شكرااااا مع تحيااتي ساسكي اوتشيهاا |
:wardah: :wardah: :wardah: :wardah: :wardah: :wardah: |
السلام عليكم كيفك؟ الجزء روعه بانتظار المزيد |
روووووووووووووووعة جدا القصو راااااااااااائع يسلمو لدينك |
|
جزاكم الله عني كل خير و إن شاء الله كرمالكم سأكمل الرواية .. أنتم من جعلني أبدع و ليس أنا ... |
البارت الرابع البارت الرابع كان هذا الرجل هو حارس المستودع و قد اعتقد أنهما سارقا الحلوى اللذان كان يفتش عنهم في كل مكان .. ضحك الطفلان و تعجبا من هذا الموقف و اتفقا مع الحارس بأن يبحثا عن السارق عندما ينتهيان من أمرهما المهم .. شرح لهم الطفلان كل ما جرى ففك وثاقهما و أطلق سراحهما لخارج المستودع . و بعد أن تخلصا من هذه المشكلة و هذا (السوء تفاهم ) أخذا يكملان بحثهما عن والديهما و عن الألعاب المختفية (أعلم أن البارت قصير جداً و لكن له تكملة .. بإذن الله تعالى ) :rose:أختكم وردة الكاميليا :rose: :okiko: انتظروا تكملة البارت فأنا لن أترككم لفترة طويلة مثلما كنت :okiko: |
يلا التكمله بسرعه البارت حيل قصير:haa: |
روووووووعه بانتظار التكمله:madry: |
بسرعه نزلي البارت الثاني 2 سانتظر بفارغ الصبر:mam::mam::mam::mam::mam::mam::mam::mam::mam::mam::mam::mam::mam::mam::mam::mam::mam::mam::mam: :mam::mam::mam::mam: |
مشكورة ع البارتات وارجو يكون البارت الجاي طويل |
شكراً لكم |
كانت قصة اقرب الى واقع في البداية اعجبت بشقاوة الفتاة الصغيره حين طلبت من والديها 10 بطائق شعرت بانه جو مرح ههه :hehehe: سامر .. اسم اخي الاصغر اللي مجننا بالبيت الله يحفظه :madry: لاكن اتمنى البارتات القادمة تكون اطول ومو مشكلة خذي وقتك حنكون في انتظارك افضل انك تنزلي البارت قد ماتقدري كامل عشان لايتشتت القارى بالردود وفترة الانقطاع عن التكملة تقديري و حبي يا احلا وردة و http://www.m.v90v.com/data/media/19/...rums-07971.gif سا تابع القصة:glb: |
مشكوره مستنيه البارت التاني على نار يا امر |
تكملة البارت الرابع بدأ سامر و ريم بالبحث عن الألعاب و لكن لا جدوى !! و لكنهما سمعا ضجيجاً عالياً من مكان بعيد فأخذا يتبعان الصوت إلى أن قادهما إلى ساحة كبييرة صاحت ريم : وجدنا الألعاب !!! :wow::ha3: و لكن سامر أخذ يتأمل و هو مندهش ! لأن الألعاب لم تكن هنا ! و لأن مظهرها تغير ! فهي تبدو مخيفة و مرعبة للغاية !! ذهب سامر إلى أول لعبة ، كان من ركب فيها يطيرون مثل المجانين و قد فتحت أفواههم إلى آخر مدىً لها و صرخاتهم تملأ الأجواء .. أخذت ريم الفتاة الصغيرة المتهورة تلح على أخيها بأن يجعلها تلعب بهذه اللعبة الخطرة و لكن أخوها لم يعرها اهتماماً و رفض رفضاً تاماً .. ثم ذهب إلى لعبة أخرى فكانت متاهة الرعب فكّر سامر بأن هذه اللعبة لا تكون مرعبة و مخيفة جداً في العادة فوافق على اللعب بها هو و ريم .. دخلا إلى مكان مظلم تملؤه الأشباح و الهياكل العظمية ، و لكن سمر لم يخف فهذا شيء اعتاده في هذا النوع من الألعاب .. و لكن لم تلبث ساقا سامر بأن بدأت بالارتجاف و ريم بدأت تصرخ بأخيها : أريد الخروج من هنا !! فركضت ريم ممسكة بيد أخيها إلى مدخل اللعبة و لكن !!! كان الحارسان وحشان مخيفان قد أغلقا الأبواب و أي أحد يدق الباب أو يقترب ينقضان عليه و يخيفانه !! أدرك سامر هذا عندما سمع صراخاً من مكان الدخول و رأى كل شيء بعينيه .. ليس هناك سبيل آخر للخروج إلا إكمال الطريق فأكملاه و الرعب و الخوف يتملكانهما و قد أخذت ريم يغمى عليها من شدة الخوف و لكن أخاها يشجعها على الإكمال مع أنه هو أيضاً خائف !! انتهت اللعبة و خرجا قد اصفر وجهاهما و برزت عيناهما من مكانهما فبديا مخيفان جداً .. بدأ بطن ريم يؤلمها فهي جائعة جداً و تريد أن تسد جوعها و ظمأها فهي لم تأكل منذ يومين كاملين ... كان مع سامر بعض النقود فاشترى له و لها وجبة ساخنة و شراباً لذيذاً .. أكلا و حمدا الله ثم بدأا بالبحث عن والديهما فرأيا إنسانين نصف جسدهما زرافة و النصف إنسان عادي يدخلان أهالي الأطفال بعنف إلى مكان موحش و مظلم يشبه السجن الكبير !!! ثم رأيا عددا من الحراس النصف حيوان و النصف إنسان يتوزعون حول السجن و يشددون الحراسة على هذا المكان خصوصاً .. أقبل سامر يبحث عن نافذة فوجدها واسترق النظر منها فشاهد أمه في زاوية من زوايا المكان . أخبر سامر ريم بأن أمه على قيد الحياة و هي على ما تركاها عندما بحثا عن الألعاب و لم يجداها ... حمدا الله حمداً كثيراً ثم بدأا برسم مخطط للمكان و أخذا يخبران الأولاد بأن الأهالي كلهم هناك و يجب تكوين مجموعة كبيرة لإنقاذ الأهالي و إخراجهم من ذاك المكان .. و لكن كيف سينقذونهم مع كل الحراسة الشديدة و مع الكم الهائل من الحراس !!؟؟ سنرى ذلك في البارت القادم و أنتظر ردودكم على أحر من الجمر :rose:أختكم المحبة وردة الكاميليا :rose: |
أين الردود ؟؟ و أنا آسفة لأني تركتكم كل هذه الفترة و لكن ليس بيدي حيلة لأن الدراسة لا ترحم أحداً .............. |
رووووووووووووووووووووعه قصتكِ ماشاءالله تبارك الله عجبني خيالكِ و قصتكِ جداً رائعه ماشاءالله يعطيكِ العافيه في أنتظار البارت الأخر وشكراً لكِ ^.^ |
woooooooooooow جا القصوا حلوووووووووو ممر ة تسلمي |
:glb: :glb: وااااو القصة كتير حلوة تسلمي:glb: :glb: |
دائما متالقة كعادتك غاليتي وردة سلمت تلك الانامل http://www.m.v90v.com/data/media/19/...rums-07971.gif |
| الساعة الآن 12:07 PM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011