عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الإسلامية > نور الإسلام - > أرشيف القسم الإسلامي 2005-2016

أرشيف القسم الإسلامي 2005-2016 أرشيف مغلق للأستفادة من مواضيعه

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #36  
قديم 08-28-2011, 04:34 PM
 
Smile شكرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moon light princess مشاهدة المشاركة
جزاكي الله كل خير وبارك فيكي ، رزقني الله وإياكي حسن الخاتمة وجنة الفردوس الأعلي ، جعله الله في ميزان حسناتك

جزاك الله خير يسلمو على مشاركتك وردك الرائع مرسي
__________________
نبذتي الشخصية

طآلبة .. أعشق الالقاء وأبحر في النِثر .. أحببت التصوير ..
سأصل الى الثُريا باذن الله ..
  #37  
قديم 08-28-2011, 04:35 PM
 
Cool مرسي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ●أفهمـטּـي تملڪنّـي● مشاهدة المشاركة
جزاكي الله كل خير وبارك فيكي ، ، جعله الله في ميزان حسناتك

جزاك الله خير على الرد الراتئع ورح اكمل يسلمو
__________________
نبذتي الشخصية

طآلبة .. أعشق الالقاء وأبحر في النِثر .. أحببت التصوير ..
سأصل الى الثُريا باذن الله ..
  #38  
قديم 08-28-2011, 04:39 PM
 
Smile لعيونكم

لعيونكم اكمل بس تابع ولتعلموا أيها المسلمون أن كثيرا من العلماء الأجلاء في قديم الزمان وحديثه قد قالوا إن صلاة العيد فرض عين كالصلوات الخمس على كل قادر من الرجال لأن الرسول صلى الله عليه وسلم قد أخرج الحيض والنساء اللاتي لا تجب عليهن صلاة الجماعة لهذه الصلاة فغير هؤلاء من الرجال القادرين الأمر في حقهم أشد.
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: والذي يترجح لي من الأدلة أنها فرض عين، وأنه يجب على كل ذكر أن يحضر صلاة العيد إلا من كان له عذر.اهـ.


أيها المسلمون.....اعلموا أن للعيد آدابا ينبغي للمسلم الا يفرط فيها فمنها:


أنه يستحب للمسلم في عيد الفطر أن يأكل تمراتٍ وتراً قبل الخروج للعيد؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات وتراً، و ينبغي أن يقتصر على وتر كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم.

ومنها أنه يلبس أحسن ثيابه، وهذا للرجال، أما النساء فلا تلبس الثياب الجميلة عند خروجها إلى مصلى العيد؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "وليخرجن تفلات" أي في ثياب عادية ليست ثياب تبرج، ويحرم عليها أن تخرج متطيبة متبرجة.

وقد استحب بعض العلماء أن يغتسل الإنسان لصلاة العيد؛ لأن ذلك مروي عن بعض السلف، والغسل للعيد مستحب، كما شرع للجمعة لاجتماع الناس، ولو اغتسل الإنسان لكان ذلك جيداً.

ويشرع لمن خرج لصلاة العيد أن يخرج من طريق ويرجع من آخر اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم.

أيها المسلمون إن يوم العيد هو من أيام الله الفاضلة التي شرع فيها الفرح بنعمة الله والتوسع في المباحات وهذا لا يعني التطاول على المحرمات فيوم العيد يوم شكر لله لا يوم كفر لنعمه فليتنبه المسلم لهذا الأمر جيدا.



الخطبة الثانية


أيها المسلمون، لقد حل بنا شهر رمضان شهراً كريماًَ فأودعناه ما شاء الله من الأعمال، ثم فارقنا سريعاً شاهداً لنا أو علينا.

إن مِنَ الناس مَنْ فرحوا بفراقه؛ لأنهم تخلصوا منه، تخلصوا من الصيام والعبادات التي كانت ثقيلة عليهم، وإن من الناس من فرح بتمامه؛ لأنهم تخلصوا به من الذنوب والآثام بما قاموا به فيه من الأعمال الصالحة التي استحقوا بها وعد الله بالمغفرة؛ كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه"، "ومن قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه"، "ومن قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه"، وإن الفرق بين الفرحين عظيم، وإن علامة الفرح بفراقه أن يعاود الإنسان المعاصي بعده، فيتهاون بالواجبات، ويتجرأ على المحرمات، وتظهر آثار ذلك في المجتمع فيقل المصلون في المساجد وينقصون نقصاً عظيماً ملحوظاً، ومن ضيع صلاته فهو لما سواها أضيع؛ لأن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر، وإن المعاصي بعد الطاعات ربما تحيط بها وتكون أكثر منها وأعظم فلا يكون للعامل سوى التعب، قال بعض السلف: "ثواب الحسنة الحسنة بعدها فمن عمل حسنة ثم أتبعها بحسنة كان ذلك علامة على قبول الحسنة الأولى كما أن من عمل حسنة ثم أتبعها بسيئة كان ذلك علامة على رد الحسنة وعدم قبولها"(م1)، يقول الله عز وجل: ﴿فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ﴾ [المائدة: 49].

أيها المسلمون، أتظنون أن مواسم الخير إذا انتهت فقد انقضى عمل المؤمن؟ إن هذا الظن ظن لا أساس له من الصحة.

إن عمل المؤمن لا ينقضي بانقضاء مواسم العمل، إن عمل المؤمن عمل دائب دائم لا ينقضي إلا بالموت؛ كما قال الله تبارك وتعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ﴾ [آل عمران: 102]، وقال تعالى: ﴿وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ﴾ [الحجر: 99]، أي حتى يأتيك الموت.

أيها المسلمون، لئن انقضى شهر الصيام فإن زمن العمل لم ينقطع، لئن انقضى صيام رمضان فإن الصيام لا يزال مشروعاً ولله الحمد، "فمن صام رمضانوأتبعه بستة أيام من شوال كان كصيام الدهر"، وقد سن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - صيام الاثنين والخميس وقال: "إن الأعمال تعرض فيهما على الله فأحب أن يعرض عملي وأنا صائم"، وأوصى - صلى الله عليه وسلم - ثلاثة من أصحابه - ووصيته لواحد من أصحابه وصية لأمته - صلى الله عليه وسلم - كلها - "أوصى أبا هريرة وأبا ذر وأبا الدرداء رضي الله عنهم أن يصوموا ثلاثة أيام من كل شهر"، وقال صلى الله عليه وسلم: "صوم ثلاثة أيام من كل شهر صوم الدهر كله"، وحث على العمل الصالح في عشر ذي الحجة ومنه الصيام، وقال - صلى الله عليه وسلم - في صوم يوم عرفة: "يكفر سنتين ماضية ومستقبلة"، يعني: لغير الحاج، فإن الحاج لا يصوم في عرفة، وقال صلى الله عليه وسلم: "أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم"، وقال في صوم يوم العاشر منه "يكفر سنة ماضية"، وقالت عائشة رضي الله عنها: "ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم في شهر تعني تطوعا ما كان يصوم في شعبان كان يصومه إلا قليلا".

أيها المسلمون، ما ذكر كلها أيام يشرع فيها الصيام، إذاً فالتعبد لله بالصيام لم ينقطع - ولله الحمد - على طول السنة، ولئن انقضى قيام رمضان فإن القيام لا يزال مشروعاً كل ليلة من ليالي السنة، حث عليه النبي - صلى الله عليه وسلم - ورغب فيه، وقال: "أفضل الصلاة بعد المكتوبة الصلاة في جوف الليل"، وكان - صلى الله عليه وسلم - كما قال عنه ربه جل وعلا: ﴿إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَكَ﴾ [المزمل: 20]، وقال تعالى: ﴿الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ (218) وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ﴾ [الشعراء: 218-219]، وصح عنه - صلى الله عليه وسلم - أن "الله - عز وجل - ينزل إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له"، فتعرضوا - أيها المسلمون - لنفحات الله في هذا الجزء من الليل؛ لعلكم تصيبون رحمة من عنده، لعلكم تدعونه فيستجيب لكم، وتسألونه فيعطيكم، وتستغفرونه فيغفر لكم، اللهم وفقنا لذلك وأعنا عليه يا رب العالمين.

أيها المسلمون، اتقوا الله تعالى، وبادروا أعماركم بأعمالكم، وحققوا أقوالكم بأفعالكم، فإن حقيقة عمر الإنسان ما أمضاه في طاعة الله، وإن الكيس "من دان نفسه أي حاسبها وعمل لما بعد الموت والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمني على الله الأماني"، اذكروا أيها المسلمون "أنكم إذا متم تبعكم ثلاثة أهلوكم وأموالكم وأعمالكم فيرجع اثنان ويبقى واحد يرجع الأهل والمال ويبقي العمل قرينا الإنسان إلى يوم القيامة"، اللهم اجعل أعمالنا صالحة، واختم لنا بحسن الخاتمة يا رب العالمين.

عباد الله، لقد يسر الله لكم سبل الخيرات، وفتح أبوابها، ودعاكم لدخولها، وبين لكم ثوابها، فهذه الصلوات الخمس آكد أركان الإسلام بعد الشهادتين، "هي خمس في الفعل وخمسون في الميزان"، من أقامها كانت كفارة له ونجاة يوم القيامة، شرعها الله لكم وأكملها بالرواتب التابعة لها، وهي "اثنتا عشرة ركعة: أربع قبل الظهر بسلامين، وركعتان بعدها، وركعتان بعد المغرب، وركعتان بعد العشاء، وركعتان قبل الفجر، من صلاهن بنى الله له بيتا في الجنة"، "وتختص راتبة الفجر بخصائص منها: أنها خير من الدنيا وما فيها"، كما صح ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم، "ومنها: المحافظة عليها في الحضر والسفر"، "ومنها: أنها تخفف"، "ومنها: أنه يقرأ فيها بآيات معينة أو سور معينة يقرأ فيها في الركعة الأولى قل يا أيها الكافرون وفي الثانية بسورة الإخلاص بعد الفاتحة"، "أو يقرأ فيها ﴿قُولُوا آَمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا﴾ [البقرة: 36] إلى آخر الآية في سورة البقرة ﴿قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ﴾ [آل عمران: 64] في آل عمران الأولى في الركعة الأولى والثانية في الركعة الثانية".
وهذا الوتر سنة مؤكدة سنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بقوله وفعله، أما فعله: فكان صلى الله عليه وعلى آله وسلم "يجعل آخر صلاته بالليل وترا"، وأما قوله فقد قال صلى الله عليه وسلم: "اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وترا"، وقال صلى الله عليه وسلم: "من خاف أن لا يقوم من آخر الليل فليوتر أوله ومن طمع أن يقوم من آخر الليل فليوتر آخر الليل فإن صلاة آخر الليل مشهودة وذلك أفضل"، "فالوتر سنة مؤكدة لا ينبغي للإنسان تركه، حتى أن أهل العلم اختلفوا في وجوبه فمنهم من أوجبه ومنهم من أكده، وقال الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله: من ترك الوتر فهو رجل سوء لا ينبغي أن تقبل له شهادة"، "وأقل الوتر ركعة وأكثره إحدى عشرة ركعة ووقته من صلاة العشاء الآخرة إلى طلوع الفجر"، ومن فاته في الليل قضاه في النهار شفعاً، فإذا كان من عادته أن يوتر بثلاث فنسيه في الليل أو نام عنه صلاها في النهار أربع ركعات، ففي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها: "أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا غلبه نوم أو وجع عن قيام الليل صلى من النهار ثنتي عشرة ركعة".
وهذه الأذكار خلف الصلوات المكتوبة كان النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم "إذا سلم من صلاته المكتوبة استغفر ثلاثة وقال: اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام"، "ومن سبح الله دبر كل صلاة ثلاث وثلاثين، وحمد الله ثلاث وثلاثين، وكبر الله ثلاث وثلاثين، فتلك تسع وتسعون، وقال: تمام المائة: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر".

وهذا الوضوء "من توضأ فأسبغ الوضوء ثم قال: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله اللهم اجعلني من التوابين واجعلني من المتطهرين فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء".
أما النفقات المالية فإنها لا تزال مشروعة إلى الموت على مدار السنة: الزكوات، والصدقات، والمصروفات على الأهل والأولاد، بل المصروفات على نفس الإنسان صدقة، "ما من مؤمن ينفق نفقة يبتغي بها وجه الله إلا أثيب عليها"، "وإن الله ليرضى عن العبد يأكل الأكلة فيحمده عليها ويشرب الشربة فيحمده عليها"، "إذا أكلت فسمِّ الله في أول الأكل"، واحمد الله في آخره، وإذا شربت فسمِّ الله في أول الشرب واحمد الله في آخره، "وإن الساعي على الأرملة والمساكين كالمجاهد في سبيل الله أو كالصائم لا يفطر والقائم لا يفتر"، والساعي على الأرملة: هو الذي يسعى برزقهم ويقوم بحاجتهم، وعائلة الإنسان الصغار والضعفاء الذين لا يستطيعون القيام بأنفسهم هم من المساكين، فالسعي على عائلته كالجهاد في سبيل الله، أو كالصيام الدائم والقيام المستمر، يا لها من نعمة وفضل أنعم الله بها على عباده، فنسأل الله - تعالى - أن يرزقنا شكرها، وأن يزيدنا منها بمنه وكرمه.

عباد الله، إن طرق الخيرات كثيرة فأين السالكون؟ وإن أبوابها لمفتوحة فأين الداخلون؟ وإن الحق لواضح لا يزيغ عنه إلا الهالكون، فخذوا - عباد الله - من كل طاعة بنصيب، فقد قال الله عز وجل: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾ [الحج: 77]، واعلموا - أيها الإخوة - أنكم مفتقرون لعبادة الله أشد من افتقاركم إلى الطعام والشراب والهواء والنوم، إنكم مفتقرون لذلك في كل وقت، وليست العبادة فقط في رمضان، وليست العبادة في رمضان فقط؛ لأنكم تعبدون الله والله حي لا يموت.

ولم اكمل الا لما تشجعو زيادة التشجيع الكافي لكي ارد وانزل باقي الخطبة من تاليفي يل ابغى تفاعل الحين من جد:glb:
__________________
نبذتي الشخصية

طآلبة .. أعشق الالقاء وأبحر في النِثر .. أحببت التصوير ..
سأصل الى الثُريا باذن الله ..
  #39  
قديم 08-28-2011, 04:55 PM
 
مشكوره على الموضوع الررررررررررئع
  #40  
قديم 08-28-2011, 04:58 PM
 
Smile شكرا على الرد

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفح الشذى مشاهدة المشاركة
مشكوره على الموضوع الررررررررررئع

جزاك اله خير على مشاركتكي وردك الحلو:glb:
__________________
نبذتي الشخصية

طآلبة .. أعشق الالقاء وأبحر في النِثر .. أحببت التصوير ..
سأصل الى الثُريا باذن الله ..
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عندما اقتربت للإنتقام أحبني عاشقة نايس و أليكس قصص قصيرة 239 01-19-2014 08:07 PM
نهايتها اقتربت .. حماستنا اشتعلت .. والدليل اثبت abdallah elghzaly حوارات و نقاشات جاده 3 04-29-2011 12:43 PM
نهايتها اقتربت .. حماستنا اشتعلت .. والدليل اثبت abdallah elghzaly أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 04-28-2011 11:55 AM
اقتربت ليلة فرحك ولا وقت للرياضة والريجيم؟أدخلي هنا الحل قمرمصر أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 14 09-16-2008 09:20 AM
دفعوا مليار دولار من اجل ان يثبتو انشقاق القمر اقتربت الساعة(صورة) فراس الحلو أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 4 04-16-2006 07:38 PM


الساعة الآن 02:01 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011