عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الإسلامية > نور الإسلام - > أرشيف القسم الإسلامي 2005-2016

أرشيف القسم الإسلامي 2005-2016 أرشيف مغلق للأستفادة من مواضيعه

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #6  
قديم 08-26-2011, 04:02 PM
 


__________________


لسَت إحآوِل آلَإنتحإر!
فقطِ ! فضُول أشغلنِي ؛

حِين آنظَر للَإسفل وأرفَع قدمِي للفرَإغ

مَن سيقُول حينهإ وعيننننَإه تذرف بإلدمُوع !
أرجُوك لإتفعَلِ فَ آنَإ أحتإجِك
  #7  
قديم 08-26-2011, 04:05 PM
 
سلمت يداك يا اختي:wardah: :looove:
  #8  
قديم 08-26-2011, 04:05 PM
 
تسلمي
__________________






  #9  
قديم 08-26-2011, 04:22 PM
 
  #10  
قديم 08-26-2011, 04:23 PM
 
Wink jkn

ثانكيو لانكم رديتو يتبع:glb:

هل انتم سعيدين بنهاية الحزينة لي رمضان طبعا لا نريد ضيفنا ولكن مثل ماقلتلكم اول انتها ضيفنا الكريم وجاء ضيفنا المبارك وهو عيد الفطر والحين رح اقدملكم خطبة من تاليفي...

إن الحمد لله، نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، صلى الله عليه و على آله وأصحابه والتابعين لهم بإحسان، وسلم تسليما كثيراً.

أما بعد:
فيا عباد الله، إننا نشكر الله - عز وجل - على ما أنعم به من إتمام صيام رمضان وقيامه، ونسأله تعالى الذي وفقنا لذلك أن يوفقنا لقبول صيامنا، وقيامنا، وسائر أعمالنا.

أيها المسلمون، لقد كنا نرتقب مجيء شهر رمضان، ونعد لأجله الشهور فجاء الشهر ثم خلفناه وراء ظهورنا، وهكذا كل مستقبل للمرء يرتقبه، يجيء ثم يمر به ويخلفه وراءه إلى أن ينتهي به الأجل، وليت شعري ماذا يكون عليه الموت، لأن الزمن مهما طال فإنه قصير إذا كانت نهايته الموت، نسأل الله أن يجعل ميتتنا وإياكم على الحال التي ترضيه عنا عز وجل، ونسأل الله - تعالى - أن يجعل آخر كلامنا من الدنيا لا إله إلا الله إخلاصا لله ومحبة له وتعظيما.

أيها المسلمون:
إن الله شرع لنا في ختام شهرنا شرائعَ، فلنعلمها لنعمل بها لأن الأعمال بالخواتيم، ومن ذلك - عباد الله - إخراجُ زكاة الفطر؛ فهي فرضٌ على الصغير والكبير، والذكر والأنثى، والحرِّ والعبد من المسلمين.

جاء في الصحيحين: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فرَضَ زكاةَ الفطر صاعًا من تمر، أو صاعًا من شعير، على العبد والحر، والذكر والأنثى، والصغير والكبير من المسلمين، وأمر بها أن تؤدَّى قبل خروج الناس إلى الصلاة. وذكر التمر والشعير في هذا الحديث إنما هو من باب التمثيل وإلا فإن المشروع إخراج زكاة الفطر من كل طعام يقتاته الآدميون والأفضل من الطعام ما كان أنفع للفقراء.

ولقد شرع الله سبحانه زكاة الفطر طهرة للصائم مما قد يكون لحق بصومه من النقص والخلل فجاءت هذه الزكاة في ختام الشهر لتَجبر ذلك كله، وتغسل ما قد يكون علق بالصائم مما يكدِّر صومَه، وينقص أجرَه.

كما أن في هذه الزكاة إشاعة المحبة والمسرة بين أفراد المجتمع وخاصةً للمساكينَ وأهل الحاجة؛ وذلك أن العيد يومُ فرحٍ وسرور، فينبغي تعميمُ هذا الفرح والسرور ليشمل جميعَ فئات المجتمع، ومنها الفقراء والمساكين، ولن يدخل السرور إلى قلوبهم إلا إذا أعطاهم إخوانهم، وأشعروهم أن المجتمع يد واحدة؛ يتألم بعضه لألم الآخر، ويفرح له.

وهذا إنما يتحقق إذا أدى المسلم فريضة زكاة الفطر على الوجه الشرعي بحيث يؤديها مخلصا لله فيها محتسبا أجرها عند الله موصلا إياها لأهلها المستحقين الذي عينهم رسول الله صلى الله وسلم.

وعلى المسلم أن يتجنب إخراج الرديء من الطعام لقول الله تعالى (يا أيها الذين آمنوا أنفقوا من طيبات ما كسبتم) ولأنه يعامل الله بهذه الصدقة، ويجب على المسلم أن يتحرى المستحق للزكاة ولا يكون أداؤه لها مجرد تخلص منها على أي وجه كان فإن الإنسان إذا أعطاها لغير أهلها لم تبرأ ذمته بهذا الإعطاء، فإن لم يوجد في بلده مستحق بحث عن المستحق في أقرب بلد إليه.

أيها المسلمون.... لزكاة الفطر وقتان:
وقتُ فضيلة، ووقت جواز، أما وقتُ الفضيلة، فهو صباح العيد قبل الصلاة؛ فعن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال: "أمَر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بزكاة الفطر قبل خروج الناس إلى الصلاة"؛ رواه البخاري، وأما وقت الجواز، فهو قبل العيد بيوم أو يومين، ولا يجوز تأخيرها عن صلاة العيد، فإن أخِّرت فهي صدقةٌ من الصدقات.

أيها المسلمون:
زكاة الفطر يُخرِجها المرءُ عن نفسه، وعمَّن ينفِق عليه من الزوجات والأقارب والخدم، ويُستحَبُّ إخراجُها عن الحمل الذي في البطن ولا يجب، ونصابُ تلك الزكاة الواجب إخراجها قرابة الكيلوين وأربعين جرامًا من غالب قوت البلد الذي هو فيه.

أيها المسلمون:
وإن مما شرعه الله لكم عند ختام شهركم، ورؤيتكم هلال فطركم، أن تكبِّروا الله - تعالى - وتشكروه على ما منَّ به عليكم من الصيام والقيام كما قال تعالى {وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ...} الآية [البقرة: 185]، وصفةُ التكبير أن يقول المسلم: الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر، ولله الحمد، وهذه السُّنةُ، يجهر بها الرجال من غروب شمس ليلة العيد إلى الصلاة، وتُسِرُّ بها النساء؛ لأنهن مأمورات بالستر والإسرار بالصوت.
عباد الله، وإن من تمام ذِكر الله - تعالى - في ختام شهر الصيام:
الامتثالَ لأمر رسوله - صلى الله عليه وسلم - بأداء صلاة العيد، فقد أمر - صلى الله عليه وسلم - أمَّتَه رجالاً ونساء بأداء تلك الصلاة، حتى النساء اللاتي صلاتُهن في بيوتهن خيرٌ لهن، أُمرْنَ بالخروج لهذه الصلاة؛ قالتْ أم عطية - رضي الله عنها -: أمَرَنا رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - أن نُخرِج في الفطر والأضحى العواتقَ والحُيَّض وذوات الخدور، فأما الحيض، فيعتزلن الصلاة، ويشهدن الخير ودعوة المسلمين، قلت: يا رسول الله، إحدانا لا يكون لها جلباب؟ قال: ((لتُلبسها أختُها من جلبابها))؛ رواه مسلم.

وإذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم قد أمر النساء بالخروج لصلاة العيد حتى إنه أمر الحيض وذوات الخدور لشهود هذه الشعيرة العظيمة، فما القول بالرجال الذين أمدهم الله بصحة الأبدان وعافيتها، والذين يقضون غالب يوم العيد أو كله بالنوم أو يتلهون عن هذه الشعيرة العظيمة بأي شيء.

ولتعلموا أيها المسلمون أن كثيرا من العلماء الأجلاء في قديم الزمان وحديثه قد قالوا إن صلاة العيد فرض عين كالصلوات الخمس على كل قادر من الرجال لأن الرسول صلى الله عليه وسلم قد أخرج الحيض والنساء اللاتي لا تجب عليهن صلاة الجماعة لهذه الصلاة فغير هؤلاء من الرجال القادرين الأمر في حقهم أشد.
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: والذي يترجح لي من الأدلة أنها فرض عين، وأنه يجب على كل ذكر أن يحضر صلاة العيد إلا من كان له عذر.اهـ.

أيها المسلمون.....اعلموا أن للعيد آدابا ينبغي للمسلم الا يفرط فيها فمنها:


أنه يستحب للمسلم في عيد الفطر أن يأكل تمراتٍ وتراً قبل الخروج للعيد؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات وتراً، و ينبغي أن يقتصر على وتر كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم.

ومنها أنه يلبس أحسن ثيابه، وهذا للرجال، أما النساء فلا تلبس الثياب الجميلة عند خروجها إلى مصلى العيد؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "وليخرجن تفلات" أي في ثياب عادية ليست ثياب تبرج، ويحرم عليها أن تخرج متطيبة متبرجة.

وقد استحب بعض العلماء أن يغتسل الإنسان لصلاة العيد؛ لأن ذلك مروي عن بعض السلف، والغسل للعيد مستحب، كما شرع للجمعة لاجتماع الناس، ولو اغتسل الإنسان لكان ذلك جيداً.

ويشرع لمن خرج لصلاة العيد أن يخرج من طريق ويرجع من آخر اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم.وهذه نص الخطبة ومثل ماقلت مارح اكمل مافي تشجيع كفاية شجعو وردو لو تبوني اكمل
__________________
نبذتي الشخصية

طآلبة .. أعشق الالقاء وأبحر في النِثر .. أحببت التصوير ..
سأصل الى الثُريا باذن الله ..
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عندما اقتربت للإنتقام أحبني عاشقة نايس و أليكس قصص قصيرة 239 01-19-2014 08:07 PM
نهايتها اقتربت .. حماستنا اشتعلت .. والدليل اثبت abdallah elghzaly حوارات و نقاشات جاده 3 04-29-2011 12:43 PM
نهايتها اقتربت .. حماستنا اشتعلت .. والدليل اثبت abdallah elghzaly أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 04-28-2011 11:55 AM
اقتربت ليلة فرحك ولا وقت للرياضة والريجيم؟أدخلي هنا الحل قمرمصر أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 14 09-16-2008 09:20 AM
دفعوا مليار دولار من اجل ان يثبتو انشقاق القمر اقتربت الساعة(صورة) فراس الحلو أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 4 04-16-2006 07:38 PM


الساعة الآن 03:03 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011