|
| |||||||
| أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#101
09-03-2011, 11:38 AM
| ||
| | ||
 اقتباس:
اقتباس:
لقد جعلتى قلبى يدق والفرحة كبيرة على ما رأيته طبيعى .. لأنك مصرية أنتى لا تعلمين مدى فخرى بأنى مصرية لأنى من أم الدنيا الحميمة .gif "Icons(7)") الله يبارك فيكى حبيبتى على ردك المميز .. حقيقى ملحوظة : إن لقبى هو (الأميرة المصرية .. وليس الكاتبة الصغيرة )
__________________ Feeding Imagination # n e r m e e n |
|
#102
09-03-2011, 05:37 PM
| ||
| | ||
 المقطع الخامس عشر __________ توقفنا عند السيدة ريوكا بحزن شديد : حسناً يا ليريا إليكى كل ما حدثـ ... لنبدأ السيدة ريوكا بحزن شديد : حسناً يا ليريا إليكى كل ما حدثـ ... حين تخرجنا وخطبنى كيساو فرحنا جداً لأجل هذا كنا نتنزه كثيراً ونمرح معاً كانتالحياه حُلوة .. ولكن فى أحدى النزهت فى الحدائق حين الغروب .. كان هناك بائع مثلجات فأردت أن أشترى المثلجات حتى ذهبت وتركت كيساو فأشتريت كأس كبير به مصتين .. ولكن حين عدت إنقسم قلبى لنصفين .. أجل يا ليريا إنها الخيانة التى لا تتحملها أنثى فى الدنيا لقد رأيته يعانق فتاه شقراء فأوقعت من يدى الكأس وأنا مازلت مصدومة وعيناى متسعتان .. هنا أحس كيساو بوجودى فقال لى وهو مرتبك : ريوكا أنتظرى سأشرح لكى كل شئ .. أنتى لا تفهمين فقلت أنا وسط دموعى وصراخ : لا أفهم ماذا لقد فهمت كل شئ كيف تجرأت على فعل هذا .. ماذا فعلت لك لأنال هذا .. لماذا لماذا ؟ فقال لى فى هدوء : أهدئى وأنا سأشرح لكـ .. فقاطعته : لحظة لقد عرفت الأجابة .. كلكم هكذا أنتم أيها الذكور .. تستهترون بالأنثى كثيراً ما هذه المشاعر الوقحة لماذا .. ما العيب فينا .. ؟ ماذا نفعل .. ؟ دوماً تقولون أننا نخطئ ونسيتم أن كل البشر يخطئون .. كيف لا يخطئ أنسان وهو بشراً قل لى كيف ... ؟ كيساو : قلتيها .. ولكن هنا الأمر مختلفى سأفهمــ .. فقاطعته وأنا أصرخ : لا أريد أن أفهم شئ منك أيها الحقير .. أتركنى وشئنى فرميت الخاتم فى وجهه ورقدت للمنزل وعيناى تقطر دموعاً كالبلور المضئ يطوف على الهواء .. هذا يا حبيبتى ما حدث طبعاً لم أجد أحداً ليخفف عنى الألم تعلمين لقد أفترقنا منذ التخرج .. حتى قابلت هاياتى صدفة فأعجبت به وأعجب بى وتزوجنا .. فلم أخطئ بشئ .. السيدة ليريا على قمة لمهموم على صدرها ودموعها الحزينة على صديقتها المكتومة : لقد تصورت أنكما تشاجرتما شجار سخيف .. وتفرقتما لا أعرف كيف يفعل كيساو هذا .. لقد كانت العلاقة ناجحة من كل الجوانب .. عموماً هيا أذهبى وحضرى الطعام لزوجك وأبنتك الصغيرة وأمسحى دموعك هذه .. هيا إلى اللقاء السيدة ريوكا : إلىاللقاء يا صديقتى .. طبعاً أنتم تدركون مدى الم الخيانة لدى المرأة ولكن السيدة ريوكا كانت قوية جداً وحبست كل ما عرفتموه فى نفسها ورسمت تلك البسمة الكاذبة على وجهها الجميل الذى ينخدع به هاياتى وهى تحاول أن تسعده وتنسى حبها القديم كيساو .. أقفلت الأثنتان الخط .. وجلست السيدة ليريا قليلاً ثم ذهبت لتكمل قرأة مذكراتها .. أجل ذلك العالم الذى تحبه كثيراً وتتمنى العودة له مع أنها فى الثلاثين يعنى مازالت شابة ولكن من منا لا يريد أن يعود لأجمل أوقات العمر أى المدرسة .. ؟ المهم .. جلست السيدة ريوكا على كرسيها المتأرجح لتكمل القرأة .. طبعاً كما علمنا فى السابق دق الجرس بعد هذا الحوار بين هاياتى وليريا .. ولكن بملل شديد وببطئ مر الوقت والدروس تمضى وتجعل الرأس تنفجر من الصداع ... الرهيييب الذى أعانيه أنا شخصياً هههههه كفانا ضحك ولنكمل .. أتت أخيراً الأستراحة من بعد صداع ... تجلس الفتيات الثلاثة على طاولة كبيرة تجتمع فيها فتيات أخروات يتحدثن ويضحكن وهكذا .. طبعاً نعرف أن الأحمق الكبير لا يدع إستراحة تمر بدون ذكرى منه .. وأعنى مقلب سخيف كالعادة .. طبعاً يجلس الفتيان الثلاثة جراند ولى وكيساو على طاولة وحدهم يأكلون وكالعادة جراند ينظر أمامه وعينيه ناعستين ويأكل ولى يغمض عينيهويأكل ولكن يبدوا على وجهه ملامح مزيج ما بين الحزن والغضب أما كيساو .. فيضحك بخبث وبهمس ثم أخرج ألة غريبة من جيبه بها أزرار ملونة ثم ضغط على ذر أحمر .. وأنطلق إنذار الحريق حتى .. غرقت المدرسة بالماء بتلاميذها ومدرسيها .. كان هذا المقلب الأعظم من بين تاريخ مقالب كيساو الهائلة طبعاً خرج كل التلاميذ ووقفوا بالخارج والمدرسين أيضاً والمدير .. طبعاً لولا أن المدير يدخن كان سيكتشف أمر كيساو فى الحال .. فسجله ممتلئ بالمشاغبات والتقارير السيئة والعلامات المنخفضة وكأنه الفاشل المثالى ... بصراحة لا أعرف كيف أصبح مصوراً مشهور فى المستقبل ولكنه أصبح عقلانياً أممممم ربما أقتنع بنفسه وتغير .. سنعرف ولكن المهم .. وقف الجميع بالخارج والمدير يعلم أنه هو المخطئ ولكن هذا ليس خطئه ويقف الجميع ماعدا ثلاثة ... تعالوا معى لنبحث عنهم .. ليسوا فى الفصول .. ولا الكفيتيريا والمكتب .. ولا فى الحديقة الأمامية .. إذاً هم ليسوا إلا فى مكان واحد الحديقة الخلفية .. وبالفعل وجدناهم .. ولكن لا يوجد إلا أثنان يا ترى أين يختفى الثالث .. لا نعرف .. يقف لى وليريا .. أمام بعضهما بعيون حادة وتكشيرة سيئة ولكن هذا فى الظاهر .. طبعاً لى يريد أن يسترجع ليريا القديمة .. أما ليريا فتحاول أن تتظاهر ولكنها بالفعل غاضبة تسترجع أحداث ذلك اليوم لقطات .. مثل دموع .. طيران .. معمل .. إفتراق .. نار .. جليد .. نبات .. أمطار .. أكرهك .. ثراء .. إهانة .. ليتنا نعرف لغز ذلك اليوم الذى لا مهرب من إرادتنا لحله .. وسنحله والأن سكون وسكون وسكون حتى تكلم لى .. لى : لا تحدقى بى هكذا يا فتاه .. ليريا : أحدق بك كما أشاء لى : لا تظنى بأن هذا سيهزمنى يا خاسرة .. وبتلك الحروف الخمسة التى تجمع كلمة من بين جملة وأسطر وأوراق .. كتبت السيدة ليريا فى مذكراتها هنا : لم أحب أن يقول لى هذه الكلمة فقد أغضبنى كثيراً لأنه قالها فى نفس ذلك اليوم الذى كان يمر على ذاكرتى .. وأنا أتمالك أعصابى .. ولكن غلطتى حينها هى أنى نسيت أنه حبيبى لى بل عدوى اللدود .. طبعاً لم يقصد لى أن يغضبها هكذا .. حتى صرخت ليريا به .. ويدها أطلقت بعض الكرات النارية .. ولمهارة لى العالية التى تفوق ليريا .. تفاداها .. ولكنها كانت تذيد غضباً على غضبها .. حتى جعلت القذيفة أكبر وأطلقتها نحوه ولكنه طرب القذيفة لتتجه نحو .. يا إلهى الحائط .. إنهما سيدمران المدرسة بالتأكيد ... ولكن ظهر أحدهم وضرب القذيفة لتتجه إلى السماء بعيداً .. وهو نفسه الشخص الثالث هاياتى .. وقف هاياتى وقال : لا يمكنكما أن تتشاجرا هنا ستدمران المدرسة ؟! ليريا قض أرتفعت عن الأرض .. وتطير : أتبعنى الى فوق .. وطار لى وورائه هاياتى الى فوق .. فوق .. فوق السحاب يقف الأثنان ضد بعضهما والثالث حكم .. يشاهد فقط ولكنه يعلم أن أى حركة خطيرة بينهما سيتدخل هو هنا .. فتحولت ليريا من هيأتها الطبيعية إلى .. نيران .. ظهر لها جناحان باريان و .. كل شئ فيها هو لهب حرارته عالية .. ولا ننسى أن الشمس تعطيها القوة وتتعب لى لأنه جليد ولكنه أصبح هو أيضاً مثلها .. أما الحكم فقد تحول لأوراق الشجر .. وطبعاً هنا يكمن سراً أو معلومة سأخبركم بها .. فى البداية كانت تملك ليريا قوة محدودة وهيئة بشرية طبيعية .. ولكن الأن أصبحت فى المستوى الأول فى تحولها فى البداية كانت بلا مستوى بل كانت تستخدم قوة عادية كانت عينيها وشعرها يتغير لونهما للأحمر ولكن هناك مستويات عدة .. العادى والأول والثانى والثالث ... وهنا أستخدم الثلاثة نفس المستوى مع أن هاياتى وليريا يذدادان قوة من الشمس ولكن لى بالعكس تُستنزف طاقته .. فلمن الهزيمة تلك المرة .. ؟ حتى بدأت المعركة .. ليريا أطلقت أطباق طائرة ملتهبة .. أحد من السيف .. نحو لى ولكن لمهارة لى العالية فى النينجل .. أصبح يتفاداها بسهولة ولكنه لا يدرج أن هذا يستفز ليريا كثيراً ويزيد غضبها العارم ثم توقفت عن ضرب الأطباق وحولت يدها لسيف ولى حول يده لدرع .. لن يأذيها طبعاً فهو يحبها .. وهى تحاول أصابته ولكن تلك المرة أصابته ببعض الجروح ولكنه قد هرب منها وهو يطير وهاياتى يقف مكانه حتى أطلقت بعض القذائف عليه وهو يهرب ولكن هنا تدخل هاياتى لخطورة الموقف حتى أمسك ليريا من ذراعيها وكتفها بحبال نباتيه وتوقف لى عن الطيران حتى نظر هاياتى لها وصرخ .. هاياتى: هل جننتى أه جاستن - لى .. جاستن-لى لن تقتليه أبداً هل نسيتى أنكى مازلتى تحبيه يا ليريا هيا أنسى كل هذا الغضب هل وصل الغضب بكى بأن تقتلى حبيبك .. ليريا تصرخ بوجهه : سوف أهزمه أنا لست خاسرة هنا قال وبهداوة : أهدئى .. أهدئى .. حتى أتى لى وقال : أنا أسف لن أكرر ما فعلته فى ذلك اليوم أنا أحبكى يا ليريا أحبك هنا نظر الأثنان فى عيون بعضهما وبدأت لغة النظرات التى لا يفهمها إلا العشاق وحدهم .. حتى تركها هاياتى وهبطوا على الأرض ثانيتاً وعادت ليريا .. لطبيعتها وكذلك لى وهاياتى ثم أستخدم لى مهارة طبية حتى أختفت كل الجروح .. وفجأة فقدت ليريا الوعى .. ووقعت على الأرض ولكن هذا لم يحدث فقد أمسكها هاياتى وحملها على ذراعيه ونظر إلى لى : خذها أنها حبيبتك كنا ننوى أن تعودا لبعضكما من البداية هيا أذهب بها للبيت .. لى ومعه ليريا على ذراعه : حسناً يا أخى .. ولكن سنذهب للمدير أولاً .. هاياتى : إذاً هيا .. وفعلاً ذهبوا .. وحين رأى الجميع والمدير ليريا وهاياتى ولى صدموا ... ولكن كما تعلمون .. بدأ الجميع يتبادل الهمسات الخبيثة .. المدير : ما الذى حدث يا ولدى .. هل هى مريضة هاياتى : أجل يا سيدى سنذهب بها للبيت المدير : لا سيذهب بها واحداً منكما ... أفسح هاياتى الطريق .. وذهب لى بها .. سايورى : ما الذى حدث لقد كانت معنا منذ قليل لقد كانت بخير ولكن لماذا كانت مع هؤلاء الشبان .. ؟! ريوكا : أنا مثلكى أتسائل .. ؟! وحين وصل لى للمنزل بليريا ... طرق على الباب .. حتى فتحت الوالدة الباب فوجدت لى يحمل إبنتها على ذراعيه فإتسعت عينيها مُحدقةً بلى لى : سيدتى لقد أُغشى عليها فى المدرسة أذهبى بها للسرير وأعتنى بها جيداً .. إنها تحتاجكى كثيراً يا سيدتى أرجوكى إذا أستيقظت أخبريها بأنى أنتظرها فى الغد أرجوكى يا سيدتى لا تنسى .. الوالدة : حسناً يا بنى أذهب أنت الأن لى : عن أذنك .. حملت الوالدة ليريا وأقفلت الباب وذهبت بها لغرفتها .. ووشدت الغطاء عليها وقبل أن تذهب .. لاحظت أن إبنتها تبكى .. وهى نائمة ..  حتى ذهبت وإنتظرت حتى تستيقظ فأستيقظت بعد قليل من الوقت وذهبت لأمها فوراً وسئلتها : أمى متى أتيت إلى هنا وكيف .. ؟ الوالدة : لقد أتى بكى لى إلى هنا كان يحملكى على ذراعيه وأنتى مغشى عليكى كل هذا حدث منذ قليل يا عزيزتى .. ما الذى حدث حقيقتاً ليريا : لقد تعاركنا .. ولكن تلك المرة كدتـُ ... كدتُـ .. بصراحة .. كدتُ أقتله .. الوالدة بصياح : ماذا .. ؟! كدتى تقتليه .. لا أعلم لماذا لم أخفيت الأمر عنكى .. ليريا : أمر ماذا .. الوالدة : لقد أكتشف والدكى الدواء الذى سيشفيكى من هذه التغيرات الكميائية العجيبة وقد أعطانى الدواء ولكنى أخفيت عنكى الأمر لأننى كنت أظن أنكى لن تفعلى شئ مثل هذا ولكن الأن يجب أن تتناولى الدواء وتعطى الدواء له أيضاً .. ليريا : ليتكى لم تخفى عنى الأمر .. لقد كنت أريد أن أتخلص من هذه القوة قبل أن أصل للمستوى الثالث الذى لو وصلت له سوف أكون كالحيوانات لا أتذكر شئ ولا أفهم شئ ولا أتصرف كالبشر ولن تعود هيئتى البشرية أبداً ولن ينفع معى دواء ... الأن هيا أعطينى الدواء بسرعة لأتناوله .. ذهبت الوالدة لتحضر الدواء ومن ثم عادت .. ليريا أخذت الدواء وتناولة رشفة منه حتى .. شعرت بألماً فظيع فى معدتها ... الم رهييييب ثم أخذت تصرخ وتتألم وتمسك معدتها .. حتى تحولت هيئتها للمستوى العادى ثم الأول والثانى .. ومن ثم أغعليها مرة أخرى وعادت للهيئة البشرية الطبيعية وأختفت قوتها للأبد .. فلن ندعوها بفارسة النار مرة أخرى فالندعوها .. ليريا طبعاً أخذتها الوالدة للسرير مرة أخرى حتى تركتها تنام بهدوء ولكن نومها أستمر للصباح التالى وحين أستيقظت .. شعرت بأنها باردة جداً فأتت بمقياس الحرارة فكانت حرارتها عادية .. فتذكرت البارحة حين شربت الدواء ... من قبل كانت حرارتها العادية أربعين درجة ... وتزيد فى المستويات .. حتى نزلت لأسفل من دون أن تغسل وجهها حتى .. فوجدت والديها الأم تقف وتحضر الإفطار والأب يشاهد الجريدة مع فنجان من القهوة ليريا جلست .. كانت الأم تظهر ظهرها فلا ترى إبنتها والأب يختفى وراء الجريدة .. فأحست ليريا بالشوق والحنين إلى لى أحست بهذا كثيراً جداً وكأنهما لم يتقابلا منذ سنين وليس سنة .. وفى نفس الوقت كادت أن تبكى وهى تريد أن تنسى هذا اليوم .. وبهدوء ذهبت لغرفتها مرة أخرى .. و جلست على السرير ونظرت للساعة ولكن الوقت كان مبكراً جداً غسلت وجهها وذهبت لتستلقى على السرير فنظرت للسقف الأبيض .. طويلاً وهى تتذكر لى وتفكر فيه .. وتشعر بالحنين والشوق ولكن .. أحبت ليريا أن تغيب عن المدرسة هذا اليوم بأكمله وتذهب غداً حتى ذهبت للوالدين مرى أخرى وأخبرتهما بأنها متعبة لذلك ستذهب لغرفتها وتغيب ذلك اليوم .. حتى ذهبت لغرفتها وإستلقت على سريرها وأخذت تفكر مرة أخرى .. لنتركها الأن ونذهب إلى لى ما هذا كان من المفترض أن يكون نائم الأن ولكنه جالس على مكتبه الكبير الفاخر يكتب شئ .. يا ترى ماذا يكتب .. ؟! لنرى ..  ومن بعد ما أنته من الكتابة توجه للسرير وأغمض عينيه لينام قليلاً قبل موعد المدرسة أما ليريا فمازالت تفكر فى لى .. لنذهب لجراند إذاً ... .... ؟! إنه نائم لنتركه ونذهب لريوكا .. ههههه إنها تتكلم وهى نائمة .... لنتركها تتكلم وحدها ونرى سايورى ... أممم نائمة حسناً لم يتبقى إلا كيساو مستيقظ أنه يفعل شئ ما هو ... ّ_ّ إنه يحضر خطة لمقلب اليوم كم هو أحمق عملاق وليس كبير فقط لا أعلم كيف أصبح مصوراً .. المهم الأن مازالت الفتاه تنظر للسقف وتفكر .... ... .. . وأخيراً تكلمت ليريا تكلم نفسها : ما الذى سأفعله .. أريد أن نعود مثل الماضى .. ولكن كيف أفعل هذا وكدت أن أقتله فى البارحة ... أممممممم وفجأة ظهر المصباح فوق رأس ليريا موحياً بفكرة ليريا : وجدها سأكتب له رسالة .. ذهبت ليريا وجلست على مكتبها العادى وأمسكت قلمها ونظرت للورقة ثمـ ...... كتبت :  مفحطة الحارة likes this.
__________________ Feeding Imagination # n e r m e e n |
|
#103
09-03-2011, 07:36 PM
| ||
| | ||
|
البارت مررررررررة إبداااااااااااع يسلموووووووووووووووووو الرسالتين ما قرأتهم >> صريحة الأخت ... صراحة لأني وعععععععععععع أكره الرومانسية بس متأكده أنك أبدعتي بالكلمات ............ يسلموووووووو 
__________________ ЋӚ ѧЯƠğãnԎ ĝіЯӀ >> الفتاة المغرورة . . فكرة العضوة:rose:{mio} :rose: كتابتي أنا :a7eh: >> بدءاً من الجزء الرابع فقط .png "Icons(25)") |
|
#104
09-03-2011, 07:38 PM
| ||
| | ||
|
وطبعا شرف لي أني أول من يرد :baaad: :baaad: :baaad: :baaad:
__________________ ЋӚ ѧЯƠğãnԎ ĝіЯӀ >> الفتاة المغرورة . . فكرة العضوة:rose:{mio} :rose: كتابتي أنا :a7eh: >> بدءاً من الجزء الرابع فقط |
|
#105
09-03-2011, 08:58 PM
| ||
| | ||
|
روعة روعة أستمري بأبداعك
__________________ ASK ME ××××××××××××××××× اللي مايخاوي في حياته مهابيل في ذمتي ماذاق طعم الوناسه ××××××××××××××××× ××××××××××××××× ××××××××××××××× ●-------------۩۩۩۩▬▬▬▬▬▬▬▬▬● ░░░█░█░█░█░░█░█░█░░░█░█░█░░█░█░ ░▄▀█░█░█░█░░█░█░█░▄▀█░█░█░░█░█░ ░█▄█▄█▄█░█░▄█▄█░█░█▄█▄█░█░▄█▄█░ ؛أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ.؛ ░░░█░█░█░█░░█░█░█░░░█░█░█░░█░█░ ░▄▀█░█░█░█░░█░█░█░▄▀█░█░█░░█░█░ ░█▄█▄█▄█░█░▄█▄█░█░█▄█▄█░█░▄█▄ ●--------------ஜ۩۩۩۩ஜ▬▬▬▬▬▬▬▬▬● ××××××××××××××××××××× مواضيعي للطفشانين أدخلو ماراح تخسرو شي █▓▒░☻ محشش وصيني ؟☻░▒▓█ |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| رواية(((سجينة الغجر)))من تأليف المبدع(آن هامبسون)والمبدبلجة الرائعة(عبير) | HATONE | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 182 | 04-10-2013 02:08 PM |
| مللت من حياتى .. أريدكى أن تقتلينى .. أجل إنها أنتى يا أمى .. بقلم الكاتبة الصغيرة والأميرة المصرية .. نرمين سعيد الجزيرى | N E E M | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 1 | 09-15-2011 10:05 PM |
| رواية (((سجينة الغجر )))من تأليف المبدع(آن هامبسون)والمدبلجة الرائعة(عبير) | HATONE | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 2 | 08-06-2011 08:19 PM |
| رواية (((سجينة الغجر )))من تأليف المبدع(آن هامبسون)والمدبلجة الرائعة(عبير) | HATONE | قصص قصيرة | 5 | 07-26-2011 04:45 PM |
| أٌنٌأٌ قتاة تحمل كِتِلّة مُنَ مَشًأٌعـرِ أًلٌطّفًلَة أَلُبُرَيّئة [مذكرات مراهقة | zo0z 6 | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 199 | 07-15-2011 10:43 PM |
86Likes
العرض العادي
