عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree2Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-08-2011, 09:09 PM
 
Talking no comment

بعد تفكير طويل اعدت صياغه القصه الى جننتنى
وبدون مقدمات
الفصل الاول اهو

:7b::7b:حياتى لاجلها تهون :7b::7b:

}*_* *_* الفصل الاول*_* *_*{
"الانتقام كم دارت هذه الكلمه ببالى كم هى كلمه جميله وستشفى غليلى ستريحنى حينما اخلد للنوم لقد انتقمت لكل من احب ولكن ما عواقبها اذا انتقمت ماذا ساستفيد هل ساعيدهم للحياه ام القى بنفسى للتهلكه لقد احتار عقلى من التفكير. . . . . . أأنتقم ام لا ولكن من سياخذ بطـأر ابى وامى اخوتى ومنزلى من سياخذ حق من احببت الوحيده التى اخرجت كل افكار الحقد والكراهيه التى غسلت قلبى والذى كسر حينما ماتت امام عينيى كم اتمنى ان اخلعهما واخلع قلبى وارمى به بعيدا حتى لا اتعذب اكثر يالله كم تالمنى الذكريات كم اكرهها كم اكره يوم مولدى وانتظر يوم قضاء نحبى حتى اكون معك فلن يولمنى شئ حينما اكون معك . . . ان انتقمت كيف سانتقم ومن مِن ولمن سانتقم هل سانتقم لنفسى ام سانتقم لكل شخص قتلوا اهله ام انتقم الاف الاطفال الذين لم يكن لهم جريمه الا حب ترابها . . ام لكل ام قتلوا زوجها واطفالها وعيناها تشهدان على ذلك . . . لمن سانتقم ومن مِن. . أأنتقم من اسرائيل كدوله ام كسكان ام من امريكا التى هى ظهر اسرائيل من الذى سانتقم منه احترت واحتار عقلى معى كم اتمنى ان اجد من يساعدنى ولكن اين اجد هذا المساعد" كانت هذه الافكار تدور فى راس سهيل وهو مستلقى على الاريكه فلقد كان اليوم عيد ميلاد حبه الاول الذى تمنى ان تكون معه الان ولكن كانت وقتها ستصبح زوجته كم احبها وكم احبته كم كره الغزاه فقد لقتلها فقد بدأ معها انهم قتلوا اباه واحرقوا منزله وامه واخوته بداخله كم نسى معها فكره الانتقام كم نسى معها انه عاش ماساة لم يعيشها احد مثله ترك هذه الصفحه من حياته لاجلها . . . انسته العباره التى كان يصرخ بها كلما امطره هذه البلاد كان يقف فى منتصف الطريق ويقول بما فيه من عزم "انتى حبيبتى الاولى والاخيره يا فلسطين حياتى لاجلكى لا شئ . . . . حياتى لاجلك تهون يا حبيبتى" نسى معها الوقت والزمان والمكان نسى انه فى خطر ونسى انهم يرونه فريسه نسى انهم يتمنون ان يقع بين مخالبهم ليحكموا القبضه عليه ويفتكوا به نسى كل شى ................ولكن كانت هذه الطلقه كانها لم تنتزع قلب حبيبته بل قلبه هو كانها انتزعت كل شئ كانها كانت الهادمه لاعمال جنه حبيبته الاولى التى لن يحب غيرها ابدا ...................................................................
}*_* *_* الفصل الثانى*_* *_*{
قريبا :nop::nop::nop::nop:
(اكيد يا اساتذه بعد الردود)

  #2  
قديم 07-09-2011, 05:37 PM
 
شكلها ما عجبتكم :haa::haa::haa::haa:
بس :laaaa::laaaa::laaaa::laaaa::laaaa:
}*_* *_* الفصل الثانى*_* *_*{
ظل مدةً طويله غارقا فى بحر افكاره ، لايعلم ماذا يفعل او كيف يفعل ما سوف يفعل ، لم يشعر سهيل بالوقت، لم يقطع حبل افكاره الا الهاتف فقام يتناول الهاتف وهو يتمتم بكلمات الغيظ وامسك الهاتف ونظر له وهو يقول"يا ايها الهاتف اللعين قطعت على افكارى " امسك الهاتف واستلقى على الاريكه ووضع الوساده على وجهه واجاب على الهاتف
سهيل :- "من المتكلم "
........:-الم تعرفينى ...انا مازن
سهيل :- كيف حالك ..؟
مازن :- بخير ولكن انا متاكد انك لست بخير، مابالك يا صاحبى ؟
لم استطع الاجابه وقتها ظللت ايحث عن اجابه وكأن الكلام كان ذاب من على طرف لسان فوجدته يجيب قائلا:- لقد ماتت وانتهى الامر التفكير فيها لن يعيدها ان متاكد انك الان حزين ولكن مايفيدك فى الحزن غير التالم فاترك الذكريات تمضى ولا تكترث لها
لم اشعر بنفسى وقتها لم اكن اعلم ماذا اقول له فقلت له مدعيا الغباء:- عن ماذا تتحدث من هذه الفتاه التى تتحدث عنها
فرد على بلهجه ساخره كانه يجارينى:- انت على حق .......ولكن لا تدعى الغباء على فانا لست ابلهً على العموم ليس هذا ما كنت اريدك فيه اريدك ان تاتى عندى يحتاجون فى المكتب الذى اعمل فيه الى مهندس كمبيوتر محترف ولم اجد غيرك لأرشحه ...فلا ترفض من اجلى
سهيل :- لاعلم لا اظن انها...
فقاطعنى قائلا :- انظر شئت ام ابيت ستقبل هذه الوظيفه لا تعترض حجزت لك تذكره وارسلتها لك ستصلك اليوم .لانقاش مفهوم
واقفل الخط بوجهى فى هذه اللحظه كانت امنيتى الوحيده ان اضع يدى عليه حتى اقتله احسست ان وجهى سينفجر غضبا منه ولكن بعد ان هدأت و رايت ان السفر فكره جيده لأبدا فى رحلت نسيان الماضى فهذا حقا ما احتاجه الان............
  #3  
قديم 07-10-2011, 03:13 PM
 
لسه :haa::haa::haa::haa::haa:


الفصل الثالث
اسرعت الايام وجاء موعد سفر سهيل كم كان صعبا عليه ان يترك حبيبته التى عاش وتربى فيها، سمعت منه اغرب دعوه سمعتاها فى حياتى سمعته يدعو ويقول"يارب اعدنى اليها سالما فامنيتى الوحيده ان اموت وانا فى حضنها وفلا تجعل اجلى ياتى وانا بعيد عنها" ظل يدعو بها حتى جف لسانه جاء الوقت....... ذهب الى مطار وكلعاده بدا التحقيق معه ليتاكدوا ان ليس ارهابيا كم كان يكره هذه الاجراءات ويقول فى نفسه"يا الهى ....لماذانحن العالم كله يسافر بامان الا نحن وكأن الفلسطينين فقط هم الارهابيون "
وللحمد لله انتهت هذه الاجراءات اللعينه كما اطلق عليها ودخل الى الطائره وحينما بدأت بطيران احس كان قلبه انخلع من اضلاعه كم كان حزنه عميقا لانه تركها ولكن كان يعمل فى نفسه انه باذن الله سيعود اليها.......
مضت مده طويله وهو فى الطائره ينظر الى المناظر الرائعه من نافذه الطائره ويقول"يا سبحان الخلاق العظيم ما اجمل هذه الاماكن ان ظلت عينى تنظر الى هذا الجمال للابد فلن تشبع منه "قطع افكاره صوت يقول "سيدى اتحتاج شئ
فنظر الى مصدر الصوت وقال" شكرا انا بخير "
فقالت له "اتمنى ان تكون استمتعت برحلتك نحن الان نهبط فارجوك اربط الحزام لسلامتك
نظر الها واشار براسه بالايجاب نظر من النافذه
وكانت الطائره تهبط وقد وصل سهيل الى فرنسا انتظر فتره فى المطار ولكن فى النهايه الامر وصل مازن اخيرا استقبله بترحاب كبير
فقال له مازن"ياالهى لقد تغيرت كثيرا اكاد اكون لم اعرفك
سهيل "ليس لهذه الدرجه فانت ايضا تغيرت كيف حالك ....مر زمنا طويل على اخر لقاء لنا
مازن"عندك حق ....ولكن سنعوض هذا الوقت"
كان سهيل منشغلا بتفكير ولم يسمع ما قاله مازن وقد لاحظ مازن ذلك ولانهما اصدقاء منذ الصغر علم فيما يفكر وضع يده على كتف سهيل وقال له"اول اجازة لك بعد شهر لن يحدث شئ باذن الله فى هذا الشهر فلا تقلق "
نظر سهيل باستغراب وكانه لم يكن يصدق ان بعد كل هذه السنين من الفرقه مازال يستطيع قرائه افكاره فابتسم له وقال"اين تعيش ام ليس لديك مئوى "ظل يضحك بصوت عالى وهو مشير باصبعه لمازن وممسكا بطنه من شده الضحك حتى ان جميع من فى المطار لاحظوه
كان مازن فى هذا الوقت يشيط غضبا منه فقال له بانفعال" تعال ايها المتعجرف وساريك منزلى ...بالتاكيد هو افضل من منزلك يا ايها الغبى " خرج سهيل ومازن من المطار وكل منهم على حالته حتى وصلوا الى منزل مازن ..............
..............

التعديل الأخير تم بواسطة radwa ali ; 07-10-2011 الساعة 03:29 PM
  #4  
قديم 07-12-2011, 03:45 PM
 
بما انكم مصريين تغيضونى انا والله لاكمل
الفصل الرابع
وصل مازن وسهيل الى بناية فى حى لاباس به ....كانت بنايه رائعه على الرغم من عمرها فقد كانت قديمه ..صعدوا على السلم وسهيل يتفوه بعبارات الغضب لان مازن يسكن فى الدور الاخير ولا يوجد مصعد .....
لم يهتم مازن ....واخيرا بعد ان صعدا 11دورا وصلا اخيرا و جاءت لحظه الانتقام التى يرى فيها سهيل شقه مازن فاما ان ينتصر او يهزم
فتح مازن الباب وكانت الصدمه دخل اليها سهيل فى ذهول شديد قال لمازن بذهول:-" يالهى ما اجمل منزلك ...اتزوجت من ورائى
قال مازن :-" لا لم اتزوج بل تلقيت مساعدات خارجيه من جاره على عرضت على ان تساعدنى فى تنظيف الشقه حينما علمت انك اتى ولكن لا اظنك تتذكرها "
قال :-" اخبرنى من هى ربما اتذكرها"
ربط على كتفه وقال له :-" انت متعب الان وليس هناك وقت للكلام اذهب واسترح وساخبرك حينما انهى الغداء "
استسلم سهيل لرغبته وذهب للنوم
كان يقول لنفسه "يالهى 12 عام من الغياب عن الوطن ولم يتغير هذا المتعجرف كم احبه حينما يزعجنى وكم احب حينما ازعجه فيفقد اعصابه الحمد لله على نعمه الاصدقاء"
وبينما كان يتكلم مع نفسه غلبه النوم فنام الى وقت طويل لم يفق الا على صوت مازن يوقظه للغداء
اكل واخذ يتكلم مع مازن عن العمل
سهيل :- وما اخبار العمل الذى طلبتنى لاجله لم استطع ان اعرف منك كل شئ على الهاتف
قال له وابتسامه رقيقه رسمت على شفتيه :- وما رايك يا بطل ان تعرف غدا نحن الان معا ....لا يهم الان ما مواصفات العمل اريد ان اشبع بك فلم ارك منذ 12 عاما فقد نتكلم فدعك من هذا الان
ظل الصديقين يتحدان حتى نفذ الكلام من السنتهم
طلب مازن من سهيل الذهاب للنوم لانه غدا سيكون يوما شاقا
فذهب كل منهما للنوم وانتهى اليوم على خير
:daa h:
  #5  
قديم 08-06-2011, 06:50 PM
 
شكلها ما عجبتكم بس
الفصل الخامس
اشرقت الشمس معلنه بدايه يوم جديد استيقظ البطلان واستعد كل منهما للذهاب للعمل كان سهيل قلقا كلعاده فانه اول يوم له فى العمل وثانى يوم له فى هذه البلاد الذى لايعرف عنها الا الفرنسيه التى تعلمها فى المدرسه وكان هذا دور مازن الوحيد الان ان يهدأ سهيل فقال له :- انه ليس بامر يسير ان تتعود على بلاد من اول يوم ولكن اضمن لك انك لن تخسر شئ ان قمت فقط بالتجربه "
هز راسه بالايجاب وابتلع ريقه واستعد للنـزول ......فتح الباب وفوجى بفتاه هى فى جمالها ايه الايات وقفت هى الاخرى تنظر اليه بابتسامه مرسومه على محياها
قال لها وهو فى حالت ذهول شديد"يالهى أأنت من اظن "
اومت بالايجاب
فصرخ قائلا " مازن لما لم تقل لى ان .....
فقاطعت "انا من طلبت منه كنت اريدها مفاجاة لك فما رايك
سهيل " من ناحيه المفاجاه فهى مفاجاه ولكن هذا الاجتماع لا يريحنى فحن كنا الد الاعداء ما الذى غير موقفك
نظرت اليه وقد رسمت على شفتاها ابتسامه خبيثه "لا شئ قررت ان اقيم هدنه فما رايك "
سهيل " هدنه بعد 12 عاما لقد تاخرتى قليلا ولكن لاباس انا موافق
ما اخبارك يا ياسمين لم تتغيرى ابدا بل تحولتى تماما من هذه الفتاه المتعجرفه الى انسه لطيفه سبحان مغير الاحوال
نظرت اليه بضيق وقالت لمازن" لن تطول هذه الهدنه انها لليوم فقط فاسكته"
ودخلت مسكنها واغلقت الباب بعنف شديد
كان سهيل يشعر بانه ملك الدنيا فى هذه اللحظه فكم تمنى ان يجعل ياسمين تشيط منه غضبا فلطالما ازعجته فى صغرها
ومضى هو ومازن فى طريقهما..حتى وصلا الى العمل ....

مع تحياتى

Radwa Ali:wardah:
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
no comment Doc Medo نكت و ضحك و خنبقة 43 02-12-2014 05:23 PM
"~{ No Comment }~" BAD نكت و ضحك و خنبقة 3 11-19-2010 03:06 PM


الساعة الآن 08:31 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011