حـــبـــآيبي , فديت مُتآبعتكُــــــــــــــــــــــــــمممً آنآ :wardah: :madry:

,




مـآرآح آكـمـل بعععد هذذآ آلبآرت آلي بنزله آلححين إلآ لمآ آلآقي ردود تبرددد خخخآطري ,

حرآم آتععب ولآ في ردود :haa:

كآجيكا والتي بقيت صامِته لأنها لم تصدقه بل ضنتُه كاذِباً لآكِن مالبِث لها حتى تكـلـم ليرين وهُو ينضر للتلفاز [ ماهذا كـاجـيـكـا أنتي لم تردي علي كـ العاده فـ ثرثرتُك كثير..! ] إكتفت بـ النضر إليه نضره حاده وأعقبت عليهآ بصوتٍ صارِم [ أنا لا أُخدع بـسهُوله ليرين ’] إندهش من كلامِهــا لاكنه قآل بـ نبره صارمه [ أنا لم أعرف الخداع أو الكذب في يومٍ من الآيـام ! ] إكـتـفـت بـ الخرُوج من الغرفة ويبدُو آنها ليستْ عـلـى عـادتِهـا..! إنذهـل منها ليرين الذي بقي صامتاً وهو يراهَــا بدهـشششه كـبـيـره تعلُوآ مُحـيـاه الوسـيـــم إكتـفى برفـع يـدااه إلى شعره الأشقـر ! رفعهُ من على وجهِهِ الأبيـض لـاكـن كـ العـاده ’ نـزلـتْ خُـصـلاات شعره مره آخـرى َ , وقال بـ صوت يدل على إنزعاجة وأنضياقه بعدمــا كــاان مزاجــهُ صــاافيــاً [ هذا الشعرُ الأخرق إنه لايسمحُ لـي بـ رفعه ولو قليلاً ] نهــض لـيعـود إلــى سريره الأبيض مره أخرى , أمــا عنـد كــاجـيـكـا فـ كـانت دموعها أن تسقط لولآ آنهـآ قالت بصوتٍ مرتفع [ لـن أبكي لـن أبكي أنا لستُ هـكــذا سأضلُ قويـه مُـبـتسـمه كـ عادتي ] إبتسمت بـ حزن ولاكن مالبثت قليلاً حتى سقطت دمعه بدأت بـ الشُهاق وهي تخفضُ صوتها بينمــا كـانت تجلس بـ غرفة الجلوس ألقت بنفسها ونضـرت للـسقـف الذي كان لونه بُني كانت أنواره صـفـراءْ حدقت بها وهي تشهق وتحاول منع دموعها الرقيقه [ آه توقفي أيتها الدموع الحقيره توقفي أرجُوكِ !! ] لم تخونوها دموعها هذه المره فقـط نــامت بـسُرعـه..نهـضت تلك الشمس لترسل خيُّوطها إلى ذلك المنزل الذي كان بعيداً عن الـعـاصـمـه نهض ليرين الآخر كان معتاداً بـ النهوض في هذا الوقـت كـان يبحث عن شيءٍ ماءْ أطل بوجهه إلى غرفة الجلوس ووجد كاجيكا نائمه بينما خُصلات شعرها الرمادي كان منسدلاً على وجهها الذي يميل إلى السمار أكثر ورموشها الكثيره تضع لمسه رآئِعـه في عينيها وقف ليتأملها لاكن ذهب مسرعا إلى خـارج المنزل لاكن كان الثلج قد بدأ يذوب إبتسم إبتسامه جميله [ آه هاهو الربيع أتى "تذكر"لاكن هُناك أجتماع لعـائلتي أنا لا أحب ذاك اليوم لأنني سأجد مخلوقات كثيره وأنا مضطر فقـط ! وليس لدي أي رغبه بالذهاب ابداً ] تذكر كلام كاجيكا بـ الأمس وأتبع كلامه بـ ضيق [ كاجيكا ’ لما هي حزينه هكذا هل قُلتُ شيئاً يعكر على مزاجها ..! ] نضر إلى ساعته الفضيه وكانت الساعه 8:30 صباحاً , دخل إلى المنزل وذهب لغرفة الجلوس وهو يوقض صاحبة الشعر الرمادي فتحت عيناها ببطء وانتبه للون عيناه التي كانت بـ اللون الأسود القاتم قال بنفسه [ لم أنتبه أن لديها عجسه سوداء بعكسي أنا ] قالت كاجيكا بغضب طفولي [ أريد النوم أرجوكَ =="] قال بـ صوت إستهزاء [ أنهضي دعينا نذهب إلى السوق أم أنك تريدين الجلوس لوحـدك بـ البيت !! ] قالت كاجيكا بخوف يدل على فهمها الذي بدأ بـ الإرتجاف [ لاء لاء , ولكن لماذ السوق ..؟ ] رد عليها وهو مغمض العينان [ هناك إجتماع لعائلتي ! ولا أريدك أن تبقي لوحدك أتريدين أن تذهبي بـ البيجامات ولبس الخروج التي أشتريتها لك ] كاجيكا بفرحٍ كبير لم يتوقعه منها ليرين [ هيا هيآ آووه رآئع إجتماع عائله وأخيراً سأجتمع مع عائله كي ارى ماذا يفعلون ؟؟ ] نضر إليها ليرين بـ دهشه [ هاه أنا لا أحب هذه الإجتماعات فـ فيها مخلوقات كثيرهَ ] ضحكت من كلمة مخلوقات مره أخرى وأعقبت [ مابِك تنادي الانسان مخلوقات ] نضر إليها بعفويه وتكلم بعفويه أكبر [ ألسنا مخلوقات ..؟ ] ضحكت كاجيكا وأمسكت بـ بطنها [ هههه مخلوقات قال مخلوقات !! نعم نحن مخلوقات أنت لم تدرسَ ..؟ ] رد عليها [ بلى كنت أدرس لوحدي ’ قـد تقولين أنه فيني إنطوآءٌ قليل ] ضحكت بـ مرح [ لاااااا أنت ممكن أن تكون أنطوائي لكنك معي تبدو إجتماعيا كثيراً ] لــــــم يعقب على كلامها لاكنه إكتفى بـ قول [ هيا هيآ إرتدي ملابسك حتى نذهب للسوق ] قالت بغضب مصطنع [ بدأ بـ التجاهل مرره أخرى!] خرجا من المنزل وصعدا تلك السياره السودااء اتجهوا للعــاصمه ووقفوا عندى سوقٍ كبير ركضت كاجيكا بسرعه ودخلت قبل ليرين الذي كان خائفاً عليها مشى خلفها بسرعه لاكنه إفتقد أثرها قال والغضب يجلجل بـ داخله [ أين تلك الحمقااء أين ..؟ ] أما عند كاجيكا فنضرت خلفها ولم تجد ليرين أكملت سيرها بخوف وهي تردد [ ليرين , ليرين ] سمعوها الفتيه الذي يبدو عليهم الإنحراف وأتجهوا نحوها قال أحدهم وكان شعره طويلاً بـ اللون الأحمر وعينان حادتان كان شكله قبيحاً [ هيه ياحلووه إلى أين ألن تأتي معنا ..؟ ] نضرت إليه بخووف , وماكادت أن تتكلم حتى تكلم ذاك الفتى بجانبه ويبدو عليه الثراء [ أوه دعها لي هيا ياحبيبتي إقتربي مني ..! لا تخــاافي هياا ] لم تتكلم بل كانت شفتاها ترتعشُ خوفاً ودموعها تكاد تخرجُ وتنبأ بـ بُكآآء ! تكلم صاحب الشعر الأحمر[ مابكِ ..؟ هاه هيا إقتربي ياصاحبة الشفاه الورديه !! ] إبتعدت بقدامها لاكن كانوا يتقدمون نحوها ’ أما عند ليرين الذي كان خائفاً [ أنها غبيه ألم تعلم أن هذا السوق خـطـراً جداً "بـ غباء" المدينه بـ أكملها يسكُن فيها الكثير من العصابات أه ماذا فعلتُ بتلك الصغيره المسكينه ماذا لو حدث لها مكروهاً ] عـض عـلى شفتيه بقوه وهو يمشي مسرعاً , وعند كاجيكا أمسكها ذلك الرجُل الذي كان من مضهره ثرياً ورفع أحدى حاجبيه وقال [ هيا تعالي ! ] لم تنطق كاجيكا بعد ولاكن قالت بصوتٍ يكاد يسمع [ إبتعد أيها الحقير إبتعد ] تكلم [ سمعتُك ’ لقد تجاوزتي حدودكِ ياجمــ..] لم ينطق كلمته الاخيره لأن هناك لكمه قويه أصابته كان ليرين الذي يبدو عليه القلق والتوتر صرخ قائلاً [ كاجيكا ياطفله ماذا فعلتي وذهبتي عني ألم أقل لك من قبل العاصمه خطره ] تكلم صاحب الشعر الأحمر بـ خوف [ أنت هيه ألست من أبناء روبيرت ..؟ ] نضر إليه بحده ليرين [ وماذا تريد أيها الأهوج ؟ ] إبتعد وفر هارباً ’ أما كاجيكا كانت تبكي والأن خانتها دموعها وهي تُتمتم [ أنا أسفه أسفه ’ ] مسك بيدها ولم يقل شيئاً بل إكتفى بـ الدخول إلى إحدى المحلات الكبيره إشترى وخرج بكيسه سوداء ....! أمـــا كـاجيـكـا بقيت صامته طوال الوقت وكانت خائفه من ملامح ليرين الغاضبه ركبا السياره وإتجها بـ سرعه خارج العاصمه نزلت كاجيكا أولاً وإنتضرت ليرين ليفتح الباب لم يكن ينضر إليها قـط ودخـل ودخلت بعده أغلقت الباب وجلست كـ عادتها على الأريكـه كاد ليرين أن يدخل غرفته تلك لاكن سمع شهاق ونياح بُكــاء كاجيكا والذي بدأ صوتها يرتفع شيئاً فـ شيئاً ذهب إليها وجلس بـ جانبها لاكنها نهضت وقالت بـ حزن [ أنا أسفه سببت لك المشاكل كثيراً ] كانت واقفه أمامه وكان جالساً هو إبتسم بـطريقه رائعه وحضنها بـ طريقه خاطفه وسريعه إلى صــدره أما هي كانت عيناها متسعه من الذهول بقيت بلا حراك وتكلم هو بدوره [ كدت أموت قلقاً وخوفاً عليكي ] إرتفع صوتها أكثر فـ بكت بصوتٍ عالي أما هو كان يبتسم بـ إرتياحٍ كبير ,



آلآسئله //

هل سيحدث شيءْ لـ كاجيكا بـ إجتماع عائلةة لي رين ..؟


وهل ريبورت مشهُور لهذه الدرجه وأصبحوآ آلنآس يخافون منه ؟؟ ولماذآ برآيككُم ..؟



أنتقآدآت / آرآآآءءْ :wardah: ,



أنتضضر ردودكُـمم :looove: :madry:

__________________
Bye bye for now .. <3

واااااااااااااو البارت خيالي بليز لا تتاخري

__________________

عجبآ لهُم . .
يآتِون متى شِآئوآ وَ يرحلونَ متى آرآدُوآ

وَآلمطِلوُب من “ قِلوبنآ ” آن لآ تتغير عليهِم ..’