دآمككُم تبون آلروآيه مَ تنتهي مَ عندي مششكلةةَ :coolcool: ..


آلبآرت آلآخير آنآ كتبته مرآ طووووووووووووووووووووووووويل
وكذذآ رآح آقسسسمه آوتسس :madry: ..

نضرت وهي غير مصدقه لـ مصدر الصوت .. تنفست قليلاً وقالت / من ؟
رآها مرتبكه ولم يحبب إجابتها فـ قال : سايا مابك لماذا أنتي هكذا حالك يرثى لها
بدأت تصرخ : آريد إبنتي لقد أختطفت !!
لينا : أوه ماذاا لما لم تخبريني لما .. إنها حوالي سنه , " بدأت بـ البكااء أكثر "
سايا : أريدك يَ تايقا اين انتي في هذا العاالم الواسسع اين انتي !
راي : هذا مُستحيل , ريو أيضـاً ؟!
لينا وهي تبكي : ريو لم يعرفوا مكانه بعد
ضاقت عيني سايا غضباً : أهو حبيبها المعتوه ذاك ؟
لينا : نعــم .
ساايا : لابد أنه هو من خطف إبنتي " تبكي بـ قوه " أه يَ حسرتي عليكِ ياتايقا
جون : ماهذا ؟ لما لم تخبرني ياراي ! هاه , كما تعلم صديقي يعمل في مركز الشرطه فـ لندعه يبحث عنهم
سايا وهي تصرخ : لا لا أرجوك لا , هكذا ستشوه سمعت عائلتنا ,
جون بـ غضبٍ كبير : تباً لـ عائلتك التي كانت ومازالت تثير التعاسه ..
خرج من المنزل بـ غضب .. ولم يفهمّ احدٌ ماقال وكانه يعرف الكثير !
جلست سايا بعدما طلبت منها أم لينا ذلك وبدأت بـ التفكير : من هو ذاك الشخص الذي يعرف أسمي .. أنا أتذكره جيداً لآكن لآكن لآ آريد أن أتذكر لا آريد "تقصد جون"
دعونا نذهب لـ مكانٍ مظلم .. خفافيش بـ كل مكان , وأشجار طويله مخيفه الشكل
صراااخ عااالي من ذاك المكان وهو منزل صغير في غابه مرعبه !
.... : أتعلم , نحنُ نعيشُ هنا منذ حوالي سنه , لم يبحث عنا أحـد ..
..... : أتمزحين ؟ أبي وأمي وضعوا صوري في كل مكان ولقد رأيتيها في جريدة النور ياتايقا ..
تايقا : وأنا ؟ ريو لم يبحث عني أحد , إذهب لا أريدك .. أهلك خائفون عليك , يمكنني البقاء هنا لـ وحدي ..
ريو : هذا لا يعني أنني أريد أن أترككي .. لا آستطيع العيش من دونك ..!
تايقا : كـــااااذب , أنت تجاملني أكثر من اللازم
ريو بـ دهشه : ماهذا الكلام , انا لم اقل غير الحقيقه ..
تايقا : ... " جلست على الأريكه وبدأت تقول بـ قوه " إلى متى سنظل هكذا ؟
ريو وهو يبتسم : أنا سعيد بهذا الوضع ..
تايقا : ولما ؟
ريو : لآنني معكِ وهذا كل ما أريده !
آنزلت رأسها وهي تحس بـ أنها ظلمته كثيراً . ضربت رأسها بـ قوه وقالت : يالي من معتوهه ..
ريو : وساذجه , تفكرين تفكيراً غبياً ..
تايقا : أسسفه ..
ريو : لا بـأس ,
تايقا : آمممم , لما لا نعد
ريو بـ غضب : لا و ألفُ لا ..
تايقا : نحن نعيش هنا منذ سنه تقريباً لا أحد يعرف عننا شيء كيف هل سنستمر هكذا ؟
ريو وهو على حاله السابقه : أنتِ لي .. لم أعد أضمن عائلتك !
تايقا بـ حزن : هل تفكر فيني كل هذا التفكير بـ مجرد أن تأخذني لـ مكان منعزل وتعيش معي ؟
ريو : وأكثر ممآ تتصورين
جلس بـ جانبها ووضع راسه على فخذيها .. إبتسم بـ وجهها وناام .
..
وفي أجواء القلق تلك , تأجلت مراسم الخطبه !
راي : أنا أسف
لينا : كنتُ أود هذا !!
راي : هذاا أفضــل .. لاكن خآلي مابه ..
لينا : أوه صح لقد نطق بـ إسم أم تايقا وكأنه يعرفها !
راي : هل يمكن ..؟
لينا : ماذا
راي : لا شيء .. آههَ لو في الأحلام ونجد الأحمقين !
لينا : أتوقع أنهم هربوا معاً ..
راي : وهذا ما أتى في بــالي .. حمقى دائماً متهورين
لينا : أنا لا ألومهم .. L
راي : في الحقيقه نعم ..
لينا : ماهذا اليوم أنه بحق كئيب
راي : كثيراً
...
ريو : أنا ذاهب , أنني جائع , سأحضر الطعام وأتي
تايقا : رافقتك السلامه .
في طريقه بين شجيرات الغابه خرج على قريه لا يمشي بها احد او انها قليلة السكان دخل مطعم بالي المبنى طلب مايريد وخرج بـ سرعه كان يمشي بـ أقصى سرعته فـ أصتدم بـ فتاة صغيره بدأت بـ الصراخ بدأ بـ تهدئتها ولم ينفع خرجت إمرأه وقالت : هيه أنت أكنت تود سرقتها ؟ ><"
ريو : ماذا أصتدمت بها لا غير !!
بدأت تدقق في ملامحه وقالت : وااو أهذا أنت ريو !!
ريو : ؟؟
... : إنني أنا صديقة امك .. أوه أمك قلقه عليك !!
ريو : ماذا يحدُث
.. : آسمي ميني ,
ريو : آهلاً =="
ميني : أمك قلقه كثيراً إنهم يبحثون عنك في كل مكان , سأذهب لـ أبشرها
ريو : لااا توقفي
ميني : أرجوك حتى تعود أمك في صحه جيده !! أنها قلقه كثيراً ودائما ماتبكي
ريو : ولاكن .. ؟
ميني : أخبرتني ساندرا ان معك فتاه
ريو " بـ نفسه " : أمي كيف تعلم !!
ميني : مابك ؟ أليس معك أحد
ريو : بلا بلا ,
ميني : عُد مع فتاتك لـ أمك أنها تنتضرك أرجوك ياريو دعنا نرى ساندرا المرحه
ريو : آ ءء آءء
ميني : تبدو شابٌ لطيف لقد قالت لي أمك انك تعمل رئيس لـ شركه صغيره !
ريو : نعم ..
ميني : هذا جيــد أنت تبني مستقبلاً زاهر ,
ريو : شكراً
ميني : حسناً سأتصل على أمك
ريو : لا سأعود من دون أن تقولي لها !!
عااد ريو إلى ذاك المنزل الصغير
ريو : مرحباا .. لقد عدت
تايقا : أهلن بـ عودتك
ريو : لدي كلام آريد قوله إليك !
تايقا : أخبرني ؟
ريو : دعينا نعد إلى أمي ! أنها قلقه عليّ
تايقا : من أخبرك ==" ؟
ريو : سيده قابلتها بـ المصادفه صارت صديقة امي
تايقا وقد بدأت بـ البكاء : إذهب أنت !
ريو : مابكِ ؟
تايقا : لا أريدُ العوده ..
ريو : سأبقى إذاً
تايقا وهي تصرخ بـ وجهه : لا عُد إلى أمك أنها قلقه هيآ ريو لديك عائله تحبك إذهب !!
ريو بـ غضب : ساذجه ألم أقل لكِ لن أتخلى عنكِ !
تايقا : هيا إذهب أمك لها حقٌ عليك أيضاً .. إنها تريدكك !
ريو : تايقا !
تايقا : عائلتي وللمئه المليون لم تفكر بـ إعادتي !!
ريو : أنا عائلتُك .. ^^
تايقا وهي تبتسم :, هيا إذهب ريو !!
ريو : لن أذهب ياغبيه !
تايقا : لآ تتمسك فيني أكثر أرجووك أحس بأنني عائقٌ كبير عليك
ريو : سنذهب جميعنآ وهناك نتزوج !
تايقا : ريو .. "
ريو : هذا ماسيحصُل بعدها لن يقدر أحد على التدخل في حيآتنا
مد ذراعيه .. وقال : تعالي لم أعانقكِ منذُ مده
إبتسمت بـ فرح وإتجهت نحوه غرست رأسها في صدره وقالت : أنا أحبُك حقاً
ريو : ليس أكثر مني !
..
في صبيحة اليوم التالي ضرب بااب البيت فتحت ساندرا الباب وما إن رأت ريو حتا عانقته وهي تبكي فرحه كثيراً تنحت تايقا جانباً لاكن هناك أحد أمسك بها وقال : كنتُ أعلم , آنت لم تهرب لـ وحدك !
ريو : آوه نعم , كم أنتي ذكيه يا أمي !
عانقت تايقا وإبتسمت في وجهها وقالت : لقد أصبحتي أنثى كبيره !
تايقا : اشكرك ,
إبتسمت لها وقالت بعد ان تنفست بـ قوه : أحمقاااااااااااااااااااااااااااااااان بـحق !
ريو : =="
تايقا : ><
ساندرا : كيف تهربان من واقعكما ألا تعلمان أنني هنا وأبيك أيضاً !
خرج جاك من إحدى الغرف وهو يقول بـ غضب : ستذهب للجحيم ريو المدلل
ريو : أنا أسف
جاك : حقاً التدليل لا يُّناسبك " غمز بـ عينه " أهلاً بـ عودتك !
نضر في تايقا وقال : يالي جمالها أصبحت كبيره ,
ساندرا : إبني لديه ذوقٌ رفيع أليس كذلك
جاك : نعم كأبيه تماماً ,
ضحكت تايقا بـ سعاده نضر إليها ريو وقال بـ صوتٍ مبتهج : وأخيراً
تايقا : ماذا ==" ؟
ريو : ضحكتي مجدداً
أكتفت بـ الأبتسامه ..
صوت الهاتف " ترن ترررررن "
ردت ساندرا : أهلاً أنا ساندرا ؟
راي : أهلاً خالتي , أنا راي
ساندرا : راي أهلاً بك , هل تريد ريو ؟
راي بـ صدمه : هل عاد ؟
ساندرا بـ فرحه : نعم عاد ومعه تايقا أيضاً , آوه صح مبآركٌ خطوبتك
راي : لقد أجلت ..
ساندرا : ولماذا ,,
راي : هل تسمحين لي بـ المجيء مع لينا !
ساندرا : على الرحب والسعه
..
في المساء أستعدت لينا لـ لقاء تايقا وهي سعيده كثيراً
لينا : أنا متحمسه
راي : هاقد وصلنا
لينا : رااائع سوف أقابل تايقا
فُتح الباب وإذا به ريو
إنطلق راي نحو ريو وهو يعانقه بـ جلااافه : ريوو كم إشتقت إليك أيها الأبله
رفع ريو كفه لـ لينا وقال : أهلاً لينا , لقد كبرتِ ..
راي : ==" آحمق أنا هُنا
ريو وهو يضرب بـ ضهر راي : أيها الطبيب الرائع , ماهي أخبارك ..
لينا : هلا ذهبتما اريد أن أرى تايقا ..
ريو : تايقا إنها تستحم على ما أظن ..
لينا : أووف ><"
ريو : إدخلا
أجلسهما بـ غرفة الضيوف وهناك دخلت تايقا مسرعه متجهه لـ لينا وهي تبكي
عانقتها ب قوه : أوه ليناا لقد أشتقتُ إليكِ كثيراً ما أخبارك ودراستُك وكل شي ؟
لينا وهي تبكي هي الأخرى : أنا بخير وأنتي لما هربتي لما لقد قلقتُ عليكِ كثيراً ياحمقاء
راي : كان عليكَ أن تبكي على رؤيتي مثلهما
ريو : ><" ؟
راي : لم أقل شيئاً أممم
ريو : آصمت يكون آفضل لك ..





يَ رب يعجبكم :a7eh:

آلآسئله .. زممآن مَ حططيت "


هل ستعود تايقا إلى عائلتها ؟ وهل ستحدث مشآكل آخرى ؟
مَ علآقة جون بـ سايا ؟
...




على كذذآ قرآءه ممتعه , يَ حلوآتي

انا سعيدة لانك كملت البارت حلو رأيي
ربما تعود تايغا الي عائلتها و اكيد ستحصل مشاكل و اظن بأن جون كان له صلة و ثيقة في الماضي بسايا ربما كان يحبها و لكن بسبب قوانين عائلتها تزوجت والد تايغا
و بأنتظار التكملة

لدي سؤال والد ريو اسمه ماك و لا جاك

رووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووعة