__________________

واي واي البارت حده حزين و حلو و فوق الخيال ابد انا ماجامل
انا ماحب اجامل صدقيني كل الي اقوله من قلبي
وراااي وعليه وعلى حاله راح المسيد باقو نعاله >>ههههه مخرفه الاخت
يلا ننتظر البارت على جمر

رووووووووووعه تسلمي ننتظرك

__________________

بنات اسفففففففففففففففففففففة على التأخير
أتمني مااتوقفون كتابة الردود اوك حبايبي
ويبتلكم البارت

....{ حقيقة ماضي التي ستعيد إحيائها}...5
كانت حول راي عاصفة قوية سببها الحزن والكره وكانت عيناه تتوهج وانيابه قد ظهرت
صرخ ماك: يوشيدا ابتعد !
يوشيدا وهو واقف بوضعية الدفاع ليحمي نفسه لكن بصعوبة وقال بصوت خافت: تبا... من الجيد ان تلك الفتاة ليست هنا
بعد لحظة أتت ايميلي مع برنس وعندما انتبهت للوضع ركضت نحو راي وهي تقول: راااااي
نضر راي ويوشيدا لها فصرخ يوشيدا: ابتعدي سوف تؤذين نفسك!
لم تبالي ايميلي واكملت طريقها فأراد يوشيدا صنع حاجز لكنه لم يستطع فنضر لبرنس الذي ابطل قوى يوشيدا وهو يبتسم بخبث
ازدادت قوة راي فطار كل من حوله بعيدا عدا ايميلي التي تلقت الحماية من برنس
هدا راي ونضر لايميلي فابتسم بخبث بينما صدمت ايميلي وفجأة بدا راي يمسك راسه وظهر له جناحان كجناح الخفاش وتحولت عينه للون الأحمر المتوهج بينما لم تتغير انيابه وقف بابتسامة هادئة و نظرة باردة فقال: أوه عزيزتي ايميلي
تقدم نحوها وامسك يدها وقبلها ثم قال: لا تعلمين كم اشتقت لاراك .. لدرجة أني ...
فاتسعت ابتسامة راي وقال: اود تقطيعك لأجزاء
صدمت ايميلي وفجأة طارت للخلف وتجرحت في كل اعظاء جسدها وسقطت أرضا وهي تدمع
اتجه برنس نحو راي وانحنى وقال: مرحباً سيدي
نظر له راي ببرود دون قول كلمة فاكمل برنس كلامه: واعدك باني ساحميك بكل مااملك من طاقة وحياة
فابتسم راي له برضى وقال: حسننا
ومشى راي وخلفه برنس ليختفو وهم يمشون
وقفت ايميلي بصعوبة وهي تدمع حزننا
نهض كل من كاي وماك ويوشيدا بصعوبة
قال يوشيدا: اه تبا لم يجب ان يحدث بهذا الوقت
كاي متعقدا: مالذي حقا يحصل هنا انا بدات آجن
ماك: ااااااخ كان هذا مؤلما بحق!
اتجه يوشيدا نحو ايميلي وقال: لم عدتي؟الا يكفيك ما فعلته مسبقا؟!
انزلت ايميلي راسها ندما وبدأت تبكي اكثر
كاي: ابي مالذي حدث معها ومع راي؟
نظر يوشيدا لماك وقال: ماك؟! مالذي تفعله في مدرسة ثانوية؟ الا يفترض بك ان تكون تعمل؟
ابتسم ماك وهو يحك راسه: ههه في الحقيقة أعجبتني فكرة القدوم هنا والعبث قليلا "^^
كاي: ابي اتعرفه؟ وكيف لك ان تعرفه؟
يوشيدا ببتسامة: هذا الشخص يدعى ماكوتو ابن مدربي وانا من لقبه بماك كان صغيرا لطيفا آنذاك
( التفاصيل مذكورة في جزئها الاول)
كاي: وما قصة كره راي لك؟
تنهد يوشيدا ونظر لعين كاي فتوهجت عينه فسقط كاي باكيا فقال ماك: مالذي فعلته؟
يوشيدا: ارسلت له ذكريات راي وامه
(توضيح: راي يوم كان يتذكر كان يرسل ليوشيدا اللقطات التي كانت تتعذب امه بها والان يوشيدا ينقل تلك الصور مع مشهد وفاة يوري لكاي)
قال كاي وهو يبكي: وانا لم اكن اعرف كيف كان يعاني ولم كان يكره الجميع ...
وقف كاي ونظر لايميلي وقال: وما دخلك بالقصة؟
لم تتكلم ايميلي فقال ماك: انا سأخبرك القصة
كاي: وهل تعرفها انت!!!!!؟
ماك: حسننا اجل... تقريبا..... اتود ان تسمع قصة روميو وجولييت ؟
كاي : اتقصد انها قصة حب؟ اخي وقع بالحب؟
أوما ماك بالإيجابية وهو يبتسم وقال: القصة تبدا عندما أراد راي الابتعاد عن الجميع والعيش وحده بعد وفاة امه وبدايت كرهه للجميع..وفي الإعدادية
جلس يوشيدا بجانب كاي واخرج فوشار واعطاه لكاي بينما اخرج لنفسه فوشار بالكراميل
بدا ماك بقوله: غادر راي المنزل للعيش منفردا بعيدا عن الجميع وفي رحلته حيث انه تسلق جبلا ليصل الى ارض الأشباح وهناك عاش لمدة يومان بهدؤ ولانه ابن الملك فكان الجميع تحت إمرته ولم يجرا احد على الوقوف ضده، وفي احد الايام وهو يمشي على البحر وجد فتاة صغيرة محاصرة بين مجموعة شبان يزعجونها وبنظرة منه هربو بعيدا بينما هو ساعد تلك الفتاة ومكنها من العيش معه وبدا تدرجيا بالوقوع بحبها وهي كذلك وفي احد الايام اعترفت بحبها وبادلها نفس الشعور، لكن في يوم من الايام وجدها واقفة عند البحر مع شخص يتبادلون القبلات والاحتضان وكانوا يبتسمون...
هنا نظر الجميع لايميلي بنضرات ضيق وعتاب
فاكمل ماك: فغضب راي ومن شدة غضبه تحول كما رأيتم قبل قليل وانقض على ذلك الفتى الذي صدم للأمر، فصرخت ايميلي وهي تقول: كفى!
توقف راي فورا عند سماع صوتها فركل الفتى الاخر راي بقوة فجعله يبتعد متألما، وهذه الفتاة ذهبت لذلك الفتى وبدأت تسأله عن حاله بينما راي في اشد حالات صدمته فدمعت عينه وهو يردد اسمها ومشاعره اصبحت متدمرة فقال: الم تكوني تحبيني؟! فقالت وهي تهز راسها نافية: لا لقد كانت هذه مجرد مرحة فانا احب جراي
( جراي هو الفتى الذي ركل راي)
صدم راي فثار غضبا وأراد تمزيقها فركض جهتها ولكن ذلك الفتى حماها فتقطعت اجزاء جسمه.. ولحسن الحظ فقد وصل الحراس الملكيون لأرض الانجل الذين كانو يبحثون عنه فصدمو مما رأوه فأسرعوا لمساعدة جراي بينما راي ينظر ببرود وابتسامة دلة على الاستخفاف
وعندما أراد العودة اغشي عليه ولحسن الحظ ان والدي كان هناك ليحمله بسرعة وياخذه للقصر...
نضر كاي لايميلي باحتقار وقال: ولم فعلت ذلك به؟
اجابت ايميلي: لأني كنت مرغمة على ذلك!
قال كاي: ومن ذلك الأخرق الذي سوف تسمعين كلامه؟!
ايميلي بحزن: انت لا تعرف شيئا أبدا
انتبه كاي وقال: ومن اخبركم بالقصة ؟! ان كان راي قد فقد ذاكرته فكيف علمتم بالقصة؟!
ماك: لقد قمت باستجوابها بقسوة الى ان اعترفت وعندما غادر راي هذا الشئ كان معروفا
كان يوشيدا منزلا راسه ويحدث نفسه قائلا: الان راي بلا مشاعر فقد انهارت مشاعره تماماً لااعلم كيف كانت ستكون حياتي لو كنت مكانه، راي...
........
تابعوني في البارت الياي
تحياتي..red evil

__________________

__________________