عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree2Likes
  • 2 Post By حَنِيْنُ اَلْإنْتِظَـآآرْ ]!~
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-14-2011, 06:06 PM
 
تَرآنيمٌ مِنْ وَجَدِ الوِجدْآنِ !~

سلامٌ مٍن خالقِ الكَونِ عليكم !



يَسْتَقْبِلُنِيْ الوِدَاعْ بِحَرارَةٍ مُمِيتَةٍ , تُذِيبُ عَيْنايَ مِنَ الغَدِ !
و تَفْجِعُ قلْبِيْ بِفُرآقِ الأعِزَّةْ ! ..
تَنْزِعُ قِنآعَ الإبْتِسَامَةِ الكَآذِبَةِ عَنْ وَجْهِيْ ..
أُرَآقِبُ فِيْهَآ وُجُوه المُنْتشِين ألَمًآ ~
كُنَّآ فِيْ قَآعَةٍ يُسْتَمَدُ لَوْنُهَا مِنْ لوْنِ الكَئآبَةِ والحُزنِ !
مَلآمِحُهُمْ تُجْبِرُ الدآخِلِينَ المُبْتَدِئينَ عَلَىْ البُكَآءِ , أحْسَسْتُ بِالوَهَنِ , و رَغْبَةُ البُكَآءِ إجْتآحَتْنِيْ .
تَمآلَكْتُ نَفْسِيْ , و أخْذتُ أتَنَفَسُ بِقُوَةٍ وَ بِسُرْعَةٍ شَدِيدَينِ لَعَلِيْ أشْعُرْ بِأنَ الهَوآءَ يسْكُنُ بآطِنِيْ , أخَذتُ أنظُرْ لِوُجُوهِ هَؤلآءِ البَشِعِينَ نَفْسِيَآ . كُلٌ مِنهُمْ يَحْمِلُ فِيْ ذآتِهِ ذآكَ آلأآلَمَ ألذِيْ لآ يَشْعُرُ بِهِ أحَدٌ سِوآهُمْ !
إسْتقْبَلَتْنِيْ مَجْرُوحَةُ ’ تَسْألُنِيْ عَنْ سَبَبِ وُجُودِيْ هُنآ , نَظَرْتُ لَهآ بِحِقدٍ , كَيْفَ لَهاْ أنْ تَتَدَخَلْ بِشُؤْونِيْ !
لَمْ أرِدْ أنْ أجْرَحَهآ ’ تَعَلْثَمتُ ألَمًآ و تَسَآقَطْتُ وَجَعًآ , الحُبُ يآ [ ] إنْ جَرَحَنا آوَ أضَرَنا لآ نَسْألْ لِمآ وَكْيفَ !! ..
أَيَشْكُوأ ألغِمْدُ إنْ إسْتَقْبَلْ السَيفْ !؟ ’
أجَبْتُهآ : لَآ تَدُقِيْ بآبَ حُزْنِيْ يآ .....
مُتَأسِفَةُ أخْتَآهُ , مَنْ يَدخُلْ هُنآ , فِيْ كَهْفِ ألألَمِ نُطآلِبُهُ بِمَعْرِفَةِ أدَقِ تَفاصِيلِ حَيآتِه !
أسْكُتِيْ !!!!! .. كَفآكِ تَدَخُلًآ فِيْ شؤونِيْ , إبْتَعِدِيْ !
جَرَحْتُهآ ؟!! , نَعَمْ جَرَحْتُها وَ مَا المُشْكِلَةْ جَمِيعُ الخَلقِ جَرَحُونِيْ !
-
تَفضَلِيْ هُنآ , عَزِيزتِيْ ’ أتَسْمَعِينِيْ ؟
كُفِيْ عَنْ البُكآء , إحْمَرَّتْ مُقْلَتآكِ , أوْجعْتِ قَلْبِيْ !
- آآآآآهٍـ , بِالأمْسِ كآنَ صَدْرُهُ يَتَشَرَّبُ دُموعِيْ , كَآنَ يَقُولْ [ كُفِيْ عَنْ البُكآءِ , إمْتَلَأَ صَدْرِيْ مآءَ زَهْرٍ , وَجَفَتْ عَيْنآكِ دُموعًآ , مآ المُشْكِلَةُ يَآ أمِيرَتِيْ !
- كَآنَ يَقُولْ : لَوْ كُنتِ أمِيرَةْ , لَكَتَبْتُ لَكِ بَرْقِيآتٍ مِنْ الزُهُورِ تُخْبِرُكِ عَنْ مَدَىْ عِشْقِيْ لِعَيْنآكِ السَوْدآوَينِ !
و لَوْ كُنتِ فلآحَةً لَزَرَعتُ لَكِ الأرضَ زُهُورًآ تَحْوِيْ بِرآئِحَتِهآ رآئِحَتُكِ يآ زَهْرَةْ ألاُقْحُوآنِ !
وَلَوْ لَمْ تَكُونِيْ أنْتِ لَمآ عَشِقَ قَلْبِيْ سِوآكِ يآ طِفْلَتِيْ ! ..
كآنَ كلآمُهُ يُبْكِينِيْ , وُجوُدَهُ يُبْكِينِيْ , عَيْنآهُ تُبْكِينِيْ كُلَّ مآفِيهِ يُبْكِينِيْ ’ وكُلَمآ شَعَرَ بأنْسِيآبِ الدُموعِ عَلَىْ صَدْرِهِ سألَنِيْ , مَآ الذِيْ يَجْعَلُكِ تَبْكِينَ , أتَخْشَينَ مِنِيْ !؟
مِمآ زآآدَ نَوْحِيْ وَخَوْفِيْ , سألَنِيْ : يآطِفْلَتِيْ المُدَلَلَةْ , أتَخْشَينِيْ ؟ , أتَتَألَمِينِ , مآ سَبَبُ كُلِ هَذهِ الَّلَآلِئ !
لِلَحْظَةٍ سَكَنَتْ بِيْ القُوةَ والجرأة , قُلْتْ : آخآآآفُ يآ حَبِيبِيْ آخآآفْ !
آخآفُ صَدْرَكَ يآ عَزِيزِيْ آخآفُ انْ لا يُسْقَىْ مِنْ دُموعِي يَوْمًآ , آخآفُ إبْتِعادَكْ آخآفُ فُرآقَكْ !
حَلًّ الوُجُومُ عَلَيهِ , و شَعَرتُ بِغَصَةِ أفْقَدَتنِيْ صَوآبِيْ , لَيْتَنِيْ , لَيْتَنِيْ لَمْ أتَكَلَمْ !
إذ بِيْ بِحُضْنٍ دآفءٍ أسْكُنْ , يَلُمُ شَتآتِيْ ’ يَلُمُ شَتآتَ العآشِقَةِ التآئهَةِ المَجْنُونَةْ , و العآشِقِ المُتَعذِبْ !
كُنتُ أشْعُرُ بِإضْطِرآبآتٍ فِيْ قَلْبِهْ , اكآدُ اُجَنُ !!
لِمآ لآ أفْهَمْ نَبْضُهْ , لِما لآ أسْمَعُ إسْمِيْ فِيهْ , أجُنِنتُ !!!
أيْنَ نَبضُكْ ؟ .. أمِيرِيْ دُلَنِيْ عَلَىْ قَلْبِكْ , اُرِيدُ أنْ أُعَلِمَهُ سِمفُونِيَةَ حُبِنآ !
لِمآ لآ أشْعُرْ فِيهْ , تَخَلَلَتْ بِصَدْرِيْ برُودَةُ جَمَدَتهُ , إرْتَخَىْ جَسَدَهُ , لَقَدْ ألمِني , هَجَرَنِيْ , تَرَكَنِيْ , فِيْ تِلكَ اللَحْظَةِ جُنَّ جُنونِيْ , بَدأتُ أصْرُخْ , أصْرُخُ لِدَرَجَةِ أنِيْ لآ أصْغِيْ لِشِدَةِ قُوَةِ صَوْتِيْ , كِدتُ أصَدِقُ أنِيْ صَمآءْ !
كانَ مَنْزِلُنآ بَعِيدًآ ’ بَعِيدًا جِدًا , حَتَىْ أنَنآ إمْتَنَعْنآ عَنِ الهَوآتِفِ النَقآلَةِ , أرَدْنآ آنْ نَعِيشَ حَيآتًآ دُونَ البَشَرْ وَ ضَوْضآئهِمْ , لَمْ نَكُنْ نَسْتَقِلُ السَيًّاراتِ أيْضًا , لِهذآ لَمْ تَكُنْ لِيْ عِلآقآتٌ مَعَ مَنْ حَوْلِيْ , حَتَىْ أهْلِيْ !
لَمْ يَسْتَجِبْ أحَدٌ لِصُرآخِيْ عِنْدمآ رَحَلْ آمِيرِيْ , وَلَمْ يَدْرِ أحَدٌ حَتَىْ الآنِ عنْ مآ جَرىْ لِيْ !
لَمْ يَشْعُرْ أحَدٌ أنَهُ مآتَ بَينَ أحْضآنِيْ , بَينَ أوْجآعِيْ , بَقِيتُ عآرِيَةً تَمآمًآ مِنْ الأحآسِيسْ !
جُرْحِيْ لآ زآلْ يَنْزُفْ , أشْتآقُهُ يآ صَدِيقَةْ , أحتآجُهْ , أحِنُ لِصَدْره !
أرِيدُ عَبِيقَ أنْفآسِهْ , ضَمَتْنِيْ لَهآ وقآلتْ : إنَهُ يَتآلَمْ ولَآ أعْلَمْ لِمَآ قَآلتْ بأنَهُ يَتألَمْ بِتِلْكَ النَبْرَةِ ,
لَحْظَةْ لَحْظَةْ , يَتألَمْ !!!!!
هّذا المَكآنْ , للمُتألِمِينْ , كُلُ مَنْ يتألَمْ يَقْطُنْ فِيهْ !
سَألتُهآ : أتَمْزَحِينْ , أمْ تُخَفِفِينَ شَوْقِيْ بِكِذبَةٍ , أنظُرِيْ إلىْ التَآرِيخْ , نَحْنُ فِيْ السآدِسْ مِنْ مآيوْ , لَسنآ فِيْ الأوَلِ مِنْ إبْرِيلْ !!!!
إبْتَسَمَتْ وَلَمْ تُعِرْ كَلامِيْ أيًّ إهْتِمآمْ , أمْسَكَتْنِيْ مِنْ يَدِيْ قآئِلَةَ : لَنْ تَنْسِيْ مَعْرُوفِيْ !!
صَدَمْتنِيْ بِكَلآمِهآ , لَكِنِيْ سَكتْ , فِالسكُوتُ فِيْ لَحَظآتِ الصَدمَةْ , أشْعُرْ بأنَهُ وآجِبٌ عَلَيَّ !
ونَحْنُ نَسيرْ , تَوَقَفَتْ قَلِيلا !
هَمَسَتْ بِأًذْنِيْ , أنْتِ السَبَبْ , غَدَوْتُ أبْكِيْ وَ أبْكِيْ , آآآآآهٍ لِمآذآ !!
كُلُ مُشْكِلَتِيْ أنِيْ كُنتُ خآئفَةً مِنْ رَحِيلِه , كانَ قَصْدِيْ أنْ يَمُدَنِيْ بالأمَلِ , و السكوت ختام !
قَالَتْ لِيْ إمْضِيْ , إمْضِيْ لِنهآيَةِ المَمَرْ سَتَجدِينَ مآ يؤذيكِ و يَسُركِ فِيْ آنٍ وآحد !
كُنتُ أسيرْ و حَآلمآ أصِلُ إلَىْ مِقْبَضِ البآبِ اشَعَرُ بإبْتِعآدِهْ , آآآآهٍ الحمدُ لله أصآبَنِيْ وَجَعُ الرأسِ بالهَذيآنِ !
امسَكتُ مِقْبَضَ البآبِ ’ خِفتُ أطْرُقُهْ , كُنتُ مُتَرَدِدَةً جِدًا , وخائفَةَ جِدًا . و الأفْكآرُ بِرأسِيْ تَحُومْ !
أمْسَكتُ المِقْبَضْ , فَتَحتهْ بِبُطئ !
لَحظَةْ ’ لِمَآ تِلكَ المُزْعِجَةْ تُنآدِينِيْ ؟! , أغْلَقْتُ البآبْ و ذَهَبْتُ إلَيها !
كُنتُ أشعُرُ بِتعَبٍ شَديدْ ولَمْ يَشْغُلْ بآلِيْ الفضُولْ , ما المَوجُود خلْفَ البآبِ كُلُهْ لَمْ يَعنِينيْ , وآنا امشيْ , آخذتُ أُفَكِرٌ فِيْ تِلكَ الأقوآلِ التَيْ أصآبَتنِيْ عِندَ سَمآعِهآ بِالذُهولِ , انتِ السَبَبْ , يَتألمْ , وكَأنها تَعلَمْ عَنِيْ كُلَ شَيئْ , لِدَرَجَةِ أنِيْ إرْتَحتُ لهًآ فِيْ البِدآيَةِ وَأخْبَرتُهآ عَنْ مَعشُوقِيْ الذِيْ تَرَكَنِي !
قالتْ لِيْ أنتِ هُنآ , آمممم !
قولِيهآ , انتِ ضَيْفَةٌ , عآمِلَةُ ؟! ,
لآ لآ , آنتِ هُنآ كَمِثْلِهِمْ جَمِيعًآ , آنتِ لآ ضَيْفَةْ ولأآ عآآمِلَةْ ولأآ طآلِبَهْ , أنتِ هُنآ بِرُتْبَةِ جآرِحَةٍ مُتألِمَةْ !
فِعلًآ , آنآ جآرِحَةُ مُتألِمَةْ !!
وَضَعتْ يَدهآ علَىْ فَمِي ْقآئلَة : لَنْ تُغَيِرِي تِلكَ الصُورَةِ التَيْ رَسَمْتُهآ عَنكِ , إسْكُتِيْ وكُفِيْ عَنْ تَمثِيلِ دُورِ طآلِبَةٍ لِلشَفَقَةِ , لَمْ أتَكَلَمْ !
مَضَيتُ بِطَرِيقِيْ , كُنتُ أريدُ أنْ انآآمْ , وَضَعتُ رأسِبْ !
ترن ترن ترن , والصَوتُ فِيْ قِمَةِ الإزْعآجِ , إسْتَيقَظتُ وكأنِيْ لِلتُوِ نائمة , نَظَرتُ لِسآعَةِ !
الحآدِية عَشَرةَ صبآحآ , إسْتحمَمتُ ولَبْستُ ملآبِسيْ ذآتَ الإنْطِبآعِ الحَزِينْ , خَرجتُ مِنْ غُرفَتِيْ مُسْرِعَةَ لِتِلكَ الغُرفَةْ , كآنَ الجَوُ مُخْتَلِفٌ جِدًا عَنِ الأمسِ , الأنوآرُ مُشْتَعِلَةْ والأصْوآتِ بِكُلِ مكآنٍ !
فَتَحتْ الغُرفَةْ , و النآسٌ مُجْتَمِعُونَ حَولَ سَرِيرٍ و يَهْمِسُونَ إلىْ بَعْضِهِمْ بَعَضًا !
كُنتُ ارِيدُ أنْ أسْألَهُمْ , لَكِنِيْ كُنتُ أرى العَجَبَ فِيْ ملآمِحهمْ , سَمِعتُ أحدًآ يَقُولْ , كَيفَ إسْتَيقَظَ مِنْ غَيْبُوبَتِهِ , و آنآ ابكِيْ , ابكيْ بِشِدَةٍ ., رِحتُ اجرِيْ لَهُ .. لِمَآ .. لمآ تَرَكْتَنِيْ .!
ضَمَنِيْ بِقَسوةٍ , حَتَىْ شَعَرتُ بِدخُولِ ضُلُوعِيْ بَينَ أضْلُعِهْ .. لِمآ تأخَرْتِ عَلَيَّ !؟
- ألَمْ تَعْلَمِيْ بِعآلَمِ الآلَمْ ؟!
- بَلْ كُنتُ مُصِرَةً عَلَىْ دُخُولِ عآلَمِ آلآمَلِ
آآآهٍ إشْتَقْتُ إليكِ , إشْتَقْتُ إلَيكِ بِحَقٍ .. لَيتَكِ تَعْلَمِينْ كَمِ مِنْ الوَقْتِ كُنتُ أنتَظِرُ هُنآ مُترَقِبًآ زِيآرَتُكِ !
- الَنْ نَذهَب؟! .. اريِدُ الرُجوعَ إلَىْ البَيتِ !!
- سَنَخْرُجْ , لَيسَ الآن !
دَخلَتْ تِلكَ المرأة , ومَلأ وَجْهِيْ الوُجومْ .. أمْسَكتنِيْ مِنْ يَدِيْ وقآلَتْ , أنتِ هُنآ رُوحٌ فَقَطْ , ومَعشُوقُكِ المَجْنُونُ هذا رُوحٌ أيضًآ , أغْمِضِيْ عِينآكِ وقُولِيْ , إلهي إجْعَلْهُ لِيْ دَائمًا وَ أبدًا ,
إسْتَيْقَظتُ وَ أنا علَىْ صَدْرِهِ أبكِيْ ,
وَضعْ يَدَهُ عَلَىْ شَعْرِيْ وقآلْ : آحآنَ دَوْرِيْ لأخآفُ مِنْ رَحِيلِكِ !
لآ أريدْ أنْ أرَىْ دُموعِكِ , كَيْ لا اخْشَىْ رَحِيلَكِ


تمت !

انتظر تعليقاتك بما انها اول قصةٍ اكتبها !
خالص الود و الامتنان ! :wardah:
__________________


. .
  #2  
قديم 05-14-2011, 10:09 PM
 
أحياناً .. يجعل منَّا الحزن ضحايا له
حتى تجفَّ منابع الفرح فينا
و تختفي أجمل الذكريات ..
...
هنا مررت من بين احزانك

وحتماً مابين هنا وهناك توجد أبتسامات تبعث الامل
راق لي ما كتبت
__________________


متيقنة
أن الله ب القرب دائماً
اللهم ارحم امي وابي واعفو عنهما واغفر لهما
اللهم إنك أرحم مني عليهم فأدخلهم الجنة من أوسع أبوابها واغفر لهم
















  #3  
قديم 05-18-2011, 01:49 AM
 




وَ أحْيَآنًآ يُجَسِدُ بِالنَفْسِ ألأمَلْ ..
شَرَّفْتَنِيْ أخِيْ !~
لِرٌوحِكْ .. :wardah:



__________________


. .
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مِنْ الغريبِ أنْ ~> Evey مواضيع عامة 7 09-01-2010 08:58 PM
وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ حمزه عمر نور الإسلام - 5 12-09-2009 04:25 PM
وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ حمزه عمر نور الإسلام - 0 12-07-2009 08:33 PM
مِنْ مَ دْرسّةْ الح ب ,,, قطه عراقيه مواضيع عامة 0 01-31-2009 04:52 PM
يَا رَسُولَ الله! إِنَّكَ لأَحَبّ إِلَيَّ مِنْ نَفْسِي وَإِنَّكَ لأَحَبّ إِلَيَّ مِنْ رونا المصرويه نور الإسلام - 6 08-28-2008 06:45 PM


الساعة الآن 04:02 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011