|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
تَرآنيمٌ مِنْ وَجَدِ الوِجدْآنِ !~ سلامٌ مٍن خالقِ الكَونِ عليكم ! يَسْتَقْبِلُنِيْ الوِدَاعْ بِحَرارَةٍ مُمِيتَةٍ , تُذِيبُ عَيْنايَ مِنَ الغَدِ ! و تَفْجِعُ قلْبِيْ بِفُرآقِ الأعِزَّةْ ! .. تَنْزِعُ قِنآعَ الإبْتِسَامَةِ الكَآذِبَةِ عَنْ وَجْهِيْ .. أُرَآقِبُ فِيْهَآ وُجُوه المُنْتشِين ألَمًآ ~ كُنَّآ فِيْ قَآعَةٍ يُسْتَمَدُ لَوْنُهَا مِنْ لوْنِ الكَئآبَةِ والحُزنِ ! مَلآمِحُهُمْ تُجْبِرُ الدآخِلِينَ المُبْتَدِئينَ عَلَىْ البُكَآءِ , أحْسَسْتُ بِالوَهَنِ , و رَغْبَةُ البُكَآءِ إجْتآحَتْنِيْ . تَمآلَكْتُ نَفْسِيْ , و أخْذتُ أتَنَفَسُ بِقُوَةٍ وَ بِسُرْعَةٍ شَدِيدَينِ لَعَلِيْ أشْعُرْ بِأنَ الهَوآءَ يسْكُنُ بآطِنِيْ , أخَذتُ أنظُرْ لِوُجُوهِ هَؤلآءِ البَشِعِينَ نَفْسِيَآ . كُلٌ مِنهُمْ يَحْمِلُ فِيْ ذآتِهِ ذآكَ آلأآلَمَ ألذِيْ لآ يَشْعُرُ بِهِ أحَدٌ سِوآهُمْ ! إسْتقْبَلَتْنِيْ مَجْرُوحَةُ ’ تَسْألُنِيْ عَنْ سَبَبِ وُجُودِيْ هُنآ , نَظَرْتُ لَهآ بِحِقدٍ , كَيْفَ لَهاْ أنْ تَتَدَخَلْ بِشُؤْونِيْ ! لَمْ أرِدْ أنْ أجْرَحَهآ ’ تَعَلْثَمتُ ألَمًآ و تَسَآقَطْتُ وَجَعًآ , الحُبُ يآ [ ] إنْ جَرَحَنا آوَ أضَرَنا لآ نَسْألْ لِمآ وَكْيفَ !! .. أَيَشْكُوأ ألغِمْدُ إنْ إسْتَقْبَلْ السَيفْ !؟ ’ أجَبْتُهآ : لَآ تَدُقِيْ بآبَ حُزْنِيْ يآ ..... مُتَأسِفَةُ أخْتَآهُ , مَنْ يَدخُلْ هُنآ , فِيْ كَهْفِ ألألَمِ نُطآلِبُهُ بِمَعْرِفَةِ أدَقِ تَفاصِيلِ حَيآتِه ! أسْكُتِيْ !!!!! .. كَفآكِ تَدَخُلًآ فِيْ شؤونِيْ , إبْتَعِدِيْ ! جَرَحْتُهآ ؟!! , نَعَمْ جَرَحْتُها وَ مَا المُشْكِلَةْ جَمِيعُ الخَلقِ جَرَحُونِيْ ! - تَفضَلِيْ هُنآ , عَزِيزتِيْ ’ أتَسْمَعِينِيْ ؟ كُفِيْ عَنْ البُكآء , إحْمَرَّتْ مُقْلَتآكِ , أوْجعْتِ قَلْبِيْ ! - آآآآآهٍـ , بِالأمْسِ كآنَ صَدْرُهُ يَتَشَرَّبُ دُموعِيْ , كَآنَ يَقُولْ [ كُفِيْ عَنْ البُكآءِ , إمْتَلَأَ صَدْرِيْ مآءَ زَهْرٍ , وَجَفَتْ عَيْنآكِ دُموعًآ , مآ المُشْكِلَةُ يَآ أمِيرَتِيْ ! - كَآنَ يَقُولْ : لَوْ كُنتِ أمِيرَةْ , لَكَتَبْتُ لَكِ بَرْقِيآتٍ مِنْ الزُهُورِ تُخْبِرُكِ عَنْ مَدَىْ عِشْقِيْ لِعَيْنآكِ السَوْدآوَينِ ! و لَوْ كُنتِ فلآحَةً لَزَرَعتُ لَكِ الأرضَ زُهُورًآ تَحْوِيْ بِرآئِحَتِهآ رآئِحَتُكِ يآ زَهْرَةْ ألاُقْحُوآنِ ! وَلَوْ لَمْ تَكُونِيْ أنْتِ لَمآ عَشِقَ قَلْبِيْ سِوآكِ يآ طِفْلَتِيْ ! .. كآنَ كلآمُهُ يُبْكِينِيْ , وُجوُدَهُ يُبْكِينِيْ , عَيْنآهُ تُبْكِينِيْ كُلَّ مآفِيهِ يُبْكِينِيْ ’ وكُلَمآ شَعَرَ بأنْسِيآبِ الدُموعِ عَلَىْ صَدْرِهِ سألَنِيْ , مَآ الذِيْ يَجْعَلُكِ تَبْكِينَ , أتَخْشَينَ مِنِيْ !؟ مِمآ زآآدَ نَوْحِيْ وَخَوْفِيْ , سألَنِيْ : يآطِفْلَتِيْ المُدَلَلَةْ , أتَخْشَينِيْ ؟ , أتَتَألَمِينِ , مآ سَبَبُ كُلِ هَذهِ الَّلَآلِئ ! لِلَحْظَةٍ سَكَنَتْ بِيْ القُوةَ والجرأة , قُلْتْ : آخآآآفُ يآ حَبِيبِيْ آخآآفْ ! آخآفُ صَدْرَكَ يآ عَزِيزِيْ آخآفُ انْ لا يُسْقَىْ مِنْ دُموعِي يَوْمًآ , آخآفُ إبْتِعادَكْ آخآفُ فُرآقَكْ ! حَلًّ الوُجُومُ عَلَيهِ , و شَعَرتُ بِغَصَةِ أفْقَدَتنِيْ صَوآبِيْ , لَيْتَنِيْ , لَيْتَنِيْ لَمْ أتَكَلَمْ ! إذ بِيْ بِحُضْنٍ دآفءٍ أسْكُنْ , يَلُمُ شَتآتِيْ ’ يَلُمُ شَتآتَ العآشِقَةِ التآئهَةِ المَجْنُونَةْ , و العآشِقِ المُتَعذِبْ ! كُنتُ أشْعُرُ بِإضْطِرآبآتٍ فِيْ قَلْبِهْ , اكآدُ اُجَنُ !! لِمآ لآ أفْهَمْ نَبْضُهْ , لِما لآ أسْمَعُ إسْمِيْ فِيهْ , أجُنِنتُ !!! أيْنَ نَبضُكْ ؟ .. أمِيرِيْ دُلَنِيْ عَلَىْ قَلْبِكْ , اُرِيدُ أنْ أُعَلِمَهُ سِمفُونِيَةَ حُبِنآ ! لِمآ لآ أشْعُرْ فِيهْ , تَخَلَلَتْ بِصَدْرِيْ برُودَةُ جَمَدَتهُ , إرْتَخَىْ جَسَدَهُ , لَقَدْ ألمِني , هَجَرَنِيْ , تَرَكَنِيْ , فِيْ تِلكَ اللَحْظَةِ جُنَّ جُنونِيْ , بَدأتُ أصْرُخْ , أصْرُخُ لِدَرَجَةِ أنِيْ لآ أصْغِيْ لِشِدَةِ قُوَةِ صَوْتِيْ , كِدتُ أصَدِقُ أنِيْ صَمآءْ ! كانَ مَنْزِلُنآ بَعِيدًآ ’ بَعِيدًا جِدًا , حَتَىْ أنَنآ إمْتَنَعْنآ عَنِ الهَوآتِفِ النَقآلَةِ , أرَدْنآ آنْ نَعِيشَ حَيآتًآ دُونَ البَشَرْ وَ ضَوْضآئهِمْ , لَمْ نَكُنْ نَسْتَقِلُ السَيًّاراتِ أيْضًا , لِهذآ لَمْ تَكُنْ لِيْ عِلآقآتٌ مَعَ مَنْ حَوْلِيْ , حَتَىْ أهْلِيْ ! لَمْ يَسْتَجِبْ أحَدٌ لِصُرآخِيْ عِنْدمآ رَحَلْ آمِيرِيْ , وَلَمْ يَدْرِ أحَدٌ حَتَىْ الآنِ عنْ مآ جَرىْ لِيْ ! لَمْ يَشْعُرْ أحَدٌ أنَهُ مآتَ بَينَ أحْضآنِيْ , بَينَ أوْجآعِيْ , بَقِيتُ عآرِيَةً تَمآمًآ مِنْ الأحآسِيسْ ! جُرْحِيْ لآ زآلْ يَنْزُفْ , أشْتآقُهُ يآ صَدِيقَةْ , أحتآجُهْ , أحِنُ لِصَدْره ! أرِيدُ عَبِيقَ أنْفآسِهْ , ضَمَتْنِيْ لَهآ وقآلتْ : إنَهُ يَتآلَمْ ولَآ أعْلَمْ لِمَآ قَآلتْ بأنَهُ يَتألَمْ بِتِلْكَ النَبْرَةِ , لَحْظَةْ لَحْظَةْ , يَتألَمْ !!!!! هّذا المَكآنْ , للمُتألِمِينْ , كُلُ مَنْ يتألَمْ يَقْطُنْ فِيهْ ! سَألتُهآ : أتَمْزَحِينْ , أمْ تُخَفِفِينَ شَوْقِيْ بِكِذبَةٍ , أنظُرِيْ إلىْ التَآرِيخْ , نَحْنُ فِيْ السآدِسْ مِنْ مآيوْ , لَسنآ فِيْ الأوَلِ مِنْ إبْرِيلْ !!!! إبْتَسَمَتْ وَلَمْ تُعِرْ كَلامِيْ أيًّ إهْتِمآمْ , أمْسَكَتْنِيْ مِنْ يَدِيْ قآئِلَةَ : لَنْ تَنْسِيْ مَعْرُوفِيْ !! صَدَمْتنِيْ بِكَلآمِهآ , لَكِنِيْ سَكتْ , فِالسكُوتُ فِيْ لَحَظآتِ الصَدمَةْ , أشْعُرْ بأنَهُ وآجِبٌ عَلَيَّ ! ونَحْنُ نَسيرْ , تَوَقَفَتْ قَلِيلا ! هَمَسَتْ بِأًذْنِيْ , أنْتِ السَبَبْ , غَدَوْتُ أبْكِيْ وَ أبْكِيْ , آآآآآهٍ لِمآذآ !! كُلُ مُشْكِلَتِيْ أنِيْ كُنتُ خآئفَةً مِنْ رَحِيلِه , كانَ قَصْدِيْ أنْ يَمُدَنِيْ بالأمَلِ , و السكوت ختام ! قَالَتْ لِيْ إمْضِيْ , إمْضِيْ لِنهآيَةِ المَمَرْ سَتَجدِينَ مآ يؤذيكِ و يَسُركِ فِيْ آنٍ وآحد ! كُنتُ أسيرْ و حَآلمآ أصِلُ إلَىْ مِقْبَضِ البآبِ اشَعَرُ بإبْتِعآدِهْ , آآآآهٍ الحمدُ لله أصآبَنِيْ وَجَعُ الرأسِ بالهَذيآنِ ! امسَكتُ مِقْبَضَ البآبِ ’ خِفتُ أطْرُقُهْ , كُنتُ مُتَرَدِدَةً جِدًا , وخائفَةَ جِدًا . و الأفْكآرُ بِرأسِيْ تَحُومْ ! أمْسَكتُ المِقْبَضْ , فَتَحتهْ بِبُطئ ! لَحظَةْ ’ لِمَآ تِلكَ المُزْعِجَةْ تُنآدِينِيْ ؟! , أغْلَقْتُ البآبْ و ذَهَبْتُ إلَيها ! كُنتُ أشعُرُ بِتعَبٍ شَديدْ ولَمْ يَشْغُلْ بآلِيْ الفضُولْ , ما المَوجُود خلْفَ البآبِ كُلُهْ لَمْ يَعنِينيْ , وآنا امشيْ , آخذتُ أُفَكِرٌ فِيْ تِلكَ الأقوآلِ التَيْ أصآبَتنِيْ عِندَ سَمآعِهآ بِالذُهولِ , انتِ السَبَبْ , يَتألمْ , وكَأنها تَعلَمْ عَنِيْ كُلَ شَيئْ , لِدَرَجَةِ أنِيْ إرْتَحتُ لهًآ فِيْ البِدآيَةِ وَأخْبَرتُهآ عَنْ مَعشُوقِيْ الذِيْ تَرَكَنِي ! قالتْ لِيْ أنتِ هُنآ , آمممم ! قولِيهآ , انتِ ضَيْفَةٌ , عآمِلَةُ ؟! , لآ لآ , آنتِ هُنآ كَمِثْلِهِمْ جَمِيعًآ , آنتِ لآ ضَيْفَةْ ولأآ عآآمِلَةْ ولأآ طآلِبَهْ , أنتِ هُنآ بِرُتْبَةِ جآرِحَةٍ مُتألِمَةْ ! فِعلًآ , آنآ جآرِحَةُ مُتألِمَةْ !! وَضَعتْ يَدهآ علَىْ فَمِي ْقآئلَة : لَنْ تُغَيِرِي تِلكَ الصُورَةِ التَيْ رَسَمْتُهآ عَنكِ , إسْكُتِيْ وكُفِيْ عَنْ تَمثِيلِ دُورِ طآلِبَةٍ لِلشَفَقَةِ , لَمْ أتَكَلَمْ ! مَضَيتُ بِطَرِيقِيْ , كُنتُ أريدُ أنْ انآآمْ , وَضَعتُ رأسِبْ ! ترن ترن ترن , والصَوتُ فِيْ قِمَةِ الإزْعآجِ , إسْتَيقَظتُ وكأنِيْ لِلتُوِ نائمة , نَظَرتُ لِسآعَةِ ! الحآدِية عَشَرةَ صبآحآ , إسْتحمَمتُ ولَبْستُ ملآبِسيْ ذآتَ الإنْطِبآعِ الحَزِينْ , خَرجتُ مِنْ غُرفَتِيْ مُسْرِعَةَ لِتِلكَ الغُرفَةْ , كآنَ الجَوُ مُخْتَلِفٌ جِدًا عَنِ الأمسِ , الأنوآرُ مُشْتَعِلَةْ والأصْوآتِ بِكُلِ مكآنٍ ! فَتَحتْ الغُرفَةْ , و النآسٌ مُجْتَمِعُونَ حَولَ سَرِيرٍ و يَهْمِسُونَ إلىْ بَعْضِهِمْ بَعَضًا ! كُنتُ ارِيدُ أنْ أسْألَهُمْ , لَكِنِيْ كُنتُ أرى العَجَبَ فِيْ ملآمِحهمْ , سَمِعتُ أحدًآ يَقُولْ , كَيفَ إسْتَيقَظَ مِنْ غَيْبُوبَتِهِ , و آنآ ابكِيْ , ابكيْ بِشِدَةٍ ., رِحتُ اجرِيْ لَهُ .. لِمَآ .. لمآ تَرَكْتَنِيْ .! ضَمَنِيْ بِقَسوةٍ , حَتَىْ شَعَرتُ بِدخُولِ ضُلُوعِيْ بَينَ أضْلُعِهْ .. لِمآ تأخَرْتِ عَلَيَّ !؟ - ألَمْ تَعْلَمِيْ بِعآلَمِ الآلَمْ ؟! - بَلْ كُنتُ مُصِرَةً عَلَىْ دُخُولِ عآلَمِ آلآمَلِ آآآهٍ إشْتَقْتُ إليكِ , إشْتَقْتُ إلَيكِ بِحَقٍ .. لَيتَكِ تَعْلَمِينْ كَمِ مِنْ الوَقْتِ كُنتُ أنتَظِرُ هُنآ مُترَقِبًآ زِيآرَتُكِ ! - الَنْ نَذهَب؟! .. اريِدُ الرُجوعَ إلَىْ البَيتِ !! - سَنَخْرُجْ , لَيسَ الآن ! دَخلَتْ تِلكَ المرأة , ومَلأ وَجْهِيْ الوُجومْ .. أمْسَكتنِيْ مِنْ يَدِيْ وقآلَتْ , أنتِ هُنآ رُوحٌ فَقَطْ , ومَعشُوقُكِ المَجْنُونُ هذا رُوحٌ أيضًآ , أغْمِضِيْ عِينآكِ وقُولِيْ , إلهي إجْعَلْهُ لِيْ دَائمًا وَ أبدًا , إسْتَيْقَظتُ وَ أنا علَىْ صَدْرِهِ أبكِيْ , وَضعْ يَدَهُ عَلَىْ شَعْرِيْ وقآلْ : آحآنَ دَوْرِيْ لأخآفُ مِنْ رَحِيلِكِ ! لآ أريدْ أنْ أرَىْ دُموعِكِ , كَيْ لا اخْشَىْ رَحِيلَكِ تمت ! انتظر تعليقاتك بما انها اول قصةٍ اكتبها ! خالص الود و الامتنان ! :wardah:
__________________ |
#2
| ||
| ||
أحياناً .. يجعل منَّا الحزن ضحايا له حتى تجفَّ منابع الفرح فينا و تختفي أجمل الذكريات .. ... هنا مررت من بين احزانك وحتماً مابين هنا وهناك توجد أبتسامات تبعث الامل راق لي ما كتبت
__________________ متيقنة أن الله ب القرب دائماً اللهم إنك أرحم مني عليهم فأدخلهم الجنة من أوسع أبوابها واغفر لهم |
#3
| ||
| ||
وَ أحْيَآنًآ يُجَسِدُ بِالنَفْسِ ألأمَلْ .. شَرَّفْتَنِيْ أخِيْ !~ لِرٌوحِكْ .. :wardah:
__________________ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مِنْ الغريبِ أنْ ~> | Evey | مواضيع عامة | 7 | 09-01-2010 08:58 PM |
وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ | حمزه عمر | نور الإسلام - | 5 | 12-09-2009 04:25 PM |
وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ | حمزه عمر | نور الإسلام - | 0 | 12-07-2009 08:33 PM |
مِنْ مَ دْرسّةْ الح ب ,,, | قطه عراقيه | مواضيع عامة | 0 | 01-31-2009 04:52 PM |
يَا رَسُولَ الله! إِنَّكَ لأَحَبّ إِلَيَّ مِنْ نَفْسِي وَإِنَّكَ لأَحَبّ إِلَيَّ مِنْ | رونا المصرويه | نور الإسلام - | 6 | 08-28-2008 06:45 PM |