عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام العامة > حوارات و نقاشات جاده > ختامه مسك

ختامه مسك هذا القسم يحتفظ بالحوارات والنقاشات التي تم الانتهاء منها بشكل مميز.

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-31-2007, 09:42 PM
 
بدعه المولد النبوى

بدعة الاحتفال بالمولد النبوي
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:

فإن توحيد الله عز وجل هو أصل كل حسنة، وأساس كل نعمة، ومصدر كل خير وبركة على
العبد في الدنيا والآخرة، وهو أعظم الفرائض وأول الواجبات ومفتتح الدعوات
والرسالات، لأجله أرسل الله رسله وأنزل كتبه وشرع شرائعه، ولأجله نصبت الموازين
ووضعت الدواوين وقام سوق الجنة والنار وبه انقسمت الخليقة إلى المؤمنين والكفار
والأبرار والفجار، وعليه نصبت القبلة وأسست الملة ولأجله جردت سيوف الجهاد وهو
حق الله على العباد، قال تعالى: وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ [النحل: 36].
وفي الصحيحين عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال
لمعاذ: «أتدري ما حق الله على العباد وما حق العباد على الله؟». قال معاذ: قلت
الله ورسوله أعلم، فقال صلى الله عليه وسلم: «حق الله على العباد أن يعبدوه ولا
يشركوا به شيئا...» الحديث.
ولا يكون العبد موحدًا التوحيد الذي ينجيه في الدنيا من القتل والأسر وفي
الآخرة من عذاب النار بمجرد اعتقاده أن الله هو رب كل شيء وخالقه ومليكه وأنه
المدبر للأمور جميعًا، فإن مثل هذا التوحيد كان يقره المشركون الذين أمر رسول
الله صلى الله عليه وسلم بقتالهم قال تعالى: وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ [الزمر: 38].
بل لابد من توحيد الإلهية وذلك بإفراد الله تعالى بالعبادة.
لذلك فإن تحقيق التوحيد يقتضي تهذيبه وتصفيته من الشرك الأكبر والأصغر ومن
البدع القولية الاعتقادية والبدع الفعلية العملية، ومن المعاصي، وذلك بكمال
الإخلاص لله في الأقوال والأفعال والإرادات، وبالسلامة من الشرك الأكبر المناقض
لأصل التوحيد ومن الشرك الأصغر المنافي لكماله.
ولما كان توحيد العبادة هو أشرف أنواع التوحيد فقد احتاط له الشرع أكبر الحيطة
وقطع الطريق على كل وسيلة مفضية إلى الإخلال بأسسه وقواعده، ومن هذا المنطلق
كان التحذير من الغلو وخطره.
الغلو في الأنبياء والصالحين سبب الشرك
في الأولين والآخرين
تعريف الغلو: هو مجاوزة الحد مدحًا أو قدحًا قال تعالى: يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلاَّ الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى بْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ [النساء: 171].
يستفاد من الآية تحذير الأمة من أن يغلوا في نبيهم كما فعل اليهود والنصارى في
عيسى عليه الصلاة والسلام.
فالنصارى غلوا في عيسى مدحًا فقالوا: إنه الله وابن الله وثالث ثلاثة، واليهود
غلوا فيه قدحًا فقالوا: إن أمه زانية وإنه ولد زنا.. فكلا الطرفين غلا في دينه
وتجاوز الحد بين إفراط وتفريط، ولهذا حذر النبي صلى الله عليه وسلم من الغلو في
شخصه عليه الصلاة والسلام فقال: «لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم، إنما
أنا عبدٌ فقولوا عبد الله ورسوله».
[رواه الشيخان]
وقال صلى الله عليه وسلم: «إياكم والغلو في الدين، فإنما هلك من كان قبلكم
بالغلو في الدين». [صحيح الجامع2680]
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: «وهذا عام في جميع أنواع الغلو في الاعتقادات
والأعمال.
من الغلو في الدين إقامة المساجد على قبور الصالحين
في الصحيح عن عائشة رضي الله عنها أن أم سلمة ذكرت لرسول الله صلى الله عليه
وسلم كنيسة رأتها بأرض الحبشة وما فيها من الصور فقال: «أولئك إذا مات فيهم
الرجل الصالح أو العبد الصالح بنوا على قبره مسجدًا وصوروا فيه تلك الصور أولئك
شرار الخلق عند الله».
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لعن الله
اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد». [رواه مسلم 5/12]
وأخرج البخاري بسنده إلى ابن عباس رضي الله عنهما قال: «صارت الأوثان التي كانت
في قوم نوح في العرب بعد، أما «ود» فكانت لكلب بدومة الجندل وأما «سواع» فكانت
لهذيل وأما «يغوث» فكانت لمراد ثم لبني غطفان وأما «يعوق» فكانت لهمدان وأما
«نسر» فكانت لحمير لآل ذي الكلاع. أسماء رجال صالحين من قوم نوح فلما هلكوا
أوحى الشيطان إلى قومهم أن انصبوا إلى مجالسهم التي كانوا يجلسون أنصابا وسموها
بأسمائهم ففعلوا فلم تعبد. حتى إذا هلك أولئك وتنسخ العلم عبدت.
قال شيخ الإسلام ـ رحمه الله ـ: «ففتنة التماثيل والقبور هي العلة التي لأجلها
نهى الشارع عن اتخاذ القبور مساجد لأنها هي التي أوقعت كثيرًا من الأمم في
الشرك الأكبر وما دونه».
«فصارت هذه الأصنام، بهذا التصوير على صور الصالحين، سُلَّمًا إلى عبادتها، فكل
ما عبد من دون الله من قبر أو مشهد أو صنم أو طاغوت فالأصل في عبادته هو الغلو
كما لا يخفى على ذوي البصائر كما جرى لأهل مصر وغيرهم فإن أعظم آلهتهم أحمد
البدوي وهو لا يعرف له أصل ولا فضل ولا علم ولا عبادة ومع هذا صار أعظم آلهتهم
فزين لهم الشيطان عبادته فاعتقدوا أنه يتصرف في الكون ويطفئ الحريق وينجى
الغريق وصرفوا له الربوبية والألوهية وعلم الغيب وكانوا يعتقدون أنه يسمعهم
ويستجيب لهم من الديار البعيدة ومنهم من يسجد على عتبة حضرته». [قرة العيون]
مداخل الشيطان إلى عباد القبور
قال الإمام العلامة ابن القيم ـ رحمه الله ـ: وقد أدخل الشيطان الشرك على قوم
نوح من باب الغلو في الصالحين، وقد وقع في هذه الأمة مثل ما وقع لقوم نوح لما
أظهر الشيطان لكثير من المفتونين الغلو والبدع في قالب تعظيم الصالحين ومحبتهم
ليوقعهم فيما هو أعظم من ذلك من عبادتهم لهم من دون الله، فما زال يوحي إلى
عباد القبور ويلقي إليهم أن البناء والعكوف عليها من محبة أهل القبور من
الأنبياء والصالحين، وأن الدعاء عندها مستجاب، ثم ينقلهم من هذه المرتبة إلى
التوسل بها والإقسام على الله بها، فإذا تقرر ذلك عندهم نقلهم منه إلى دعاء
المقبور وعبادته وسؤاله الشفاعة من دون الله واتخاذ قبره وثنًا تعلق عليه
القناديل والستور ويطاف به ويستلم ويقبل ويحج إليه ويذبح عنده، فإذا تقرر ذلك
عندهم نقلهم منه إلى دعوة الناس إلى عبادته واتخاذه عيدًا ومنسكًا، ورأوا أن
ذلك أنفع لهم في دنياهم وأخراهم.
فإذا تقرر ذلك عندهم نقلهم منه إلى أن من نهى عن ذلك فقد تنقص أهل هذه الرتب
العالية وحطهم عن منزلتهم وزعم أنه لا حرمة لهم ولا قدر، وقد سرى ذلك في نفوس
كثير من الجهال والطغام وكثير ممن ينتسب إلى العلم والدين حتى عادوا أهل
التوحيد ورموهم بالعظائم ونفروا الناس عنهم. [انظر فتح المجيد]
صور فاضحة، سببها الغلو في الأضرحة
1 ـ قال ابن القيم رحمه الله: فقد آل الأمر بهؤلاء الضلال والمشركين إلى أن
شرعوا للقبور حجًا ووضعوا له مناسك حتى صنف بعض غلاتهم في ذلك كتابًا وسماه
(مناسك حج المشاهد) مضاهاة منه بالقبور للبيت الحرام ولا يخفى أن هذا مفارقة
لدين الإسلام ودخول في دين عباد الأصنام.
2 ـ في أيام حكم السلطان المملوكي قيل لأحد العلماء بأن يفتي بإبطال مولد
البدوي لما يحدث فيه من زنا وفسق ولواط وتجارة مخدرات، وما يشيعه الصوفية من أن
البدوي سيشفع لزوار مولده، فأبى هذا العالم أن يفتي قائلا ما معناه: (إن البدوي
ذو بطش شديد) فإن لم يكن هذا هو الشرك فما الشرك؟
3 ـ ومن المواقف المعاصرة في ذلك: أنه قد زعم الخليفة الحالي للسيد البدوي في
مولد عام 1991م: (أن السيد البدوي موجود معك أينما كنت، ولو استعنت به في شدتك
وقلت: يا بدوي مدد، لأعانك وأغاثك)! قال ذلك أمام الجموع المحتشدة بسرادق وزارة
الأوقاف في القاهرة أمام العلماء والوزراء، وقد تناقلته الإذاعات وشاشات
التلفاز. [دمعة على التوحيد]
وما تمعر وجه أحد من الحضور ولا تأثر وما قام لله مسلم ينكر ذلك الشرك الأكبر
فيالغربة الإسلام في بلاد المسلمين وإنا لله وإنا إليه راجعون.
ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به فتركوا الغلو في الدين واتبعوا منهج الأنبياء
والمرسلين في العلم والعمل والدعوة إلى الله على بصيرة لكان خيرًا لهم وأشد
تثبيتا، ولهدوا صراطا مستقيما.
التحذير من الغلو في النبي صلى الله عليه وسلم
ـ نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الغلو في شخصه فقال: «لا تطروني كما أطرت
النصارى ابن مريم، إنما أنا عبد فقولوا: عبد الله ورسوله». [رواه الشيخان]
فقد كان الإطراء هو بداية الغلو في عيسى والادعاء أنه الله أو ابن الله أو ثالث
ثلاثة، والإطراء هو مجاوزة الحد في المدح والكذب فيه.
ولذلك كانت الحيطة التي لم ينتفع بها البعض كصاحب البردة «البوصيري»، حين قال:
فإن من جودك الدنيا وضرتها
ومن علومك علم اللوح والقلم
فجعل الدنيا والآخرة من عطاء النبي صلى الله عليه وسلم وإفضاله، وجزم بأنه يعلم
ما في اللوح المحفوظ!!
ومن عجيب الأمر أن الشيطان أظهر لهم ذلك في صورة محبته صلى الله عليه وسلم
وتعظيمه ومتابعته.
وقال أيضًا مبالغًا في غلوه:
يا أكرم الخلق ما لي من ألوذ به
سواك عند حلول الحادث العمم
«فتأمل ما في هذا البيت من الشرك:
أولا: أنه نفى أن يكون له ملاذ إذا حلت به الحوادث إلا النبي صلى الله عليه
وسلم، وليس ذلك إلا لله وحده لا شريك له، فهو الذي ليس للعباد ملاذ إلا هو.
ثانيًا: أنه دعاه وناداه بالتضرع وإظهار الفاقة والاضطرار إليه، وسأل منه هذه
المطالب التي لا تطلب إلا من الله، وذلك هو الشرك في الإلهية». [تيسير العزيز
الحميد / 99]
ومن الغلو الاحتفال بمولده صلى الله عليه وسلم
مولد النبي صلى الله عليه وسلم هو الذي يقيمه الصوفية في الثاني عشر من شهر
ربيع الأول من كل عام إظهارًا للسرور بمولده صلى الله عليه وسلم.
ويرجع تاريخ ظهور هذه البدعة إلى الدولة العبيدية التي تسمت بالدولة الفاطمية.
حيث أحدثت هذه البدعة لجذب قلوب الناس إليها، والظهور بمظهر من يحب رسول الله
صلى الله عليه وسلم.
مع أنها من أكثر الدول التي فشا فيها الإلحاد والزندقة تحت شعار التشيع وحب آل
البيت.
وعن طريقهم انتشرت الموالد وراجت رواجًا كثيرًا لدى الصوفية. [الابداع في مضار
الابتداع للشيخ علي محفوظ من علماء الأزهر الشريف]
فصارت كل طريقة تعمل لشيخها مولدًا يتناسب ومقام الطريقة وشيخها!! هذا مع حرصهم
على مولد النبي صلى الله عليه وسلم في كل عام وتسير المواكب في الطرقات، وتنشد
القصائد، وتقام الحفلات إلى غير ذلك من مظاهر الاحتفال بالمولد النبوي.
قال الإمام أبو حفص تاج الدين الفاكهاني رحمه الله: أما بعد: فقد تكرر سؤال
جماعة من المباركين عن الاجتماع الذي يعمله بعض الناس في شهر ربيع الأول
ويسمونه المولد ـ هل له أصل في الدين؟ وقصدوا الجواب عن ذلك، فقلت وبالله
التوفيق: لا أعلم لهذا المولد أصلا في كتاب ولا سنة ولا ينقل عمله عن أحد من
علماء الأمة الذين هم القدوة في الدين، المتمسكون بآثار المتقدمين، بل هو بدعة
أحدثها البطالون، وشهوة نفس اغتنى بها الأكالون.
[رسالة المورد في عمل المولد]
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: وكذلك ما يحدثه بعض الناس، إما مضاهاة
للنصارى في ميلاد عيسى عليه السلام، وإما محبة للنبي صلى الله عليه وسلم
وتعظيمًا... من اتخاذ مولد النبي صلى الله عليه وسلم عيدًا مع اختلاف الناس في
مولده، فإن هذا لم يفعله السلف ولو كان هذا خيرًا محضًا أو راجحًا لكان السلف
رضي الله عنهم أحق به منا. فإنهم كانوا أشد محبة للنبي صلى الله عليه وسلم
وتعظيمًا له منا. وهم على الخير أحرص، وإنما كان محبته وتعظيمه في متابعته
وطاعته واتباع أمره وإحياء سنته باطنًا وظاهرًا ونشر ما بعث به والجهاد على ذلك
بالقلب واليد واللسان، فإن هذه طريقة السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار
والذين اتبعوهم بإحسان.
[اقتضاء الصراط المستقيم (2/615)]
والاحتفال بمولده صلى الله عليه وسلم بدعة منكرة لما يلي:
1 ـ اتخاذه عيدًا شرعيًا، والأعياد الشرعية يومان الفطر والأضحى كما جاء بذلك
النص. قال صلى الله عليه وسلم: «إن الله أبدلكم بهما يومي الفطر والأضحى».
2 ـ جعله عبادة شرعية وقربة إلى الله، حتى إنهم في بعض البلدان يتهمون من لم
يحضر المولد بالجفاء والمروق من الدين أحيانًا.
[رسائل الشيخ عبد الله بن زيد آل محمود 493/1]
3 ـ عدم فعل السلف له مع أنهم أشد الناس حبًا له صلوات الله وسلامه عليه، وهم
أعرف الناس بحقوقه، ولو كان خيرًا لسبقونا إليه.
4 ـ إن عمل المولد يتضمن أمورا منهيًا عنها شرعًا كإنشاد القصائد الشركية
والغلو فيه صلى الله عليه وسلم وتشويه صورة الدين بأعمال الخرافيين والمشعوذين
والدجالين على ما يجري عمله في أكثر البلاد.
5 ـ إن الاحتفال بالمولد بدعة فيها مشابهة للنصارى في احتفالهم بمولد المسيح
عليه السلام لأن دينهم المحرف قام على الغلو في الأشخاص، وديننا ينهانا عن
الغلو.
هذا وقد استغلت الصوفية وسائل الدعاية لترويج هذه البدعة بدعوى أنها من أكبر
مظاهر حبه صلى الله عليه وسلم فألفوا فيها الرسائل والكتب وسودوا بها صحائف
كانت بيضاء، ونعتوا كل ناقد وموجه بعدم الحب والولاء لرسول الله صلى الله عليه
وسلم.
وما كتبنا هذا إلا حبًا لنبينا واتباعًا لسنته واقتفاءً لأثره صلوات الله
وسلامه عليه والخير كل الخير في اتباع من سلف والشر كل الشر في ابتداع من خلف.
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب.
والحمد لله رب العالمين


منقول
  #2  
قديم 03-31-2007, 10:05 PM
 
رد: بد عه المولد النبوى


موضوع مهم أخي و فيه فائدة كثير
لكن راح أنقله الى عيون الحوار و النقاشات الجادة لأنه سوف يكون أفضل
كما أنني قررت أن أمنحك لوحة التميز لأنك تستحق ذلك
لأن موضوعك سوف يستفيد منه الكثير

__________________

مدونة اسلام اسلام
http://islamme-islame.blogspot.com



صفحة اسلام اسلام



http://www.facebook.com/IslammeIslame

محمد رسول الله


http://www.facebook.com/Mohamed.Rasoulo.Lah


JIH@DNET


http://www.facebook.com/JIHADNET


[/FONT]الأخبار العاجلة في الوطن العربي

www.facebook.com/News.Arab.World



ملك الصور
jihadnet

  #3  
قديم 04-01-2007, 07:46 PM
 
رد: بدعه المولد النبوى

اخي في الله شكرا على الموضوع وعندي سؤال بغض النظر من موقفي بالاحتفال الشرعي ماحكم بدعة جمع الناس بالتراويح في زمن سيدنا عمر رضي الله عنه وما حكم جمع القران في زمن سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه-- وما انواع البدع جزاكم الله خيرا
  #4  
قديم 04-02-2007, 01:18 AM
 
رد: بدعه المولد النبوى

هل انتهينا من كل المشاكل وضبطنا الدين حق الانضباط ولم يبقى الا المولد النبوي الشريف لنتجادل به ولقد نهانا الرسول صلى الله عليه وسلم عن الجدل فهل انتم منتهون؟؟؟؟؟؟؟؟؟
  #5  
قديم 04-02-2007, 05:46 AM
 
رد: بدعه المولد النبوى

اختي في الله درع الفيصل والله ماريدها جدال وانما محاورة خدمه للجميع وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم والله من وراء القصد
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الطب النبوي ABUMOHANAD أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 09-02-2007 11:24 AM
الطب النبوي ABUMOHANAD نور الإسلام - 7 08-19-2007 03:30 PM
المولد النبوي..حديث لابد منه alassiya نور الإسلام - 7 05-28-2007 01:34 AM
كتاب الطب النبوي ... ABUMOHANAD نور الإسلام - 1 05-08-2007 05:38 PM
بدعة المولد النبوي عثمان أبو الوليد نور الإسلام - 57 04-09-2007 03:48 PM


الساعة الآن 02:40 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011