يسلمو وان شاء الله يوم أفضى انزل البارت الي بعده بس انتو ما تحمسوا الواحد عشان يكمل لكم

__________________

ايميلي شكراً على التوقيع عن جد نااااايس

لَيَسَ الَحبُ أنْ تَبقىَ بجانَبُ منْ تَحبُ ..

ولكَنْ الََحَبُ أنْ تَبقىَ َفيّ قَلبُ مَنْ تَحبُ ..

شكرا على الموضوع الجميل
تقديري لكِ
تسبقهُ تحياتي

شكرا لك يا الحبيب الواصل

__________________

ايميلي شكراً على التوقيع عن جد نااااايس

لَيَسَ الَحبُ أنْ تَبقىَ بجانَبُ منْ تَحبُ ..

ولكَنْ الََحَبُ أنْ تَبقىَ َفيّ قَلبُ مَنْ تَحبُ ..

البارت الرابع
فقاموا صديقاتها بضمها وبدأٌُ يحتفلون ويتحدثون مع بعضهم عن الأيام التي عاشوها مع بعضهم ولكن حدث امر لم يجعل فرحة مريم تكتمل فلقد اتصال احدهم على هاتف مريم وعندما اخرجت الجوال من حقيبتها وجدت انه خالد
فعندما اجابت على الجوال فقال نعم ماذا تريد؟ فسألها رجل لم يكن خالد فقال لها اتعرفين صاحب هذا الرقم فقالت نعم فسألها ما صلت قرابتك به فتوتر مريم وقالت انا زوجته فقال لها لأصيب صاحب هذا الرقم بحادث وهو الأن في المستشفى في العناية المركزة فقالت لها في اي مستشفى هو الأن فقال لها موقع المستشفى وقد كانت المستشفى في المانيا
أي ان على مريم السفر الى المانيا وعندما اغلقت مريم الهاتف اغشيا عليها فنقلوها صديقاتها الى المستشفى وعندما سألو الطبيب ماذا حدث لها فقال لم يحدث لها انها مجرد صدمة والحمدلله لم تأثر عليها وفي الصباح الباكر استيقظت مريم ووجدت نفسها في المستشفى وان صديقاتها حولها ولقد كانوا نائمين ولقد كانت آمال نائمة بالقرب منها فقامت مريم تنادي آمال بصوت منخفض لكي لا توقظ الفتيات و عندما استيقظت آمال وقالت اتحتاجين شيء هل احظر لكي شيء فقالت مريم لا شكرا ًً اريدكـ ان تحجزي لي تذكرة الى المانيا فستغربت آمال من طلب مريم!!! فقالت لماذا ؟؟ فقالت لأن خالد اصيب بحادث وهو في العناية المركزة فقالت آمال بخبث اما زلتي تحبيه فحمر وجه مريم وقالت مهما يحصل بيننا سأضل أحبه ثم قالت اريدكي ان تذهبي الى المطار الأن وتحجزي لي تذكرة الى المانيا فقالت آمال لوحدكـ فقالت مريم نعم وقالت هيا اذهبي بسرعة وأيضاًً وانتي أتيا الى هنا احظري معاكي الفطور لأني لا أريد لسامية وأبرار ان يعرفا اني مسافرة فقالت آمال حسناً وعندما خرجت آمال من الغرفة استيقظت أبرار وسامية وقالتا الى أين ذهبت آمال ؟؟؟ فقالت مريم لقد ذهبت لكي تحضر الفطور فقالت أبرار هذا جيد لاني منذ البارحة لم أأكل شيء
فضحكت مريم وسامية عليها وقالت سامية أنتي لا تفكرين الى في الطعام فقالت أبرار ان لم الكل أي شيء فقالت مريم ستأتي آمال بعد قليل ومعها الفطور وجلسوا الصديقات يتحدثون مع بعضهم ومرت نصف ساعة فقالت أبرار أين آمال لقد تأخرت فلنتصل عليها فقالت لها مريم دعيني انا اكلمها فقالت لها حسناًً وعندما اتصلت مريم بآمال قالت أين أنتي ان الفتيات جائعات فقالت آمال جهزي أغراضك ان الرحلة بعد نصف ساعة فقالت مريم حسناًً وقالت اذهبي الي البيت وجهزي الفطور فقالت آمال حسنا ًً لا تأخري فقالت حسنا ًً وقالت مريم لأبرار وسامية هي بنا ان آمال في البيت ولقد جهزت الطعام وعندما رجعوا للمنزل وجدوا ان آمال قد جهزت الفطور فقالت مريم انا سأذهب لكي أبدل ملابسي فقالت سامية حسناً ولقد لحقت آمال بمريم لكي تعطيها التذاكر فقالت مريم انا سأبدل وأوضب حقيبتي وسأخرج من الباب الخلفي لكي لا يشعروا أني خرجت فخرجت آمال وقالت سننتظرك فقالت حسناًً لنا اتأخر ولقد مضت اكثر من نصف ساعة فقالت أبرار مابها مريم لماذا تأخرت فقالت سامية اخاف انه قد اغشيا عليها مررة اخرة فركضت أبرار وسامية الى غرفة مريم فوجدوا ان خزنة الملابس الخاصة بمريم لم يوجد بها أي قطعة ملابس !! وعندما خرجت أبرار وسامية من الغرفة وجدت سامية انا الباب الخلفي للمنزل مفتوح وعندما ذهبت سامية لترى وجدت ان مريم قد ركبت سيارة الأجرة وقد انطلقت بها فقالت سامية هياا بنا نلحق بها فركبوا السيارة جميعاًً ولحقوا بها الى ان وصلوا الى المطار فعندما نزلت مريم من السيارة سمعت سامية تناديها فتوقفت في مكانها فقالت سامية الى أين ستذهبين قالت سأذهب الى خالد في المانيا لأنه قد اصيب بحادث وحالته خطرة وهو في العناية المركزة فقالت سامية لماذا لم تقولي لنا
مريم لم ارد ان اشغل بالكم علي
سامية لو ذهبتي ولم تخبرين ماذا كنا سنفعل كنا سنبحث عنك في كل مكان
فقالت مريم ودموعها على خدها أآأآأنا اسفة
سامية لا عليكي الأن اذهبي الى طائرتك قبل ان تقلع وبعد ان وصلت مريم الى طائرتها وجلست بالقرب من النافذة الى
وجلست تنظر من النافذة الى ان اقلعت الطائرة وابتعدت عن الأرض وابتعدت عن اغلى الناس قالت آمال هي بنا لنذهب سنتلقي بمريم بعد اسبوعين وقالت هيا بنا لنذهب الى المنزل لكي نجهز انفسنا فقالت سامية هيا بنا وعندما ركبو السيارة وأبرار لم تتفوه باي كلمة فقالت آمال لماذا لا تتكلمين فقالت أبرار فكري مشغول بمريم فقال آمال لا تقلقي عليها فهي كبيرة تستطيع الأعتماد على نفسها فقالت سامية هي ابتسمي فاليس هناك داعاً لكي تحزني فبتسمت أبرار واكملموا طريقهم الى المنزل وعندما وصلوا الى المنزل قالت آمال انزلا بسرعة وبدلا ملابسكما لنذهب الى السوق فقالا حسنا وظلت آمال تنتظر صديقاتها وإلا وبرجل يتجه نحوها ووقفا امامها واراها صورة ولقد كانت الصورة لها ولصديقاتها قبل ان يفترقوا فقالت لها من اين لك هذه الصورة فقال هذه اختي ولقد اشار الى صورة امينة فقالت هل اسمك ابراهيم فقال نعم وقال هل تعرفينني قالت نعم ان امينة كانت تحدثنا عنك فقال حقاً وقال اين اجدها الأن لم تستطيع آمال ان تكمل كلامه مع ابراهيم لان أبرار وسامية كانوا في طريقهم إلى السيارة فقالت لأبرهيم سنتحدث لاحقاً فقالت اعطني رقمك لكي اتصل عليك فأعطاها رقمه وقالت سأتصل بك قريباً قال حسناً ونصرف فركبت السيارة وقالت لأبرار وآمال هي بنا فركبوا السيارة وانطلوق ألى السوق
الأن نعود الى مريم التي وصلت الى المانيا
عندما وصلت مريم الى المانيا ذهبت الى المستشفى التي يوجد بها خالد وعندمنا ذهبت الى المستشفى سألت الأستقبال عن مكاان غرفة خالد فأخبرها موظف الأستقبال وذهبت الى خالد وعندما دخلت الغرفة ماذا تتوقعون انها رأت لقد وجدت فتاة تجلس بالقرب من خالد وعندما نظر خالد و مريم الى بعضهما سقطت مريم على الأرض مغشياً عليها فنادت الفتاة التي كانت بالقرب من خالد الممرضات وعندما استيقت مريم وجدت نفسها بين أجهزة المستشفى فنادت الممرضة وسألتها
؟Where am I now and what happened فقالت الممرضة
Ante at the hospital and I fainted on you when Conti're visiting a sick
فتذكرت مريم الفتاة التي كانت تجلس بالقرب من خالد فنهضت مريم عن السرير وطلبت من الممرضة ان تأخذها الى الغرفة التي يوجد بها خالد وعندما وصلت الى غرفة خالد ترددت وقالت في داخلها هل سأجد تلك الفتاة مرة أخرى معه فقررت مريم ان تدخل وعندما دخلت وجدت خالد جالس لوحده ونظر أليها خالد وقال لها لماذا لا تدخٌلين فقالت مريم في داخلها هل تريدني ان ادخل بعد ما رايت تلك الفتاة معاك فدخلت مريم وجلست على احد الكراسي فسألت خالد من تلك الفتاة التي كانت تجلس بقربك فقال خالد انها مديرة أعمالي وفجأة تدخل تلك الفتاة

يلا ابغى ردودكم
:looove: :looove: :looove: :looove: :looove: :looove: :looove: :looove: :looove: :looove:

__________________

ايميلي شكراً على التوقيع عن جد نااااايس

لَيَسَ الَحبُ أنْ تَبقىَ بجانَبُ منْ تَحبُ ..

ولكَنْ الََحَبُ أنْ تَبقىَ َفيّ قَلبُ مَنْ تَحبُ ..

فكرة رائعة ان القصة تتكلم عن بنات يعيشن في ظروف مختلفة وقدرات تختلف عن بعضها البعض وبالعكس قصتك رائعة ولما يمر عليها شهر او اكثر مثلا تدخلين ملفك الشخصي وتقرينها من اول وجديد وتصيري تضحكي على الاخطاء الاملائية مثلا بعد ماتصيري كاتبة متميزة صرت اخاف منك لانك صرتي منافستي بكتابة الروايات وبديتي تسحبي البساط من تحتي وتاخذي جمهوري
ويصير لعندك (مش مجاملة وكملي وانا مع البنت اللي ساكنة بالمانيا غلبا وغالبا)