اختى هاي من اجمل القصص اللي شايفتها بحياتي ممكن تقوللي متى البارت الجاي بسرعة لان انا راح اموت:madry:

ارجوك ارجوك ارجوك ارجوك ارجوك مئة الف مليار مرة اقول لك ارجوك عشان تكتبي البارت الجديد:looove:

رائع:kesha:

مرررررررررررررررررررررره اشكركم على الردووووود ^^

البارت في الرد القادم

سوري لان مابقدر ارد على واحد واحد لا الوقت ضيق

بس مره اشكركم ^^

__________________

" لقد أنتهينا من المهمة أخيراً "
قال ديدارا هذا حين كان عائداً من مهمة في أحدى القرى الصغيره .. تنهد بعمق وقد كان يشعر براحه كبيره .. فـ المهمة أستهلكت الكثير من طاقته ، نضر ليده اليمنى وقال :" الحمد لله أن كاكوزو أستطاع أن يعيد يدي كما كانت بسبب قدراته "
ثم أغمض عيناه بسعاده
لكن قاطع هدوءه وأنشراح صدره صوت توبي وهو يقول له بنبره مليئه بالغباء :" ديدارا سيناي "
أدار ديدارا وجهه ناحية توبي وأجاب بكل عصبية :" ماذا تريد ؟؟"
خاف توبي وأختبئ وراء هيدان الذي كان يتثائب ويريد النوم .. قال هيدان بتذمر :" أكره حين أخرج معكم في مهمة .. كم أكره هذا .. أنتم مملون "
ضحكت ليندا التي كانت تمشي بالقرب من هيدان وقالت بسعادة :" هل تمزح يا هيدان ؟؟ أنا أرى أن الخروج معهم في مهمة ممتع جداً "
أبتسم ديدارا بـ فخر وأدار وجهه للناحية الأخرى لكي لا ترا ليندا أحمرار وجهه ، ثم تذكر شيئاً
سأل ديدار هيدان :" أين أيتاشي ؟؟ لقد كان هنا قبل لحضات ؟ "
قالت ليندا وقد بدى على وجهها الخجل :" لا أدري .. لقد رأيته وهو يقفز بأتجاه اليمين منذ مدة"
لاحظ ديدارا خجلها وشعر بالأغتياض ، قال لها بخبث :" نحن لم نلاحظ هذا .. أيتاشي وجوده كـعدمه .. لا أدري كيف رأيتيه "
قال هيدان بنفس نبرة ديدارا وقد نضر لـ ليندا بخبث :" ألا تعرف يا ديدارا ؟؟ لأنها دائماً تراقبه .. وتتأمل وجهه . لا أدري لماذا تحبه "
صرخت ليندا على هيدان وقد أصبح وجهها كالطماطم من الخجل :" لا تقل هذا .. هذا كذب .. تفكيرك يذهب بعيداً "
نضرت للجهه الأخرى بخجل
أما ديدارا فلقد نضر للأرض بحزن
أدارت ليندا وجهها ناحيته وبقيت تتأمله لثواني .. قالت لنفسها :" لقد بقيت أراقب تصرفات ديدارا منذ عدنا من تلك المهمة في قرية الرمل . . أنه حقاً يحبني "
هزت رأسها نفياً وقالت :" لا لايمكن .. أنه مغرور ولا يهتم إلا في فنه .. كيف يمكنه أن يحبني "
قطع حبل أفكارها صوت حفيف الأشجار .. فهنالك شخص ما .. وقد كان أيتاشي . .
قال ببرود وهو ينضر إلى الا شيء :" لقد لحقت بكم أخيراً .. كنت أوصل أخبار مهمتنا للزعيم "
قال توبي بمرحه المعتاد :" جيد أنك عدت يا أيتاشي .. فـ هناك أناس ينتضرونك "
قال هذا وهو ينضر ناحية ليندا مما أشعرها بالغضب
تجاهل أيتاشي هذا الكلام الغبي وقال :" هيا لنكمل طريقنا "
وقد أكمل الخمسة طريقهم .
وبين الأشجار .. رأى توبي منضراً جميلاً جداً .. فهناك على الطرف كانت توجد بحيرة جميلة جداً زاد جمالها أنعكاس زرقة السماء عليها .. والأكثر جمالاً هو العشب الذي كان بين البحيرة
رأت ليندا هذا المنضر أيضاً وقالت بسعاده وهي منبهرة من المنضر وقد تلألئت عيناها الحمراوتين :" يـاه .. يبدو المنضر جميلاً جداً "
أنبهر ديدارا كذالك من المنضر وفغر فاهه وقال موافقاً ليندا :" صحيح .. أن هذا قطعة من الفن "
ابتسم هيدان لما يراه فقال وهو يتثائب :" لماذا لا نستريح هنا لباقي اليوم ؟؟ نحتاج لأجازة من هذه المهمات "
نضرت ليندا بحماس لهيدان فضمت كفيها وقالت بفرح :" هل يمكننا الأستراحه هنا حقاً ؟؟ ألن يغضب الزعيم ؟؟ "
قال توبي وهوا يقفز :" لن يغضب .. فلن تكون هنالك مهمات لوقت طويل "
أبتسمت ليندا ونضرت لـ أيتاشي وقالت :" ما رأيك ؟ هل تريد الراحه معنا .. أيتاشي ساما ؟"
نضرو له جميعاً منتضرين الأجابه
نضر أيتاشي لـ ليندا ثم وجه نضره للبحيره وقال :" حسناً .. لا بأس "

... بعد 5 دقائق...

كان الجميع يجلس أمام البحيرة ونسيم البحر يداعبهم
كانت ليندا تضم قدميها وتنضر للبحيره بسعاده .. ألتفتت بسعادة ناحية أيتاشي .. كان يبعد عنها
وينضر للبحيره ويبدو شارد الذهن
بقيت ليندا تحدقه وهي مسحورة تماماً به .. فما زاده سحراً أن النسيم كان يداعب خصلات شعره
بالمقابل كان ديدارا يجلس ورائها وبينهما مسافة وبالقرب منه هيدان
حدق ديدارا بـ ليندا هوا كذالك .. ابتسم وقد تملكه شعور بأنه يريد عناقها من الخلف ، وفي وسط أندماجه قاطعه هيدان حين اقترب منه وقال وهوا يرفع حاجبه الأيمن :" إلى من تنضر ؟؟ ديدارا كن ؟؟"
تفاجأ ديدارا وخفق قلبه وقال :" لقد أفزعتني .. لا تضهر هكذا فجأة .. غبي "
تكتف هيدان وقال بخبث :" لم تجب على سؤالي "
أحمر وجه ديدارا وقال :" أصمت .. أنا انضر لما أشاء ..لاتتدخل "
تأفف هيدان وقال :" أن رأسك يابس حقاً "
أختفت الأبتسامه من على وجه هيدان ثم نضر لـ ليندا نضرات غريبه وقال :" بالمناسبه ديدارا"
التفت له ديدارا واستغرب من نبرته الجديه .. قال له بقلق :" ماذا ؟؟"
اسند هيدان وجهه على كفه وقال :" هل تعرف كيف أصبحت ليندا مجرمة ؟؟"
ديدارا :" كيف ؟"

....... عند ليندا .....

كانت تضم قدميها وتخفي وجهها بينهما وتفكر في ديدارا .. كم هي قاسية .. تضهر حبها لـ أيتاشي أمامه ولا تفكر بمشاعره قط
قالت بحزن وهي تغمض عينيها بشدة حتى خرجت دمعة حزن منها :" كم أنا أنانيه لا أفكر بمشاعر أحد إلا نفسي "
رفعت رأسها ونضرت لـ أيتاشي بتمعن .. وقد شعر أيتاشي بأن أحدهم يراقبه .. فالتفت والتقت عيناهما معاً
أبعدت ليندا عيناها عن أيتاشي .. أما هوا فلقد نهض من مكانه وتوجه ناحية ليندا
مما جعلها تتفاجأ .. خفق قلبها بشدة وبقيت ترتجف
جلس أيتاشي بالقرب منها ، مما جعلها تنضر للجهة الأخرى من شدة الخجل
قالت له بصوت متقطع :" مـ..ماذا تريد ؟ أيتاشي ساما ؟؟ "
أمسك أيتاشي ذقنها وقربها إليه .. أغمضت ليندا عيناها بخوف ووجهها محمر جداً
قال لها بكل برود :" ليس هنالك أي شيء جيد في حبي "
صُدمت ليندا من كلامه وبقيت جامده ، ترك أيتاشي ذقنها واتجه بعيداً .. قال لهم بصوت عالي :" أنا سأعود للمقر "
تفاجأ ديدارا من ما قاله هيدان عن ماضي ليندا وما جعله بتفاجأ أكثر هوا لحضة أمساك أيتاشي ذقن ليندا .. نهض من مكانه وتوجه ناحية ليندا وقال :
لم اتوقع أن تكوني ليزي "

الأسئلة :
لماذا قال أيتاشي هذا الكلام ؟
وماذا يقصد ديدي بـ (( لم أتوقع أن تكوني ليزي؟؟))
وهل سيمر اليوم بسلام ؟؟
أرائكم وانتقاداتكم واقتراحاتكم ؟
أحلى جزء.؟
تحياتي

__________________