عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree76Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 2 تصويتات, المعدل 3.00. انواع عرض الموضوع
  #296  
قديم 02-03-2011, 05:42 PM
 
ويينك حبيبتي ليه تأخرتي؟؟
رد مع اقتباس
  #297  
قديم 02-03-2011, 10:02 PM
 
مرحبا اصدقائي الاعزاء انا اسفة كثير على التاخير بس و الله اعذروني كان عندي ظرف كثير صعب و ما راح اخفيه عليكم الصراحة تعرضت لحادث سيارة و الظاهر ان توجعت شوي فايدي لهيك غبت هالمدة و عن جد اسفة لكل من انتظرني ك : ليليان و مونتي و ميس خولة و ريف انجل و غيرهم و اعتذار خاص لرانيا ماهر لان ما تواصلت معها على الايميل
ترقبو البارت الاخير من راوايتي لاجلك احترق الذي يخبا الكثير من المفاجات راح حط بعد شوي بس اكتبو على الحاسوب
__________________


love هل هذه الكلمة حقا موجودة او انها مجرد كذبة اوهمنا نفسنا بها و صدقناها

رد مع اقتباس
  #298  
قديم 02-03-2011, 10:20 PM
 
سلااامتك حبيبتي ما تشوفي شر
واحنا مننتظرك..
رد مع اقتباس
  #299  
قديم 02-03-2011, 11:10 PM
 
مرحبا اصدقائي الاعزاء انا اسفة كثير على التاخير بس و الله اعذروني كان عندي ظرف كثير صعب و ما راح اخفيه عليكم الصراحة تعرضت لحادث سيارة و الظاهر ان توجعت شوي فايدي لهيك غبت هالمدة و عن جد اسفة لكل من انتظرني ك : ليليان و مونتي و ميس خولة و ريف انجل و غيرهم و اعتذار خاص لرانيا ماهر لان ما تواصلت معها على الايميل

10

9

8

7

6

5

4

3

2

1

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

هنا سيتوقف حبر قلمي..

هنا سأودعكم بعد أن عشت معكم أياماً جميلة..

هنا سأفتقد ردودكم الجميلة التي تشجعني دائماً..

هنا ستنهتي لإجلك أحترق...

هنا سأفتقدكم وربما ستفتقدوني....

هنا سأنتهي من الكتابه سأكتب آخر حرف من قلمي...


هنا البارت الأخيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــر

.................................................. ....................



....البارت الأخير....(النهاية)....

....أخذت أنفاس جوي تتابع وهو ينظر لعيني آيدن المصوبة نحوه بحده وقال وهو يدعي البراءة"ولماذا أذهب ما الذي فعلته؟"
آيدن بغضب"كم أكره تلك اللكنة من لسانك..." ثم قربه من وجهه وقال بصوت عال"أتذهب أم ماذا؟"
جوي بصوت عالي لكنه مرتبك"عم ماذا تتحدث...أنا لا أعرف شيئاً وضح لي أرجوك"
فصمت آيدن قليلاً ليمسك بأعصابه المنفعله ثم قال بنبرة هادئة"حسناً جوي..سأصبح غبياً وأخبرك.."
ثم سحبه للحائط الآخر وثبته عليه وقال"لقد رفع الفيس دعوة تفسد أمر زواجي بدورا وأدعى أنها شقيقتي وأنا متأكد أنك تعلم شيئاً عن هذا الأمر...لذلك هيا معي للمحكمة لكي توضح لهم الحقيقة"
جوي بتوتر"صدقني آيدن ليس لي علاقة بالأمر.."
فلكمه آيدن حتى أسقطه أرضاً ثم أخذه من ياقته وقال بغيظ"ستعترف أم ماذا...؟؟"
فأدرك جوي أنه بمأزق حقيقي وأن آيدن لن يتركه إلا بعد أن ينفذ ما قاله فلم يجد أمامه سوى الرضوخ لأوامر آيدن فقال بتردد"حسناً....سأذهب معك"
فأخذه آيدن معه إلى المحكمه وهناك أدلى باعترافه وكشف الحقيقة أمام القاضي..
فوقف القاضي بغضب وقال"إذاً حاولتما تضليل العدالة...لن تنجوا بفعلتكما هذه"
فنظر إلى مساعده الذي يقف خلفه وقال"أستدعي السيد الفيس فوراً.."

...على نغمات أغنية(
hero)الخفيفة التي لا تكاد تسمع كانت دورا مستلقية على السرير و تنظر إلى النافذة المفتوحة أمامها بنظرات حزينة تعبر عن مايختلج بصدرها من أحزان...وخوف من المستقبل وماذا يخبئ لها من هموم وألام...
فشعرت وهي في سرحانها هذا حركة على السرير فالتفت لمصدر تلك الحركة فرأت آيدن ينظر إليها وفي عينيه ابتسامه فابتسمت لرؤيته فاقترب منها وقال"لقد انتهى كل شيء..."
دورا"ماذا..."
فأخذ آيدن يدها بيده وقال"لقد أبطلت الدعوة...نحن لسنا شقيقان كما أدعو"
فقفز قلب دورا لهذا الخبر فنهضت بسعادة وقالت"حقاً آيدي...وكيف حدث هذا؟"
آيدن"لقد أجبرت جوي على الأعتراف..."
فابتسمت دورا بسعادة كبيره ولكن سعادتها تلاشت فجاءة فقالت بحزن"هذا يعني أن أبي بالسجن.."
فنظرت دورا للأسفل بأسى فوضع آيدن يده تحت ذقنها ثم رفع رأسها للأعلى وقال"لو كان أبيك فعلاً لم تنازل عنك لسبب تافه.."
شعرت دورا في هذه اللحظة بشعور غريب شعرت كأنها تائهة لا أحد لها لا منزل ولا عائلة تحتمي بهما شعور جعل دموعها تسقط على خديها بحرقة ثم ضمة آيدن فشعرت أنه هو ملاذها الوحيد هو عائلتها المفقودة هو منزلها الذي تحتمى تتدفأ به من لهيب أحزانها فقالت وهي تضمه"هل تسمح بأن أعينك أبي با لأضافه لكونك زوجي...؟؟"
فضحك آيدن ثم أخذ وجهها إليه بكفيه وقال"بالطبع سأوافق...أنا أحب أعطاء الأوامر.."
فمدت دورا لسانها له وقالت بغرور"أنا كنت أعطي أبي الأوامر وليس هو...لذلك عليك أن تصبح أنت هكذا لذلك هيا أغرب عن وجهي وأحضر لي طعام العشاء فأنا جائعة.."
آيدن بابتسامه"آه..هكذا إذن..مثلما تشائين آنسة دورا أي أوامر أخرى"
دورا"نعم...أريدك أن تلغي طبق الحساء فليس له أي داعي"
فخرج آيدن من الغرفة وهو يضحك فقالت دورا بنفسها"يا ترى هل سيجلب لي الطعام حقاً...أشك بذلك"
ثم رفعت من صوت أغنية(
hero)ورمت نفسها على السرير وهي في سعادة تامة ثم نظرت إلى صورة آيدن المعلقة على الحائط الذي بجانبها وقالت بنفس عميق"أحبك... my hero"
هنا دخل آيدن الغرفة فنظرت دورا إليه وقالت"هيه أين الطعام...؟؟"
فابتسم آيدن ثم ذهب إليها وقال"الطعام جاهز ياحلوتي...أنه بالأسفل"
لم تشعر دورا بالأرتياح لنظرات آيدن شعرت أنه يخبئ لها شيئاً ما قد لا تفضله...فمد يده لها ووضعت يدها بيده ثم سحبها نحوه وخرج بها من الغرفة وجعلها تنظر للأسفل فرأت شموع تضيء صالة الجلوس وتمنحها لون برتقالي دافئ فقالت بانبهار"آيدن...ما هذا؟"
فقبل آيدن وجنتيها ثم قال"سوف نرقص هذه الليلة ما رأيك...؟؟"
دورا بقليل من التوتر"ماذا...نرقص..."
فوضع آيدن رأسه على كتفها وقال"نعم...لا تقولي لي أنك لا تجيدينه فسوف ترقصين معي هذه الليله شئتِ أم أبيتي"
فوضع آيدن يده على يدها ولم يترك لها فرصة النقاش في هذا الأمر وأتى من خلفها وجعلها بين ذراعيه وسار بها للأسفل...
بخطوات هادئة من دورا وجريئة من آيدن وصلا للأسفل حيث غرفة الجلوس الواسعة المضاءة بالشموع المتلألئة هنا وهناك...فنظرت دورا لعيني آيدن القريبة منها وابتسمت له ابتسامه على هذه المفاجأة ابتسامه نقية حملت بها أصدق حب وأطهر حب...حملت بها حباً أبدياً وصادقاً لهذا الرجل الذي يقف أمامها...
حروف قلمي تعجز عن وصف مدى شعور دورا هذه الليله فبالرغم أنها خسرت أبيها إلا أنها شعرت أن أمتلكت شيئاً أثمن بحثت عنه طوال حياتها ووجدته الآن...
فابتسم آيدن لأبتسامتها ثم تشابكت أيديهما ودارا سوياً دورة راقصة ثم وضع آيدن يده اليمنى بيدها اليمنى ووضع يده الأخرى على خصرها ودار بها ثم انحنى بها على أنغام أغنية(
pice of me) الساحرة...
أخذ الأثنان يرقصان سوياً بانسجام تام وهما ينعمان بدفء سعادة هانئة تغلف قلبيهما الذي لا يحمل سوى مشاعر حب صادقة...
بعد ذلك أخذ آيدن دورا إليه ووقف قريباً منها وأختلطت أنفاسها المتتابعه بأنفاسه الدافئة وقال"هل تعبتِ من الرقص؟"
دورا"نوعاً ما..." فأصحبت دورا قولها بابتسامه ساحرة أضافت لعينيها الجذابة بريقاً خاصاً..
فسها آيدن بعينيها القريبه منه التي ذهبت به لعالم آخر فقالت دورا له بتعجب"لماذا تحدق بي هكذا؟"
فلم يجبها آيدن بل استمر بالنظر إلى عينيها فصرحت عينيه بكلام لم ينطق به لكن دورا استشعرت بعينيه هذا الكلام....استمر آيدن ينظر إلى عينيها بصمت مما أشعر دورا بقليل من الحرج فهي لا تستطيع فعل أي شيء سوى الرضوخ التام لنظراته القاتله.....ثم أحست وهي تنظر إليه بيد تعتلي جسدها لتستقر على خصرها...فرفعها آيدن للأعلى ثم دار بها وسط ضحكاتها التي أجمل نغم سمع به آيدن بحياته...
بعد ذلك أنزلها وضمها إليه وهمس"أحبك..."
فشعرت دورا أنها أسعد أمراة في هذا الكون..فهذا أقصى ما تريده أن تكون بين ذراع من احبه قلبها وتنعم بسعادة هانئة...فذرفت عيناها بالدموع لا شعورياً فشعر آيدن بشهقاتها الخافتة على كتفه فنظر إليها بابتسامه متعجبة فكيف لها أن تبكي في لحظات كهذه فقال لها"دورا....لما البكاء الآن؟"
فزداد بكاء دورا ثم ضمته بقوة وهي تبكي وتقول"لم أتوقع أني سأسعد هذه الليلة ظننت أنا سنفترق...ولم أصدق أني سأعيش بها أجمل ليلة..آيدن هذا كثير علي"
فابتسم آيدن ثم مسح بيده على شعرها بنعومة وقال"لا تقولي مثل هذا الكلام...أنتي تستحقين أفضل من هذا..." ثم أضاف بضيق مصطنع"وربما تستحقين رجلاً أفضل مني.." ثم همس بأذنها وقال"لكني سأسحقه عندما يأتي"
دورا"من..؟؟؟"
آيدن"الرجل الذي سيأتي..."
فضحكت دورا ثم ضربت صدره بخفه وقالت وهي تضحك"يالك من رجل..."
آيدن"وأنتي ألن تجامليني وتقولين اني أستحق فتاة أفضل منكِ..؟؟"
فابتعدت دورا عنه ثم عقدت حاجبيها بعصبية وقالت بصوت مرتفع"ماذا تقول؟...ومن هي الفتاة التي أفضل مني؟...هيا أعترف أين رأيتها فلا مجال للكذب"
فضحك آيدن ثم قال"يبدو أننا سنتشاجر هذه الليلة لذلك دعينا نتوقف عن الكلام..."
دورا بعناد"لا...ليس قبل أن تجيب على سؤالي"
آيدن"دورا لا تتصرفي كالحمقاء....مجرد كلام وقلته"
دورا وهي تزفر غضباً"أشك في ذلك..."
ثم ذهبت بغضب فاستوقفها آيدن قائلاً"إلى أين تذهبين..؟؟"
دورا"سوف أنام وحدي هذه الليله ودع تلك الفتاة تنفعك.."
فوضع آيدن يده على رأسه بتعجب وقال"يا إلهي لا أصدق أن هذه تصرفات أمرأة في الرابع والعشرين من العمر..." ثم قال لها بصوت مرتفع"حسناً عزيزتي كما تشائين نوماً سعيداً"
فأرادت دورا أن تواصل طريقها لكنها سمعت صوت جرس الباب فقفز قلبها وجرت مسرعة نحو آيدن وقالت وهي تمسك قميصه بخوف"آيدن ما هذا؟"
آيدن بابتسامه"إنه جرس الباب يا جبانه...ولكن ألم نكن غاضبان لماذا أتيت إلي؟"
فرفعت دورا رأسها بإيباء وقالت"هه...هذا صحيح نسيت ذلك" فأرادت أن تذهب لكن الخوف مازال بقلبها ثم قالت لآيدن بلطف"ما رأيك لو نؤجل هذا الشجار لوقت لا حق...أليس هذا أفضل يا عزيزي؟"
وعندما هم آيدن بأن يجيبها رن الجرس مرة آخرى فقال آيدن"حسناً أيتها المخادعة سأذهب وسأفتح الباب...ولكني لم أوافق على عرضك هذا إلا بشروط سأسردها لا حقاً"
فذهب نحو الباب ووقفت دورا تنظر إليه ففتح آيدن الباب فوجد برن يقف أمامه بابتسامه ماكرة فقال آيدن بضيق"ما هذه الليلة الكئيبة..؟!"
فابتسم برن ثم قال بمكر"ألم تشتق إلي..أظن أنه منذ وقت وانا لم ألتقي بك..."
آيدن"هيا قل ماعندك بسرعه"
فضحك برن وقال"حسنا آيدن...سأقول بسرعة..مع أني أظن أنك تعرف لماذا أتيت"
آيدن"إذا كنت أتيت من أجل نصف ثروتي فاحلم بأن أعطيك إياها.."
هنا أتت دورا إليهما وقالت وهي تنظر لبرن"آيدن من هذا؟"
فنظر برن إليها وابتسم ثم قال لآيدن"هذه زوجتك..إنها جميلة للغاية..."
آيدن بغضب"لا شأن لك بها...والان هيا أذهب"
برن"والأموال..؟؟"
آيدن"قلت لك أحلم بأن تأخذ منها شيئاً"
برن وكأنه يستعد لشيء ما"حسناً آيدن...كما تشاء"
فأشار بيده أشارة خفية لم يشاهدها آيدن فأتى رجلان وأمراة بسرعة البرق وأمسك الرجلان بذراعي آيدن وقيداه للوراء وأمسكت المرأة بدورا فصرخت دورا بها بخوف"أتركيني..."
فأخرج برن من جيبه مسدس ثم أشار به لآيدن وقال"هل ستدفع لي الأموال أم لا؟"
فابتسم آيدن باستخفاف وقال"أتظن أنك بهذه الطريقة سترغمني على الدفع...أنت تعرفني جيداً يا برن أني لا أستجيب لهذا الحيله"
برن بغضب"أعلم ذلك...ولكن هذه المرة رغماً عنك..." ثم أخرج من جيبه ورقة وقال"بعد أن أقتلك سأجعلك توقع على هذه الورقة بكل سهولة"
فصرخت دورا باكية"أرجوك آيدن أعطهم ما يريدونه..."
فأغمض آيدن عينيه وقال"هذا مستحيل....لن أسخر أموالي للمزيد من جرائمهم لقد حاولت جاهداً أن أكفر عن ماضي الأسود...وتريدينني الآن أن اندم طوال عمري على أني سلمتهم أموالي...لا ياعزيزتي فالموت أرحم من عذاب كهذا"
دورا وهي تكاد تجن من البكاء"آيدن لا أرجوك لا..." ثم عضت يد المرأة الممسكة بها فأفلتتها المرأة لا شعورياً ثم جرت نحو آيدن وأمسكت بقميصه وقالت وهي تترجاه بحرقة"آيدن أرجوك...أنا بحاجة إليك...كيف تريدني أن أعيش بدونك"
فتعلقت به كتعلق طفل يتيم بأب له يصارع لحظات الموت وقالت وهي تجهش بالبكاء"آيدن....أتوسل إليك أن لا تتركني...أتوسل إليك لا تدعني بهذه الدنيا وحيده..."
فرق آيدن لدموعها وحالتها المبكية لكنه ليس بيده فعل أي شيء فالتزم الصمت أمام توسلاتها وقلبه ينزف ألما لها...فعندما رأت دورا انه لا فائدة من توسلاتها تلك أرادت ان تذهب لبرن لتترجاه لكن آيدن أحكم على رجليها بأرجله وقال بحنق"إياك أن تفعلي...هذا الوقح لا يستحق ذلك"
فخارت قواها ثم انهارت على آيدن وهي تبكي بمرارة....
فابتسم برن بسخرية وقال وهو يدعي الشفقة"هذا محزن جداً سوف تذرف دموعي...ولكن قبل أن تموت أريد أن أفصح لك بأمور... قد تسعدك لحين موتك" قال الجملة الأخيره بتهكم..
فنظر آيدن لعينيه الماكرة بكره بانتظار ما سيقوله فانحنى برن وقرب وجهه منه وقال"أنظر إلى هذه الفتاة...ألم تراها من قبل؟"
فالتفت آيدن للفتاة التي أمسكت سابقاً بدورا فشعر أنه رآها من قبل فتذكر على الفور عندما كان يقف بجانب الإشارة وركبت هي معه وطلبت منه أن يوصلها.... فقال"نعم أذكرها.."
فابتسم برن وقال"هذا رائع..."
ثم انتصب واقفاً وقال"لقد أرسلت هذه الفتاة إليك لكي تضع بداخل سيارتك جهاز تنصت كي أبقى على علم بجميع تحركاتك كما في منزلك"
آيدن بتعجب"كما في منزلي..!!!!"
برن"نعم..فبكل ركن من منزلك جهاز تجسس.."
فعض آيدن على شفتيه بقهر وقال"أيها الوقح..."
فابتسم برن لرؤيته ينزعج هكذا وقال"لكن لا تقلق عزيزي آين فلقد كنت أغض الطرف عن أِشياء عدة أراها بمنزلك.."
فتمنى آيدن لو أنه ليس مقيداً من هؤلاء الرجلين وإلا للقن برن درساً لن ينساه لكنه التزم الصمت فقال برن وهو ينظر إلى آيدن بمتعة"وهناك شيء آخر سيسعدك أيضاً...أتذكر عندما تعطلت سياراتكما ليلة النزهة فلقد فعلت ذلك...أردت أن أمازحك قليلاً..." ثم قال بسخرية"مزحي خفيف أليس كذلك؟"
فكتم آيدن غيظه كي لا يعطي برن فرصة الأستمتاع بإغاظته مما أغضب برن لكنه لم يبدي ذلك...ثم قال وهو يصوب المسدس باتجاهه"والآن يا آيدن حان الوقت للرحيل..."
فصرخت دورا بصوت ذابل ومتعب وضمت آيدن بأقوى ما لديها لعلها تحمي من جور تلك الرصاصة التي على أهب الأنطلاق...فليس لديها حيلة سوى أن تحميه هي....
فتحرك أصبع برن نحو مقبض المسدس وضغطه.... فلم تسمع دورا سوى صوت تلك الرصاصة المدوي وعدة رصاصات تلتها فصعقت وأخذت تصرخ كالمجنونه وهي مغمضة العينين فلم يوقف نوبة صراخها الهستيري سوى صوت آيدن الذي قال"دورا...أهدئي"
ففتحت دورا عينيها غير مصدقة لما تسمعه..."نعم هذا صوت آيدن.."هكذا قالت وهي تستشعر صوته
فنظرت له بسرعه وقالت ودموعها على خديها"آيدن.....أنت حي.."
فابتسم آيدن وأشار برأسه بمعنى نعم..
فقالت"وأين ذلك الشخص...؟"
فأمرها آيدن بعينيه أن تنظر لحولها فنظرت حولها فرأت برن مضجراً بدمائه ورجاله معه فصرخت لا شعورياً ثم نظرت لليمين فرأت السيد سوكوفيلد يقف وبربارا تتأبط ذراعيه وجميعهم ينظرون إليها بابتسامه فقالت وهي غير مستوعبه كل هذا"ماذا..حدث؟"
فقال آيدن"لقد أتى أبي في الوقت المناسب..."
فأخذت انفاس دورا الخائفة تهدأ تدريجياً ثم قالت وهي تتحسس آيدن بيدها"أنت معي الآن...أنت لم تمت...أليس كذلك.." ثم ضمته وهي تبكي فقال آيدن وهو يربت على ظهرها"دورا...كفي عن البكاء...المفروض أن تكوني سعيدة ولا تبكين"
دورا وهي تشهق"أنا سعيدة...لكني لم أجد سوى الدموع لأعبر بها عن سعادتي"
فابتسم آيدن ثم انطوى عليها بحنان...فكان منظرهما مغري لبربارا وسكوفيلد أن يفعلا نفس الشيء لكنهما أكتفيا بابتسامات متبادلة بينهما....
فابتعدت دورا عن آيدن عندما همس لها أن تجلب الماء له فهو عطش جداً...فاستدارت ذاهبة للمطبخ لتحضر الماء له فخطت عدة خطوات فاستوقفها صوت مرتفع يقول بجأش"لن تنجو مني يآيدن.."
فالتفتت بسرعة البرق لمصدر الصوت فرأت بيتر يقف بسكينه على بوابة المنزل المفتوحه وسط ذهول الجميع ففزع قلبها أكثر مما هو مفزوع...فتجمدت بمكانها....فواصل بيتر بزفرات محتدمه"لقد جعلت من حياتي كفقاعة صابون ليس لها أي معنى...خطفت مني أملي بالحياة...لقد اعلن سام خطوبته على جيانا....وسأخرج من صمتي فلم أعد أطيق صبراً.....لقد جلبت لي الهم والنكد...وسوف تدفع ثمن ذلك غالياً...سوف تدفع حياتك ثمناً...فوجودك يعذبني ويذكرني بعدم أهميتي...لذلك سأٌقتلك بيدي كي أستشعر موتك..."
فوثب على آيدن وأخرج سوكوفيلد مسدسه بسرعة وصوبه لي بيتر وأطلق الرصاصة فاستقرت برأس بيتر فوقع بيتر صريعاً على الأرض...ليس بيتر وحده الذي خر صريعاً بل هناك شخص آخر ذاد بنفسه ضحى بجسده الرقيق لأجل حياة من يحب...وقف آيدن بذهول وهو ينظر لدورا الذي بلل الدم فستانها وهي تضع يدها على السكين المغروسة بخاصرتها....نعم لقد وقفت دورا كالسد المنيع امام بيتر لكي تحمي به آيدن....لكي تحمي به حبها...ولو بجسد بالي....فلقد كان وثوب بيتر أسرع من طلقة الرصاصة لم يحسب أحد لهذه السرعة سوى دورا....أخذت دورا تشهق شهقات متتابعه ومتألمه...فجلس آيدن بجانبها كالمصعوق ودموع حائرة بعينيه....لم تستطيع النزول بالكاد جفنه يتحمل ثقلها....فنظرت دورا إليه وقالت وهي تحاول أن تخفي ألمها بابتسامه"آيدن...لم تمت أليس كذلك...أنا سعيدة لهذا...سأبقى أحبك...صحيح أني سأفتقدك...لكني سأسعد لأنك تعيش...آيدن حياتي لك..."
فأمسك آيدن بذراعيها ثم ضمها إليه وهو يبكي كانت دورا تريد أن تتفوه بكلام ليخفف عنه حزنه لكن الألم الذي تشعر به كان أقوى من تستطيع الكلام....أحست برعشة بجسدها وأن نفسها بدأ يتقلص وسمعها بدأ يغيب لم تسمع سوى بكاء آيدن وصراخ أمها وصوت سيارة الأسعاف...

........بع أشهر......

....في مكان أخضر وخالي من أحد لا يوجد به سوى آيدن الذي كان يقف بحزن بين مقابر من الرخام كان يبحث عن قبر يعرفه قبر أحب الذي سكن به...فرأى أحد القبور فقرأ عليه(دورا الفيس)...
فنهض آيدن مفزوعا من الحلم ونطق بلا شعور منه"دورا...."
فنظر إلى دورا النائمة على السرير بجانبه وتنهد وقال"الحمد لله..." فاقترب من دورا التي يعتلي وجهها أنبوب الأكسجين وقبل جبينها ومسح عليه بلطف وقال"متى سوف تستيقظين...؟؟"....دخلت دورا من بعد الحادثة في غيبوبه أستمرت إلى الآن...
فجلس آيدن على السرير بجانبها ووجهه منهك تماما وكأنه لم ينام منذ أٍسبوع....كان الحزن يخيم على ملامحه والأسى يعتلي وجهه...
فقال بكل ما في العالم من تعب"أرجوك دورا...أستيقظي وأريحيني...لقد قتلتني الكوابيس.."

فسمع همسات متقطعة تقول"آ...يـ...دن.."
فنظر لدورا...نعم صوتها يعرفه جيداً...فاقترب منها وأخذ يدها بيده وقال بابتسامه"دورا....هل أفقتي.."
سمع تأوهات من دورا أسعدته كثيراً...أخيراً أفاقت بعد أن انتظر بجانبها تسعين يوماً وهي لا حراك لها...
فحثها على الصمت فهو يريدها أن تصمت كي لا تتعب نفسها يكفيه فقط الآن أنها أفاقت...

بعد أسبوع كامل أخذت دورا تستعيد صحتها ونشاطها السابقين كانت تتحسن كل يوم أكثر من اليوم الذي وذلك يرجع لقرب آيدن منها...تجده امامه عندما تناديه...حتى في نومها تجده أمامها...يقف بجانبها يساعدها لتخطي هذه المحنة...
بعد أسبوع آخر أصبح الألم شيئاً قديماً يؤلمها فقط عندما تنحني...
سعد آيدن لتحسنها...
ومر أسبوع ثالث فتحسنت دورا تماماً فكتب لها الطبيب أذناً بالخروج...خرجت دورا من المستشفى وتنفست هواء الخارج بعمق بعد أن أفتقدته لثلاث أشهر وثلاثة أسابيع...ففتح آيدن لها الباب فسألته"أين أمي..؟؟"
فابتسم آيدن ثم قال"سنذهب لها الآن...فأبي عندها أنا واثق من هذا...فمنذ أن تزوجها وهو لم يخرج من المنزل..." فضحك ثم قال"ماذا نفعل لنساء آل الفيس لقد قتلننا أنا ووالدي" فضحكت دورا ثم ركبت واتجاها نحو المنزل...
في الطريق سألته دورا مجدداً وقالت"أظن أن الدراسة أنتهت...هل نجحت؟"
فطأطأ آيدن رأسه وقال"للأسف لقد أضعت هذه السنة لم أعد قادر على التركيز سوى بكي.."
فشعرت دورا بالحزن حيال الأمر وقالت"أنا آسفه لأني تسببت بهذا.."
فمسح آيدن على يديها وقال"لا عليك...أنت اهم..وسوف أعوض ذلك في كندا.."
دورا بتعجب"كندا...!!!"
آيدن"نعم...فسوف نسافر هناك سوياً..."
دورا"نعم...ولكن جميع أصدقائنا هنا..لا أستطيع تركهم"
آيدن بابتسامه"جميعهم مشغولون...مات يحضر لزواجه...وسام كذلك...وأبي مشغول بوالدتك...لذلك سنسافر بعد أن نحضر زواج أصدقائنا "
صمتت دورا قليلاً ثم قالت"أنت محق...."

بعد أربعة أيام أٌقيم حفل زفاف كورا ومات وسام وجيانا حضرا العديد من المدعوين أستمتع الجميع بوقتهم خصوصاً العريسين مات وسام كانا يضحكان طوال الوقت وهما يقفان لأستقبال المهنئين فأتى آيدن وهو يرتدي بذلة رسمية ودورا ترتدي فستاناً ذهبياً مميزاً كانا ممسكين بذراع بعضهما فسلم آيدن على مات وقال له"لماذا كل هذه السعادة..هل تزوجت سندريلا؟"
مات وهو يحاول أغاظته"بل هي كذلك..."
فوكزه آيدن وقال بخبث"إذن كن كاشارل..."
فضحك آيدن ثم سحب دورا واتجه لي سام الذي كان يلاطف جيانا فتنحنح آيدن وقال وهو يهمس بأذنه"ماهذا يارجل....لم أعهدك جريئاً هكذا..."ثم أردف"على العموم مبارك ياصديقي.."
فأرادت دورا ان تسلم على سام كما فعلت مع مات لكن آيدن سحبها وقال"لا تزعجيه..."
فزفرت دورا بحده وقالت"لقد أحرجتني..."
آيدن"أعلم ذلك ولو كان الموقف لا يحرجك لما فعلته"
فضربته دورا بمحفظتها الذهبية وقالت"لا أعلم من أي الرجال أنت..."
فأحست بمجموعة شرائح شكولاته تدخل في فمها فصرخت قائلة"آيدن ما هذا..."
آيدن وهو يدفعها بفمها"كي تأكلين عزيزتي.."
فتلطخ فم دورا بالشكولاته وبدت كأنها طفله سرقت حلوى وأكلتها فركضت نحو المرآه فرأت منظرها المريع فقالت وهي تنظر لآيدن الذي يضحك بغيظ"سترى..."
فذهبت لدورة المياه وغسلت فمها فهمت بأن تعود لي تنتقم من آيدن لكنها ارتطمت به فقالت بخبث"رائع أنك أتيت هنا....سأريك..الآن"
ففتحت محبس الماء وجمعت الماء بكفيها وهمت بأن تسكبه على آيدن .....لكن آيدن وضع أحتياطاته فمنعها من سكبه بيده فانسكب الماء على فستانها فنظرت لي نفسها بذهول وقالت"لا...ماذا فعلت...أيها الأحمق...لقد تبلل فستاني"
فهمس آيدن بأذنها قائلاً"هذا محرج أليس كذلك؟"
فثارت أعصاب دورا ولحقت بآيدن الذي كان يذهب للجميع بهدوء وهي تركض بغيظ خلفه...فوصلت إليه وقالت"آيدن....هيا سنعود فلن أبـ...."
فقاطع حديثها صوت أمها والسيد سوكوفيلد قادمان فتجمدت بمكانها فقالت بربارا وهي تنظر لفستانها"دورا....ما هذا...كيف تتصرفين كا لأطفال ؟"
فعض آيدن على أسنانه لكي يمنع ضحكته من الأنفلات فقالت دورا ببراءة"أمي...أنا...."
بربارا بحزم"يالك من فتاة...."
ثم التفتت إلى سوكوفيلد وقالت"لنذهب هيا.."
فذهبا....ثم نظرت دورا لآيدن بغضب وقالت"أعجبك ماذا فعلت...."
فسمعا في هذه اللحظة نغمات أغنيتهما المفضلة فتناغما مع صوتها الهادئ فبدأ الجميع يرقصون كل من في الحفلة...فنظر آيدن لدورا ثم سحبها لمنصة الرقص وأخذ يرقص معها وكأن لا أحد معهما كأنهما يرقصان سوياً ولكن في عالم آخر...دار بها مراراً إلى ان التقت عينيهما بقرب فنطق آيدن بكل مافي العالم من حب ومشاعر صادقة
"
آه من حب جمعني بكي وأغرقني بلهيب جنتك وسعير غرامك المتأبد بقلبي...وآه من سجن شوقي لكي الذي تركني الحب مكبل به وتعمد أن لا يطلق سراحي...
أريد أن أتحرر ولو يوم من أشتياقي الجنوني لكي...يوم واحد فقط...لكن أخشى أن أرتمي بأحضانك عندها كيف سأتحرر من دفء أنوثتك...من حنان قلبك....من سيحررني...لكن لا تقلقي حبيبتي فسأظل سجينك مادمت حياً....
من أي النساء أنتي...حتى تعذبي قلبي هكذا...كنت رجلاً لا تعني لي المرآة شيئاً..لماذا غيرت من أهمية هذه الكلمة بقلبي...لماذا أشعلت فتيل هذا الاسم بقلبي...لماذا حررته من عدم أهمية...على من سألقي اللوم ....على عينيك التي بكل نظرة كانت تخطف قلبي...أم على يديك التي أرتجف وهي تعتنق جسدي...أم على انفاسك التي أتدفأ بها....أنا اليوم سأحاكم جسدك...سأسجنه سجناً طويلاً...سأكبل بابه بسلاسل قلبي...وسأغدق عليك كل يوم من أنهار مشاعري التي ستخفق إلى الأبد بكي...فهل سأجننك اليوم بالرقص ...نعم سأفعل وسأرقص معك إلى حيث ينتهي الليل...وسأقول للوجود أني أحبك...."


فأجابته دورا بهيام بكل حب بقلب صادق تقي" من أين أتيت بل من أي كوكب...حتى تقتحم قلبي بهذه الطريقه...ما الذي فعلته لك حتى ترميني بسهم حبك...حتى تجعل حياتي تتوقف لأجلك...تموت لأجلك...تحترق لأجلك...
إليك....يا من غير من حياتي...يامن جعل الشمس تشرق على حياتي ولا تفارقها للأبد...يا من جعل البسمة لا تخرج من قلبي إلا صادقة..إليك يدي...قيدها بيدك ولنبحر سوياً بعالم وردي..لا يوجد بها سوى أنا وانت....


,,,,النهاية,,,,,,

كلمة أخيرة:_
نحن نعيش دائما في صراع مع مشاعرنا وعواطفنا حتى إذا أحكمناها بدأت المشاكل تنهال علينا من كل حدب وصوب...لقد جسدت في روايتي هذه المقولة تلك...ولكن تذكروا جيداً إن الحب لا يدخل سوى قلوب صادقة نقية كبراءة الأطفال...


و
الآن بعد أن عشتم معي هذه الرواية أرجو منكم الإجابة على هذه الأسئلة"وياويلها ألي ماتجاوب"
_مارأيك بالشخصيات التالية(دورا وآيدن)(سام وجيانا)(مات وكورا)(بربارا وسكوفيلد)(انجلينا)(بيتر)؟؟؟

_ما أجمل مشهد أعجبكم في الروايه؟

_مأسوأ اللحظات التي قضيتوها مع الرواية؟

_هل أعجبتكم النهاية؟
_ماهي الشخصية التي أحسستي أنها قريبه منك؟ولماذا؟

_أعطي تقييم للرواية من 10 من حيث الرومانسية؟

_مشهد أضحككم؟

_ما رأيكم في كتاباتي؟

_كيف تتوقعون شخصيتي؟


لا تنسوني
__________________


love هل هذه الكلمة حقا موجودة او انها مجرد كذبة اوهمنا نفسنا بها و صدقناها

رد مع اقتباس
  #300  
قديم 02-03-2011, 11:54 PM
 
يااااااااااربي والله ام الرومانسية

عيشتينا الأجواء وصيحتينا حرااام خخخ

لاو الله تستحقي اكثر من كلمة رووووووووووووووووووعة

النهاية احلى شي والله خطيرة ^^

والحين الأسئـــلة

_مارأيك بالشخصيات التالية(دورا وآيدن)(سام وجيانا)(مات وكورا)(بربارا وسكوفيلد)(انجلينا)(بيتر)؟؟؟

دورا وآيدن ثنائي ولا احلى رغم كل شي حافظو على حبهم والله انهم تحف

سام وجيانا كيوت ولايقين على بعض وطيوبين ويضحون وايد


مات وكورا ثنائي مرح وكيوت

بربارا وسوكوفيلد والله خطيرين

انجلينا وبيتر اممممم يقهرووون وااااايد ما اهتمو غير في نفسهم بس والله بيتر صعب علي وااااااايد ><

_ما أجمل مشهد أعجبكم في الروايه؟

كل المشاهد خطيرة


_هل أعجبتكم النهاية؟

أكـــــــــــــــــــــــــــــــيـــــد

_ماهي الشخصية التي أحسستي أنها قريبه منك؟ولماذا؟


ولا شخصية ^^

_أعطي تقييم للرواية من 10 من حيث الرومانسية؟


ما يبيلها كلام 10

_مشهد أضحككم؟

في بدابة الرواية لما دورا تذكرت ان ايدن يركض وراها عغشان تشرب الحليب

_ما رأيكم في كتاباتي؟

خطيرة وتعيش الأجواء

_كيف تتوقعون شخصيتي؟


أكيد حساسة ورومانسية ههههه وخيالج وااااسع
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هذا الحب الحقيقي ...ليتعلم الشباب معنى الوفاء في الحب من هذه القصه الحقيقيه ...ماهو رايكم ؟؟؟ لـواء حوارات و نقاشات جاده 17 09-03-2010 12:02 AM
ما قيمه الاشياء التى تاتى متاخره؟ الضائعه مواضيع عامة 5 05-23-2010 06:01 PM
اجمل صور الحب و الرومنسية و الورد ...روعة زهرة الدنيا أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 17 03-18-2010 07:45 PM
شلةعشاق الحب و الرومنسية سمسمة محمد قسم أخبار و أحوال الأعضاء و نشاطاتهم 24 09-07-2009 01:36 PM
الاشياء التي تبدأ بعد النهايه فلسطينية حرة أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 7 11-20-2007 09:41 AM


الساعة الآن 09:43 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011