عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الإسلامية > نور الإسلام -

نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-06-2010, 01:19 AM
 
لماذا نقبل الاسلام دون غيره ....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟..مع الشكر لاخواننا في هيئة الاعجاز

لماذا نقبل الإسلام ونترك ما عداه
تاريخ المقال : 23/8/2010


صورة للمسجد الحرام أثناء الصلاة

إعداد الأستاذ هشام طلبة
كاتب إسلامي مصري
قال الله تعالى :"الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور * والذين كفروا أولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من النور إلى الظلمات * أولائك أصحاب النار هم فيها خالدون" (البقرة 257).
· سألني شاك ومضلل لماذا تكون عقيدة الإسلام هي الصحيحة لا غيرها ؟
· فرددت عليه بأن الإنسان لا يملك الهروب من اتخاذ قرار بالإيمان. لأن مسألة اختيار العقيدة هي أهم مسألة في حياة الإنسان. و يكون السؤال كالتالي :
· هل من الرشد إتباع المسيحية ؟ هل من الممكن قبول الإسلام ؟
1- بالنسبة للمسيحية :
أ - تضارب نصوص الكتاب المقدس:-
الكتاب المقدس عند النصارى كتب على مدى أكثر من ألف سنة، مسئول عنه عشرات المؤلفين متفاوتي الكفاءة (راجع في ذلك دائرة المعارف البريطانية باب bible ) كما أن نصوص الكتاب المقدس تختلف من ملة لأخرى. فطبعة الكاثوليك تزيد خمسة أسفار عن طبعة البروتوستانت. فأي الطبعات صحيح؟ هل طبعة الكاثوليك أم طبعات البروتوستانت أم السريان. بل إن الطبعات المتتالية للملة الواحدة تختلف. هناك فصول كاملة هنا لا تجدها هناك والعكس بالعكس. ثم هناك المخطوطات المكتشفة حديثا والتي تختلف مع كل ذلك. مثل مخطوطات البحر الميت ومخطوطات نجع حمادي وإنجيل يهوذا. كل هذه المخطوطات وغيرها تستخدم في علم يسمونه"علم نقد النصوص" أي استخدام المخطوطات المكتشفة للوصول إلى نص كتابي أقرب ما يكون إلى النص الأصلي المفقود. (راجع في ذلك مقدمة الكتاب المقدس – طبعة الآباء اليسوعيين بلبنان).
*كما أن الكتاب المقدس هذا ليس هو ما كان عليه بالأمس.
فقد عقدت مجامع مسكونية (عالمية ) لعلماء دين للنصارى منذ القرن الرابع الميلادي لتحديد أي الكتب يعتبر مقدسا (يدخل ضمن قانون الكتاب المقدس – أي الكتب التي يتعبد بها ) أم لا. مثل مجمع "قرطاجنة" عام 381م. الذي أقر أغلب الكتب الحالية عدا مجمع "جامنية" في القرن الأول عند اليهود (المرجع السابق).
وحذفت العديد من الكتب التي اعتبرت مقدسة طويلا، وكانت هناك " كتابات حائرة " أي تارة تعتبر مقدسة وتارة أخرى ينزعوا عنها القداسة !!!
مثل سفر " إستر" و" رسالة برنابا" و " الراعي هرمس". (المرجع السابق ).
بل إن بعض هذه الكتب كان يتداول عند النصارى أكثر من الأناجيل الأربعة الحالية. (نقلا عن مجلة "ناشيونال جيوجرافيك " زائعة الصيت).
"In ancient times، someof these alternative versions may have circulated more widely than the familiarfour gospels."
(national geographicmay 2006).
*كما أن العديد من الكتب المقدسة تكتشف من آن لآخر ولم تكن معلومة من قبل، ولازلنا نكتشف المزيد. بل إن الدورية سالفة الذكر ذكرت أننا على يقين أنه مازال هناك العديد من الكتب المقدسة المخفية. وأننا لا نعلم كم فقد من تلك الكتب حتى تم تشكيل الكتاب المقدس!!
we cannotknow how many books were lost as the bible took shape، but we do know that somewere hidden away. (المرجع السابق).
ب -الكتب المخفية :-
كتاب الأبوكريفا
بمناسبة أن هناك كتب مخفية عند علماء النصارى يسمونها الأبوكريفا apocrypha, إعلم أن القرآن الكريم تكلم عنها وأظهر بعضها " يا أهل الكتاب قد جاءكم رسولنا يبين لكم كثيراً مما كنتم تخفون من الكتاب ويعفو عن كثير." قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين " (المائدة 15). فمن أعلم محمداً صلى الله عليه وسلم بذلك ؟
قبل أن أنهى كلامي عن كتب النصارى المقدسة، أذكر أن موثوقيتها شديدة التهافت. بدليل أن الكنيسة الكاثوليكية في انجلترا أصدرت وثيقة في أكتوبر عام 2005 مفادها أن الكتاب المقدس يجب ألا يؤخذ بصدق كل كلامه.
(the catholic church nomore swears by truth of the biblewww.timesonline.co.uk).
وهو قريب مما ذكره بابا روما "بيندكت" في كتابه "يسوع النصارى" حيث طالب أتباعه ألا يروا الكتاب المقدس منزل من الله بل فقط مستوحى من الله. وهذا الكلام ذكر كاتبة مجلة "نيوزويك" الأمريكية في عدد (562007) بإعلان توماس جيفرسون أنه يمكن تمييز كلمات يسوع الحقيقية مثل جواهر في كومة قمامة!!
- ثم إنك ترى أن هناك براهين على عقيدة النصارى.
ج‌- تعدد عقائد النصارى :-
فأية عقيدة من عقائدهم صحيح ؟ هل العقيدة الحالية (التثليث)؟ لنعلم أن العقيدة الحالية لم تكن سائدة حتى مجمع نيقية عام 325م. واستخدام القيصر قسطنطين لسلطانه في فرض التثليث مع أنه لم يكن الرأي السائد في ذلك المؤتمر.
غلاف كتاب العقاد المسيحية المفقودة
وحظرت كتب واجتماعات الموحدين (national geographic.may 2006 ). نفس المرجع السابق ذكر في عنوان جانبي.
(forgottenChristianities) (العقائد المسيحية المنسية )!!
وهو ما ذكره عالم اللاهوت الأمريكي الكبير "بارت إرمان" في كتاب اسمه " العقائد المسيحية المفقودة" "lost Christianities" حيث ذكر أن الكنيسة المسيحية في القرن الأول كانت فوضى من العقائد (chaos of beliefs) فمنهم من يعبد إلها أو اثنين أو ثلاثة، بل منهم من عبد اثنا عشر إلها (المرجع السابق)!!
المخلص ليس واحدا :
قد يتكلم نصراني عن إعجابه بعقيدة الخطيئة الأصلية.. ألا يعلم أن هذه العقيدة (عقيدة الإله ابن العذراء المقتول فداءً للبشر وقبره وبعثه ) موجودة في ست عشرة عقيدة!! The World's Sixteen Crucified Saviors now.
فلماذا يكون يسوع هو المخلص لا" كريشنا" أو "بوذا" أو "حورس" أو غيرهم ؟ هذا ما انتبه إليه أيضاً اللاهوتى الأمريكي "توم هاربر" في كتابه " المسيح الوثني" (the pagan Christ)
*قد يقول قائل لماذا يخترع المسيحيون تلك العقيدة غير المنطقية ؟ هم لم يخترعوها، كما ترى. هم نقلوها عن غيرهم. وهذا ما كشفه القرآن الكريم في قوله تعالى بعد ذكر النصارى أن عيسى ابن الله "... يضاهئون قول الذين كفروا من قبل.." (التوبة 30).
أي أن النصارى إقتبسوا ذلك من عقائد الوثنيين. ولقد ذكرت مجلة (ناشيونال جيوجرافيك) مايو 2006 أن المسيحية في القرون الأولى كانت تحاول أن تجد نفسها!!(1)
غلاف كتاب المسيح الوثني
*ولماذا يرهق المسيحيون أنفسهم في منطقية هذه العقيدة. إن قديس النصارى أوغسطين يقول :" أؤمن بالمسيحية لأنها دين غير منطقي "!! كما أن" كيرك جارد " مؤسس الأرثوذكسية الجديدة في أوائل القرن العشرين، كتب عن " سخافة الإيمان المسيحي ". (راجع تاريخ الكنيسة جزء(5) للقس جون لوريمر). ولا ننسى قول " ديديرو" ( من كبار رجال عصر النهضة): "إن الديانة المسيحية أسخف وأشنع ما تكون في عقائدها.." ( المصدر السابق ).
كما أن هناك جماعة "ندوة يسوع" (حوالي 200 عالم لاهوت أمريكيين ) ينكرون قدسية كتبهم. وكذلك علماء لاهوت في جامعة برمنجهام في ثمانينات القرن العشرين. الذين كتبوا كتاب "خرافة تجسد الرب" the myth of god incarnate.
إذ قالت " فرنسيس يونج" :" إن المسيحيين الجدد الناطقين باليونانية هم الذين حولوا يسوع المسيح اليهودي من فلسطين إلى كائن إلهي متجسد.
لقد فضح القرآن تهافت ألوهية المسيح المزعومة إذ قال :"لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح بن مريم وقال المسيح يا بني إسرائيل اعبدوا الله ربى وربكم..." (المائدة 72).أي كيف تقولون أن المسيح هو الله مع أن المسيح عيسى قال أن الله ربه ورب أتباعه. وهذا ما نجده حتى الآن في إنجيل يوحنا (12:20) "إني سأصعد لأبى وأبيكم وإلهي وإلهكم."فهل كان سيصعد إلى إله الإله؟
د- مسألة الصلب!!
غلاف كتاب خرافة تجسد الرب
هل يعلم النصارى أن الصليب لم يكن مسلم به في القرون الأولى ؟ فطوائف "الكربوكراتيين " و"المارسيونيين" و"الإبيو نيين" ترى أن سمعان القيرواني قتل بدلاً من المسيح الذي وقف يضحك من غباوة اليهود. ومن الكتب المقدسة قديما ً كتب رفضت الصلب، مثل كتاب "حديث شيث الأكبر " و " إنجيل يهوذا " المكتشف حديثا ً والذي يرى أن الحواري يهوذا صلب بدلا من المسيح فداءً له وأنه لم يكن خائناً.
* قد يقول قائل: أن عقيدة الصلب والفداء والمخلص حققت له النجاة من الخطيئة، لأن آيات العذاب في القرآن أخافته ونفرته وقنتته. كأنه لم يسمع بقوله تعالى: " قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تَقْنَطُوا من رحمة الله. إن الله يغفر الذنوب جميعا ً إنه هو الغفور الرحيم." (الزمر 53) وكأنه لم يقرأ "الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم. إن ربك واسع المغفرة هو أعلم بكم إذ أنشأكم من الأرض و إذ أنتم أجنة في بطون أمهاتكم.."(النجم 32).
* قبل أن ننهى كلامنا عن العقيدة المسيحية لا بد أن نذكر أننا لا نقرأ في أية إنجيل ألوهية المسيح أو البنوة المزعومة له أو التثليث. إنما كان ذلك استنتاج من مؤسس المسيحية بولس الذي استنتج بنوة عيسى الإلهية بقيامته من الموت (رسالة روما ) !!! و هي عقيدة قد تقررت في المجامع المسكونية بعد بولس.
لهذا لا أقبل المسيحية لعدم منطقيتها. و لأنها ليست موحاه من الله إلى رسول، بل هي استنتاج بشرى.
2- بالنسبة للإسلام :
لماذا نؤمن بالقرآن والإسلام؟
ونرد لهذه الأسباب
1- منطقية العقيدة :-
فالله واحد في ذاته لا قسيم له واحد في صفاته لا شبيه له، واحد في أفعاله لا شريك له,لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد. كل الأديان تدعى التوحيد، لكن الإسلام هو الدين الوحيد الذي توحيده لا شائبة فيه.
2- موثوقية القرآن :-
لأنه الكتاب الوحيد الذي لم يتغير عبر 14 قرنا من الزمان. مسئول عنه شخص واحد، هو النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
لا يحتاج إلى مجامع مسكونية تقرر المقدس من غيره. ولا يحتاج إلى علم نقد النصوص.
3- منطقية القرآن:-
لأننا لا نقرأ فيه أن الله يستريح (تثنية2:2) أو ينام أو يصارع انساناً ويقدر ذلك الإنسان (تثنية 32:22-32). ولا نقرأ أن جبريل عادى بني إسرائيل (التلمود) أو أن سليمان قد كفر أو أن لوطا جامع إبنتيه أو أن هارون صنع العجل الذهب لبنى إسرائيل. بل نقرأ : " سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد الله رب العالمين " ( الصافات 180-182).
فميلاد القرآن إذن بتنقية ما اعتقده السابقون في الذات الإلهية. كما أنه ميلاد براءة لجميع المرسلين من الملائكة والنبيين. القرآن إذن لم يكتف بعدم ذكر الأخطاء في تلك الكتب بل صححها، وهذا من هيمنته على تلك الكتب.
4- تسامح القرآن :-
فلا نقرأ فيه ما نقرأه في التوراة الحالية (سفر يشوع21:6) والعدد (31: 13-18) من دعوة للقضاء بحد السيف على الرجال والنساء والأطفال بل والبقر والغنم والحمير، وعدم استبقاء نسمة حية!! بل نقرأ: " الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور..."(الحج 41).
5-الإعجاز العلمي في القرآن : -
ولنقرأ في ذلك الباب في موقع www. quran-m.com و في غيره. كيف يذكر ساكن للصحراء منذ أربعة عشر قرناً مراحل تكوين الجنين وكروية الأرض وأنواع الجبال وهيئتها في أعماقها (الأوتاد)، وبداية الكون ونهايته (bigbang)، وتكوين المعادن في ترسيب الأنهار، وشكل السحب الرامية الممطرة (كالجبال ) وأنها فقط يخرج منها البرد والبرق، وظلمة البحار، وأمواج البحار الداخلية. ووجود حاسة للتفكير في القلب، وغير ذلك كثير.
لنقارن ذلك يا جاسم بذكر التوراة الحالية ( سفر التكوين ) أنه خلق النبات ثم الشمس !! ثم الطيور والأسماك ثم الحيوانات !!.
6- الإعجاز الغيبي في القرآن : -
مثل ذكر القرآن لانتصار الروم على الفرس وتحديده لمدة ذلك ( بضع سنين ) في وقت كانت هي أبعد ما تكون عن التحقيق. ولو لم تتحقق لانتهت الدعوة الإسلامية ( أوائل سورة الروم ).
كذلك ذكر القرآن لتفاصيل في كتب أهل الكتاب لم نعلمها إلا مؤخرا في مخطوطاتهم. مع أنه صلى الله عليه وسلم كان أميا يسكن الصحراء، وعدد هذه الكتب كان كبيرا جدا بينما عدد النسخ من الكتاب الواحد كان قليلا. وكتبت بلغات مختلفة تتبع طوائف عدة. ولم تكتشف في مكان واحد ولا في زمن واحد، وكان أغلبها مخفيا ( أبوكريفا ). هذه الكتب بها العديد من الأخطاء لماذا لم يذكرها القرآن ؟ "أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا " (النساء82 )
7- النبؤات عن القرآن ونبيه في كتب أهل الكتاب :
لنرجع في ذلك إلى العديد من المواقع على الانترنت لنجد العديد من المقالات تتحدث عن وجود نبؤات ستعجب حين تجدها أوضح من الشمس في كبد السماء عن الكعبة والكوثر والقرآن وخاتم النبوة بين كتفي نبي آخر الزمان والمصطلح إسلام. كما ستجد نبؤات قاطعة عن تاريخ ميلاد وصفات وألقاب، بل واسم رسول الله صلى الله عليه وسلم.
8- الإعجاز البياني في القرآن:-
وأخيرا وليس آخرا, نؤمن بالإسلام للإعجاز البياني في القرآن الكريم. فتجد من إعجاز في ذلك (مما تجده في البياني المقدس) عدم التكرار والاختصار (قارن ذلك بقصص سفر التكوين)و التقديم والحذف والمجاز واختيار لفظ بعينه، فترى كل لفظة وقعت موقعها بحسب ما يناسب كل حالة، وكأنما ينتظرها مكانها. " فالنعمة" ليست "نعيما"، و" الوالد" ليس "أبا"، ولفظ "امرأة " فلان لا يكون "زوجة"...لفظ "أخرج " لا يكون "استخرج "، كذلك "استطاعوا " و"استطاعوا "
**القرآن لم يترتب ترتيبا تاريخيا كالتوراة الحالية (وحتى ذلك لم يكن دقيقا ولا علمياً).
بل رتب ترتيباً موضوعياً مثل لآلئ العقد الواحد.. سورة بعد سورة... وآية بعد آية. فتجد رابطة عجيبة بين أواخر السورة وبداية لاحقتها في المصحف, إما في سمات الألفاظ أو الموضوع. ( راجع في ذلك كتاب "خصائص التعبيرالقرآنى " للدكتور :-عبد العظيم المطعنى، و كتب د. فاضل صالح السامرائى)
** من ذلك أيضا استخدام القرآن لثلث ألفاظ اللغة العربية، منهم 371 جذر كلمة، كل جذر يرد في القرآن مرة واحدة (23%من جذور ألفاظ القرآن) هذا ثراء لغوى لم يحدث لأية كتاب يمثل أية لغة. ولا ننسى أن عدد صفحات القرآن ليس كبيراً.
( و ) انتشار الإسلام :-
للأسباب سالفة الذكر ينتشر الإسلام هذه الأيام بقوة.فقد أعلنت وزيرة الخارجية الأمريكية في يولي007م أن الإسلام هو أسرع الأديان انتشارا في أمريكا، مما حدى ببوش بالاجتماع مع الإعلاميين الأمريكيين المعادين للإسلام لبحث هذا الأمر !! والعجيب أنه كلما هاجم أعداء الإسلام الإسلام زاد انتشارا. فهذا بابا روما يسب الإسلام فيسلم أربعة أضعاف ما يسلم في بلده ألمانيا (2).
كذا ذكرت مجلة السياسة الخارجية الأمريكية (3) في أواخر عام2006م أن المسلمين سيشكلون 30% من الفرنسيين خلال عشرين عاما.
أما إنجلترا فقد فقد بلغ الحجاج الانجليز في آخر موسم حج ثلاثون الفا أغلبهم من الشباب. كما أن أعداد المسلمين الذين يمارسون الطقوس ستفوق خلال بضعة عقود أعواد نظرائهم المسيحيين. كما أن 10% من كنائس انجلترا صنفت زائدة عن الحاجة.
في روسيا : المسلمون الآن يشكلون أكثر من 15% من سكانها، كما أن خمس سكان موسكو من المسلمين. وقد توقعت مجلة " الاكونوميست " أن يصل تعداد المسلمين إلى نصف تعداد روسيا خلال 25 عاما.
أما هولندا فخلال ثلاثون عاما سيصبح المسلمون أغلبية. كما ذكرت مجلة " دير شبحيل الألمانية، عد8/5/2005/ " أن الإسلام ينتشر بسرعة بين الهنود الحمر خاصة في جنوب المكسيك.
وأخيرا وليس آخر ذكر تقرير كتبه الباحث القبطي كمال فريد عن انقراض القباط في مصر خلال مائة عام لثلاثة أسباب أولها التحول إلى الإسلام !!
· وهكذا يمضى الإسلام في انتشاره بقوة خاصة بعد أحداث 11سبتمبر، وبعد كل إساءة من الغرب لنا. فبعد إساءة الدنمارك الأولى بلغت مبيعات المصاحف في فرنسا 38% ولن يفلح في إيقاف هذا الانتشار إساءة مسيء أو ارتداد مرتد أو انتحار قسيس احتجاجا على عدم فعل الكنيسة شيئا إزاء انتشار الإسلام في أوروبا، كما فعل ذلك القس الألماني في بلدته الصغيرة.
· " فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام. ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد في السماء. كذلك يجعل الله الرجس على الذين لا يؤمنون " الإنعام 125 صدق الله العظيم
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 09-06-2010, 06:10 PM
 
الحمد لله الذي من علينا بنعمة الاسلام والف شكر لكل اخواننا العلما ء والقائمين على الهيئة لما يبدلونة حقيقة من جهد كبير لاجل نصرة الدين ,والله موقع جميل ومواضيع رائعة وابداع يستحق المتابعة الجدية والمكثقة فكل ساعة نجد ما يلفت الانظار ويشدها اليه ولولا القوانين كنت وضعت لكم الرابط ,بالله عليكم انتسبو اليهم وادعموهم ولو بكلمة شكر ,جزا الله كل من يسعى الى نصرة الله ورسوله وهذا واجب علينا اخوتي الكرام
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 09-06-2010, 06:14 PM
 
انظرو اخوتي الى عظمة ديننا ..
من عجائب سورة الكوثر .. مزايا ونكات بلاغية
تاريخ المقال : 20/6/2010 | عدد مرات المشاهدت : 1503





قال تعالى: {إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ} (1) {فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ} (2) {إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ} (3).
نبدأ بملاحظات عابرة تتعلق بتناسبات صوتية وحرفية الهدف منها إشعار القارئ أن سورة الكوثر تخفي خلف كلماتها العشر أمورا كثيرة وكثيرة جدا:
كلمات السورة استنادا إلى الخط والرسم عشر:
{إِنَّا- أَعْطَيْنَاكَ- الْكَوْثَرَ- فَصَلِّ- لِرَبِّكَ- وَانْحَرْ-إِنَّ- شَانِئَكَ- هُوَ- الْأَبْتَرُ}
- الآية الأولى نسيج حرفي مكون من حروف عشر-بدون اعتبار المكرر منها-:
ا-ن-ع-ط-ي-ك-ل-و-ث-ر.
- الآية الثانية هي أيضا مبنية من عشر حروف-بدون اعتبار المكرر دائما-:
ف - ص-ل-ر-ب-ك-و-ا-ن-ح.
-الآية الأخيرة –كما قد يتوقع القارئ-كأختيها أعني العدد نفسه باعتبار نوع الحرف لا أفراده:
ا-ن-ش-ك-ه-و-ل-ب-ت-ر.
ولعل إشارة أخرى تقلل من فرضية الصدفة وهي أن عدد الحروف التي لم تستعمل إلا مرة واحدة عشرة أيضا وهي:
ع-ط-ي-ث-ف-ص-ح-ش-ه-ت.
• أن قوله تعالى : (إنا أعطيناك الكوثر) دل على عطية كثيرة مسندة إلى معطٍ كبير، ومن كان كذلك كانت النعمة عظيمة عنده، وأراد بالكوثر الخير الكثير، ومن ذلك الخير الكثير ينال أولاده إلى يوم القيامة من أمته، من غير ما وعد به الله وأعطاه في الدارين، من مزايا التعظيم، والتقديم، والثواب ما لم يعرفه إلا الله، وقيل إن الكوثر ما اختص به من النهر الذي ماؤه أحلى من العسل وعلى حافته أواني الذهب والفضة كعدد النجوم.
• أنه جمع ضمير المتكلم، وهو يشعر بعظم الربوبية فالعطاء يتناسب مع مقام الربوبية المشار إليه بضمير التعظيم.
• أنه صدر الجملة بحرف التوكيد مجرى القسم.
• أنه بنى الفعل على المبتدأ فدل على خصوصية وتحقيق.
• أنه أورد الفعل الماضي دلالة على أن الكوثر لم يتناول عطاء العاجلة دون عطاء الآجلة، ودلالة على أن التوقع من سيب (عطاء ) الكريم في حكم الواقع.
• جاء بالكوثر محذوف الموصوف، لأن المثبت ليس فيه ما في المحذوف من فرط الإيهام والشياع، والتناول على طريق الاتساع، لذا وردت الأقوال الكثيرة عن العلماء في تفسير الكوثر، فمن قائل نهر ومن قائل الأتباع ومن قائل الذكر.. والكوثر يشمل كل ذلك ويزيد، فهو الخير الكثير الموهوب من الرب العظيم.
• اختيار الصفة المؤذنة بالكثرة (على وزن فوعل).
• أتى بهذه الصفحة مصدّرة باللام المعروفة بالأستغراق لتكون ما يوصف بها شاملة، وفي إعطاء معنى الكثرة كاملة.
• وفاء التعقيب في الآية الثانية مستفادة من معنى التسبب لمعنيين:
ـ جعل الإنعام الكثير سبباً للقيام بشكر المنعم وعبادته.
ـ جعله لترك المبالاة بقولة العدو.
فإن سبب نزول هذه السورة: ما روي أن العاص بن وائل قال إن محمد صنبورـ والصنبور الذي لا عقب له ـ فشق ذلك على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنزلت هذه السورة.
• قصده بالأمر التعريض بذكر العاص وأشباهه ممن كانت عبادته ونحره لغير الله.
• أشار بهاتين العبادتين إلى نوعي العبادات : الأعمال البدنية والصلاة قوامها، والمالية ونحر البدن ذروة سنامها، للتنبيه على ما للرسول صلى الله عليه وسلم من الأختصاص في الصلاة التي جعلت فيها قرة عينه، ونحر الإبل التي كان لا يجارى فيه، فقد روي أنه أهدى مائة بدنة فيها جمل في أنفه برة من ذهب.
• حذف اللام الأخرى لدلالة الأولى عليها. فلم يقل وانحر له أو لربك.
• مراعاة حق السجع الذي هو من جملة صفة البديع إذا ساقه قائله مساقاً مطبوعاً بعيداً عن التكلّف.
• قوله (لربك) فيه لطيفتان: وروده على طريق الألتفات التي هي (أم) في علم البلاغة. وصرف الكلام عن لفظ المضمر إلى لفظ المظهر وفيه إظهار لكبرياء شأنه وإثباته لعز سلطانه.
• علم بهذا أن من حقوق الله التي تعبّد العباد بها أنه ربهم ومالكهم وعرّض بترك التماس العطاء من عبد مربوب ترك عبادة ربه.
• وفي الآية الثالثة علل الأمر بالإقبال على شأنه وترك الأحتفال بشانئيه على سبيل الآستئناف الذي هو حسنُ الموقع، وقد كثرت في التنزيل مواقعه.
• ويتجه أن نجعلها جملة الاعتراض مرسلة إرسال الحكمة الخاتمة والاعتراض كقوله تعالى: (إن خير من استئجرت القوي الأمين)[القصص: 26]. وعني بالشانئ العاص بن وائل.
• إنما لم يسمه باسمه ليتناول كل من كان في مثل حاله.
• صدّر الجملة بحرف التوكيد الجاري مجرى القسم وعبّر عنه بالاسم الذي فيه دلالة على أنه لم يتوجه بقلبه إلى الصدق، ولم يقصد بلسانه الإفصاح عن الحق بل نطق بالشنآن الذي هو قرين البغي والحسد، وعين البغضاء، ولذلك وسمه بما ينبئ عن الحقد.
• جعل الخبر معرفة وهو (الأبتر) والشانئ كذلك، ليعلم أنه المعروف لدى الناس يقال له الصنبور).
• الجمل في سورة الكوثر:
لأهل اللغة تقسيمات كثيرة لأنواع الجملة في اللسان العربي لكن المثير للدهشة أن سورة الكوثر الكريمة قادرة على إعطاء مثال عن كل نوع ، وتزداد الدهشة أكثر عندما ندخل في الحسبان أن عدد جمل السورة أربعة فقط. ولكنها "الكوثر": اسما ومسمى.
تنقسم الجمل عند أهل اللسان –عند أهل البيان منهم خاصة-إلى نوعين:
جمل خبرية وجمل انشائية. وإذا تدبرت سورة الكوثر وجدت فيها النوعين معا:
إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ.
إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ.
جملتان خبريتان.
فَصَلِّ لِرَبِّكَ.
وَانْحَرْ.
جملتان إنشائيتان طلبيتان .
تتعاقب الجمل في الكلام العربي وفق نظام الوصل والفصل وقد أفرد علماء المعاني هذا النظام بمبحث خاص سموه باب الوصل والفصل واعتبروه أم البلاغة وقلبها.... ويعنينا هنا أن سورة الكوثر قادرة على إعطاء مثالين للمفهومين:
فجملة "انحر" معطوفة بالواو على جارتها " فَصَلِّ لِرَبِّكَ." وهذا الوصل.
وهي منقطعة عن الجملة اللاحقة إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ. وهذا الفصل.
يقسم أهل النحو الجملة العربية إلى قسمين: جمل اسمية وجمل فعلية.
وقد اشتملت السورة الكريمة على النوعين كما لا يخفى على أحد . والجمل التي ذكرناها عن الخبر والإنشاء تمثل باعتبار آخر الاسمية والفعلية.
استطراد -قد يكون نافعا-:
القسمة ثنائية عند الجمهور فالجمل عندهم إما فعلية وإما اسمية... وقد حاول بعض النحاة قديما وحديثا أن يزيد قسما ثالثا ولكن هذه الزيادة لم تكن مقنعة:
يقسم أهل اللغة الجملة باعتبار بنيتها إلى قسمين: بسيطة ومركبة وقد يعتمدون اصطلاحا مغايرا- قريبا وليس مرادفا- فيقولون:جملة صغيرة وكبيرة. قال في المغني: الكبرى هي الاسمية التي خبرها جملة نحو" زيد قام أبوه" و"زيد أبوه قائم" والصغرى هي المبنية على المبتدأ كالجملة المخبر بها في المثالين.
ولك أن تعجب من سورة الكوثر فهي لم تقدم مثالا عن كل نوع فقط بل قدمت مثالا ثالثا لجملة تحتمل النوعين بحسب وجهة النظر:
- إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ:جملة مركبة أو كبرى ف أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ جملة صغيرة في محل رفع خبر للجملة الأصلية.
- فَصَلِّ لِرَبِّكَ.جملة تامة صغيرة فيها إسناد واحد.
أما جملة: إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ..... فهي من المرونة بحيث تضعها حيث شئت: فلو اعتبرت "هو" ضمير فصل و"الأبتر" خبرا عن الشانئ فالجملة بسيطة لا محالة. ولو اعتبرت "هو" مبتدأ و"الأبتر" خبره ومجموعهما خبرا للشانئ فالجملة كبرى ضرورة. فلله در هذه السورة.
• الضمائر في سورة الكوثر:
استوعبت سورة الكوثر كل أنواع الضمير في اللغة العربية دون أن تغفل الأحوال الإعرابية المختلفة وهذا من العجب العجاب لأننا نضع نصب أعيننا دائما أن عدد مفرداتها لا تتجاوز عدد أصابع الإنسان، وتفصيله:
1-الضمائر بارزة ومستترة:
فمن بارز الضمائر في السورة ما ظهر في فعل "أعطيناك".
ومن مستترة ما كمن في فعل "صل "أو" انحر".
2-الضمائر متصلة ومنفصلة:
ولك في جملة "أعطيناك" مثال على المتصل من الضمائر.
ولك في جملة هو الأبتر مثال آخر على الضمير المنفصل.
3-الضمائر في إحالتها على عناصر الخطاب تنقسم إلى ضمائر المتكلم والمخاطب والغائب.
ولا تحتاج إلى غير سورة الكوثر للتمثيل:
-فضمير المتكلم حاضر في" أعطينا".
-وضمير المخاطب في" أعطيناك" و"ربك" و"شانئك" صريحا، و في"صل" و"انحر"مقدرا.
-وضمير الغائب في "هو" صريحا وفي شانئ مقدرا، فتأمل هذه التناسبات اللطيفة.
4-باعتبار مقولة العدد:
جاء في السورة ضمير المفرد وضمير الجماعة. وقد اجتمعا في كلمة "أعطيناك".
5-الضمائر باعتبار محلها من الإعراب:
جاءت الضمائر في السورة متنوعة بحسب المحل الإعرابي:
-ضمير في محل رفع: (أعطيناك) الضمير الأول فيها فاعل مرفوع.
-ضمير في محل نصب: (أعطيناك) الضمير الثاني فيها مفعول به منصوب.
-ضمير في محل جر: (ربك) الكاف فيها مضاف إليه مجرور.
ومن لطائف السورة في هذا السياق أن الكلمات الدالة على الرب عز وجل ثلاث هي:
- اسم إن.
- فاعل أعطى.
- الرب.
وجاءت على التوالي:
- منصوب
- مرفوع
- مجرور.
وعلى نفس الترتيب الإعرابي جاءت الكلمات التي تدل على الرسول صلى الله عليه وسلم.
- "كاف" أعطيناك منصوبة
- "صل"الضمير المستتر مرفوع.
- "كاف" ربك مجرور.
• الأفعال في السورة:
لم يأت في السورة من الأفعال إلا ثلاثة: "أعطى"-"صلى"-"نحر".
لكنها على قلتها مثلت من المقولات الصرفية والتركيبية عددا كبيرا:
1- الفعل الصحيح: نحر
2- الفعل المعتل: أعطى.
3- الفعل المضعف: صلى.
4- الفعل المجرد: نحر.
5- الفعل المزيد: أعطى.
6- الفعل اللازم: صلى.
7- الفعل المتعدي إلى مفعول واحد: نحر.
8- الفعل المتعدي إلى أكثر من مفعول: أعطى.
فلله درها من سورة.... والله أسال أن يعفو عما كان من خطأ أو تقصير...... وصلى الله على محمد صاحب الحوض والكوثر وعلى آله وصحبه وسلم تسليما.
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 09-07-2010, 09:14 AM
 
سلسلة بطاقات الدعاء من الكتاب والسنة

سلسلة بطاقات الأدعية القرآنية

إذا لم تظهر البطاقة اضغط هنا


لمشاهدة البطاقة اضغط على الصورة المصغرة
الأدعية القرآنية

sort by :العنوان + - اسم الملف + - التاريخ + - الموقع + -
75 مشاهده
58 مشاهده
69 مشاهده
62 مشاهده
57 مشاهده
62 مشاهده
57 مشاهده
59 مشاهده
46 مشاهده
45 مشاهده
42 مشاهده
44 مشاهده
48 مشاهده
56 مشاهده
54 مشاهده
50 مشاهده
55 مشاهده
45 مشاهده
46 مشاهده
43 مشاهده
43 مشاهده
57 مشاهده
45 مشاهده
47 مشاهده
54 مشاهده
57 مشاهده
60 مشاهده
56 مشاهده
41 مشاهده
43 مشاهده
45 مشاهده
52 مشاهده
36 مشاهده
74 مشاهده
52 مشاهده
52 مشاهده
111 مشاهده
58 مشاهده
69 مشاهده
48 مشاهده
41 مشاهده
41 مشاهده
37 مشاهده
36 مشاهده
40 مشاهده
36 مشاهده
43 مشاهده
41 مشاهده
57 مشاهده
36 مشاهده
43 مشاهده
81 مشاهده
52 مشاهده
50 مشاهده
39 مشاهده
34 مشاهده
38 مشاهده
35 مشاهده
37 مشاهده


لتحميل السلسلة بالكامل اضغط هنا


سلسلة بطاقات الأدعية النبوية
إذا لم تظهر البطاقة اضغط هنا

لمشاهدة البطاقة اضغط على الصورة المصغرة
سلسلة الأدعية النبوية

sort by :العنوان + - اسم الملف + - التاريخ + - الموقع + -
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
1 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده
0 مشاهده



لتحميل السلسلة بالكامل اضغط هنا

موقع الورقة الدعوية

وصلى الله على نبينا محمد عليه افضل صلاة وسلام
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 09-08-2010, 01:32 PM
 
وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ
تاريخ المقال : 29/7/2010 | عدد مرات المشاهدت :


الدكتور المهندس منصور أبو شريعة العبادي
أستاذ في جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية
إن الله سبحانه وتعالى لم يأمر المسلمين لتدبر آيات كتابه الكريم إلا لعلمه أن هذا التدبر لا بد وأن يقودهم إلى كشف حقائق تؤكد على أن هذا القرآن لا يمكن أن يكون من تأليف البشر بل هو تنزيل من لدن عليم خبير فقال عز من قائل "كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ" ص 29 والقائل سبحانه "أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا" النساء 82.
ومن الآيات التي قادني تدبرها إلى حقيقة نفي أن يكون هذا القرآن من تأليف سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هو قوله سبحانه "وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ إِنَّ فِي هَذَا لَبَلَاغًا لِقَوْمٍ عَابِدِينَ" الأنبياء 105-106.
فهذه الآية تؤكد على أنه يوجد نص صريح في الزبور يقرر حقيقة مهمة وهي أن عباد الله الصالحين هم من سيرث هذه الأرض.
ولقد كانت المفاجأة الكبرى لي بعد البحث عن تفسير هذه الآية في أكثر من عشرة تفاسير من أمهات التفاسير التي تم كتابتها على مدى أربعة عشر قرنا أنه لم يشر أي أحد من هؤلاء المفسرين إلى نص الزبور الذي يتحدث عن هذا الموضوع. بل إن جميع المفسرين كانوا في شك فيما إذا كان المقصود بالزبور في هذه الآية هو زبور داود عليه السلام فقد ذكر ابن كثير في تفسيره ما يلي "قال الأعمش: سألت سعيد بن جبير عن قوله تعالى: {ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر} فقال الزبور: التوراة والإنجيل, والقرآن وقال مجاهد: الزبور الكتاب, وقال ابن عباس والشعبي والحسن وقتادة وغير واحد: الزبور الذي أنزل على داود, والذكر التوراة. وعن ابن عباس: الذكر القرآن, وقال سعيد بن جبير: الذكر الذي في السماء. وقال مجاهد: الزبور الكتب بعد الذكر والذكر أم الكتاب عند الله, واختار ذلك ابن جرير رحمه الله, وكذا قال زيد بن أسلم: هو الكتاب الأول, وقال الثوري: هو اللوح المحفوظ. وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم: الزبور الكتب التي أنزلت على الأنبياء, والذكر أمّ الكتاب الذي يكتب فيه الأشياء قبل ذلك, وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس,: أخبر الله سبحانه وتعالى في التوراة والزبور وسابق علمه قبل أن تكون السموات والأرض أن يورث أمة محمد صلى الله عليه وسلم الأرض, ويدخلهم الجنة وهم الصالحون. وقال مجاهد عن ابن عباس {أن الأرض يرثها عبادي الصالحون} قال: أرض الجنة, وكذا قال أبو العالية ومجاهد وسعيد بن جبير والشعبي وقتادة والسدي وأبو صالح والربيع بن أنس والثوري, وقال أبو الدرداء نحن الصالحون. وقال السدي: هم المؤمنون". وقد نحى جميع المفسرون الذين أطلعت على تفاسيرهم هذا المنحى في تفسيرهم لهذه الآية كما في تفسير الطبري والقرطبي والرازي والشوكاني والزمخشري والسعدي والألوسي وظلال القرآن. وإذا كان هؤلاء المفسرين على كثرتهم وعلى تفرغهم لمهمة تفسير القرآن الكريم وكذلك توفر نسخ من الكتب المقدسة بين أيديهم لم يتمكنوا من الاهتداء إلى نص الزبور الذي نحن بصدده فكيف يمكن لرجل أمي يعيش في وسط أمة أمية كسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أن يشير إلى وجود نص في الزبور يؤكد على أن الأرض يرثها عباد الله الصالحون!
وعندما قمت بالبحث باستخدام الحاسوب عن موضوع وراثة الصالحين للأرض في العهد القديم المكون من ستة وأربعين سفرا بما فيها أسفار موسى عليه السلام الخمسة التي تسمى التوراة وكذلك في العهد الجديد المكون من سبعة وعشرين سفرا بما فيها الأناجيل الأربعة لم أعثر على هذا الموضوع بأي شكل من الأشكال إلا في موضعين الأول في الإصحاح الخامس من إنجيل متى وبشكل مقتضب وهي جملة "5طُوبَى لِلْوُدَعَاءِ، لأَنَّهُمْ يَرِثُونَ الأَرْضَ " أما الموضع الثاني فقد كان في سفر مزامير داوود عليه السلام. وسفر المزامير يحتوي على مائة وخمسين مزمورا أوحاها الله سبحانه وتعالى إلى عبده داود عليه السلام وقد كان عليه السلام ينشدها ويترنم ويسبح بها في الصباح وفي المساء وبصوت في غاية الجمال وكانت الجبال والطير تردد معه عليه السلام هذه الابتهالات بأمر من الله فقال عز من قائل "إِنَّا سَخَّرْنَا الْجِبَالَ مَعَهُ يُسَبِّحْنَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِشْرَاقِ وَالطَّيْرَ مَحْشُورَةً كُلٌّ لَهُ أَوَّابٌ" ص 18-19. وعند البحث في هذه المزامير المائة والخمسين لم أجد أيضا هذا الموضوع إلا في مزمور واحد فقط بينما لم تأتي بقية المزامير على ذكر هذا الموضوع بأي شكل من الأشكال.
أما المفاجأة الكبرى فهي أن الموضوع الوحيد الذي يدور حوله حديث المزمور السابع والثلاثون هو التأكيد على وراثة عباد الله الصالحين لهذه الأرض ولو قدر أن تم كتابة عنوان لكل مزمور من المزامير لكان عنوان هذا المزمور بدون تردد قوله تعالى "أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ" وذلك لكثرة ما ترددت هذه العبارة في المزمور. فقد جاء في المزمور السابع والثلاثين من مزامير داود عليه السلام ما نصه "1لاَ تَغَرْ مِنَ الأَشْرَارِ، وَلاَ تَحْسِدْ عُمَّالَ الإِثْمِ، 2فَإِنَّهُمْ مِثْلَ الْحَشِيشِ سَرِيعًا يُقْطَعُونَ، وَمِثْلَ الْعُشْبِ الأَخْضَرِ يَذْبُلُونَ. 3اتَّكِلْ عَلَى الرَّبِّ وَافْعَلِ الْخَيْرَ. اسْكُنِ الأَرْضَ وَارْعَ الأَمَانَةَ. 4وَتَلَذَّذْ بِالرَّبِّ فَيُعْطِيَكَ سُؤْلَ قَلْبِكَ. 5 سَلِّمْ لِلرَّبِّ طَرِيقَكَ وَاتَّكِلْ عَلَيْهِ وَهُوَ يُجْرِي، 6 وَيُخْرِجُ مِثْلَ النُّورِ بِرَّكَ، وَحَقَّكَ مِثْلَ الظَّهِيرَةِ. 7 انْتَظِرِ الرَّبَّ وَاصْبِرْ لَهُ، وَلاَ تَغَرْ مِنَ الَّذِي يَنْجَحُ فِي طَرِيقِهِ، مِنَ الرَّجُلِ الْمُجْرِي مَكَايِدَ. 8 كُفَّ عَنِ الْغَضَبِ، وَاتْرُكِ السَّخَطَ، وَلاَ تَغَرْ لِفِعْلِ الشَّرِّ، 9 ل أَنَّ عَامِلِي الشَّرِّ يُقْطَعُونَ، وَالَّذِينَ يَنْتَظِرُونَ الرَّبَّ هُمْ يَرِثُونَ الأَرْضَ. 10 بَعْدَ قَلِيل ٍلاَ يَكُونُ الشِّرِّيرُ. تَطَّلِعُ فِي مَكَانِهِ فَلاَ يَكُونُ. 11 أَمَّا الْوُدَعَاءُ فَيَرِثُونَ الأَرْضَ، وَيَتَلَذَّذُونَ فِي كَثْرَةِ السَّلاَمَةِ. 12الشِّرِّيرُ يَتَفَكَّرُ ضِدَّ الصِّدِّيقِ وَيُحَرِّقُ عَلَيْهِ أَسْنَانَهُ. 13 الرَّبُّ يَضْحَكُ بِهِ لأَنَّهُ رَأَى أَنَّ يَوْمَهُ آتٍ! 14الأَشْرَارُ قَدْ سَلُّوا السَّيْفَ وَمَدُّوا قَوْسَهُمْ لِرَمْيِ الْمِسْكِينِ وَالْفَقِيرِ، لِقَتْلِ الْمُسْتَقِيمِ طَرِيقُهُمْ. 15سَيْفُهُمْ يَدْخُلُ فِي قَلْبِهِمْ، وَقِسِيُّهُمْ تَنْكَسِرُ.16اَلْقَلِيلُ الَّذِي لِلصِّدِّيقِ خَيْرٌ مِنْ ثَرْوَةِ أَشْرَارٍ كَثِيرِينَ. 17 لأَنَّ سَوَاعِدَ الأَشْرَارِ تَنْكَسِرُ، وَعَاضِدُ الصِّدِّيقِينَ الرَّبُّ. 18الرَّبُّ عَارِفٌ أَيَّامَ الْكَمَلَةِ، وَمِيرَاثُهُمْ إِلَى الأَبَدِ يَكُونُ. 19لاَ يُخْزَوْنَ فِي زَمَنِ السُّوءِ، وَفِي أَيَّامِ الْجُوعِ يَشْبَعُونَ. 20 لأَنَّ الأَشْرَارَ يَهْلِكُونَ، وَأَعْدَاءُ الرَّبِّ كَبَهَاءِ الْمَرَاعِي. فَنُوا. كَالدُّخَانِ فَنُوا. 21 الشِّرِّيرُ يَسْتَقْرِضُ وَلاَ يَفِي، أَمَّا الصِّدِّيقُ فَيَتَرَأَّفُ وَيُعْطِي. 22 لأَنَّ الْمُبَارَكِينَ مِنْهُ يَرِثُونَ الأَرْضَ، وَالْمَلْعُونِينَ مِنْهُ يُقْطَعُونَ.23 مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ ََتَثَبَّتُ خَطَوَاتُ الإِنْسَانِ وَفِي طَرِيقِهِ يُسَرُّ. 24 إِذَا سَقَطَ لاَ يَنْطَرِحُ، لأَنَّ الرَّبَّ مُسْنِدٌ يَدَهُ. 25 أَيْضًا كُنْتُ فَتىً وَقَدْ شِخْتُ، وَلَمْ أَرَ صِدِّيقًا تُخُلِّيَ عَنْهُ، وَلاَ ذُرِّيَّةً لَهُ تَلْتَمِسُ خُبْزًا. 26 الْيَوْمَ كُلَّهُ يَتَرَأَّفُ وَيُقْرِضُ، وَنَسْلُهُ لِلْبَرَكَةِ.27 حِدْ عَنِ الشَّرِّ وَافْعَلِ الْخَيْرَ، وَاسْكُنْ إِلَى الأَبَدِ. 28 لأَنَّ الرَّبَّ يُحِبُّ الْحَقَّ، وَلاَ يَتَخَلَّى عَنْ أَتْقِيَائِهِ. إِلَى الأَبَدِ يُحْفَظُونَ. أَمَّا نَسْلُ الأَشْرَارِ فَيَنْقَطِعُ. 29 الصِّدِّيقُونَ يَرِثُونَ الأَرْضَ وَيَسْكُنُونَهَا إِلَى الأَبَدِ. 30 فَمُ الصِّدِّيقِ يَلْهَجُ بِالْحِكْمَةِ، وَلِسَانُهُ يَنْطِقُ بِالْحَقِّ. 31 شَرِيعَةُ إِلهِهِ فِي قَلْبِهِ. لاَ تَتَقَلْقَلُ خَطَوَاتُهُ. 32 الشِّرِّيرُ يُرَاقِبُ الصِّدِّيقَ مُحَاوِلاً أَنْ يُمِيتَهُ. 33الرَّبُّ لاَ يَتْرُكُهُ فِي يَدِهِ، وَلاَ يَحْكُمُ عَلَيْهِ عِنْدَ مُحَاكَمَتِهِ. 34 انْتَظِرِ الرَّبَّ وَاحْفَظْ طَرِيقَهُ، فَيَرْفَعَكَ لِتَرِثَ الأَرْضَ. إِلَى انْقِرَاضِ الأَشْرَارِ تَنْظُرُ.35 قَدْ رَأَيْتُ الشِّرِّيرَ عَاتِيًا، وَارِفًا مِثْلَ شَجَرَةٍ شَارِقَةٍ نَاضِرَةٍ. 36عَبَرَ فَإِذَا هُوَ لَيْسَ بِمَوْجُودٍ، وَالْتَمَسْتُهُ فَلَمْ يُوجَدْ. 37 لاَحِظِ الْكَامِلَ وَانْظُرِ الْمُسْتَقِيمَ، فَإِنَّ الْعَقِبَ لإِنْسَانِ السَّلاَمَةِ. 38 أَمَّا الأَشْرَارُ فَيُبَادُونَ جَمِيعًا. عَقِبُ الأَشْرَارِ يَنْقَطِعُ. 39 أَمَّا خَلاَصُ الصِّدِّيقِينَ فَمِنْ قِبَلِ الرَّبِّ، حِصْنِهمْ فِي زَمَانِ الضِّيقِ. 40وَيُعِينُهُمُ الرَّبُّ وَيُنَجِّيهِمْ. يُنْقِذُهُمْ مِنَ الأَشْرَارِ وَيُخَلِّصُهُمْ، لأَنَّهُمُ احْتَمَوْا بِهِ".
إن تكرار نص أن عباد الله الصالحين هم من سيرث الأرض بهذا الشكل الملفت للنظر في هذا المزمور بينما تخلو منه بقية أسفار العهد القديم والعهد الجديد البالغ عددها 73 سفرا باستثناء جملة واحدة في إنجيل متى يعتبر دليلا قاطعا على أن الذي أشار في القرآن الكريم إلى وجود نص في الزبور يتحدث عن موضوع وراثة الأرض هو من أنزل التوراة والإنجيل والزبور والقرآن سبحانه وتعالى.
فالله سبحانه وتعالى مطلع تمام الإطلاع على كل كلمة بل على كل حرف مما هو مكتوب في الكتب المقدسة سواء أصاب التحريف بعض نصوصها أم لم يصبها ويعرف تماما أن جميع هذه الكتب لا تحوي في وضعها الحالي على النص المطلوب بل هو موجود فقط في الزبور.
فهل يعقل أن يختار سيدنا محمد صلى الله عليه لو كان هذا القرآن من تأليفه الزبور من بين كتب مقدسة أكثر منه شهرة كالتوراة والإنجيل ليؤكد وجود مثل هذا النص. بل مما يؤكد هذا الأمر أن مفسري القرآن جميعهم قد قالوا أن المقصود بالزبور في الآية القرآنية هو جميع الكتب المقدسة السابقة وقال بعضهم أنه زبور داود وقد تبين لنا الآن أن جميع هذه الكتب تخلو من هذا النص باستثناء زبور داود عليه السلام. وأخيرا أقول أنه لولا الإنترنت التي حصلت من خلالها على جميع أسفار العهد القديم والعهد الجديد ولولا الحاسوب الذي تمكنت من خلاله البحث بسرعة فائقة عن هذا الموضوع لما تمكنت من الاهتداء إلى هذه النتيجة المثيرة للعجب وصدق الله العظيم الذي عقب على آية وراثة الأرض بقوله سبحانه "إِنَّ فِي هَذَا لَبَلَاغًا لِقَوْمٍ عَابِدِينَ".
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
صور لشاب أراد أن يغير هيئته الى هيئة شيطان!!!!!!!!!!!!الحمد لله على نعمه الاسلام.................... فوق مستواااك أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 42 01-16-2013 03:45 PM
كتب هيئة الاعجاز العلمي للقران والسنة حقيقة لا خيال تحميل كتب مجانية, مراجع للتحميل 1 01-14-2010 10:44 PM
لماذا لا نقبل نصح الناصحين ؟ أحمر العين نور الإسلام - 7 05-26-2009 06:57 PM
لماذا تفضل أي منتدى عن غيره ؟؟؟ ..............mk mk1990. حوارات و نقاشات جاده 8 01-28-2009 02:09 PM
لماذا نقبل الاسلام و نرفض ما عداه .رشا. نور الإسلام - 13 01-20-2008 01:24 PM


الساعة الآن 06:18 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011