عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-21-2010, 03:07 PM
 
Post السجين قصة من واقعه لكن من خيالي




كان صباح يوم الاحد باهر بجماله المعتاد وكان الجو جميل والهواء هادى .
كانت العنود مستعده للذهاب الى المجلة مع اخيها الصغير العنود فتاه جميله وذكية تحب الكتابة وتحب القراء كاملت دراساتها في مصر وهي اكبر من اخوها فيصل بسنه تشوف الساعه متاخره 7:30 تاخرت كثيرا على المجلة وتقول:اوف تخرت على كثيرا على المجلة اكيد المدير بيكلمني .
تنزل على الدرج مسرعه وتشوف امها وتقول لها مالك يا ابنتي مسرعه تعالي افطري وثمه اذهبي الى العمل .
العنود:ياامي لايوجد وقت للفطور انا الحين متاخره مابي المدير يخصم مني على التاخير امي اين فيصل.
ام العنود: اهو ما قام من النوم .
العنود: لا اعرف.
ينزل فيصل من الدرج ويقول: صباح الخيريا احلى ام في الدنيا ويقبل راس امه .
ام العنود: صباح النور يا ابني.
فيصل: صباح الخير يااختي العزيزة.
العنود: صباح النور يالله تفطر لكي لانتاخر على العمل.
واهم يفطرون بهدو كي اي اسرة سعيده فيصل يفتح موضوع.
فيصل:يا العنود كتبتي مقالتج الاخيره ان الجرائم في قطر غير موجوده وكلها اشعات .
العنود مستقربه من الكلام وتقول وهي غاضبه: من قال هذا الكلام انا ,انا كتبت انه فيه جرائم في قطر .
فيصل: تتوقعين من قال هذا الكلام .
العنود: صدقني ليس انا .
ذهبت العنود مع اخيها الى المجلة ويشاهدون على المصعد ابو سارة وتقول العنود: اوف ابو سارة موجود.
فيصل: اذا تكلم معاكي لاتردين عليه لاتردين عليه .
العنود: بس يخف ادبه وانا لا اريد التحدث معه .
ركبو المصعد .
ابو سارة: هلاوالله يل العنود شخبارج انتي بخير.
العنود:نعم بخير.
ابو ساره تعلمين يالعنود اني وحيد زوجتي تطلقت مني وانا عازب ابحث عن زوجة هل تعرفين زوجة تكون لي .
فيصل:انت تشوف ان اختي خطابة لك.
ابو سارة: لا ليس قصدي ان اختك خطابة.
يفتح المصعد ثمه تروح مسرعه العنود الى المدير للتفاهم معه وتضرب الباب ويقول المدير: تفضل.
العنود وهي تدخل: سيدي المدير تفضل المجلة انا كتبت هذا الكلام .
ينضر المدير الى المجلة وهو مخجل من العنود ويقول:بس احنا عدلنا على الكلامات الممنوعه.
العنود: سيدي المدير انت تتوقع ان الدولة ليس بها مخدرات؟!.
المدير: نعم فيها ولاكان لا يجب كتابه هذا الكلام هذا الكلام يشوه سمعه البلاد.
العنود: حاضر ياسيدي المدير ولاكن ماذا اكتب في المقاله الثانية.
المدير: لماذا؟ هذا الكلام يل العنود! انتي زعلانه هذا مصلحتنا ومصلحتج يل العنود.
العنود: كلا يا سيدي المدير لاتفهمني خطاً ! بس انا اريد ان افهم ماهو اكتبه ومهو غير صالح اكتبة.
المدير: مثل كتبي عن ثقافه قطر عن الرياضة كتبي قصة كتبي عن الفنانين...
العنود: شي جميل ان اكتب عن الثقافه وغيرها بس انا خريجه سياسة ومستحيل اغير مجالي لاني احبة وسوف اكتب عن السياية مره اخره شكرا لك على كلامك الطيب ومع السلامة لانه عندي شغل كثير.
وتخرج من مكتب المدير وتقول: هذا المدير جاهل .
المدير: العنود بنت ذكية بس عنيده.
تكتب وترمي الورق في القمامة.
فيصل: العنود مابكي .
العنود:ليس لدي فكرة جديدة لكي اكتبه .
فيصل: لماذا لاتكتبن قصة .
العنود:انا لا احب ان اكتب قصص.
فيصل: انا ما قلت لكي اكتبي قصة عادية يعني اكتبي قصة واقعية .
العنود: قصة واقعية ، مثل ماذا.
فيصل: ذاكرين قصة الرجل الذي قتل أمه وأبوه وبعد قتل زوجته و حرق بيته بكامل.
العنود: نعم .
فيصل: لماذا ما تكتبين عن هذا السجين؟!.
تشعر انه فكرت فيصل جيدة وتقول: نعم فكره جيده يا فيصل بس قبل كل شيءلازم نفكر جيداً قبل نغمر على هذه
خطوة.
في بيت يتناولون غذاء ينظر فيصل إلى العنود ، والعنود تنظر إلى فيصل و أمه تشاهدهم ومسقربه وتقول:
ماذا تفكرون فيه ، تصرخ : ماذا تفكرون فيه ، ماذا تفكر فيه يا فيصل؟.
فيصل خاف يقول له شيء يقول: نعم امي ماذا فكر فيه ها نعم نعم نعم افكر فيه نعم شيء جدا جدا جدا .
ام فيصل: ماذا هو شيء مهم جداً جداً جداً.
تعشر العنود على فيصل به علامة لا تقول او ارجو منك لا تقول لامي.
فيصل: افكر يا أمي بل زوج!.
ام فيصل : تفكر بل زوج!، يل العنود قولي الحقيقة ماذا تفكرون فيه.
العنود: ماذا نفكر فيه بحقيقة نفكر عن نزول سجين ونكتب عنه .
ام فيصل: لا انا ما موافقه أن تزرون سيجين.
العنود: لماذا يا أمي غير ما وافقه.
ام فيصل: بس ما وافقه.
العنود: يا أمي هذا اعملي مستحيل أن اقول لهم غير موافقة .
ام فيصل: أنتي مخلجه تكلمينهم أنا با أكلمهم .
العنود: يا أمي أرجوكي وافقي يا أمي أرجوكي.
فيصل: وافقي يا أمي لا تخافي عليه أنا معاه.
ام فيصل: هذا هو خوفي الوحيد لانك معاه.
يحس فيصل به حباط ويقول: هاي فكرتج فيني يا أمي,
ام فيصل: هاي فكرت الكل مش فكرتي عنك أنا بس.
فيصل: هاتي هي أخرتك يا فيصل نسوان يكلمون عنك آه يازمن أه نفس ما قالت المطربه العراقية او الكويته الله يرحمها آه يازمان في مسلسل جرح زمن.
في المجله.
العنود جلسه و هي قلقه عن شيء وتشوف ساعه وتقول:
اوف لماذا تاخر عند المدير يا رب يوافق يا رب.
يدخل فيصل .
العنود : وافق.
فيصل شكله مصعب ما يعبي يقول.
العنود : لا تقول ما وافق.
فيصل يغير شكله و يبتسم.
فيصل : وافق يا العنود وافق .
العنود تفرح .
فيصل: لا تفرحين وايد يل العنود!.
العنود: لماذا؟
فيصل: لان قال الا تكذبوا القصة الحقيقة تكذبوا من خيالكم.
العنود: أنا با أكتب القصة هو يقول عنه سجين ما علي منه.
العنود تصل.
العنود: سلام كليكم أنا العنود كاتبة في مجله الحياه .
صباح يوم الاثين صباح غير عن كل صباح كان الجو مغابراً و سماء سوداءً ورياح شديده بس أحلى صباح لعنود لانها سوف تذهب لمقابلت السجين تركب السيارة وأخيه تشاهدت الزهور و الاشجار و تشاهد الباصات فيه الوالد و البنات وتشاهد شرطي المرور يعطي مخالفات على السيارت المخالفه و غير مخالفه و تقول في قلبه هذه دنيا غريبه فيها الانسان النظيف
و فيها الانسان غير نظيف و فيها صديق خير بعد فيها صديق السواء فيها الانسان غير واثق به نفسه بس انا في أين من الاصناف التي قلته بس معامنه به نفسي و به حالي و تشاهد الشجن و هي الرعوبه.
فيصل: ماذا بكي يل العنود هل أنت خائفه أن دخلين السجن ، يل العنود أنتي خائفه ان داخلين هن رد البيت.
العنود: رد بيت لا هه أنا ما خايفه بس مرعوبه شويه.
يدخلن إلى السجن ويروحان إلى ضابظ القسم ثم يروح معاهم إلى الزنزانه و يدخلن وكان في هذا الوقت دقات قلب العنود تضرب بسرعه وقالت لضابظ : لو سمحت نعبي نكلم السجين بروحنا.
قال الضابظ: حسناً.
يطلع ضابظ من زنزانه.
العنود تنظر إلى السجين نتظرات شفقه ثم ينظر اليها ويقول:
أنتم من؟ ماذا تعبون مني؟
فيصل: اهنا من مجله الحياة.
السجين: وانا ماذا لي في تاخر في الحياة او غير حياة ها عرفت أنتم تعبون عن اتحدث معاكم عني صح صح عرفته انا ذكي ذكي صح صح.
فيصل يقول لعنود : يل العنود هذا السجين مجنون.
العنود: احنا نعبي منك أن تحدثَ لنا يكف تدخلت السجن واحنا سعمنا عن نك مجنون من كنت صغير هل هذا الكلام صحيح؟.
السجين يصرخ ويقول: لا ما صحيح أنا ما مجنون ما مجنون بس كنت لا لا ما كنت شيء صحيح أنا مجون.
العنود: بس أنت الحين قلت أنا مش مجنون وانا عرفها أنك مش مجنون حكي لنا قصة مكن نساعدك.
السجين: تساعدوني! مكن تساعدوني بس ما تقترون ترجعون حياتي الحياة صعبه ترجعونه.
العنود: لا تقول صعبه و لا تئيس الحياة جميله و احنا نحب الحياة.
السجين: نحب حياة!. يضحك.
فيصل: لماذا تضحك؟ كلام أختي العنود يضحك؟!.
السجين: أيه هههههااااااي.
فيصل: ما قلت لكي اهنو مجنون.
السجين: الحياة حلوه نحب الحياة هههههه صح نحبه وايد من شر الناس و بعد نفوسهم أنا أسطيع أن أحكي لكم قصتي بس بشرط؟.
العنود: ما هو شرط؟.
السجين: أن كلموني عن خارج بكل صرحاً.
فيصل معصب: يعني شلون أن نحكي لك بقول صرحا نحكي لك عن حياتنا نحكي لك عن أخبر كرورة او نحكي لك عن هيفاء وهبي.
السجين: من هذا؟ هذا أخوكي.
فيصل: لا ما أخوها خدامه.
السيحن: اهااا خدامها والله زين كل واحد يروح مكان مع خدام والله زين.
فيصل ينفرج: خلاص أنا بقتله.
العنود: اسكت يا فيصل خلاص نعبي نخلص، لا هذا أخوي.
السجين: بس غير انك.
العنود : بحكي لك عن الخارج بكل صج اسمعها البنات صروا ما يلبسون العباية بعضهم يدخون و بعضهم يروحن خارج بلد شوف الفضائيح بس بنات و امه و اخوانهم جالسين في قهوه ام تدخن و البنات بدخون و الوالد يشفونهم بعد وبعد سوالف الخارج ما تخلاص.
السجين: زين شلون أوباما معاكم؟.
العنود: أوباما زين.
السجين: ما يضربكم.
العنود: لا أوباما وايد طيب.
السجين: عادي من بيدا طيبين بس في نهايه يطلع شر.
العنود: لا أوباما غير يحب مسليمين، يلا أنا قلت لك كل شيء عن الخارج أنت احكي لنا قصدك.
السجين: قصدي نشاءالله كنت ولد محبوب أحب أمي و أيوي كنا عيشين حياة كله حب أنا كنت غني عندي فلوس وشركة و سكن في قصر ههه بس كل شيء ذاهب ذاهب نفس ماء الذي ينزل إلى عماق نبدا قصة من بدايه إلى نهايه كنت قاعد اصلي صلاة الفجر ثم نزلت و ذهبت إلى مطبخ كان مطبخ ظلام فتح الثلاجة اتدور في ثلاجه عن ثمه سعمت صوت ينادين يقول: عبدالرحمن عبدالرحمن تلفت إلى فوق واشوف أمي تناديني وقلت وأنا مرعوب: بسم الله الرحمن الرحيم من أمي؟.
أم عبدالرحمن: بسم الله يمه عليك خفته.
السجين عبدالرحمن: لا لا يمه أنا ما خائف ولدج يمه رايال.
أم عبدالرحمن: عبدالرحمن لماذا نزل.
عبدالرحمن: كنت ابي اشرب ماء و نزلت.
أم عبدالرحمن: هل صليت صلاةً الفجر لا تقول ما صليت صلاة يا بني باركة و تساعدك في الاعمالك و حياتك و تفتح لك باب الرزق.
عبدالرحمن: لا يا أمي صليت.
أم : حمدالله بارك الله فيك يا بني .
ها سمعتم هذه أمي طيبه تحبين و أنا أحبه و أحب أبوي و أبوي يحبني كنا عيشين حياة كله حب بس من الحين افكر لماذا قتلت أمي و أبوي لماذا لماذا جواب افكر فيه لكن ليس لذاي جواب له أكمل لكم قصة كنت راحت إلى غرفتي فتحه لاب توب وشفته ريم ها يا ريم حبيبتي ريم كلمت في ماسنجر على طريقة اتصال.
عبدالرحمن: ريم، ريم حبيبتي ، ريم حياتي ، ريم قلبي و روحي.
ريم : هلا حبيبي.
عبدالرحمن: ها شلونج شخبارج اشتريتي لعرسنا.
ريم: ايه حبيبي اشتريت فيك حبي لعرس ما باقي عليه شيء بس الاسبوع.
عبدالرحمن: هاي لاسبوع أنا ما أنظر أصبر عليه.
ريم:أصبر عليه حبيبي عليه أصبر صبر زين.
عبدالرحمن: صبر ها يا صبر أنا من قحرني هاي صبر.
ريم: حبيبي تدري أن أمي تسعمني أكلم معاك بتعمل لي سالفه.
عبدالرحمن: لماذا تعمل لكي شالفه أنا خطبج وانتي الحين زوجتي عادي أكلمج و أشوفج.
ريم: اتدري حبيبي، اتدري بس أمي من حريم اول.
عبدالرحمن: الله على حريم اول الله.
ريم: زين حبيبي الحين أنا بنام يلا باي.
عبدالرحمن: مع سلامه.
العنود: زين يا عبدالرحمن أنت كنت حياتك حب في حب و أنت كنت بعد تحبهم لماذا قتلهم.
عبدالرحمن: الحين بتعلفين، كنت رايح إلى شغل دخلت ساحة الواقف أشوف سيارة مسرعه لافت عليه و ضربتني نزلت من السيارة و اشوف بنت جميلة ذهبت لكلمه.
عبدالرحمن: سلام عليكم أختي أنتي ما شوفين.
البنت اسمه نادية و معصبه و تقول:
شنو أنا الحين ما اشوف!، أنت ما شوف ما عندك عيون هاي رجال كلهم نفس شيء بس يضربون سيارات.
عبدالرحمن و هو معصب: لا ولله احنا الحين ما نعرف نسوق أنتي مسرعه و أنتي ضربتني وتقولين أنا مني أنتي صج غبية.
ناديه: أنا غبية أنا ناديه بنت عز تقول عليه أنت أنا غبيه من تكون انك.
عبدالرحمن يضحك: هههههه من أكون أنا ههههههههااااي و لله مسكينه خخخخخخ هههااااااه مسكينه تعبين تعرفين من أنا.
ناديه: أي أبي أعرف من أنت؟
عبدالرحمن: أنا عبدالرحمن ناصر العلي مدير شركة العلي.
هي تشوفها فتحه عينه مستقربه وهو يمشي عنه
نادية: أنا سويت أنا سويت هاي مدير أنا جايه أبي واظيفه عندهم في شركة أنا سويت أنا سويت.
تروح تقابل مدير دخل ويشوفها عبدالرحمن و يقول:
هاي أنتي.
ناديه مخلجه: أيه هاي أنا.
عبدالرحمن: بعد ليش يايه خلاص موضوع خلص و تعبين أصلاح سيارة بصلاح سيارة وفكيني.
ناديه: أنا أبعي اشتغل عندكم في شركه.
عبدالرحمن: ههههههه تشغلين عندنا ها شلون تعبين أوظفج عندنا عندي الحين لسانج طويل و تحبين المشاكل أكيد بسوين مشاكل.
ناديه: أنا آسفه الاستاذ لكل ما سويته ادرني لاستاذ أنت ما تعرف حياتي أنا حياتي من كنت صغير كله حزن في حزن و شقا اصرف على أمي و أبوي كبار في سن و اصرف على اخواني صغار إذا ما وافقت عليه احنا بنضيع ارجوك لاستاذ وافق عليه وافق.
عبدالرحمن: لانك مسكينه أنا بوافق عليج من يوم تقدرين تمسكين الشغل.
ناديه: شكراً الاستاذ.
عبدالرحمن: ريم تعالي.
تدخل مريم.
عبدالرحمن: مريم هاتي أنتي شنو اسمج؟
ناديه: اسمي ناديه.
عبدالرحمن: ها ناديه، هاتي ناديه موظفه جديدة روحين شوفيها و شوفيه شهاداتها و حطيه مكان المناسب.
مريم: اوك الاستاذ عبدالرحمن.
يتطلعون من مكتبه.
ريم تتصال على جوال عبدالرحمن و يكلمه عبدالرحمن.
عبدالرحمن: هلا والله هلا ، هلا بزين هلا حبي.
ريم: هلا حبيبي شلونك تشغل.
عبدالرحمن: لا العب أكيد اشتغل حبيبي.
ريم تصرخ على جوال : تدري!
عبدالرحمن: بسم الله اتدري عن شنو امج ماتت.
ريم: بسمالله على أمي.
عبدالرحمن: شنو زين.
ريم: شتريت فستان عرسنا.
عبدالرحمن: ويه واقفتي قلبي روعتيني .
ريم تضحك من قلبه: هههههااااااي خخخخخخ ههههه.
عبدالرحمن: شفيج تضحكين، شفيج مجنونه.
ريم: هههههههه روعتك ههههههااااي.
عبدالرحمن: يلا باي.
بيت ناديه.
دخل ناديه و تشوف أمه دانه.
دانه: ها سويتي وافقوا عليج.
ناديه: ويه يايمه سكتي.م
دانه: لا تقولين ما وافقوا عليج؟.
ناديه: لا يمه وافقوا عليه.
دانه: حمدالله وافقوا عليج.
ناديه: بس بصعوبه يمه وافقوا تدرين ضربت سيارت مدير شركه الذي اشتغل عندهم.
دانه: ويه نادوي خليتي كل سيارات ما تضربتيهم تضربتي سيارت مدير ويه عليج يا نادوي بس حمدالله وافق عليج ناديه هو غني وايد.
ناديه: ايه يمه غني، غني وايد.
دانة: هو شنو اسمه كامل ؟.
نادية:اسمه عبدالرحمن ناصر العلي.
دانه: ها يعني هو ولد منيرة .
ناديه: أنتي تعرفين أمه.
دانة: أيه عرفها عدل.
ثمه دانة ذاكرة ماذا دائر بينها و بين أم عبدالرحمن.
في بيت أم عبدالرحمن دانة كلم مع أم عبدالرحمن و هي معصبة و تقول:
يا ظلمه أنا الحين حارميه.
أم عبدالرحمن أي حارمية كل كلامج مش صح وتقولين بعد اعرف الغيب تقولي استغفر الله تقولي.
دانة: استغفر الله من ويهج زوجي يا ظلمه مسكينه شرطة أنتي الحين فرحنا.
أم عبدالرحمن: أيه فرحنا.
دانة: نشاءالله ولدج حياته كلها تعب وآلم و حزن نشاء يارب.
أم عبدالرحمن تصرخ: يلا طلعي من بيتي يلا طلعي.
دانة: تشوفين يا ظلمه شنو بسوي في ولدج.
ناديه تكلم مع أمه:
كل هاي شيء يطلع من أم عبدالرحمن؟
دانة : ايه يا بنيتي والحين يا وقت الانتقام.
نادية: الانتقام من مين؟ من أمه!.
دانة: لا من ولدها عبدالرحمن.
نادية: شنو بتسوي منه.
دانة: هو صح غني.
نادية: أيه.
دانة: بصيل خاتم في يدي.
نادية: ها بتسحرينا؟.
دانة: أيه حبيبتي.
نادية: شلون؟.
دانة: تعالي بقول لج شلون.
نادية في مواقف سيارات تنزل من سيارة تمشي شوي شوي تروح إلى سيارت عبدالرحمن تصوب ماء مسحور على سيارة ثمه تروح إلى مكتبة تضرب الباب و هو يقول له تفضل.
نادية: سلام عليكم لاستاذ عبدالرحمن.
عبدالرحمن: وعليكم سلام.
نادية: الاستاذ يوم مش عرسك.
عبدالرحمن: أي يوم عرسي.
نادية: الف مبروك يا استاذ بس أنت يوم عرسك ليش جاي شغل.
عبدالرحمن: الله يبارك فيج يا نادية جاي شغل لان عندي شوي

نادية: هااااا شوي شغل زين الاستاذ تفضل.

عبدالرحمن: هاي شنو.

نادية: هاي كيك أمي سويته لك هديه زوجك.

عبدالرحمن: ليش متعابه نفسه.

نادية: عادي يا الاستاذ عبدالرحمن بعد أمي شوي مستحيه منك لان تهوش معاك.

عبدالرحمن: لا عادي أنا نسيت سالفه والحين باكل كيك.

ياكل كيك و نادية فرحنا ثم تطلع نادية من مكتبه ثمه يحس عبدالرحمن راسه يعوره و يطلع من مكتبها و يروح إلى سيارة و يمسك سيارة و يحس جسمه شنه داخل شيء فيه.
ذاهب عبدالرحمن إلى بيت و يدخل بيت وهو مريض و تشوفه أمه وتقول وهي خايفه عليه:
عبدالرحمن يمه شفيك.
عبدالرحمن وهو ملل من أمه: ما فيني شيء.
أم عبدالرحمن : ما فيك شيء وأنت ماسك راسك.
عبدالرحمن يصرخ عليه: أنتي شفيج ما تفهمين قلت لج ما فيني شيء ما فيني شيء أوف.
يروح عنها إلى غرفتها يجي أبوعبدالرحمن و يقول:
شفيج يا أم عبدالرحمن.
أم عبدالرحمن وهي تبكي: ولدك يا جاسم مطول لسنا عليه أول مره عبدالرحمن يكلمني شجي.
أبوه عبدالرحمن: عادي يا بدرية يوم عرسه أكيد شوي خايف.
أم عبدالرحمن: خايف! ليش خايف أنا أعرف أن خوف لحريم مش لرايال.
في غرفتها يرن تلفونه.
عبدالرحمن: الوووو من؟.
ريم: شفيك حياتي أنا ريم.

عبدالرحمن: من ريم؟
ريم: عبدالرحمن ريم زوجتك ريم حياتك.
عبدالرحمن: أنتي حياتي هههههااااااي و بعد أنتي زوجتي من وموتى أنتي زوجتي.
ريم: شفيك حبيبي يوم عرسنا أنت أكيد تقشمر صح أنا عرفك أنك دمك خفيف.
عبدالرحمن: دمي خفيف أنتي شنو مجونه بعد صح أنا خلص مليت منج ما بعي ازوج.
ريم: شنو مليت مني و شنو ما تعبي تزوج مني. تبكي وتكمل: وين حب لي تكلمني عنه كل يوم زين أنت ما تعبي زوج ليش خطابتني أنا شنو عندك أنا لعبه عندك.
عبدالرحمن: ولله لعبه ما لعبه أنا خلاص مليت منج زين يلا باي.
ريم: يلا باي باهاي درجة أنك حقير صج أنك ما تسحتي يوم عرسي و عزمنا ناس وتقول ما تعبيني صج انك مش رايال .
عبدالرحمن: حترمي نفسج أنا سكت عنج وايد يلا باي. يصكر تلفون ثم ريم تبكي وتبكي وتروح إلى تطاوله و تمسك صورته وتكبي وتقول:
صج ما تستحي يا ظلم صج ماتستحي يا كلب ياحقير آه يا قلبي شنو الحين أقول لأمي يوم عرسي و ،ناس شنو يقلون عني، عني ياظلم حسب الله ونعمل وكيل منك يا ظلم يا حقير. ثم تمسق صورته و تبكي على فراش.
أم عبدالرحمن: صح كلمج يا أم ريم صح كلمج بس مكن عبدالرحمن يقشمر عليه هو يحبها لاحول الله و أنا أسفه يا أم ريم صح ما يفيك أسف على فضيحه قدام ناس.
أم عبدالرحمن تروح إلى غرفت عبدالرحمن وتقول وهي معصبه:
أنت الحين من صج قلت أن ما تعبي ريم.
أبو عبدالرحمن يتسمع على باب.
عبدالرحمن: أي ما بعبيها ما أحبه.
أم عبدالرحمن: ما تحبه! زين قلت لي أنا أحبه يمه و روحي خطبيه لي.
عبدالرحمن: بس شجي ما عندي شيء شنو اسوي.
أم عبدالرحمن: شسوي! تلعب في مشاعر بنت أنت شنو ماتستحي على ويهك .
عبدالرحمن: شنو ما أستحي أحترمي نفسج نزين.
أم عبدالرحمن: أنت مش ولدتي عبدالرحمن ولدتي مات و لدتي مات أنت واحد ثاني.
أبو عبدالرحمن يسمع الكلام يحس به ألم في قلبه و يطحيه و تسمع هو طحيه و تروح له وتقول وهي تصرخ وتبكي:
أبو عبدالرحمن شفيك جاسم كلمني جاسم. تمسك ثوبه وتقول: يلا قوم يا غالي قوم حبيبي لا تروح وتخليني أنا من دونك ما أسوي شيء يلا حبيبي يلا حياتي يلا قوم جاسم جاسم.
في مشتشفى يخرج الطبيب من غرفت جاسم .
أم عبدالرحمن : ها شفيح جاسم؟
الطبيب: جاسم يا أم عبدالرحمن فيه شلل كامل.
تسمع الخبر وتصرخ وتبكي.
الطبيب: لازم أبو عبدالرحمن يجلس عندنا.
أم عبدالرحمن: لا يجلس في بيته و أنا باكله و بقوم فيه.
الطبيب : أنتي بتقومين فيه عادي خلاص.
في شركة عبدالرحمن العلي في مكتب عبدالرحمن ينادي مريم تدخل مريم ويقول:
مريم روحي وتقولي لنادية أني أبعيه شوي.
مريم: نشاء الله أستاذ عبدالرحمن.
تتصال مريم في تلفون مكتب نادية وكلمه نادية:
الوووو ها مريوم شتعبين.
مريم: مدير يعبيج.
نادية: يعبيني، زين زين الحين أنا جايه.
تدخل نادية إلى مكتب مدير.
عبدالرحمن: هلا يا نادية.
نادية: هلا فيك استاذ.
عبدالرحمن: نادية أنا عزمج على غذاء أنتي موافقه.
نادية: أي موافقه بدون تردت لانك أنت مديري و لازم أسمع كلمك.
في مواقف سيارت.
عبدالرحمن: نادية بتركبين معاي او بتروحين بسيارتج.
نادية: أنا عادي عندي.
عبدالرحمن: زين ركبي معاي وبعدين أنا بوصلج
إلى سيارتج.

نادية: أوك زين يلا.
عبدالرحمن: يلا.
ركبوا سيارة ويشوفهم ناصر صديق عبدالرحمن
روح في روح و أخو ريم وهو لانسان مؤمن مع صديقها مشاري.

ناصر : مشاري شوف عبدالرحمن راكب مع بنت صج مايستحي
مشاري: أي هاي عبدالرحمن هاتي نادية شنو بعد تعبي منا أم مشاكل.
ناصر: أنت تعرفها؟
مشاري: أي هاتي معروفه هي و أمه أم سحور.
ناصر: استغفر الله الله يحديه.
مشاري: أكيد مسوين شيء في عبدالرحمن.
ناصر: لا ظن في ناس يا مشاري تقول استغفر الله.
مشاري: يا ناصر عبدالرحمن الانسان ذكي و مؤمن و يصلي في مسجد والحين ما اشوفه.
ناصر: مكن يصليه في بيت.
مشاري: من موتى يوم بس اشتغلت هاتي نادية في شركة صج يا أخوي يا نصر مسوي شيء في رايال سحرين و أنت تعرف أن عبدالرحمن روحها هي ريم أختك و يحبه بجون وأنت تعرف هاي شيء صح.
ناصر: أي أعرف.
مشاري : شلون تخله عنها به هاي سهوله.
ينظر ليه ناصر وهو صمت ليش له جواب.
في مطاعم.
عبدالرحمن: أنا مامصج نفسي أنتي معاي.
نادية: ما اقدر اوقف من طولي.
عبدالرحمن: اقص عليج أني أقول انج تخلتي قلبي من أول مره شفتج فيها
نادية: هات أنت تخلت قلبي من أول نظره.
عبدالرحمن:نادية أنا أحبج و أموت فيج و أبعي ازوجج أنتي موافقه.
نادية: أي موافقه.
عبدالرحمن: خلاص بكره أنا جاي لكم أخطبج.
نادية : أوك.
عبدالرحمن: نادية؟
نادية: نعم .
نادية: أنتي تحبيني.
تمتسم نادية: ايه أحبك وأنت تحبني.
عبدالرحمن: ليش أبعي تكوني لي زوجه لان أحبك حب ليش له وجود أحبك أحبك أنتي حياتي وروحي ياحياتي ياشمعت عمري و روحي.
نادية: تدري أنا أموت فيك.
في بيت ريم.
ريم تكلم مع ناصر.
ناصر: ريم تدرين من شفته اليوم؟.
ريم: مين؟.
ناصر: عبدالرحمن مع وحده راكبين في سيارة وحده.
ريم وهي حزينه: بهاي سرعه تعرف على بنت.
ناصر: أي بنت هاذي مصيبة.
ريم: مصبية! شلون؟.
ناصر: هاذي كله منه هي سبب نفصالج عن عبدالرحمن.
ريم: شلون؟
ناصر: بسحر أمه ساحره كبيرة و حروفها .
ريم: لا تقول منه كله من عبدالرحمن هاته كان عبدالرحمن مسحور أنا ما بعي.
ناصر: ليش وين حب.
ريم: ما ينفع الحب الحين وأنا بازوج.
ناصر: بزوجين! من مين؟ وأنا ما أتدري.
ريم: من مدير شغلي هو فاتحني و أنا وافقت.
ناصر: وافقتي و أنتي ما تحبين ليش؟.
ريم: لقد أزوج ولا أكون عانس.
ناصر: زين و عبدالرحمن.
ريم: عبدالرحمن صار من ماضي.
يوم عرس عبدالرحمن و نادية .
دانة: ولدتي عبدالرحمن هاي بنتي حبيبتي لا تزعله.
عبدالرحمن: حاضر عمتي ونادية في عيوني، حبيتي أنتي فرحنا.
نادية: أيه حبيبي فرحنا.
يستمر عرس على غاني جميلة.
يدخل عبدالرحمن و نادية إلى بيتهم.
عبدالرحمن : تفضلي حبيبتي بيتج.
نادية: يا الله أنا أسكن في هاي قصر، عبدالرحمن أنا في حلم أو في واقع.
عبدالرحمن: لا في واقع حبيبتي.
أم عبدالرحمن: عبدالرحمن من هاتي؟
عبدالرحمن: هاتي زوجي.
أم عبدالرحمن : وشو زوجك ليش ما علمتني يا ولدي.
عبدالرحمن: ليش علمج.
أم عبدالرحمن: مش أمك.
عبدالرحمن: لا مش أمي.
أم عبدالرحمن تسمع كلمت مش أمي تبكي وتقول: مشكور يا ولدي مشكور أنا تعبت راعبيت و الحين يقول مش أمه ههه.
عبدالرحمن: اوف منج نكتي عليه الله ينكيت عليج ، يلا حياتي نروح غرفتنا.
ريم: يلا حبيبي.
مر شهر.
عبدالرحمن: شيفج حبيتي عليه.
نادية : شفيني آبي اظمن مستقبل عيالي.
عبدالرحمن:شنو تعبيني أسوي.
نادية: أنت صح وريث اول على املاك أبوك.
عبدالرحمن: أي.
نادية: شوف تعبيني أسمحك ورثهم من الحين.
عبدالرحمن: شلون اورثهم.
نادية: بطريقه واحدة.
عبدالرحمن: شنو طريقة.
في مطبخ.

عبدالرحمن: أنا خايف.
نادية: ليش خايف عند بس بطحت السم في حليب.
عبدالرحمن: بس مكن ما يعبون يشربون الحليب.
نادية: معصبة: مش كيفهم اسمع حبيبي سوي انا اقول عنه او طلاقني.
عبدالرحمن: لا لا طلاق لا خلاص بروح لهم.
يذهب عبدالرحمن إلى أمه و أبوه.
عبدالرحمن: يمه شلونج.
أم عبدالرحمن وهي معصبه منه: بخيره .
عبدالرحمن: وشلون أبوي.
أم عبدالرحمن: شلون أبوي توناس يا عبدالرحمن الحين تسال عن أبوك.
عبدالرحمن: يمه سامحيني.
أم عبدالرحمن: اسماحك عن شنو على لسنانك طويل و ارتفع صوتك عليه وتخليك عن ريم.
عبدالرحمن: خلاص يمه سكري موضوع ريم ، ريم صارت من ماضي يمه فتحي معاي صفحه جديد مكن يمه.
أم عبدالرحمن: مكن.
عبدالرحمن: زين يمه تفضلي حليب أنتي مع أبوي أنا مسوي لكم.
أم عبدالرحمن: ليش حبيبي متعب نفسك.
عبدالرحمن: عادي يمه يلا شربي.
تشرب الحلبيب ومع أبوه ثم يطاحون.
مرت الاسبوع على هذه الحادث الحزين الام ماته و ابوه مات وشرطة مسكوا الخادمة يظنون هي قلتهم ما يظنون أنه ولداتهم وهو القاتل مرت سادسة الشهور.
عبدالرحمن: شفيج حبيبتي؟.
نادية: لا تقول حبيبيتي ما ابعي اكلمك أنا زعلنه منك وايد.
عبدالرحمن: ليش زعلنا أنا سويت لج.
نادية: لانك يوم عيد ميلادي وانت ما جبت لي هديه.

عبدالرحمن: جي لزعلن مني خلاص حبيتي شون تعبين الهديه اجب لج.
نادية: أنا من كنت صغيرة كنت أتمني أن يكون لي بيت باسمي وشركه باسمي.
عبدالرحمن : اهاااا زين حبيتي شوي بروح وباي لج.
يذهب عبدالرحمن ثم يرد إلى بيت على ساعه الواحد ونصف ظهرا.
نادية: ها وين كنت.
عبدالرحمن: تفضلي حبيبتي.
نادية: شنو هاي.
عبدالرحمن: هاتي اورق فتحيها وشفيح.
تفتحه الاوراق وشوف كاتب له البيت باسمه و شركة بعد وتفرح وتقول: شكرا حياتي على هاي هديد هاذي احلى هديد لي لية حفلت عيد الميلاد.
نادية: شوف أنت يوم صدقاتي بيوم حفله وأنت اطلع من بيت.
عبدالرحمن: ليش حبيتي أنا وين اروح.
نادية: أنا شنو تخلني فيك نشاء تروح ونشاء تضربك سيارة وتموت و افتك منك يلا الحين اطلع يلا .
سنكسر خاطر عبدالرحمن ويطلع من بيت ومشي في شارع ويشوفه ناصر و مشاري.
ناصر : مشاري شوف هاي مو عبدالرحمن.
مشاري: اي هاي عبدالرحمن ليش جي مبهتل.
ناصر: مادري هاتي فرصتنا نركبه سيارة ونبعتي إلى موطوع يقرا عليه.
يروحون له ويركبونا في سيارة ويرحون إلى موطوع.
موطوع يقرا عليه وهو يصرخ ويقراعليه ثمه ينزل من فمه دم ويخرج الجني ويقول: أنا وين ناصر أنا وين.
ناصر: حمدالله على سلامه.
عبدالرحمن: الله يسلمك ليش.
مشاري: أنت ما تدري أن أنت كنت مسحور.
عبدالرحمن: مسحور من مين.
ناصر: زوجك نادية.
عبدالرحمن: من نادية أنا ما اعرفه أنا أحب ريم مو نادية زين يلا بروح البيت الحين اكيد امي تقول تاخر تاخر يلا تعالوا وصلوني.
ناصر: أمك و بوك ماتوا أنت ما ذكر.
عبدالرحمن وهو حزين ويبكي: ماتوا موتى. يذكر ما حاصر له من يوم تعرف على نادية ويوم قتل أمه و أبوه إلى هذا الوقت ويقول: لا لا مستحيل مستحيل أنا مجرم ما استهل اعيش ، ما استهل يا ناصر ما استهل اعيش يا مشاري.
مشاري: ليش ما تستهل تعيش ليش؟.
ناصر: شفيك يا عبدالرحمن.
عبدالرحمن يبكي: شفين فيني قهر ناصر وأنت يا مشاري أنا مجرم أنا قتلت أمي و أبوي.
ناصر ومشاري بصوت واحد : وشو قتلتهم.
ناصر: كله من ناديه سحب الله ونعمل الوكيل فيه.
مشاري: يا رب ما يوافقه هي و أمه كلابه.

عبدالرحمن: أبعي اروح مقبره أبعي اروح لأمي وأبوي.
مشاري: الحين في هاي وقت.
عبدالرحمن: ارجوكم بتدوني لهم بتدوني.
ناصر: خلاص يا عبدالرحمن بتروح لهم.
يروحون إلى مقبرة.
عبدالرحمن وهو يبكي كثيراً: سمحيني يمه سمحيني ، بيه سامحني يمه أنتي مستحني يمه كلاميني قول شيء يمه أنا ماابعي أعيش ابعي أموت أبي أجي لكم ها يمه كل شيء حلو راح عني نفس الهواء ريم راحت و زوجت كان كل مني وأنتي و أبوي رحتوا وكان كل مني يمه أنا لاظلمت نفسي و ظلمكم معاي سمحيني. يحط راسه على قبر أمه و يبكي.
مشاري يبكي.
ناصر يبكي: يا أخوي عبدالرحمن يلا قوم.
عبدالرحمن: أنا بروح بنفسي.
يروح إلي البيت و يروح إلى ستدور ويمسك المسدس مالها مال الصيد و يدخل تدخل البيت ويشاهد حفل عيد ميلاد نادية ويضربهم به نار ويمتون كل لهم ثمه يخرق البيت بكامل.
العنود وهي تبكي: زين كنت مسحور ليش ما طلعت وليش حكموه عليك معابد.
السجين: جى لي ناصر ومشاري قول لي كنت مسحور مكن العقوبة شوي تخف قلت لاتقول أني مسحور وقالوا بكذبون عنك سفاح وقلت لهم عادي يكذبون.
فيصل: ليش ما وافقت؟.
السجين: ما ابعي أعيش.
العنود تبكي وتطلع وهي في سيارة تذكر ماذا حاصر لسجين.
في المجلة الساعة 7ونصف العنود تذهب إلى المدير.
العنود: سيدي المدير تفضل هاتي قصة عن السجين قبل أن تحكم علية فكر في هاي لانسان شلون إهنى أعيشين إهنى أعيشين في العالم نفوسهم شر فكر فيها يا سيدي فكر.
العنود في مكتب تشرب الشاي يتصل تلفون المكتب: الووو هلا يا سيدي مدير.
المدير: هلا فيج يل العنود تعالي لي المكتب.
العنود: نشاء الله.
تروح العنود وتدخل.
المدير : اجليس يا العنود موضوع القصة وايد حلو.
العنود: شكراً لك.
المدير: أسمعي يل العنود أنا عندي كلام كثير من زمان آبي اقول لج.
العنود: شنو الكلام؟.
المدير: أنا أجبج يل العنود و آبي ازوجج أنتي موافقه.
العنود : ولله يا سيدي.
المدير: لا تقولين ولله آبي الحين الجواب.
تضحك العنود : أي موافقه ههههههه.
النهاية.

االنهاية حلو أو حزينه
  #2  
قديم 09-18-2010, 01:44 PM
 
شكرا
__________________
نــــــــــصـــــــــراويـــــــــــة

وافــــــــــتـــــــــــخر

والــــــــــــي مــــــــــو عـــــاجبوة

يـــــــنــــــــــتـــــــــــحــــــــــر

واكتــــــــــــب عــــــــلـــــــــى
قـــــــــبــــــرة الـــــمــــــــنقــــهــر


النصر عــــــــــز
والــــباقــي طـــــــــز
  #3  
قديم 11-26-2010, 08:11 AM
 
حزييينة جدا

مسكين السجين

شكرا


__________________
ilove anime
my faivorit is
bakugan.conan
i love food&japan
i hate school&haibra
  #4  
قديم 11-28-2010, 08:16 PM
 
قصه رائعه

يسلموووووووا
__________________
  #5  
قديم 11-28-2010, 08:18 PM
 
__________________
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الثلج بعد المطر في جنوووب الصيين((صور)) ريونة الامورة أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 3 07-08-2010 01:50 PM
ماذا فعل السجين المحكوم علية بالاعدام ؟. mis nony مواضيع عامة 0 03-28-2010 09:31 PM
مسكين هذا السجين رومانتيكي أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 4 02-20-2010 09:03 PM


الساعة الآن 07:54 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011