الذين ينظرون الى الرملة والطلاق كعار هم في الواقع اناس محدودي الرؤية، ومحدودي الاقتداء بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهو لم يجد في اي من ذلك ما يمنع زواجه من امرأة بلغ زواجها أجله بقضاء الله وقدره، ويوم قال لأم سلمة رضي الله عنها اذ كانت تبكي زوجها " لعل الله يبدلك خيرا منه" لم يكن يعني ذاته، ولكنه لم يتعفف عن الزواج بها يوم اقتضت مشيئة الله، كما لم يتعفف قبل النبوة وهو الأمين العظيم الخلق عن الزواج بسيدتنا خديجة رضي الله عنها.

شكلاا للموضوع المميز الحسني أبو بلال

__________________

اخي الطائر مشكور على مرورك الكريم

اختي حور العين اشكر ردك الجميل وصراحتك التي اسعدتني

اختي العزيزهربيحه اشكر مرورك الصادق الذي اسعدني وصحيح ان المجتمع ينظر الى الموضوع وكانه جريمه وهنا رجال ملتزمون بالدين وعندما سالتهم نفس السؤال اجابو لا لالا وعندما تناقشنا وبينت لهم ان الاصحاب كانو يسرعون بالزواج من المطلقه والارمله اكراما لها ولاهلها نكس راسه وقال صحيح بدون تعليق فالله الله بالمطلقات والارامل مع خالص احترامي

لا يوجد أي مشكل إطلاقا ما دام في إيطار الشرع و القانون و ربنا يوفق الجميع