|
نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
سنن مهجورة فلنعمل على إعادتها & & & مدخلـ : هدي الحبيب يقودُني وبنوره تصفو الحياة قد سارفي درب النبي محمد صلى الله عليه و سلم عليه الصلاة و السلام صحب كرآم واشرآف تقآة مِنْ بَيْنِ آهاتِ الزّمانِ ... وَصرَخاتِ القـُلُوبِ ... تـَنْطِقُ أفـْئِدَتـُنا وَتَلْهَجُ ألْسِنَتُنا " فِداكَ أبي وَأمِّي ... فِداكَ كُلّ ما نَمْلِكُ يا رَسُولَ اللهِ (( محمد صلى الله عليه و سلم عليه الصلاة و السلام " يَغْدُو العَقـْلُ وَيرُوحُ ... يُفًكِّر أيْنَ السَّبيلُ ؟؟!! كَيْفَ نَنْصُرُ خَيْرَ مَنْ وَطِئَ الثـَّرى ؟؟!! مَنْ قالَ فِيهِ اللهُ جَلَّ وَعَلاَ " لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ " التوبة128 إلَى تِلْكَ المُهَجِ التِي تَذوبُ شَوْقاً لِنُصْرَةِ نَبِيِّهَا ... هَلُمُّوا إلينآ وضعُوآ أيّدِيُكم في أيْدِينآ قد يقول قائل: وَلَكِنْ ... كَيْفَ ؟؟!! يَقُولُ اللهُ تَعَالى فِي كِتابِهِ الكَرِيمِ : " إنَّ اللهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتّى يُغَيِّرُوا مَا بِأنْفُسِهِمْ " إنَّ الأُمَّةَ لَنْ تَتَغَيَّرَ إلاَّ إذَا تَغَيَّرَ أفْرَادُهَا, إلاَّ إذا غَيَّرْتُ أنا وَأنْتَ وَهُوَ وَهِيَ ، إذا غَيَّّرْنا أُسْلُوبَ حَيَاتِنَا بِمَا يُوَافِقُ شَرْعَ اللهِ وَقُلْنَا لِرَبِّنا سَمْعاً وَطاعَة وَاتَّبَعْنا هَدْيَ نَبِيِّنَا عَلَيْهِ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ إنَّ المُتَأمِّلَ اليَوْمَ فِي حَالِ الأُمَّةِ الإسْلامِيَّةِ وَمَا أصَابَهَا مِنَ الضَّعْفِ وَالذُّلِّ وَالهَوَانٍ بَعْدَمَا كَانَ رِجَالُهَا كَالأُسُودِ فِي الساحآتـ , يَرَى أنَّ مَا أصَابَ الأُمَّةَ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهَا إلاَّ بِنُفُوسٍ أبَتِ الرُّجُوعَ وَالإنَابَةَ إلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ نُفُوسٍ ألِفَتِ الذُّنُوبَ وَالمَعَاصِي , وَنَسِيَتْ أنَّ اللهَ يُمْهِلُ وَلاَ يُهْمِلُ واغْتَرَّتْ بِحِلْمِ اللهِ وَعَفْوِهِ, الكُفَار يُسِيئُونَ إلَيْنَا وَإلَى إسْلاَمِنَا وَنَحْنُ نُسِيءُ إلَى أنْفُسِنَا وَإلَى إسْلاَمِنَا!!! ليَسْألُ كلُ مِنا نفْسًه > هَلْ نَحْنُ المُسْلِمُــونَ اتَّبَعْنَـــا سُنَّةَ رَسُولِنَا (( محمد صلى الله عليه و سلم عليه الصلاة و السلام )) ؟؟ < > هَلْ رَبَّيْنَا أَنْفُسَنَا وَ أَوْلاَدَنَا عَلَى حُبِّ رَسُولِنَا (( محمد صلى الله عليه و سلم عليه الصلاة و السلام )) ؟؟ < > وَهَلْ تَعَرَّفْنَا عَلَى سِيرَتِهِ وَدَرَسْنَا أَخْلاَقَهُ ؟؟ < أيُّهَــا الأَحِبَّةُ ، بُــعْدُنــا عَنْ طاعَةِ اللهِ وَ رَسُولِهِ جَعَلَ الأَيَادِي النَّجِسَةِ تُحَاوِلُ النَّيْلَ مِنَّا لَكِــــنْ ،، هَيـْـهَــاتَ هَيْــهَــاتَ إنْ أطَعْنَا اللهَ عَزَّ وَجَلَّ كَانَ بَصَرَنَا الذِي نُبْصِرُ بِهِ ... وَيَدَنَا التِّي نَبْطِشُ بِهَا... وَرِجْلَنَا التِي نَمْشِي بِهَا ... وَلَنْ نَنَالَ العِزَّةَ وَالكَرَامَةَ إلاَّ إذَا عُدْنَا إلَى دِينِنَا وَتَمَسَّكْنَا بِإِسْلاَمِنَا فَكَمَا قَالَ عُمَرُ بْنُ الخَطّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ : نَحْنُ قَوْمٌ أعَزَّنَا اللهُ بِالإسْلاَمِ فَإِنِ ابْتَغَيْنَا العِزَّةَ بِغَيْرِهِ أَذَلَّنَا اللهُ. فَأَيْنَ نَحْنُ مِنْ هَذِهِ المَعَالِم ؟؟!!! وَيَا تُرَى فِي أَيِّ بُسْتَانٍ سَتَتَفَتَّحُ الأفْكَارُ ؟؟ فلتُعْلِنِ الجَوَارِحُ أنَّهُ لاَبُدَّ لَهَا مِنْ مَوْعِدٍ مَعَ الافْكَارِ لِتَسْتَنْشِقَ رَحِيقَهَا... ولِتُحَوِّلـَها مِنْ فِكْرَةٍ إلَى حَقِيقَةٍ ولْتَصْرُخْ بِأعْلَى صَوْتِهَا " فِدَاكَ أبِي وَأُمّي يَارَسُولَ اللهِ " هَا نحن عَلَى الطَّرِيقِ نسِيرُ نَحْوَ بُسْتَانِ نُصْرَةِ الرَّسُولِ الكَرِيمِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عليه الصلاة و السلام .... فَهَلُمُّوا مَعِنآ لِنَرْتَعَ فِي بُسْتَــانِ الأفْكَارِ وَ نَقْطِفَ مِنْهُ بَعَْضَ الرَّيَاحِينِ
__________________ اللّهُمَّ صَل ِ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحمَّدٍ كمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبراهيم وَعَلَى آلِ إبْرَاهيمَ وَبَارِكْ عَلَى مُحمَّدٍ وعَلَى آلِ مُحمَّدٍ كمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهيمَ |
#2
| ||
| ||
واجبنا نحو رسول الامة (( محمد صلى الله عليه و سلم عليه الصلاة و السلام )) - الإلْتِزَامُ وَالإمْتِثَالُ لِسُنَّةِ الرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عليه الصلاة و السلام وَاتِّبَاعِ أوَامِرِهِ. - تَقْدِيمُ مَحَبَّتِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عليه الصلاة و السلام عَلَى مَحَبَّةِ الوَالِدِ وَالوَلَدِ وَالنَّفْسِ لِقَوْلِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صلى الله عليه و سلم : "لاَ يُؤْمِنُ أحَدُكُمْ حَتَّى أكُونَ أحَبَّ إلَيْهِ مِنْ نَفْسِهِ وَوَلَدِهِ وَوَالِدِهِ وَالنَّاسِ أجْمَعِينَ". - إحْيَاءُ سُنَّةِ الرَّسُولِ الكَرِيمِ محمد صلى الله عليه و سلم عَلَيْهِ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ وَالتَّمَسُّكُ بِهَا وَغَرْسُهَا فِي قُلُوبِ الأطْفَالِ. -الدِّرَاسَةُ وَالتَّعَمُّقُ فِي السِّيرَةِ الصَّحِيحَةِ لِلرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عليه الصلاة و السلام وَالعَمَلُ بِمَا فِيهَا قَدْرَ المُسْتَطَاعِ نسألُ الله أن يُحرّكَ جوارحنَا لنصّرةِ دينهِ وأن يرُدّنَا إلَى دينهِ ردَّاً جميلاً لا ترحلْوآ دونَ أن تنوى مشاركتنا لاحياء سنن نَبيِّكم محَمّدٍ صلَّى الله عليهِ وسلم عليه الصلاة و السلام مخرجـ : قوموآ إلى الدرب المضي نسمو ونرقى في علآه ونعآنق العيش الهني نحيآ ونرشق من شذآه منقول
__________________ اللّهُمَّ صَل ِ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحمَّدٍ كمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبراهيم وَعَلَى آلِ إبْرَاهيمَ وَبَارِكْ عَلَى مُحمَّدٍ وعَلَى آلِ مُحمَّدٍ كمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهيمَ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
واصبح البال مدينة مهجورة | احلام و البحر | مواضيع عامة | 17 | 10-22-2011 10:57 PM |
سنن مهجورة _ لنحييها في واقع حياتنا | elgendar | نور الإسلام - | 0 | 11-12-2009 02:45 PM |
سُنَّة مفقودة أو مهجورة عند الكثيرين | fares alsunna | نور الإسلام - | 9 | 05-02-2009 12:09 AM |
سنن مهجورة .بالصور | alassiya | نور الإسلام - | 10 | 05-08-2007 01:54 AM |
سنن مهجورة...!! | همس2009 | نور الإسلام - | 2 | 07-27-2006 06:20 PM |