المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميثم84 فعلا ارجعتنا الى ذكريات الطفولة ،،،كالعادة موضوع جميل انا عندي بعض الملاحظات على مثل هاذي القصص فهاذي القصص قد تاثر في تفكير الاطفال مستقبلا فقد تحدث عملية لسرقة للبيت او يدخل احد المخربين للبيت فيؤذي امه او احد من اخواته ،،، فيصبح الطفل مرغما لاذهاب الى الجيران لطلب المساعدة ليرد عن نفسه السرقة ويحافظ على كرامت امه واخواتة،،، هل على الطفل هنا تطبيق نصيحة الجد بعدم الخروج من البيت ،، اتوقع لا هنا بعض الاختلاف على بعض القصص التي تبدو في ظاهرها جميلة ومسليه بس لها االاثر السلبي في تفكير الاطفال ،،، ،،، هاذا ملاحظتي على القصة مع اعجابيب الشديد بها ،،،، دمت بود

أنا معك فى ماذكرته فعلاً
وغير مقتنع بتخويف الطفل لأى سبب
بل على العكس
فمثلاً بالنسبة لإبنى فأنا أبتعد دوماً عن تخويفه بأى شىء أو العو وأبو رجل مسلوخة وخلافه !
كنا فى الماضى مع كل هذا التخويف ولكن الحمد لله لم أشعر دوماً بالخوف من هذه الأشياء
وعندما كان جدى يريد تخويفنا حتى لانخرج إلى السلم كنت أخرج لأبحث عن أبو رجل مسلوخة لأسأله من سلخها له !!
ولكن بعضنا فعلاً كان يخاف ويحلم أحلام سيئة
وأنا للن أجازف بأن يكون ابنى ممن يتقبلون الخوف
الأفضل أن يعرف الشجاعة بدءاً
حتى أننى أحاول أن أشعره بأن الحيوانات كلها أليفة
فهناك مثلاً عندنا دُمية لنمر يضربه ويضع يده فى فمه وأسنانه
وعندما أخذته إلى حديقة الحيوان كان مصمماً على أن يدخل إلى النمر فى القفص ، وبكى بالدموع أنى لاأرضى ولم أفلح فى إفهامه أنه مفترس وهياكله واللى هايتشددوله !!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو آدم أشكرك أخى على التعليق المميز وإن كنت أحب أن تحكى لنا قصة عود الكبريت هذا

.&. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .&.

أخي أبو أدم لم أعد أذكر القصه بحذافيرها

ولاكن سأرويها لك لأنك طلبت ..!

هذه القصه لطالما رقرقت لها دموعي .,

القصه إسمها (بائعة الكبري ) وليست

كما كتبت في ردي (عود الكبريت )..,

باختصار هذه قصة فتاة مات أبويها

وأصبحت تبيع الكبريت لتأمين ما تحتاجه

من مأكل وهذا لو استطاعت ..!

ففي يوم من الأيام خرجت تبيع الكبريت

فما باعت منه شيء فأصبحت تصول

وتجول لعلها تبيع شيء منه وللأسف

لم يشتري منها أحد ..!

حتى أظلم عليها الليل وبدأ تساقط

الثلج والرياح القويه , فأصبحت تشعل

عيدان الثقاب لكي تدفىء أصابعها التي

تجمدت, ولم تعد تقوى على حمل الكبريت

فأصبحت تحرق عيدان الكبريت حتى

أخر عود هو الذي ماتت عليه ..!

أخي القصه مكتوبه لا تشعر بلذتها

ولاكن بجحوظ العين وتفاصيل الوجه

وبالذات من الجد أو الجده فسيكون لها

تأثير كبير على النفوس .!

تحياتي لك ودمت في حفظ الله ,

جميل ان تتراقص المعاني بين الكلمات

وان يخيم عليها التساؤولات

ولكن هل هناك نهاية حقا لتلك الدوامة ولارجل الماعز ؟؟؟


لكل نهاية بداية ..


سعدت بمروري هنا

دمت مبدعا .. تحياااااااااااتو

صديقي العزيز ..

قمت بصياغة الموضوع بطريقة جميلة وذكية ..
أنت هنا لم تفتح باباً للحوار
أوصلت الفكرة ثم اتجهت إلى موضوع آخر لكي تفتح باباً آخر للنقاش
... أظنهُ مُغلقاً ...


لن أُنكر عبقريتك هنا ..
لكَ مني أجمل تحية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميثم84 ربما لم تسمعو القصة الاصليه انا سمعت قصة قدم المعيز الحقيقية من جدي او ربما جدي رواها لي بشكل مختلف عن ابو ادم فعذرا ابو ادم ساروي القصة التي كان يقولها لي جدي ساحكي لك القصة من بعد تحذير الجد لاطفل فاطفل لم يخرج من بيته بل دخل الى غرفتة بعد سماع قصة وتحذير جدة وهو خائفا من اطفال المعيز ان يدخلو غرفتة وفعلا عندما بدا يفترش سريرة لينام دخلو علية اطفال المعيز وارادو قتلة ولاكنه استاسد وكان اسدا رغم كثرت اقدام المعيز وكان يصرخ ويطلب مساعدة اهلة وكان اهلة يسمعون صراخه والمة ولاكنهم لم يفعلو شيا لانهم لم يكونو يعرفون السلاح الذي يفتك بابناء المعيز العفاريت فقد كان ابنا المعيز يختفون حينما يسمعون القران اذا الخطاء كان خطاء الاباء بانهم لم يحفضو ابنهم القران هكذا كان يرويها لنا جدي وكان الهدف من هاذهي القصه ليحثنا على قراءه القران والعمل به واراد ان يوصل لنا فكرة انه اذا عملنا بالقران فسيكون الله معنا اينما رحنا ولن يستطيع حتى لو اطفال االقرود ان يفعلو لنا شي ها انا اقدم قصة كان يرويها لي جدي زمان حسب طلب الاخ ابو ادم ربما نفس عنوان قصة ابو ادم ولاكنها مختلفه فالسياق بانتظار اي مشاركة بقية الاعضاء بقصصهم القديمة ،،،

صديقى قصتك أكثر قيمة وجودة وأرقى
سأنسى القديمة وألتزم بابك
ستكون أفضل على سمع ولدى
بارك الله فيكم