__________________
اللهم اشهد وأصلي وأسلم على سيدى
وحبيبى وشفيعى وقائدى ونبيي محمد خير خلق الله اجمعين
نَسأَلُكَ يا رَحمنُ أَنْ تَرْزُقَنا شَفَاعَتَهُ وَأَورِدْنا حَوْضَهُ
وَاسْقِنا مِن يَدَيْهِ الشَّريفَتينِ شَرْبَةً هَنيئَةً مَريئَةً لا نَظْمَأُ بَعدَها أَبَداً
اللَّهم كما آمَنَّا بِهِ وَلم نَرَه.. فَلا تُفَرِّق بَيْنَنا وَبَينَهُ حتى تُدخِلَنا مُدخَلَه
بِرحمَتِكَ يا أَرحَمَ الرَّاحِمين

هههههه موضوعك هذا هام جدا ويبدو اننا حرمنا من رؤية الجميع اصبحنا في ظلام دامس لا نرى الا من تفضل بمشاركة ويبقى لكل حريته في اختيار وسيلة التنقل التي يحبذها هنا اهم شيء لاتكون هناك نية تجسسية لاغراض دنيئة اما عني فاسعد بتواجد الجميع في مواضيعي وخاصة النسمات القادمة من الحجاز

__________________
ما كان لله دام واتصل وما كان لغير الله انقطع وانفصل

اعتقد نسمه هذه حريه شخصيه
وليس عندي اى توصيف لها
بغض النظر اذا كنت مع او ضد
كل منا ّ حر في افعاله طالما انو لم يمس حريه الاخر
اشكرك

__________________
هنعيش فــــــــــــــ الدنيا مره واحده بـــــــس

فــــــــــــ لازم نعيشها صـــــــــــح !

.

.

انا واحده من الناس احيانا وليس غالبا ما الجأ للوضع المتخفى
اذا كنت في حاله نفسيه سيئه لا احب ان اخاطب احدا او يراسلنى احد
ويكون هدفى التصفح وقراءه المواضيع دون مضايقات من احد في رسائل خاصه وزوار تحول دون انجازى العمل
وكأن المنتدى اصبح مكانا لتبادل الرسائل وغير ذلك
ومن الممكن ان تقولى يمكنك الغاء خاصيه استقبال الرسائل . قد حدث ذلك لفترة ولكن كونى مشرفه من حق الاعضاء اخطاري بما يريدون لصالح المنتدى
وغير ذلك فانا ظاهرة تماما والحمد لله .
وعن
قولك بأن

ام يرى ان التصفح بالخفاء يعطيه حرية التنقل...؟؟
ويدخل على مواضيع لايريد ان يراه احد وهو يقرأها...؟؟؟

فهذه الخاصيه لم تعد موجوده بعد التطوير الحاصل في المنتدى اصبح هناك حريه في التنقل من دون ان يكون مكتوبا بالاسفل يشاهد الموضوع كذا او كذا

موضوعك مميز اختى نسمه حجازيه

والله يا نسمه انا أساساً ما بعرف كيف أعمل نفسي ظاهر أو متخفي
لكن من وجهة نظري دائماً الطبيعة بدون make up أحلى
ولكل شخص حريته في تصرفاته ما لم تتعدى على حرية الآخرين
لكِ مني وافر التحية والتقدير ..

note
بليز ابعثولي طريقة التخفي أو طاقية الإخفاء يمكن بيوم أستخدمها
( لا سمح الله ) :88:

__________________
جِئتُ من أينَ ؟
" لا أدري "
ولَكنّي أتَيت