عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-21-2009, 05:24 PM
 
@ قال لي صباحي يوما@

قال لي صاحبي يوماً : كيف أكون سعيداً ومحبوباً ؟! فقلت له : دع عنك الورع ، وأرفع النقاب عن وجه مقصدك ؟! فقال لي : قصدي – قصدك الله بفضله - ؛ كيف أكون محبوباً ، ويهتم الناس بي وفي نفس الوقت أكون ناجحاً وسعيداً؟!

فقلتُ له بعد أن اكتحلت عيناه بابتسامة مني : إنّ النفس – يا صاحبي - قد جُبلت على حب الأنا ؛ فالنفس تتنفس من خلال الحظوة التي تنالها ممن حولها ، فالكل مقل من ذاك ومستكثر ، وكل (أحد) مهما بلغ في العلم مبلغاً ؛سيتأثر بحفاوة الناس أو جفوتهم ، على تفاوت – بالطبع – بينهم ، والسعي لكسب ثناء الناس من أعظم محفزات السلوك البشري ؛ لذا وُسم الرياء بالشرك الخفي ؛ والاهتمام بذلك ليس عيباً في حد ذاته ؛ ولكن العيب – كل العيب – أن يكون ذلك هو الغاية والمطلب والمقصد ، وصدقني حينما تكون تلك هي غايتك ؛ فإنك ستَتعب وتُتعب ؛ ولن تبلغ الغاية !

والناس - يا صاحبي - متفاوتون ؛ فيهم العالم والجاهل ، والذكي والغبي ، والحليم والغضوب ، والرحيم والقاسي ، واللطيف والشديد ، والضعيف والقوي ، فإن أنت طلبت الحظوة عند هؤلاء جميعاً ؛ فإني أنصحك بأن تكبر على عقلك أربعاً فإنه لا عقل لك !!

محبة الناس – يا صاحبي – تُنال بفضل الله أولاً وبفضل الله أخيراً ؛ ولا شك أنّ بينهما أسباباً تُبذل ، وطرائق تُسلك ، فخذ مني ما أظنه في طريقك إلى غايتك دليلاً ، وما أخاله في تحقيقك لهدفك معيناً ؛ فبعد قيامك بحق الله عليك ؛ فتش في نفسك ؛ من أي الناس أنت ؟! ، إذا أننا كثيراً ما نبدأ في البحث (بعيداً) عن الأشياء التي نريد ، وهي في الحقيقة (قريبة) منا جداً ، وتذكر جيداً : أن تعزيز نقطة قوة واحدة فيك ؛ هو خير بكثير – وكثير جدا – من السعي خلف تحصيل نقاط عدة ليست لديك !

واعلم – وفقك الله لغايتك – أنه ما من أحد في تاريخ البشرية جمعاء ؛ استطاع أن يصنع مجده بدون معونة ، فكن متعاوناً – مع الجميع – قدر المستطاع ؛ فهناك الكثير من اللحظات – وصدقني حين أقول الكثير – ستمر بك محتاجاً فيها إلى الآخرين ؛ ولكن إياك أن تُسر الآخرين ؛ بما تضر به نفسك ، مما لم تفرضه عليك شريعة ، أو فضيلة !
وتعلم - يا صاحبي - أن تكون شاكراً لمن أفادك ، وممتناً لمن شكرك ، ومجيباً لمن سألك ، وأعيذك بالله ثلاثاً ثم أعيذك بالله ستاً بعد أن أعيذك تسعاً : أن تكون متجاهلاً لمن أتاك قاصداً ، وغير مكترث بمن خصك سائلاً ، فتلك – والله - صفة يأنفُ منها الفضلاء ، وفعلة يستنكفُ عنها العقلاء ، وهي – والله - صفة قبيحة ، وخلة شنيعة ، تشوه جمال كل فاضل وعاقل وكامل من أبناء آدم !

واسعَ - يا صاحبي - إلى إدخال السرور على قلب كل من تيسرت لك أسباب إدخال السرور على قلبه ، وتذكر دائماً : أنه إذا لم تتيسر لك أسباب السعادة ؛ فلا أقل من أن تكون سبباً في سعادة غيرك ؛ فلذلك والله لذة تقارع لذة الكأس والخمرة ، ورؤية ما على خدود الغانيات من حمرة !

واهتم – يا صاحبي – بمظهرك فهو الرسالة الأولى التي ترسلها للآخرين عنك ؛ ومعلوم في عُرف العقلاء أنّ المظهر الحسن ليس دليلاً على حسن صاحبه ؛ ولكن صدقني أننا في الغالب لا نقبل المرء - مهما كان رائعاً - بدونه ! .

وتذكر – يا صاحبي – أنه ليس بوسعنا أن نعيش بشراً أسوياء دون أن ننغمس في شيء من الزلات ؛ ولكن من كريم فضل الله علينا أن شرع لنا التوبة ، وهي مياه طاهرة
عذبة نقية مقدسة ، نغمس (أرواحنا) فيها ؛ لتخرج نقية كما كانت في أول يوم لها على هذه البسيطة ! ؛ فإذا كان ذلك كذلك ، فعليك بقبول عذر من جاءك معتذراً ، كما تحب أن يقبل الآخرون عذرك حين تعتذر!
واعلم أن الألم - يا صاحبي – في حياتنا كثير جداً ؛ فوطن نفسك على العيش والتعايش معه ، واعلم أن الفرح في عالمنا قليل جدا ، فعش لحظتك ، واستمتع بها دون وكس أو شطط ، وعايش مع الناس أتراحهم كما تعايش معهم أفراحهم ، واعلم أن الناس تنسى من شاركهم اللذة ؛ ولكنها لا تنس من شاركهم الألم !!

لن أمثل معك دور الواعظ _ فذلك دور شريف لا أتقنه – ولكني لك من الناصحين ، وحديثي إليك حديث الصادقين ، اعلم أن كل مجتمع يا صاحبي – كما قيل - كزوجة أب ؛ يضخم أخطاءك ، ويرى إحسانك من الواجبات! ففيهم الحاسد والحاقد والجاهل والسفيه والساذج فاجعل لنفسك معهم هدفاً ، ولا تجعل (كلك) لهم أذنا ، فما والله أحد منهم سلم ، وفي تاريخ العظماء شواهد تغني عن الكلم !

وقبل الختام أقول : علق على باب (عقلك) لوحة كُتب فيها : كل نجاح يطارده الفشل ، ومهمة الناجح هي الإفلات منه ! ، فزود عقلك بكل جديد في عالم القراءة ، فالقراءة للنجاح ، كالمعادن والفيتامين للجسد ؛ يزداد قوة بها ، وتخر قواه بفقدها ، فاقرأ ثم اقرأ وبعدما تنتهي من القراءة ؛ اقرأ !

ومسك الختام وصية هي دائما من قلبي بمكان : إياك ثم إياك من أن يستولي عليك الحب ؛ ففي الحب ألم ؛ لا نهاية له ، كما أنه فيه سعادة وفرح ولكن صدقني مهما كان حجمه ؛ فقد وضعت النفوس حدا له ، وتذكر دائماً : أن السكين حينما تخرق جسدين ؛ فإن الألم لا يتناصف ، ولكنه يكون ألماً كاملاً وافياً في كلا الجسدين (!!)

وللحديث لمن شاء بقية !!

منقوووووووووووووووووووووووووووووول
  #2  
قديم 10-21-2009, 05:26 PM
 
رد: @ قال لي صباحي يوما@

وهذا الجزء الأخر من الخاطرة


عندها قال لي صاحبي : كم هو جميلٌ قولك ؛ وكم هو مطربٌ حرفك !

قلت له : أشكرك يا صاحبي ؛ ولكن ثق أنّ ما تراه أنت جميلاً ؛ فإن غيرك سيراه على الضد من ذلك ، والناس تتفاوت آراؤهم كما تتفاوت أشكالهم ، لذا من العسير أن ترى من هو موافق لك على الدوام ، لأنك إن رأيت فاعلم أنّ أحدكما نسخة زائدة تستحق الإتلاف !

واعلم يا صاحبي – زادك الله علماً ورفعة – أننا كثيراً ما نطلب الحقيقة ، وننشد الصراحة فقط حين يغلب على ظننا أنها ستكون في صالحنا وموافقة لهوانا ، والشأن جداً مختلف عندما يكون الأمر عكس ذلك ، والموفق من وفقه الله لقبول الحق من أي إنسان كيفما وأينما كان !

وأوصيك يا صاحبي بالإتقان قدر الإمكان ؛ فالجيد قد يعتبر في عرف العقلاء غير جيد ؛ إن كان تحصيل الأجود منه ممكناً ، فليس في عيوب الناس عيب ، كنقص القادرين على الكمال ؛ واحرص – زادك الله حرصاً على حرصك – أن تكثر من التحصيل وقت شبابك وفراغك وصحتك ، فهذه الأوقات أوقات تحصيل ، ووقت الكهولة الإنشغال والمرض أوقات إنفاق !

وإن أردت يا صاحبي تعلم أي علم ؛ فادخل البيوت من أبوابها ، ودع عنك تسور الحيطان ، أو الدخول من نوافذ الجدران ، فلكل فن باب ، ولكل مجال مدخل ، فابحث عن المداخل تفتح لك الأبواب ، ومن فتحت له الأبواب ، كان كرب البيت ، وليس من الدخلاء عليه !

وأذكرك – ذكرك الله الشهادة قبل موتك – أن تطلب الأشياء من أهلها ؛ لأن فوات الحاجة – والله وبالله وتالله – خيرٌ من طلبها من غير أهلها ؛ واعلم أن الكأس الممتلئ لا يقبل الإضافة ، فلكي تستقبل الصواب في عقلك ، لا بد لك من أن تفرغه مما سواه قبل ذلك ! فالتخلية قبل التحلية ، واعلم – يا صاحبي – أن الكتاب الجيد في عصرنا عزيز ؛ فإذا وجدت كتاباً جيداً ؛ فاشتره ولو كنت تعلم يقيناً أنك لن تقرأه !

اعلم – يا صاحبي – أن في رأسك عينين ، ولكن ليس لك إلا نظر واحد ، فلا تركز نظرك على العقبات بل ركزه على هدفك مباشرة ، وحينها لن ترى العقبات : عقبات ! وصدق من يقول لك : إن السقوط والهزيمة لا تعني النهاية – لا والله – وحده الاستسلام الذي يعنيها ! واعلم – يا صاحبي – أن الأمل رحمة من رحمات ربنا ؛ فامنح نفسك الكثير منه، فالنفوس الأبية تتعطر منه ، وتقوم بنشر ما تبقى من عبقه على من حولها ؛ وتذكر – يا صاحبي – أنه ليس بإمكانك أن تكون على حق دائماً ؛ فلا بد للسلوك من هفوة ، ولا بد لخيل العقل من كبوة !

وأعيذك – يا صاحبي – من الغرور والتكبر ؛ فهي والله مهلكة كل ناجح ، وسبب ضياع كل فالح ، فما اغتر أحد إلا بسبب مهانة وجدها في قلبه ، وفي سيد المتكبرين خير شاهد ! فتواضع ! وبعد أن تتواضع ؛ تواضع ! ثم إذا استويت متواضعاً ؛ فتواضع ! فإنك والله لن تكون شيئا ذا بال بدونه ، فلا تأنف من التعلم من أي شخص كان ، ولا تحقر أحداً مهما كان ، وإن رأيت من كان أهلاً لذلك ، فارحمه وتذكر نعمة الله عليك ، وتذكر ثم تذكر ما قد قيل : لا أحد يستطيع أن يركب ظهرك إلا إذا كنت راكعاً ، وأن التكبر على المتكبر - أحياناً - قد يكون تواضعاً !

اعلم – يا صاحبي – أن عظمة الأشخاص مصدرها الألم ، واختر ما شئت من العظماء عبر التاريخ لتجد في سيرته خير برهان ، فالنجاح – يا صاحبي – سلعة والله معروضة ، ولكنها تبحث عمن يكون أهلاً للثمن ، أما الفشل فهو الشيء الذي يستطيعه كل أحد ، فإن أردت أن تكون فاشلاً فكل ما عليك فعله هو : ألا تفعل شيئاً !!

واعلم – يا صاحبي – أنّ عقلك كذاكرة الحاسوب إن أثقلته بالألعاب والأفلام والصور ؛ ضعف أداؤه وضاقت ذاكرته ، ولم يعد فيه متسع للعظيم من الأمور ، فاختر نوعية التغذية ، فبنوع غذاء عقلك ؛ يكون نتاجك ، واحذر أن تعبث بعقلك ؛ فإنه لم يخلق لهذا ، واعلم أنّ أعظم نعمة بعد نعمة الإسلام : هي نعمة العقل ؛ فاحمد الله على ذلك وسله المزيد من العلم والتوفيق !

فقال لي صاحبي : حسناً ؛ سأحاول أن أتفهم ما قلت ، ولكن هلا أخبرتني كيف أكون حكيماً ؟!

قلت له : زرع الله بذور الحكمة في عقلك ، سأخبرك لاحقاً – إن شاء الله - إن يسر الله لنا ولك في العمر والوقت فسحة !

دخل عليّ صاحبي هذا اليوم ؛ قائلاً بعد أن عطر فمه بابتسامة جميلة : أظنُ – يا صاحبي – أنّ الوقتَ قد حان لتخبرني بما قد وعدتني به في آخر لقاءٍ شرُف بجمعنا !

فقلت له : بعد أنْ صوبتُ سهام بصري نحو عينيه ، وأنا أبادله أريجَ البسماتِ ، نعم أظنه قد آن ، وأرجو أن تكون لهفتك على أمر ذي بال !

سألتني – يا صاحبي – عن كيفية لبس ثياب الحكمة ؛ فأقول لك مستعيناً برب الفلق ، ومستعيذاً به من شر ما خلق : الحكمة – ياصاحبي – بناء ذو أربعة أركان : فالأول منها : خَلقيٌ ، والثاني والثالث : كسبيان ، والرابع : وهبي !

فالأول : أصلُ العقل كما خلقه الله تعالى في رأسك ؛ فإن لم تك بذور العقلِ الوافرِ مزروعة في رأسك يوم أن خلقك الله ؛ فلا أظن أن لك في حلوان الحكمة نصيب !

والثاني : العلم والمعرفة ، فبقدر اطلاعك ومعرفتك ، يكون قربك للحكمة والصواب ، وهذا الركن مبناه على ثلاثة أمور : فالأول : القراءة ، والثاني : القراءة ، والثالث : القراءة !

والثالث : التجربة ؛ وهذه مبناها على أمرين ؛ الأول : تجارب شخصية تزيد مع ازدياد العمر زيادة طردية ، والثاني : تجارب الآخرين ، وهذه تنال من خلال مشافهة أصحاب الخبرة ، أو من خلال قراءة ما كُتب عن تجارب الآخرين !

أما الرابع : فهو التوفيق من رب العالمين ، يهبه من يشاء من عباده المؤمنين ، فبقدر ما تكون علاقتك بالله ؛ يكون لك من نور الحكمة مثل ذلك !

فهذه أركان الحكمة بإيجازٍ – أظنه غير مخل – وإن رغبت بالتفصيل الممل ، فنحن للإملال أهل ، وما عليك إلا أن تلوح بالإشارة ، لنغرقك بالحشو الكثير من العبارة !

واعلم – يا صاحبي – أنّ الحلم بالتحلم ، والعلم بالتعلم ، فكل خُلق كريم ؛ إن كنت راغباً به حقاً – صدقني – سوف يأتيك ، ولكن – صدقني ايضاً – أنك ستتعب قبل أن يزكيك ! وكل ما عليك فعله ؛ هو اجتراع الكثير والكثير من أكسير النجاح : الصبر ! حتى تنال المطلوب ، ولتكون من رواد القلوب !

وتذكر – يا صاحبي – أنه ليس باستطاعتك أن تكون الرجل المثالي ، وليس بمقدورك أيضاً - ولا بمقدور غيرك - جعل من حولك كذلك ، بل كل ما يسعى العاقل إليه ؛ أن يكون إنسانا صالحاً بنفسه ، مصلحاً لغيره ، في حدود علمه وعمله ، وكثيراً ما تكون المبالغة في طلب الكمال ، سبباً في انتكاس الأحوال ، كالمنبت لا ظهرا أبقى ولا أرضاً قطع !

يا صاحبي : قبل أن تغير نفسك ، أو تسعى في تغيير من حولك ، احرص على فهم الشيء المراد تغييره قبل تغييره ، فإنا كثيراً ما نجتهد في تغيير الأشياء قبل أن نفهمها ، ونحاول تبديل الأشياء قبل أن نعرفها!

واعلم – يا صاحبي – أن بعض الأشياء التي نتأثر بها هي في حقيقتها ليست مؤثرة ، ولكن لأن فيها ما لامس شيئاً خاصاً بنا حصل ذلك التأثير ، فلا تطلب من سواك أن يكون مثلك ، ولا من غيرك أن يكون أنت ! ، فاعرف هذا وافهمه ؛ تفهم الكثير من اختلاف ردات الأفعال !

وقبل أن أختم – يا صاحبي – أحذرك والله من داء التسويف ، ووباء التأجيل ، فما استولى التسويف والتأجيل على أحد إلا هلك وانتهى ، وما جعلهما شخص رفيقا دربه إلا ضاع وانقضى ، فالحذر الحذر ، وابدأ الآن – ولو بالقليل – وتذكر أنّ (مشوار) الألف ميل يبدأ بخطوة !

يا صاحبي الحديث على هذا المنوال متشعب ، ولو أردت أن نصول ونجول وفي كل واد (نهبهب) ، حتى يقول قائل ما هذا التذبذب ، فأنا مستعد لذلك - والله - ولكن في التزام الصمت – العلني - أحياناً حكمة ، فسنتوقف هنا ونستمر هناك!

شكراً لك يا صاحبي على استثارتي ، ولعلنا نعاود الركض يوماً من الأيام ، وشكراً لك جداً على منحي شرف الاهتمام !

فلولاك بعد الله ما كنتُ كتبتُ !
منقووووووووول





جـــــــوبا
  #3  
قديم 10-21-2009, 06:45 PM
 
رد: @ قال لي صباحي يوما@

أخي الكريم
ربما لو أخترت الموضوع على العام لكان أفضل
فلا أعلم أخي وضعت تكملت الخاطرة وهي بالأساس
ليست بخاطرة
عذرا ً لصحاب الموضوع
وعذرا ً للمسؤلين على تطاولي هذا
لكن لم أستطع منع قلمي من قول كلمة حق .
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ملف كامل لريجيمات الشيف عبد الله يوسف لا يفوتكم العابدة الطائعة أطباق شهية 49 06-20-2016 02:35 PM
ملف كامل عن دليلك للاجبان بالصور وكيفية تحظيرها سنيورة أمواج أطباق شهية 9 03-05-2011 07:57 PM
رجيم سبعة أيام جديدة حبيبة خطيبها صحة و صيدلة 2 02-23-2009 03:04 AM


الساعة الآن 11:29 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011