عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الإسلامية > نور الإسلام -

نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية

موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #21  
قديم 12-19-2006, 12:24 AM
 
رد: *** .... الدعـــــــــــاء الـــــــذي هـــــــــزالسمــــــــاء .... ***

جزاك الله خيرا
  #22  
قديم 12-19-2006, 04:03 AM
 
رد: *** .... الدعـــــــــــاء الـــــــذي هـــــــــزالسمــــــــاء .... ***

أخي mamdouh السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
جزاك الله خيرًا وأسكنك في جنة الخلد مع المؤمنين الصادقين
فهو حقا الدّعاء الذي هزّ السماء، وقارئ الدعاء
اللهم إني أدعوك بدعاء العبد الصالح فأستجب يا ذا الجلال والإكرام " يا ودود يا ودود، ياذا العرش المجيد، يا مبدئ يا معيد، يا فعالا لما يريد، أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك، وأسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك، وأسألك برحمتك التي وسعت كل شيء، لا إله إلا أنت، يا مغيث أغثني، ثلاث مرات"
وشكرا جزيلاً
  #23  
قديم 12-19-2006, 03:59 PM
 
رد: *** .... الدعـــــــــــاء الـــــــذي هـــــــــزالسمــــــــاء .... ***

الابن ممدوح
سلام الله ورحمته وبركاته
دعاء جميل ورجاء اقرأ رسالتى والتى حصلت عليها امس 18/12/2006 من موقع البى بى سى

نصرة رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام
من موقع البى بى سى نت 18/12/2006 اليوم الاثنين
افتتاح عرض "أوبرا برلين" المثيرة للجدل


تفتتح اليوم الاثنين أوبرا مثيرة للجدل للموسيقار موتسارت يظهر في أحد مشاهدها تمثال رأس مقطوع للنبي محمد، ويجري افتتاح الأوبرا تحت حراسة الشرطة، في الوقت الذي رفض زعماء من الجالية الإسلامية الدعوات للحضور

ويصل عرض الأوبرا، التي تحمل اسم "إيدومنيو"، إلى ذروة درامية دامية حيث يضع الملك إيدومنيو رؤوسا مقطوعة لكل من بوسيدون (إله البحار عند الإغريق)، والمسيح، وبوذا، فضلا عن الرسول محمد على أربعة كراسي
.

وكانت تلك الأوبرا قد شطبت على عجل من جدول عروض الخريف لدار الأوبرا الألمانية (دويتشه أوبر) في سبتمبر، خشية اندلاع أعمال عنف من جانب المسلمين لما يعتبرونه تدنيسا لشخص النبي
.

يأتي ذلك في ضوء ما وقع من ردود فعل غاضبة وأعمال عنف حول الرسوم الكاريكاتيرية التي صورت النبي محمد بشكل ساخر وطبعتها عدة صحف أوروبية في وقت سابق من العام
.

غير أن قرار عدم عرض الأوبرا أثار جدلا ساخنا في ألمانيا. واتُهمت المديرة العامة لدار الأوبرا، كريستن هارمز، على نطاق واسع بـ"
مهادنة المتطرفين" وفرض رقابة على التعبير الفني.

وانتهت محادثات بين الحكومة وممثلين عن الجاليات الإسلامية في البلاد لبحث الأوبرا بتوجيه دعوة لهم لحضور الليلة الافتتاحية للعرض
.

ولكن قال ممثلون بارزون عن الجاليات الإسلامية الأحد إنهم لن يحضروا العرض
.
"
فرض الاندماج"

وقال أيمن مازيك، الذي يرأس المجلس المركزي لمسلمي ألمانيا، لصحيفة تاجيشبيجل آم زونتاج إنه لا يريد أن يصبح "لعبة سياسية في يد أحد
".

وأضاف "أحب الذهاب إلى الأوبرا، ومازلت أعارض إلغاء عرض إيدومنيو، ولكنني أذهب إلى الأوبرا للاسترخاء وليس لوضع الدين والفن والسياسة في بوتقة واحدة
".

وقال علي كزيلكايا، الذي يرأس المجلس الإسلامي الألماني، إنه لن يحضر العرض لأنه يخشى أن يفسر حضور زعماء مسلمين على أنه المعيار لمدى "اندماج" المسلمين في المجتمع الألماني
.

وأضاف "يبدو وكأن الأمر كله يجري في ظل افتراض أن الذين يحضرون تلك الأوبرا فقط هم المندمجون بينما الذين لا يحضرون يرفضون الاندماج
".

وقالت الشرطة إنها لم تتلق تهديدات محددة، ولكن سيتم تشديد الإجراءات الأمنية حول دار الأوبرا
.

وسوف يمر المتجهون لحضور العرض الافتتاحي على أجهزة الكشف عن المعادن، وسيطلب منهم تفريغ جيوبهم من أي قطع معدنية، كما سيطلب منهم الاستعداد لإخلاء المكان في حالة التحذير من احتمال انفجار
.

يذكر أن الموسيقار الشهير موتسارت، الذي ولد قبل 250 عاما، عرف عنه روح الدعابة الشقية أحيانا
.

غير أن مشهد الرؤوس المقطوعة من بنات أفكار المخرج هانز نيونفيلز، الذي بدأ عرضه أول مرة قبل ثلاث سنوات، ولم يثر ضجة تذكر خارج الأوساط الأوبرالية في ذلك الحين
.
"
الرقابة الذاتية"

وتتميز مدينة برلين بانفتاحها وتقبلها لما يمس المعتقدات الدينية ككل، فضلا عن حسها الفني
.

وقد حذرت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل مما وصفته بـ"فرض الرقابة الذاتية بدافع الخوف"، فيما وصف وزير الداخلية فولفجانج شويبله قرار إلغاء العرض - قبل العدول عنه - بأنه "قرار مجنون
".

وكان شويبله قد قال في مؤتمر لبحث اندماج المسلمين في ألمانيا في سبتمبر/أيلول الماضي: "إن الإسلام جزء هام من ألمانيا وأوروبا، إلا أنه يتعين عليه أيضا أن يقبل عادات وقيم أوروبا
".

ونقل عن الوزير قوله في مقابلة مع صحيفة ألمانية يومية آنذاك "لن نفتتح حدثا نتبادل فيه المزاح فقط. بل سنوضح بجلاء أن لا تفاوض بشأن الدستور والنظام القانوني
".

وفي الوقت الذي رحب الكثير من الزعماء المسلمين بقرار إلغاء العرض آنذاك، خرجت أصوات مسلمة أخرى رافضة لإلغائه - كان بينها كينان كولات، زعيم الجالية التركية في ألمانيا، والذي وصف الإلغاء بأنه خطوة "نكوص باتجاه العصور الوسطى
".

وكان المخرج نيونفيلز قد أصر على عدم تعديل المشهد، حيث قال إن مشهد تقديم ملك كريت للرؤوس المقطوعة يمثل احتجاجا على "أي شكل من أشكال الديانة المنظمة ومؤسسيها
".


]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]
نصرة رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام
من موقع البى بى سى نت 18/12/2006 اليوم الاثنين
لعبة فيديو مسيحية تثير غضبا وجدلا

أثارت لعبة فيديو مسيحية جديدة دعوات للمقاطعة من جماعات قالت إنها تمثل "تدريبا على الحرب الدينية
".

وتعتمد اللعبة، واسمها "المتروكون: القوى الابدية"، على سلسلة من الروايات التي لاقت نجاحا كبيرا والتي تدور حول الصراعات على الارض بعد اختطاف المؤمنين الحقيقيين إلى السماء، حسب المعتقد المسيحي
.

وبإمكان اللاعبين قيادة جيش الخير - قوى الضيقة - ضد الكيان الدولي المناهض للمسيح
.

ويرفض مصنعو اللعبة الانتقادات الموجهة إليها ويقولون إن المعارضين "لديهم كراهية واضحة للمسيحية الكتابية
".

وحث تحالف من مجموعات ليبرالية تضم "التحالف المسيحي من أجل التقدم" و "الحملة من أجل الدفاع عن الدستور" و "توك تو أكشن"، سلسلة متاجر ول-مارت العملاقة ومتاجر أخرى على وقف بيع المنتج الذي طرح في الاسواق الشهر الماضي
.

وقال فريدريك كلاركسون من منظمة "توك تو أكشن"، "إنها (اللعبة) عن الحرب الدينية، والطريق للفوز فيها هو إما التحول لاعتناق المسيحية أو مواجهة القتل. وبذلك تضم اللعبة كلا من محاكم التفتيش والحروب الصليبية
".

وزعم فريدريك أن "أي شخص ليس من أتباع المسيح هو من أعدائه
".

"
نزع الانسانية عن العدو"

وأعرب فريدريك عن قلقه بوجه خاص إزاء حقيقة أن لعبة الفيديو - التي تباع بحوالي 40 دولارا للنسخة والتي تحتوي تحذيرا للمراهقين لما تحتويه من عنف -
تسوق من خلال الكنائس.

وأضاف ان "القساوسة وقادة الكنائس الشباب ينصحون رعايا كنائسهم بشراء اللعبة، مما يعطيها طابع الرسمية" من جانب السلطة الدينية
.

وتابع بقوله إن الرسالة هي "
نزع الانسانية عن الاخر الذي يخشى منه - اليهود والكاثوليك والمسلمين، والتيارات الخاطئة من البروتستانت - والناس الذين يعتقد أنهم خاطئون".

وحذر بقوله إن نزع الانسانية هو أول خطوات الابادة الجماعية
.

لكن جيفري فريشنر، احد المشاركين في إنتاج اللعبة، رفض بشكل قاطع هذا التوصيف للعبة
.

وأوضح أن أيا من المعارك التي تحويها اللعبة لا تتضمن هدف "تحول عن ديانتك أو تقتل
".

وقال "إن المناهضين للمسيح هم من يرغبون في تحويل ديانتك أو مواجهة الموت، وأنت تدافع عن نفسك ضد ذلك بالانضمام للجانب الخير
".

وأضاف "بالقطع ستخسر جميع مراحل اللعبة ولن تفوز مطلقا إذا اخترت الحرب المادية كوسيلة
".

"
التبشير - باحترام"

وقال فريشنر إن كلمة "تحويل الاعتقاد" لم تظهر في اللعبة، وكذلك كلمة "مسيحي
".

وأوضح فريشنر أن "اللعبة نفسها هي مجرد لعبة عظيمة. ويمكن للاشخاص من الديانات الاخرى لعبها دون أن يعرفوا أنها مسيحية
".

لكن فريشنر يقر أن الهدف من اللعبة هو التبشير بالمسيحية
.

ويضيف "لكنها تقوم بذلك بشكل محترم للغاية، دون الوعيد بالانجيل
".

ويقول فريشنر "وعندما يكمل اللاعبون مستوى بنجاح تحصل على رسم توضيحي يحتوي على بعض الحقائق الانجيلية وزر للضغط عليه لمعرفة المزيد منها
".

وهذا يقود اللاعبين إلى موقع يمكن أن يناقشوا فيه القضايا ويتلوا صلوات و "يصبحوا مؤمنين
".

ويعتقد فريشنر أن هذا سيلقى استحسانا من الشباب
.

ويضيف "الناس ينجذبون للاشياء التي تقدم إجابات، وموقفي الشخصي هو أن الانجيل يقدم كل هذه الاجابات
".

ويقول الخبراء إن لعبة فيديو "المتروكون: القوى الابدية" ليست لعبة الفيديو المسيحية الاولى لكنها الاكثر طموحا حتى الان
.

وقال بريان كريسنت، محرر وكاتب في شؤون ألعاب الفيديو إنه دهش من التعقيد الاخلاقي للعبة
.

وقال "يمكن لشخصيات اللعبة أن تدخل في قتال مادي، لكنها عندما تفعل ذلك تفقد المعنويات وتكون فرصتها أكبر في التحول للشر
".

وأوضح "بشكل ما تعكس هذه الشخصيات ما يحدث في الواقع، فلا يمكن للمرء أن ينخرط في قتال بالاسلحة ثم يخرج منه وينساه
".

ولكن الكاتب ينتقد اللعبة من جانب آخر، ويقول إنها تحاول أن تقدم الترفية وأن توصل رسالة في الوقت ذاته، وقد أخفق منتجوها في تحقيق الهدفين بشكل جيد
اقتل الرئيس
وليست هذه لعبة الفيديو الوحيدة التي تحوي رسالة تثير القلق في موسم الاجازات هذا
.

فالجبهة الاعلامية الاسلامية الدولية أصدرت لعبة تسمى "في طلب بوش" والذي يقوم فيه اللاعبون باستهداف الرئيس الامريكي جورج بوش
.

وقد اعتبر ادم ريزمان، المحلل في معهد أبحاث الكيانات الارهابية الدولية (سايت) التحميل المجاني للعبة على الانترنت بمثابة "دعاية" لكنه رفض اعتبارها نوعا من التجنيد
.

وقال ريزمان "لا يمكنك القول إنها استعداد للجهاد، لكنها تطرح فكرة أنه بإمكانك التجول بمسدس وقتل الجنود الامريكيين
".

وتابع بقوله "إن اللعبة تضع في ذهنك أن الاشخاص الذين يجب عليك تعقبهم هم بوش وبلير ورامسفلد
الى لقاء قريب عبر النت


  #24  
قديم 12-19-2006, 04:00 PM
 
رد: *** .... الدعـــــــــــاء الـــــــذي هـــــــــزالسمــــــــاء .... ***

الابن ممدوح
سلام الله ورحمته وبركاته
دعاء جميل ورجاء اقرأ رسالتى والتى حصلت عليها امس 18/12/2006 من موقع البى بى سى

نصرة رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام
من موقع البى بى سى نت 18/12/2006 اليوم الاثنين
افتتاح عرض "أوبرا برلين" المثيرة للجدل


تفتتح اليوم الاثنين أوبرا مثيرة للجدل للموسيقار موتسارت يظهر في أحد مشاهدها تمثال رأس مقطوع للنبي محمد، ويجري افتتاح الأوبرا تحت حراسة الشرطة، في الوقت الذي رفض زعماء من الجالية الإسلامية الدعوات للحضور

ويصل عرض الأوبرا، التي تحمل اسم "إيدومنيو"، إلى ذروة درامية دامية حيث يضع الملك إيدومنيو رؤوسا مقطوعة لكل من بوسيدون (إله البحار عند الإغريق)، والمسيح، وبوذا، فضلا عن الرسول محمد على أربعة كراسي
.

وكانت تلك الأوبرا قد شطبت على عجل من جدول عروض الخريف لدار الأوبرا الألمانية (دويتشه أوبر) في سبتمبر، خشية اندلاع أعمال عنف من جانب المسلمين لما يعتبرونه تدنيسا لشخص النبي
.

يأتي ذلك في ضوء ما وقع من ردود فعل غاضبة وأعمال عنف حول الرسوم الكاريكاتيرية التي صورت النبي محمد بشكل ساخر وطبعتها عدة صحف أوروبية في وقت سابق من العام
.

غير أن قرار عدم عرض الأوبرا أثار جدلا ساخنا في ألمانيا. واتُهمت المديرة العامة لدار الأوبرا، كريستن هارمز، على نطاق واسع بـ"
مهادنة المتطرفين" وفرض رقابة على التعبير الفني.

وانتهت محادثات بين الحكومة وممثلين عن الجاليات الإسلامية في البلاد لبحث الأوبرا بتوجيه دعوة لهم لحضور الليلة الافتتاحية للعرض
.

ولكن قال ممثلون بارزون عن الجاليات الإسلامية الأحد إنهم لن يحضروا العرض
.
"
فرض الاندماج"

وقال أيمن مازيك، الذي يرأس المجلس المركزي لمسلمي ألمانيا، لصحيفة تاجيشبيجل آم زونتاج إنه لا يريد أن يصبح "لعبة سياسية في يد أحد
".

وأضاف "أحب الذهاب إلى الأوبرا، ومازلت أعارض إلغاء عرض إيدومنيو، ولكنني أذهب إلى الأوبرا للاسترخاء وليس لوضع الدين والفن والسياسة في بوتقة واحدة
".

وقال علي كزيلكايا، الذي يرأس المجلس الإسلامي الألماني، إنه لن يحضر العرض لأنه يخشى أن يفسر حضور زعماء مسلمين على أنه المعيار لمدى "اندماج" المسلمين في المجتمع الألماني
.

وأضاف "يبدو وكأن الأمر كله يجري في ظل افتراض أن الذين يحضرون تلك الأوبرا فقط هم المندمجون بينما الذين لا يحضرون يرفضون الاندماج
".

وقالت الشرطة إنها لم تتلق تهديدات محددة، ولكن سيتم تشديد الإجراءات الأمنية حول دار الأوبرا
.

وسوف يمر المتجهون لحضور العرض الافتتاحي على أجهزة الكشف عن المعادن، وسيطلب منهم تفريغ جيوبهم من أي قطع معدنية، كما سيطلب منهم الاستعداد لإخلاء المكان في حالة التحذير من احتمال انفجار
.

يذكر أن الموسيقار الشهير موتسارت، الذي ولد قبل 250 عاما، عرف عنه روح الدعابة الشقية أحيانا
.

غير أن مشهد الرؤوس المقطوعة من بنات أفكار المخرج هانز نيونفيلز، الذي بدأ عرضه أول مرة قبل ثلاث سنوات، ولم يثر ضجة تذكر خارج الأوساط الأوبرالية في ذلك الحين
.
"
الرقابة الذاتية"

وتتميز مدينة برلين بانفتاحها وتقبلها لما يمس المعتقدات الدينية ككل، فضلا عن حسها الفني
.

وقد حذرت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل مما وصفته بـ"فرض الرقابة الذاتية بدافع الخوف"، فيما وصف وزير الداخلية فولفجانج شويبله قرار إلغاء العرض - قبل العدول عنه - بأنه "قرار مجنون
".

وكان شويبله قد قال في مؤتمر لبحث اندماج المسلمين في ألمانيا في سبتمبر/أيلول الماضي: "إن الإسلام جزء هام من ألمانيا وأوروبا، إلا أنه يتعين عليه أيضا أن يقبل عادات وقيم أوروبا
".

ونقل عن الوزير قوله في مقابلة مع صحيفة ألمانية يومية آنذاك "لن نفتتح حدثا نتبادل فيه المزاح فقط. بل سنوضح بجلاء أن لا تفاوض بشأن الدستور والنظام القانوني
".

وفي الوقت الذي رحب الكثير من الزعماء المسلمين بقرار إلغاء العرض آنذاك، خرجت أصوات مسلمة أخرى رافضة لإلغائه - كان بينها كينان كولات، زعيم الجالية التركية في ألمانيا، والذي وصف الإلغاء بأنه خطوة "نكوص باتجاه العصور الوسطى
".

وكان المخرج نيونفيلز قد أصر على عدم تعديل المشهد، حيث قال إن مشهد تقديم ملك كريت للرؤوس المقطوعة يمثل احتجاجا على "أي شكل من أشكال الديانة المنظمة ومؤسسيها
".


]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]
نصرة رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام
من موقع البى بى سى نت 18/12/2006 اليوم الاثنين
لعبة فيديو مسيحية تثير غضبا وجدلا

أثارت لعبة فيديو مسيحية جديدة دعوات للمقاطعة من جماعات قالت إنها تمثل "تدريبا على الحرب الدينية
".

وتعتمد اللعبة، واسمها "المتروكون: القوى الابدية"، على سلسلة من الروايات التي لاقت نجاحا كبيرا والتي تدور حول الصراعات على الارض بعد اختطاف المؤمنين الحقيقيين إلى السماء، حسب المعتقد المسيحي
.

وبإمكان اللاعبين قيادة جيش الخير - قوى الضيقة - ضد الكيان الدولي المناهض للمسيح
.

ويرفض مصنعو اللعبة الانتقادات الموجهة إليها ويقولون إن المعارضين "لديهم كراهية واضحة للمسيحية الكتابية
".

وحث تحالف من مجموعات ليبرالية تضم "التحالف المسيحي من أجل التقدم" و "الحملة من أجل الدفاع عن الدستور" و "توك تو أكشن"، سلسلة متاجر ول-مارت العملاقة ومتاجر أخرى على وقف بيع المنتج الذي طرح في الاسواق الشهر الماضي
.

وقال فريدريك كلاركسون من منظمة "توك تو أكشن"، "إنها (اللعبة) عن الحرب الدينية، والطريق للفوز فيها هو إما التحول لاعتناق المسيحية أو مواجهة القتل. وبذلك تضم اللعبة كلا من محاكم التفتيش والحروب الصليبية
".

وزعم فريدريك أن "أي شخص ليس من أتباع المسيح هو من أعدائه
".

"
نزع الانسانية عن العدو"

وأعرب فريدريك عن قلقه بوجه خاص إزاء حقيقة أن لعبة الفيديو - التي تباع بحوالي 40 دولارا للنسخة والتي تحتوي تحذيرا للمراهقين لما تحتويه من عنف -
تسوق من خلال الكنائس.

وأضاف ان "القساوسة وقادة الكنائس الشباب ينصحون رعايا كنائسهم بشراء اللعبة، مما يعطيها طابع الرسمية" من جانب السلطة الدينية
.

وتابع بقوله إن الرسالة هي "
نزع الانسانية عن الاخر الذي يخشى منه - اليهود والكاثوليك والمسلمين، والتيارات الخاطئة من البروتستانت - والناس الذين يعتقد أنهم خاطئون".

وحذر بقوله إن نزع الانسانية هو أول خطوات الابادة الجماعية
.

لكن جيفري فريشنر، احد المشاركين في إنتاج اللعبة، رفض بشكل قاطع هذا التوصيف للعبة
.

وأوضح أن أيا من المعارك التي تحويها اللعبة لا تتضمن هدف "تحول عن ديانتك أو تقتل
".

وقال "إن المناهضين للمسيح هم من يرغبون في تحويل ديانتك أو مواجهة الموت، وأنت تدافع عن نفسك ضد ذلك بالانضمام للجانب الخير
".

وأضاف "بالقطع ستخسر جميع مراحل اللعبة ولن تفوز مطلقا إذا اخترت الحرب المادية كوسيلة
".

"
التبشير - باحترام"

وقال فريشنر إن كلمة "تحويل الاعتقاد" لم تظهر في اللعبة، وكذلك كلمة "مسيحي
".

وأوضح فريشنر أن "اللعبة نفسها هي مجرد لعبة عظيمة. ويمكن للاشخاص من الديانات الاخرى لعبها دون أن يعرفوا أنها مسيحية
".

لكن فريشنر يقر أن الهدف من اللعبة هو التبشير بالمسيحية
.

ويضيف "لكنها تقوم بذلك بشكل محترم للغاية، دون الوعيد بالانجيل
".

ويقول فريشنر "وعندما يكمل اللاعبون مستوى بنجاح تحصل على رسم توضيحي يحتوي على بعض الحقائق الانجيلية وزر للضغط عليه لمعرفة المزيد منها
".

وهذا يقود اللاعبين إلى موقع يمكن أن يناقشوا فيه القضايا ويتلوا صلوات و "يصبحوا مؤمنين
".

ويعتقد فريشنر أن هذا سيلقى استحسانا من الشباب
.

ويضيف "الناس ينجذبون للاشياء التي تقدم إجابات، وموقفي الشخصي هو أن الانجيل يقدم كل هذه الاجابات
".

ويقول الخبراء إن لعبة فيديو "المتروكون: القوى الابدية" ليست لعبة الفيديو المسيحية الاولى لكنها الاكثر طموحا حتى الان
.

وقال بريان كريسنت، محرر وكاتب في شؤون ألعاب الفيديو إنه دهش من التعقيد الاخلاقي للعبة
.

وقال "يمكن لشخصيات اللعبة أن تدخل في قتال مادي، لكنها عندما تفعل ذلك تفقد المعنويات وتكون فرصتها أكبر في التحول للشر
".

وأوضح "بشكل ما تعكس هذه الشخصيات ما يحدث في الواقع، فلا يمكن للمرء أن ينخرط في قتال بالاسلحة ثم يخرج منه وينساه
".

ولكن الكاتب ينتقد اللعبة من جانب آخر، ويقول إنها تحاول أن تقدم الترفية وأن توصل رسالة في الوقت ذاته، وقد أخفق منتجوها في تحقيق الهدفين بشكل جيد
اقتل الرئيس
وليست هذه لعبة الفيديو الوحيدة التي تحوي رسالة تثير القلق في موسم الاجازات هذا
.

فالجبهة الاعلامية الاسلامية الدولية أصدرت لعبة تسمى "في طلب بوش" والذي يقوم فيه اللاعبون باستهداف الرئيس الامريكي جورج بوش
.

وقد اعتبر ادم ريزمان، المحلل في معهد أبحاث الكيانات الارهابية الدولية (سايت) التحميل المجاني للعبة على الانترنت بمثابة "دعاية" لكنه رفض اعتبارها نوعا من التجنيد
.

وقال ريزمان "لا يمكنك القول إنها استعداد للجهاد، لكنها تطرح فكرة أنه بإمكانك التجول بمسدس وقتل الجنود الامريكيين
".

وتابع بقوله "إن اللعبة تضع في ذهنك أن الاشخاص الذين يجب عليك تعقبهم هم بوش وبلير ورامسفلد
الى لقاء قريب عبر النت


  #25  
قديم 12-19-2006, 04:00 PM
 
رد: *** .... الدعـــــــــــاء الـــــــذي هـــــــــزالسمــــــــاء .... ***

الابن ممدوح
سلام الله ورحمته وبركاته
دعاء جميل ورجاء اقرأ رسالتى والتى حصلت عليها امس 18/12/2006 من موقع البى بى سى

نصرة رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام
من موقع البى بى سى نت 18/12/2006 اليوم الاثنين
افتتاح عرض "أوبرا برلين" المثيرة للجدل


تفتتح اليوم الاثنين أوبرا مثيرة للجدل للموسيقار موتسارت يظهر في أحد مشاهدها تمثال رأس مقطوع للنبي محمد، ويجري افتتاح الأوبرا تحت حراسة الشرطة، في الوقت الذي رفض زعماء من الجالية الإسلامية الدعوات للحضور

ويصل عرض الأوبرا، التي تحمل اسم "إيدومنيو"، إلى ذروة درامية دامية حيث يضع الملك إيدومنيو رؤوسا مقطوعة لكل من بوسيدون (إله البحار عند الإغريق)، والمسيح، وبوذا، فضلا عن الرسول محمد على أربعة كراسي
.

وكانت تلك الأوبرا قد شطبت على عجل من جدول عروض الخريف لدار الأوبرا الألمانية (دويتشه أوبر) في سبتمبر، خشية اندلاع أعمال عنف من جانب المسلمين لما يعتبرونه تدنيسا لشخص النبي
.

يأتي ذلك في ضوء ما وقع من ردود فعل غاضبة وأعمال عنف حول الرسوم الكاريكاتيرية التي صورت النبي محمد بشكل ساخر وطبعتها عدة صحف أوروبية في وقت سابق من العام
.

غير أن قرار عدم عرض الأوبرا أثار جدلا ساخنا في ألمانيا. واتُهمت المديرة العامة لدار الأوبرا، كريستن هارمز، على نطاق واسع بـ"
مهادنة المتطرفين" وفرض رقابة على التعبير الفني.

وانتهت محادثات بين الحكومة وممثلين عن الجاليات الإسلامية في البلاد لبحث الأوبرا بتوجيه دعوة لهم لحضور الليلة الافتتاحية للعرض
.

ولكن قال ممثلون بارزون عن الجاليات الإسلامية الأحد إنهم لن يحضروا العرض
.
"
فرض الاندماج"

وقال أيمن مازيك، الذي يرأس المجلس المركزي لمسلمي ألمانيا، لصحيفة تاجيشبيجل آم زونتاج إنه لا يريد أن يصبح "لعبة سياسية في يد أحد
".

وأضاف "أحب الذهاب إلى الأوبرا، ومازلت أعارض إلغاء عرض إيدومنيو، ولكنني أذهب إلى الأوبرا للاسترخاء وليس لوضع الدين والفن والسياسة في بوتقة واحدة
".

وقال علي كزيلكايا، الذي يرأس المجلس الإسلامي الألماني، إنه لن يحضر العرض لأنه يخشى أن يفسر حضور زعماء مسلمين على أنه المعيار لمدى "اندماج" المسلمين في المجتمع الألماني
.

وأضاف "يبدو وكأن الأمر كله يجري في ظل افتراض أن الذين يحضرون تلك الأوبرا فقط هم المندمجون بينما الذين لا يحضرون يرفضون الاندماج
".

وقالت الشرطة إنها لم تتلق تهديدات محددة، ولكن سيتم تشديد الإجراءات الأمنية حول دار الأوبرا
.

وسوف يمر المتجهون لحضور العرض الافتتاحي على أجهزة الكشف عن المعادن، وسيطلب منهم تفريغ جيوبهم من أي قطع معدنية، كما سيطلب منهم الاستعداد لإخلاء المكان في حالة التحذير من احتمال انفجار
.

يذكر أن الموسيقار الشهير موتسارت، الذي ولد قبل 250 عاما، عرف عنه روح الدعابة الشقية أحيانا
.

غير أن مشهد الرؤوس المقطوعة من بنات أفكار المخرج هانز نيونفيلز، الذي بدأ عرضه أول مرة قبل ثلاث سنوات، ولم يثر ضجة تذكر خارج الأوساط الأوبرالية في ذلك الحين
.
"
الرقابة الذاتية"

وتتميز مدينة برلين بانفتاحها وتقبلها لما يمس المعتقدات الدينية ككل، فضلا عن حسها الفني
.

وقد حذرت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل مما وصفته بـ"فرض الرقابة الذاتية بدافع الخوف"، فيما وصف وزير الداخلية فولفجانج شويبله قرار إلغاء العرض - قبل العدول عنه - بأنه "قرار مجنون
".

وكان شويبله قد قال في مؤتمر لبحث اندماج المسلمين في ألمانيا في سبتمبر/أيلول الماضي: "إن الإسلام جزء هام من ألمانيا وأوروبا، إلا أنه يتعين عليه أيضا أن يقبل عادات وقيم أوروبا
".

ونقل عن الوزير قوله في مقابلة مع صحيفة ألمانية يومية آنذاك "لن نفتتح حدثا نتبادل فيه المزاح فقط. بل سنوضح بجلاء أن لا تفاوض بشأن الدستور والنظام القانوني
".

وفي الوقت الذي رحب الكثير من الزعماء المسلمين بقرار إلغاء العرض آنذاك، خرجت أصوات مسلمة أخرى رافضة لإلغائه - كان بينها كينان كولات، زعيم الجالية التركية في ألمانيا، والذي وصف الإلغاء بأنه خطوة "نكوص باتجاه العصور الوسطى
".

وكان المخرج نيونفيلز قد أصر على عدم تعديل المشهد، حيث قال إن مشهد تقديم ملك كريت للرؤوس المقطوعة يمثل احتجاجا على "أي شكل من أشكال الديانة المنظمة ومؤسسيها
".


]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]
نصرة رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام
من موقع البى بى سى نت 18/12/2006 اليوم الاثنين
لعبة فيديو مسيحية تثير غضبا وجدلا

أثارت لعبة فيديو مسيحية جديدة دعوات للمقاطعة من جماعات قالت إنها تمثل "تدريبا على الحرب الدينية
".

وتعتمد اللعبة، واسمها "المتروكون: القوى الابدية"، على سلسلة من الروايات التي لاقت نجاحا كبيرا والتي تدور حول الصراعات على الارض بعد اختطاف المؤمنين الحقيقيين إلى السماء، حسب المعتقد المسيحي
.

وبإمكان اللاعبين قيادة جيش الخير - قوى الضيقة - ضد الكيان الدولي المناهض للمسيح
.

ويرفض مصنعو اللعبة الانتقادات الموجهة إليها ويقولون إن المعارضين "لديهم كراهية واضحة للمسيحية الكتابية
".

وحث تحالف من مجموعات ليبرالية تضم "التحالف المسيحي من أجل التقدم" و "الحملة من أجل الدفاع عن الدستور" و "توك تو أكشن"، سلسلة متاجر ول-مارت العملاقة ومتاجر أخرى على وقف بيع المنتج الذي طرح في الاسواق الشهر الماضي
.

وقال فريدريك كلاركسون من منظمة "توك تو أكشن"، "إنها (اللعبة) عن الحرب الدينية، والطريق للفوز فيها هو إما التحول لاعتناق المسيحية أو مواجهة القتل. وبذلك تضم اللعبة كلا من محاكم التفتيش والحروب الصليبية
".

وزعم فريدريك أن "أي شخص ليس من أتباع المسيح هو من أعدائه
".

"
نزع الانسانية عن العدو"

وأعرب فريدريك عن قلقه بوجه خاص إزاء حقيقة أن لعبة الفيديو - التي تباع بحوالي 40 دولارا للنسخة والتي تحتوي تحذيرا للمراهقين لما تحتويه من عنف -
تسوق من خلال الكنائس.

وأضاف ان "القساوسة وقادة الكنائس الشباب ينصحون رعايا كنائسهم بشراء اللعبة، مما يعطيها طابع الرسمية" من جانب السلطة الدينية
.

وتابع بقوله إن الرسالة هي "
نزع الانسانية عن الاخر الذي يخشى منه - اليهود والكاثوليك والمسلمين، والتيارات الخاطئة من البروتستانت - والناس الذين يعتقد أنهم خاطئون".

وحذر بقوله إن نزع الانسانية هو أول خطوات الابادة الجماعية
.

لكن جيفري فريشنر، احد المشاركين في إنتاج اللعبة، رفض بشكل قاطع هذا التوصيف للعبة
.

وأوضح أن أيا من المعارك التي تحويها اللعبة لا تتضمن هدف "تحول عن ديانتك أو تقتل
".

وقال "إن المناهضين للمسيح هم من يرغبون في تحويل ديانتك أو مواجهة الموت، وأنت تدافع عن نفسك ضد ذلك بالانضمام للجانب الخير
".

وأضاف "بالقطع ستخسر جميع مراحل اللعبة ولن تفوز مطلقا إذا اخترت الحرب المادية كوسيلة
".

"
التبشير - باحترام"

وقال فريشنر إن كلمة "تحويل الاعتقاد" لم تظهر في اللعبة، وكذلك كلمة "مسيحي
".

وأوضح فريشنر أن "اللعبة نفسها هي مجرد لعبة عظيمة. ويمكن للاشخاص من الديانات الاخرى لعبها دون أن يعرفوا أنها مسيحية
".

لكن فريشنر يقر أن الهدف من اللعبة هو التبشير بالمسيحية
.

ويضيف "لكنها تقوم بذلك بشكل محترم للغاية، دون الوعيد بالانجيل
".

ويقول فريشنر "وعندما يكمل اللاعبون مستوى بنجاح تحصل على رسم توضيحي يحتوي على بعض الحقائق الانجيلية وزر للضغط عليه لمعرفة المزيد منها
".

وهذا يقود اللاعبين إلى موقع يمكن أن يناقشوا فيه القضايا ويتلوا صلوات و "يصبحوا مؤمنين
".

ويعتقد فريشنر أن هذا سيلقى استحسانا من الشباب
.

ويضيف "الناس ينجذبون للاشياء التي تقدم إجابات، وموقفي الشخصي هو أن الانجيل يقدم كل هذه الاجابات
".

ويقول الخبراء إن لعبة فيديو "المتروكون: القوى الابدية" ليست لعبة الفيديو المسيحية الاولى لكنها الاكثر طموحا حتى الان
.

وقال بريان كريسنت، محرر وكاتب في شؤون ألعاب الفيديو إنه دهش من التعقيد الاخلاقي للعبة
.

وقال "يمكن لشخصيات اللعبة أن تدخل في قتال مادي، لكنها عندما تفعل ذلك تفقد المعنويات وتكون فرصتها أكبر في التحول للشر
".

وأوضح "بشكل ما تعكس هذه الشخصيات ما يحدث في الواقع، فلا يمكن للمرء أن ينخرط في قتال بالاسلحة ثم يخرج منه وينساه
".

ولكن الكاتب ينتقد اللعبة من جانب آخر، ويقول إنها تحاول أن تقدم الترفية وأن توصل رسالة في الوقت ذاته، وقد أخفق منتجوها في تحقيق الهدفين بشكل جيد
اقتل الرئيس
وليست هذه لعبة الفيديو الوحيدة التي تحوي رسالة تثير القلق في موسم الاجازات هذا
.

فالجبهة الاعلامية الاسلامية الدولية أصدرت لعبة تسمى "في طلب بوش" والذي يقوم فيه اللاعبون باستهداف الرئيس الامريكي جورج بوش
.

وقد اعتبر ادم ريزمان، المحلل في معهد أبحاث الكيانات الارهابية الدولية (سايت) التحميل المجاني للعبة على الانترنت بمثابة "دعاية" لكنه رفض اعتبارها نوعا من التجنيد
.

وقال ريزمان "لا يمكنك القول إنها استعداد للجهاد، لكنها تطرح فكرة أنه بإمكانك التجول بمسدس وقتل الجنود الامريكيين
".

وتابع بقوله "إن اللعبة تضع في ذهنك أن الاشخاص الذين يجب عليك تعقبهم هم بوش وبلير ورامسفلد
الى لقاء قريب عبر النت


موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 02:01 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011