موضوع ممتاز
أهنئك على إبداعك هاهنا أختى الكريمة
أما بالنسبة لسؤالك
فانا أعتقد أنه الآن وفى عصرنا الحالى ومتطلباته كان ينبغى على العدالة كأى متغير فى عالمنا الذى لايعترف باثبات أن تبصر حتى تعيش ةتظل خالدة الذكر
وربما لو طلبوا منها العُهر لفعلته مبتسمة
المهم فى عصرنا الحالى هو الوجود وبأى شكل
لم يعد كائن كان يبحث عن الصلاح ليبقى به
ولكن الكل يبحث عن البقاء وفقط .....
ومهما كانت النتيجة
أختى الكريمة أرجو لكِ البقاء ثابته على مبدئك
وانسى ماقلته بالأعلى

أخي الفاضل أبو آدم
شرفت بمرورك العطر
صدقت أخي في كل ما ذكرت
لكني لا أتنازل أبدا عن مبدأ أعتنقه
خاصة وأنه مبدأ لا يتنافى وشريعتنا الاسلامية وديننا الحنيف
بل هو مبدأ راسخ من مبادئ هذا الدين العظيم
ولازلت على مبدئي أمام هذا السيل العرم من الفساد والرشاوى
ولازال هناك بعض الشرفاء وأقول بعضا منهم فالبقية الباقية من الشرفاء آثروا الابتعاد عن هذا الجو العفن والبعض الآخر آثر محاربة هذا الفساد وأراني أبقى في مكاني خشية أن
يحتله فاسدا ويعيث في أرضي الفساد
لم أعتد على ترك حرب حتى لو كنت خاسرة في نظر الغير فيكفيني الدفاع عن مبدئي ويكفيني علمي بأني على حق
الأخ الفاضل شاكرة لك جميل مرورك
تحية التقدير والاحترام

الأخت العزيزة منار
أسعدني مرورك غاليتي
والله أختي إن لم أهتم بمهنتي التي أعشقها والتي اخترتها دونا عن أي دراسة أخرى من أجل فكرة الدفاع عن الحق والعدالة فماذا أهتم ؟؟!!!
قد تكون لي هوايات أو ما شابه وقد أدعو المرأة إلى أن تكون " هي " إلا أن ذلك لا يمنع أن أعطي كل من مسئولياتي الاهتمام الواجب
والغيرة على مهنتي وشرفها واجب على كل منتسب إليها وكل مَن يدخل ساحة القضاء مهمته انهاء خدمة للمواطنين ويحزنني أن أرى اليوم أن مهنة المحاماة تتجه إلى الأسوأ وإذا حدثت أي من الخريجين الجدد عن شرف المهنة والقسم الذي أقسمناه أجابني مستهزءا " احنا هناخد كام علشان نبذل كل المجهود دة مهنة ايه اللي بتتكلمي عليها فكك " هذا هو ردهم
ويارب تعود المباديء لما كانت عليه قديما ويارب نجد جيلا عفيفا طاهرا من المحامين لتعود العدالة لتأخذ مجراها ويندحر الظلم والظالمين
لك التحية والتقدير عزيزتي