جميييل جداً والله اذهلتيني
كتابتك حلوة
بقترح تكون هي مقدمة الفصل وبعدها بيبدأ هو الحدث من حياته
سواء الذهاب مع زميله للمقهى او مقابلة عمل
وبيلتقي فيها مرة تانية هناك وبيحاول يكلمها بس ما بيقدر
وبترجع بتجمعهم الصدفة مرة تانية
حذوت مكانها وحاولت اخبارها لكنها انتهجت سبيلها وغادرت..ولم تبقى سوى تلك الوريقة على التربة الحمراء..تدانيت نحوها لامساكها فالقيت نظرة عليها فاذ بي ارى رسمة مسح نصفها وفي اخرها اسم فتاة "سوزي" .. كانت تلك اول مرة التقي بها..وتمنيت لو انني اراها ثانية...
-----
هاذي كبداية القصة كلقاء الاول وكذا ، رايك + شكرا على وقتك
فيما سلف من ايام الخريف..بينما اوراق الاشجار متناثرة متطايرة مع نسمات الظهيرة الناعمة..واوراق اخرى عالقة على اغصانها تلتمس هزهزة النسيم لها كي تتهاوى للارض خفيفة متراقصة لتتمرغ على التربة الحمراءكانت تلك الصهباء تجلس على احدى كراسي الحديقة مبتسمة تداعب نسمات الخريف جدائلها الحمراء الطويلة المشعة كالكهرمان..كانها وردة ياسمين ابيض يعبق منها عطر زاه تتفتح بلونها الابيض باستحياء وكانها تعبر عن خجلها من كثرة الناظرين لها..كانت تمسك بين اناملها بضع وريقات وقلم رصاص وكانها تمسك اطراف الغيوم المزدهية بلون الاصفر المنبعث من القمر.كانت وكانها لوحة ابدع الفنان في رسمها..لم اكد ابعد ناظري عنها حتى انتبهت انها تجمع اغراضها هائمة بالرحيل ..لمحت احدى اوراقها تتهاوى الى الارض..